• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس خزعبلات عرافه (1 مشاهد )

أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,885
نقاط سكس العرب
48,171
قصة خيالية:

حياتي هي الكمال في كل شيء أنا طبيب طوارئ ناجح، وأعمل في معظم الأحيان بجدول زمني محدد مسبقا، مما يمنحني الوقت للاستمتاع بوقتي في ملعب الجولف، وركوب دراجتي، وممارسة الرياضة بشكل منتظم، والعيش بشكل جيد، ودخلي أقل بقليل من 400 ألف دولار كل عام، ليس سيئا على الإطلاق,

عندما توفي والداي، كنت مجرد حشرة في عيون الجيران، ورثت منزلهم بعد أن دفعت باقي ثمنه، وانتقلت للعيش فيه، وبيعت المنزل الذي كنت أقيم به, مما جعل لي حسابًا مصرفيًا جيدًا، بالإضافة إلى ما تركوه لي من مال ومزرعة، فكنت أكثر راحة في حياتي المادية,

بالنسبة إلي كل من عملت معهم، وأصدقائي المقربين وبعض النساء اللواتي استمتعت بقضاء وقت ممتع معهم، كانت حياتي جيدة كما يتمني او يمكن لأي شخص أن يتخيلها,

الشيء الوحيد الذي لم يعرفه أحد عني، أنني أنتمي إلى مواقع ويب مختلفة، باسماء وهمية مختلفة، وأنشأت رسائل بريد إلكتروني مختلفة استخدمها للوصول إلى هذه المواقع, جميع المواقع كانت متخصصة في التأنيث الكلي للذكور, وتم تصميم إحداها لتجهيز الرجل المثلي، من خلال التكنولوجيا، وتحوليه قسراً إلى امرأة جميلة، كبيرة الثدي، وكسها متعطش للجنس وكيفية استخدام الماكياج وما إلي ذلك, يساعد النشاط اليومي في هذا الموقع لمقابلة نساء أخريات أو في بعض الحالات رجال فضوليين كانوا يزورونه، لينتهي بهم الأمر في معظم الحالات لتشويق جنسي مثير للغاية, وكان هناك ايضا جنس مستقيم ، فضولي وفي معظم الحالات كان يفضلوا التقديم ليتم تحويلهم, بدافع الربح من الاعلانات وغيرها, لقد أحببت هذا الموقع وكنت موجودًا فيه في كل فرصة يمكنني الحصول عليها اثناء وقت فراغي,

تضمنت المواقع الأخرى الجنس السحاقي، وهو شيء كنت أحلم به منذ سنوات, كان حلمي المتكرر هو أن يتم تحويلي من خلال الطرق المختلفة، ولكن بعد ذلك، كنت أعيش أسلوب الحياة المثلية العادية, ليس لدي أي فكرة عن عدد مقاطع الفيديو الإباحية السحاقية التي شاهدتها على مر السنين، لكن ظل الحلم مستمر، أحلم به، وأستمني به، وأدرك دائمًا أنه مستحيل ولن يحدث أبدًا, كان بإمكاني إجراء عملية تحول جنسي، لكن الخوف من السماح لأي شخص بمعرفة ميولي أبقاني في عمق الخوف,

عندما كنت غلاما صغيرًا، كنت مثاليا ولطيفًا، كنت أعيش في الشارع القريب من بيتي، في الواقع عبر الدائرة الواسعة التي لا تعرفني، وسرعان ما أصبحت صديقًا جيدًا لمعظمهم، ثم ايام الكشافة وعندما كنت في المدرسة الثانوية، كان من الممكن أن أذهب للحصول على المشورة من خبراء متخصصين، وعند التحدث إلي عائلتي لم يكن الحديث مريحًا, كنت في سنتي الأولى في الكلية، عندما اتصلت والدتي بي، وأخبرتني أن زوجة معلمي قد توفيت، واتصلت به، وتحدثنا لفترة طويلة، وكان هذا هو أقرب شخص ما أتيت لإخباره عن سري، لكنه لم يحدث للأسف,

وباعادته إلي المنزل، كان ضعيفًا جدا، لقد فعلت ما بوسعي لمساعدته، في إخراج القمامة، وجز العشب، وإزالة أي حشائش بحديقته، وفي بعض الاحيان، قمت بمهام مثل اخري كالشراء من محلات بقالة أو الصيدلية لكن على الرغم من كل المساعدة التي قدمتها له بنفسي وجيرانه، فقد توفي بعد وقت قصير من وفاة زوجته,

لم يكن له عائلة او ابناء، فوكلني كمستفيد من تركته, وقد بيعت المنزل وكان لابد من تخليصه من خلال مؤسسات الدولة، وأخيراً تمكنت من امتلاك المنزل، فقد عرضته في السوق لفترة قصيرة فقط، عندما اتصل بي الوكيل، وتم تقديم عرض مغري، وهو ما سعيت من أجله, وكانت المشترية متحمسة للغاية، "تم تقديم هذا العرض بواسطة مدام تريكسي،" العرافه المشهوره عالميًا،

لقد قرأت كل شيء عنها وعن الإنجازات العديدة التي حققتها، وقرأت أيضًا أن لديها فريقًا من الباحثين الذين لديهم إمكانية الوصول إلى المعلومات التي كانت وكالة إنفاذ القانون العادية ستقتل من أجلها، حتى أن الشركات الوطنية لم يكن لديها الاتصالات التي كانت لديها,

كانت صورها تخطف الأنفاس على أقل تقدير، وثدييها ضخمة، بحلمات كبيرة وتظهر دائمًا من خلال أي شيء ترتديه، إصبع جميل محدد بين ساقيها، كان موجودًا دائمًا في أي صورها التي كانت متوفرة, علي شبكة الأنترنت,

كنت متحمسًا وقلقًا إلى حد ما بشأن انتقالها إلى مكان قريب جدًا مني، لكنه كان خوفا وهميا, لو كنت طلبته منها، إلى جانب أنني علمت أنها أمرأة مثلية مؤكدة، لذلك لم يكن لدي ما يدعو للقلق علي الاطلاق,

كان الحديث سريعًا في صلب الموضوع، لقد اعطتني شيك مصرفي، ووقعت على المستندات اللازمة لنقل ملكية المنزل لها, لقد كانت أكثر روعة في الواقع من الصور التي رأيتها، لكنها لم تتحدث معي كثيرا، فقط حدقت في وجهي، بنظرة غير مريحة, قلت لها إذا احتاجت إلى أي مساعدة، فأنا على الجانب الآخر من الشارع, شكرتني وغادرنا معا,

كنت مغادرا للتو للعمل بعد بضعة أيام، وتوقفت شاحنة متحركة، بعد ان تخطيت عدة سيارات، لقد كانت هي ولوحت لي قلت لها إنني في طريقي إلى العمل، وسألتها إذا احتاجت إلى أي شيء، سأترك منزلي مفتوحًا، لكنها رفضت وشكرتني وذهبت, وعندما عدت إلى المنزل في المساء، كانت الشاحنة والسيدة قد اختفوا جميعا، ولم تكن في الممر سوى سيارة مرسيدس حمراء صغيرة,

حصلت على إجازة في اليومين التاليين، وفي الصباح التقطت زجاجة نبيذ لطيفة، ولففتها وذهبت إلي باب منزلها, ورننت الجرس أجابت من علي الباب، اجابتها وكنت متشوق لرؤيتها في حالة إهمال، وظهرت لي بشكل صارخ وتمتعت بمدي حجم ثدييها في الواقع ومدى إثارة إصبع كسها,

وردت مبتسمه: "كنت أتوقع منك يا ميك المجيء، من فضلك ادخل واغلق الباب خلفك"

دخلت، لكن كان من الصعب عليا التحدث، ولم يسعني إلا التحديق فيها, وأعطيتها الزجاجة، وشكرتني مبتسمة، وأخذت كلتا يدي في يديها، وهي تتحدق في وجهي لأطول وقت, وكسرت التوتر,

بضحكة وقالت: "حسنًا طبيبنا المثالي, من نظرتي في عينيك ادركت, ان لديك سر غامض ومظلم للغاية",

ثم اقتربت، وأمسكت وجهي، وقبلتني على شفتيا، "ها أنا الآن قبلتك على أنك ستكون ملكي, أنا فقط أحب الفتيات, لا الرجال يجب ان تعلم ذلك,

وحدثت نفسي هي غايتي, سرعان ما آتي وأطالب منها ما حلمت به، واستمتع بأيام الحرية التي افتقدها",

وودعتني إلي الباب، بقهقهة صغيرة مرة أخرى وصفعت مؤخرتي، ثم إغلاقته فوقفت في حالة صدمة تامة، مرتبك وعودت الي بيتي وانا في حالة ضبابية, ما قالته لا اجد له معني، لكني تناسيته سريعا وعادت الحياة إلى طبيعتها,

الشيء الذي ظل يطاردني هو تصنيفها لي علي اني ملكها, لم يكن لدي أي فكرة عما يعنيه ذلك، لكن لسبب ما لم أتمكن من إبعاده عن ذهني,

بعد حوالي أسبوعين، وصلت إلي منزلي عائد من عملي، وكان هناك طرد كبير على باب منزلي, استلمته من ساعي البريد، كانت موجهة لي من شركة فينوس، وحين فتحتها كانت اكياس للملابس الداخلية السحرية الداكنة, لم أشاهد سحرهم أبدًا، وعندما بحثت في جوجال، كان يلزم تسجيل الدخول اولا للموقع، ولكن لم يكن هناك مكان للتسجيل ولا رقم هاتف للاتصال بهم, ولا يوجد عنوان لاعادة هذا الطرد او معرفة من ارسله، لذلك فتحته ووقفت هناك محدقًا في المحتويات، واصبت بصدمة جعلتني عاجزًا عن الكلام, كانت مليئة بالملابس الداخلية المثيرة، كلها سوداء براقة، وكلها بدانتيل باهظ الثمن, حمالات صدر، سراويل داخلية، أحزامة الرباط، واكسية من النايلون الملونة الشفافة, وأحذية الكعب العالي ذات الـ 5 بوصات، مع أحزمة علي الكاحل، تم صنادل بفتحه وكان معهم كيس مغلق بأحكام, كل شيء فيه مصنوع من الجلد، ومفتوح أيضا، ولكن بدون قفل ظاهر, ومكتوب علي مغلفه هذا هو البداية,

التقطت الملابس الداخلية، وأخرجت أنين صغير, ولا اخفي عليكم ان لديّ بعض الملابس الداخلية الحريرية، التي أرتديها بين الحين والآخر، ولكن أيا كان القماش الذي صنعت منه هذه، شعرت بأن هذه رائعة للغاية ولم أستطع إلا أن أتخيل كيف سأشعر بها وهي تحتك بزبي, ليس لدي زب ضخم، ولكن ربما أكبر قليلاً من المعتاد، بالنظر إلى هذه الأشياء القريبة، سيكون مناسباً، ان اجربه اولا,

لكن التفكير في كيفية الاستمتاع, جعلني متشوق, وجعل زبي منتصبا كما يحدث في مجموعتي الحريرية, التقطت اولا حذاء الكعب وارتديته، كان في مقاسي وكأنني أنتقيته بنفسي، كانت حمالة الصدر هي ايضا مقاسي ومحكمة حول صدري، لكن حجم البروز ضخم، ربما يجعل الأمر يبدو كما لو كان لدي ثديان كبيران بالفعل, والرائع ان النايلون أيضًا ناعم جدا، حيث كنت امررها على ذراعي، وعيني مغمضة، وكان هناك ضباب جنسي يتملكني, وذلك عندما رأيت كتب علي المغلف من الأسفل، موجها إلي السيدة ميشيل, كان اسمي علي رسالة مغلقة داخل مغلف التعبئة ولكن ميشيل بالطبع بداخلي, وعندما فتحته انفتح عيناي وشغرت فاهي,

"عزيزتي ميشيل الجميلة, يعرف كلانا ويعلم جيدا اني عندما قمت بوضع علامة عليك، لم تعترض او تحتج، لكنني اعيد عليك بأنني أملكك من الأن, عندما تحصل على الشجاعة من ارتداء كل شيء، سيكون لديك دافع داخلي لتكون خادمتي، والانضمام إلى مجموعتي من كلابي الأليفة, اراك قريبا يا عبدي, "في حضن مدام تريكسي"

نظرت إلى المذكرة، وقرأتها مرارًا وتكرارًا, في محاولة لمعرفة المكان الذي اعتقدت أنها تملكني فيه، ولكن بما أنني كنت في منزلي منفرد، أشعر باللياقة والحرية، قلت لنفسي: "ألن يكون رائعًا لو أن ارتداء هذه العناصر المثيرة، ستجعلني مستسلمة وقبولها على أنها جديدة شيء أعشقة", لكنني أغلقت الصندوق، وضحكت قليلاً، "نعم لو كان الأمر بهذه السهولة"

وضعت الصندوق في غرفة عائلتي، ويوما بعد يوم انظر إليه فتزيد أثارني، وظل الفضول البسيط يتراكم بداخلي، وأخيراً قررت أنني سأحاول ارتداء الزي، الذي رشحته لي مدام تريكسي, لكنني كنت أعرف أيضا لو ارتديته لمرة واحدة، قد يستغرق الأمر بضعة أيام للترفيه عن أهواء الأنثي التي بداخلي، لذلك اتصلت بصالون التجميل، وحددت موعدًا لإزالة شعر جسمي بالكامل بالشمع ، موضحا أنني بحاجة لإزالة كل الشعر من جسدي, أخبرتني السيدة الشابة، التي ردت على الهاتف، أن لديهم دشا مصمما لإزالة كل الشعر، وأنهم سيغطون شعري، إذا لزم الأمر، ويمكنهم أيضا التخلص من حواجبي، ثم إعادة وضعهم بشكل أنثوي بشكل دائم, كخيط رفيع أعجبتني هذه الفكرة، وحجزت الموعد في اليوم التالي, لقد مددت اجازتي أسبوعا كاملا, لأعيش مع نفسي، لذلك كان لدي متسع من الوقت للاستمتاع بما يدور في ذهني,

قضيت عدة ساعات في الصالون، وعندما انتهيت، شعرت بجسدي ساخنا، اندهشت من مدى شعوري بالنعومة الآن وأحببت الحواجب الجديدة, لكن عندما فتحت الصندوق، كان لا يزال يخيفني هذا الشيء، الصوت الصغير يخبرني أن أكون عبدا رقيقا، لذلك أغلقته من جديد، وانزلقت إلى فراشي مبكرا عاريا، مستمتعًا بنوم جيد طوال الليل، ثم استيقظ مبكرا للاستحمام والتفكير في الأمر مرة أخري,

ثم جلست بجانب الصندوق، والتقطت النايلون، ورفعت كل منهما لأعلي، وحركتها على أصابع قدمي ثم ساقيا وفخذيا, بمجرد أن انتهى شعوري من الخوف، شحنت ساقيا الناعمتين بكهرباء النشوة، من اخمص قدميا إلي أعلي فخذيا, كانت هذه اللحظة أسرع بكثير, من اي وقت مضي, شعرت بشعور أحببته كثيرا، وظللت أحرك يدي لأعلي ولأسفل, بعد ذلك ارتديت سروالي الداخلي, استغرق الأمر بعض المعاناة لتغطي زبي بالحرير الرائع، وليس من السهل الحفاظ على الانتصاب، ولكن احببت العمل عليه، لقد اصبحت مقتنعا أخيرا أن أخفائه لم يكن سيئا, كان ارتداء حزام الربط ايضا أمرا سهلا، فقد أعطاني رباط الجوارب العذر لأحرك يدي لأعلي وأسفل ساقيا,

وضعت حمالة الصدر من الخلف، حتى أتمكن من ربطها بسهولة، ثم لففتها وسحتبها في مكانها، وانزلقت أسفل ذراعي بسهولة, لقد ادركت تماما كما كنت أعتقد أنه جعل صدري ضخم, على الرغم من أنها لم تكن مبطنة بالقطن، إلا أنها كانت بارزة عن جسدي كأنني متحولة، لذلك فكرت عندما أزور سيدتي الجديدة، أسألها هل يمكنها تغييرها؟
جلست بطريقة سلسة، لأرتداء حذاء الكعب العالي، كان القفل سهل التثبيت، لكن لا يبدو أن هناك مفتاحا، لكن مرة أخري اعتقدت أنها تمتلك واحدا، إن لم يكن قفلا صغيرا وسهلا تم اختياره إذا انا بحاجة لزيارتها لفتحه,

التقط العنصر الأخير، مع الشعور بمدى نعومة الطوق الجلدي، وشممت الرائحة إنه مصنوع من جلد باهظ الثمن, ودخلت إلى غرفة نومي، واقفا أمام مرآة كاملة الطول، لقد بدوت بنت رائعة، كما لو كنت حقيقية, بالنظر إلى اللياقة مرة أخري، لم يكن من المنطقي الا ان اعرف كيف يكون الطوق برقبتي، ولكن ما هذا بحق الجحيم، حيث امسكته بكلتا يديا، ولففتها حول رقبتي, فجأة سمعت أنه ينغلق اوتوماتيكيا فجأة، كما اغلقت الأقفال على كعبي بشكل دائم,

انتابت موجة من الخوف جسدي، لأنني فشلت في محاولة فك الياقة التي حول رقبتي، ولم يكن هناك أي فتحة أو خط في أي مكان, عند الانحناء لإلقاء نظرة على الكعبين، كانوا محكمين الغلق مثل الياقة، لا توجد طريقة لخلعهم, وجدت نفسي الآن أتنفس بصعوبة، والذعر يتملك كل جسدي, ولكن قبل أن أتمكن من التفكير بهدوء، بدأت سراويلي الداخلية تشتد وتضيق، تماما مثل اللدغة التي حول رقبتي، وأرسلت راحة شديدة في نظامي, الحسي استلقيت على سريري منهار تماما، وضغطت الملابس الداخلية على زبي، وشعرت وكأن شيئا ما يتم امتصاصه فيه هو وخصيتيا, لم يكن الشعور مؤلما جدا، ولكنه غير مريح بقدر ما يمكن أن يكون, فجأة وجدت السيدة تريكسي تجلس على سريري عارية تماما وتمسك بيدي,

وقالت: "ان المادة الكيميائية الموجودة في, الملابس الداخلية هي للتخلص من, هذه الاعضاء الذكورية القبيحة القديمة, ثم سيحل محله كسا لطيفا فعالا،

شعرت بالألم يتزايد بقوة، وكان جسدي يتلوي، ولا شيء يبدو أنه يساعد، مع معرفة ما يحدث لي، ظرفت الدموع من عيني, ثم كان كعبي يفعل شيئا ما لعضلات ساقي, شعرت وكأن عضلاتي تتقلص ويعاد تشكيلها, كان هذا يزيد من الألم, أغمضت عيني بقوة، أعتقد أنني ربما أغمي عليا, عندما استيقظت من غفوتي، كان هناك إحساس غريب بين ساقيا، شعرت أنني أصبحت أنثي مشتهية، وأحتاج إلى شيء بداخلي من الأمام,

كانت ساقايا عديمة الفائدة، ولم تكنا تتحركان على الإطلاق وكأنها شلت تماما، وكذلك ذراعي، كانتا ترقدان بجانبي علي سريري, كانت الحاجة الشديدة التي أشعر بها شيئا واحدا، تماما كما اعتقدت أن الأسوأ قد جاء، بدأ وخز في صدري في محاولة لمعرفة ماذا يحدث؟، أصيبت بألام حادة، مما جعلني أشهق, الآن يمكنني أن أشعر بكل جانب من صدري، بالخفقان ومزيد من الألم، والتمدد فوق صدري، والمزيد من الألم الداخلي، مثل السحب والنمو "الألم ثم الوخز", حاولت معرفة ما يحدث لي، لم أستطيع أن أرفع رأسي لأري ما إذا كان هناك شيء خاطئ؟، لكن الألم والوخز زاد وزادت الحكة التي تلامس كل شبر من صدري, كما هو الحال مع زبي وساقيا، أغمضت عينيا بقوة، لمحاولة تحمله، في انتظار توقفه,

قبل أن أستيقظ تماما، شعرت بوخز في فروة رأسي، لكنه لم يكن مؤلما علي الاطلاق، ثم فتحت عيني ببطء, كانت العشيقة بجانبي، مدام تريكسي الساحرة تداعب شعري,

قالت: "أنا أستخدم السحر الأسود المظلم للغاية، فهو يسمح لي برؤية الأشياء التي يفكر بها الآخرون ويتمنونها، والآن دعني أساعدك علي الوقوف، حتى تتمكن من رؤية التغييرات التي حدثت",

أمسكت بيدي، وساعدتني على الوقوف أمام المرآة الكاملة الطول على الجانب فقط، ولكن بمجرد وقوفي أمامها، اتضح أمران على الفور, لقد أختفي زبي تماما، لم تكن الملابس الداخلية ضيقة ولكنها اقحمت بشكل جيد بين ساقيا وشعرت بأحتكاكها بكس نسوي, كان صدري ثقيلا وكبيرا حقا، وكان من السهل رؤية حمالة الصدر ممتلئة تماما, كنت في المرآة مختلف بالكثير من التغيير، استغرق الأمر مني بعض الوقت لأتيقن حقا أنني امتلك شعر بني داكن، طويل يتدلي حتى كتفيا، وثدي كبير، لكن ليس فقط كبير، بل حلمات ثديين بارزة في الأمام، فخورة ومنتصبة، وكبيرة وتابعت النظر علي باقي جسدي، كانت سراويلي الداخلية ناعمة في الأمام, عند النظر عن قرب، ظهر إصبع تفاحي صغير ولكن محدد في الخطوط العريضة في القماش الناعم,

وليس هذا فقط لاحظت أنني لم أكن أقف فقط علي تلك الأحذية ذات الكعب العالي، لكنني كنت أتحرك فيها بشكل مريح,

تحركت المدام ورائي، ومدت يدها، وامسكت رقبتي، وقبلتني عليها،

وقالت: "كان الأمر مؤلما ولكن بالنظر إليك الآن، فهل كان الأمر يستحق ذلك؟"

بالنظر إلي، أدركت أن حياتي قد تغيرت الآن إلى الأبد، ولمست ثديي، ثم انزلقت يدي بين ساقيا, وأبتسمت، وألتففت لتقبيلها،

قائلا: "نعم كان الأمر يستحق ذلك، ولكن ماذا عن وظيفتي كطبيب، بالطريقة التي أنا عليها الأن،

قالت: أنساها لا تستطيع فعل أي شيء بعد الأن؟ "

انتقلت إلي جانبي، وجلست على سريري، ولمست إحدي الحلمات، ظهرت قطرة صغيرة من الحليب, طلبت مني أن أتقدم، مستلقية علي حجرها، وقدمت لي حلمة ثديي بمجرد أن تذوقت الحليب، تصاعد جسدي بالكامل ليس فقط في حالة الاستثارة، ولكن بدأ ضباب كثيف وغامض يسيطر على ذهني وذاكرتي وكل ما لدي, وبدئت بالامتصاص الشديد، بدأ الحليب يتدفق بسهولة بفمي، وانا أشربه وأبلعه بحب لذيذ, حتي اصبح الضباب صافيا، لكن ذهني القلق بدأت في التلاشي, لم يستغرق الأمر وقتا طويلا لإفراغ ثدي واحدا, لقد قمت بتبديل الي الثدي الثاني، ورضعته حتى أصبح فارغا أيضا,

نظرت إليا بسؤال: "أنتي الأن ميشيل، أنتي كلبتي الأليفة، وتخدميني في فعل أي شيء أطلب منك القيام به, عندما وقعت علي عقد المنزل لي، قمت أيضا بالتوقيع علي منزلك والأصول المالية التي تمتلكها لي, ولديك الأن جسم أمرأة جديد بالكامل, عندما تأتي السلطات لمعرفة مكانك، سأقول إنني لم أرك منذ فترة طويلة, سيبحثون عن رجل مفقود، وستكون هنا لكن بصفتك خادمة كبيرة الصدر",

لبست أحد القمصان من ثيابي، وسيرت معها جنبا إلى جنب عبر الشارع إلى منزلها الجديد الذي بعتها أياه، بمجرد وصولي، ساعدتني بخلع كل شيء ما عدا الياقة وحذاء الكعب,

وقالت ساخرة: "الآن حبيبتي، دعينا نعلمك كيف تأكل الهرة",
وفتحت ساقيها على نطاق واسع، وأرشدتني خطوة بخطوة لاكل كسها حتى انفجرت شهوتها في جميع أنحاء وجهي,

ورفعتني وقبلت وجهي، قائلة: "من واجباتك اليومية أن تعطيني هزة الجماع كل يوم, ثم سنري ما الذي أريدك أن تفعليه أيضا"

كان روتيني في الأساس هو نفسه كل يوم، وكان إرضاءها هو واجبي الرئيسي، لكن الكثير من المرات كانت هذه وظيفة بدوام كامل يومي,

مر أسبوعان، عندما جاء مشرفي يطرق بابها, ليسألها عني لقد عملت مع جيم عدة مرات، وكنا تقريبا مثل الإخوة، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن هويته الجنسية,

استقبلته السيدة عارية كالمعتاد، ودعته للدخول، موضحة أنها لم تراني منذ انتقالها, هذا عندما نادت علي

وقالت "انا أدير ناديا حصريا يا جيم، هل يمكنني مناداتك بجيم؟"

كان ينظر إلي بغرابة، كنت عاريه باستثناء الياقة والكعب والتنورة البيضاء الصغيرة التي بالكاد تغطي كسي، لكن لم يستغرق الامر كثيرا, كان من الممتع رؤية الخيمة تبدأ بالارتفاع في سرواله،

وقالت له: "ميشيل جديدة في هذا المجال، هل ترغب في تعليمها كيفية إرضاء الرجال؟"

كان يوميئ برأسه، ولا يزال لا يتكلم، أخذته من يده وقادته إلى أسفل القاعة إلي غرفة نومي, لم يمضي وقت طويل بعد تقبيله، والسقوط على ركبتي وامتصاصه، ولعق خصياتيه مع زبره اللطيف، وقفذت على السرير على أربع, لقد دفع زبره كله بداخل كسي ... كان الشعور شيء رائع لا أتخيله من قبل, كان يمسك ثدييا في يديه، ويضغط ويقرص الحلمات ... لقد ناكني في كسي الجديد لفترة طويلة، وأخيراً أفرغ السائل الدافئ بداخلي, لأول مرة بحياتي,
واستلقي بجواري جنبا إلى جنب، ويده تلعب بثدييا،
وهمث: "يمكن أن تكوني أخت الطبيب ميك، انكي تشابهية جدًا وكأنكي تؤمه"

فجأة صفي ذهني، وتذكرت هذه المتعة وكل ما حدث لي، ولم يعمل الحليب داخلي ولم ينيكني أحد قبله نظرت إليه، وأنا أفكر،
وقلت له: "لقد كنت كلبة مدام تريكسي لوقت طويل هل ترغب في ممارسة الجنس مرة أخرى؟"

تمت
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل