M
Mid000
ضيف
الجزء الثالث ..فراق مؤقت
لقد تم الإعلان رسميا خلاص ...محمد اتجوز منة وخلاها تسيب الشغل بقت رسمى بتاعته هوا وبس ...سابتنى واتجوزت واحد طالع من السجن وصايع ...كل شويه اتخيل البنت الشقيه منة اللى وشها زى ملاك وجسمها زى النار بقت تحت زب واحد صايع طلع من السجن بينيك فيها زى عاهرة وتجوزها كمان..
الدنيا اسودت فى وشى فا بقيت مركز فى الشغل بعد فترة من التوهان ...لحد ما جالى شغل احسن بكتير بس فى الغردقه وافقت وسافرت واقعدت هناك ست سنين كامله عمرى ما نسيتها بس عرفت كتير بنات وعملت علاقات وكنت قريب انى أخطب بس غيرت رأى خوفا من الربطه والمسؤوليه ...عملت فلوس حلوة وحال. اتبدل وبقيت مرتاح ماديا ..ورجعت لاهلى زى العاده كل فتره اخد إجازة اقعد معاهم وارجع ..
المرة دى قابلت اختها الكبيره بالصدفه اول ما شوفت اختها افتكرت منة طبعا قالتلى أن فرحها بعد يومين وعزمتنى كنت حتجنن من الفرح لانى حشوف منة تانى فى الفرح وفكرت حتيجى اكيد مع جوزها رد السجون أستنيت بفارغ الصبر اليومين وعجبنى اكتر نظرة اختها لما شافت أن النعمه باينه عليا وكده ..
جاه يوم الفرح وطبعا اتشيكت على الاخر وروحت بالعربيه بتاعتى وصلت المكان القاعه فعلا باين عليها انها شعبيه اوى المعازيم اصلا باين عليهم على قد حالهم جدا ..حسيت انى شكلى اوفر جدا بالنسبالهم كده بس خلاص فات الوقت ...دخلت وانا مش عارف حد وفجاءه لقيت شباب من اللى كانو بيشتغلو معانا زمان سلمو عليا واقعدنا نضحك ونهزر ونتفرج على الفرح ..
مقدرتش امسك نفسي اكتر سألتهم عن منة ..بعد ما ضحكو لبعض ضحكه خبث حكولى أن جوزها طلقها لما عرف انها مش بتخلف وأنها حاولت ترجع المكتب بس صاحبه مرضاش وأنها بقت بتشتغل بمحل ملابس وكده وبعد وقت دخلت الزفه العروسه والعريس واخيراااا منة ...واللى شوفته خلا بوقى يتفتح لوحده ...منة لابسه فستان سهره قصير لونه مووڤ وبحمالات وشايله ديل فستان فرح اختها وهما داخلين نسيت كل حاجه بقيت مش مصدق انى شايف منة قدامى وكمان بلبس قصير لدرجه انى شايف كويس بياض فخادها ورجليها قدامى غير فرق صدرها اللى داخل بينهم سلسله ..متغيرتش خالص عن زمان طخنت بس سنه بسيطه خلتها مكنه اكتر ماهى ..عامله راسمه على رجليها وكتفها ودراعها ..يبدأ الفرح والرقص كل ده مجاتش فرصه اكلمها بس معرفعتش عينى من عليها وهى بتتكلم بجراءه مع المعازيم وتدلع اوى وترقص حتى أنها قلعت الجزمه بكعب ورقصت حافيه فى وسط كل الناس بطريقه كلها دلع وصياعه بنفس الوقت ..على قد ما قلت انها مكنتش حتنفع تكون مراتى على قد ماانا بقيت افكر واتخيل لو هى فعلا مراتى دلوقتي وبتعمل كده وترقص كده ولابسه كده ...حسيت بشهوة ومتعه فجاءه غريبه وبقيت اتمنى انها تزود دلع وشرمطه وهى مخلفتش ظنى ...وهى ترقص مع كل شاب شويه بدلع وشرمطه على الاخر ...جاه وقت الاكل اخيرا كل واحد راح مكانه ودخلت منة مع اختها طبعا تأكل معاها ومع العريس طبعا مكالتش حاجه من الحرب على الاكل بين المعازيم ...بس دخلت على أساس رايح الحمام على امل ااقابل منة ...اخيرا شوفتها لما خرجت من الحمام فجاءه لقيتها فى وشى وعينها بعينى ...حسيت اني مش عارف انطق يدوب ابتسمت بس هى ماسبتنيش افكر كتير قالتلى ااااحمد وجريت عليا حضنتنى جامد اووى وتبوسنى من خدى وتقولى ياااه فينك بجد واحشنى ...وانا كنت تائهه مش مصدق أن منه بلبسها العريان ده فى حضنى كده وتبوسنى بخدى كنت حموت من الهيجان ...قولتلها بحب بجد وانتى كمان واحشانى اوى بصيت بعينى كده بصه حسيت انها عارفه انى بكلم بحب بجد حسيت انها عايزة تمص شفايفى بس مسكت نفسها ..قالتلى تعالى تعالى ده انا مش حسيبك انهارده وقعدت وتقولى بس ايه الحلاوه واللبس ده وبرفانك جامد اووى قالتها وهى بتدلع ...قلتلها انتى اللى تجننى الفستان جامد عليكى ...قالتلى بجد حلو ولفت لفه برشاقه ودلع خلتنى دوخت منها ...شافت مفاتيح العربيه فى ايدى قالتلى لالالالا عربيه كمان دى بتاعتك بجد قلتلها اه ...بصيتلى بصه فيها خبث وقالتلى يعنى حتوصلنى انهارده ...قلتلها اه طبعا لو عايزة ..قالتلى اه حروح معاك
كنت عايز اتنطط من الفرحه وانا عارف انها حتروح معايا واستنيت الفرح يخلص بقااااااا ...
لقد تم الإعلان رسميا خلاص ...محمد اتجوز منة وخلاها تسيب الشغل بقت رسمى بتاعته هوا وبس ...سابتنى واتجوزت واحد طالع من السجن وصايع ...كل شويه اتخيل البنت الشقيه منة اللى وشها زى ملاك وجسمها زى النار بقت تحت زب واحد صايع طلع من السجن بينيك فيها زى عاهرة وتجوزها كمان..
الدنيا اسودت فى وشى فا بقيت مركز فى الشغل بعد فترة من التوهان ...لحد ما جالى شغل احسن بكتير بس فى الغردقه وافقت وسافرت واقعدت هناك ست سنين كامله عمرى ما نسيتها بس عرفت كتير بنات وعملت علاقات وكنت قريب انى أخطب بس غيرت رأى خوفا من الربطه والمسؤوليه ...عملت فلوس حلوة وحال. اتبدل وبقيت مرتاح ماديا ..ورجعت لاهلى زى العاده كل فتره اخد إجازة اقعد معاهم وارجع ..
المرة دى قابلت اختها الكبيره بالصدفه اول ما شوفت اختها افتكرت منة طبعا قالتلى أن فرحها بعد يومين وعزمتنى كنت حتجنن من الفرح لانى حشوف منة تانى فى الفرح وفكرت حتيجى اكيد مع جوزها رد السجون أستنيت بفارغ الصبر اليومين وعجبنى اكتر نظرة اختها لما شافت أن النعمه باينه عليا وكده ..
جاه يوم الفرح وطبعا اتشيكت على الاخر وروحت بالعربيه بتاعتى وصلت المكان القاعه فعلا باين عليها انها شعبيه اوى المعازيم اصلا باين عليهم على قد حالهم جدا ..حسيت انى شكلى اوفر جدا بالنسبالهم كده بس خلاص فات الوقت ...دخلت وانا مش عارف حد وفجاءه لقيت شباب من اللى كانو بيشتغلو معانا زمان سلمو عليا واقعدنا نضحك ونهزر ونتفرج على الفرح ..
مقدرتش امسك نفسي اكتر سألتهم عن منة ..بعد ما ضحكو لبعض ضحكه خبث حكولى أن جوزها طلقها لما عرف انها مش بتخلف وأنها حاولت ترجع المكتب بس صاحبه مرضاش وأنها بقت بتشتغل بمحل ملابس وكده وبعد وقت دخلت الزفه العروسه والعريس واخيراااا منة ...واللى شوفته خلا بوقى يتفتح لوحده ...منة لابسه فستان سهره قصير لونه مووڤ وبحمالات وشايله ديل فستان فرح اختها وهما داخلين نسيت كل حاجه بقيت مش مصدق انى شايف منة قدامى وكمان بلبس قصير لدرجه انى شايف كويس بياض فخادها ورجليها قدامى غير فرق صدرها اللى داخل بينهم سلسله ..متغيرتش خالص عن زمان طخنت بس سنه بسيطه خلتها مكنه اكتر ماهى ..عامله راسمه على رجليها وكتفها ودراعها ..يبدأ الفرح والرقص كل ده مجاتش فرصه اكلمها بس معرفعتش عينى من عليها وهى بتتكلم بجراءه مع المعازيم وتدلع اوى وترقص حتى أنها قلعت الجزمه بكعب ورقصت حافيه فى وسط كل الناس بطريقه كلها دلع وصياعه بنفس الوقت ..على قد ما قلت انها مكنتش حتنفع تكون مراتى على قد ماانا بقيت افكر واتخيل لو هى فعلا مراتى دلوقتي وبتعمل كده وترقص كده ولابسه كده ...حسيت بشهوة ومتعه فجاءه غريبه وبقيت اتمنى انها تزود دلع وشرمطه وهى مخلفتش ظنى ...وهى ترقص مع كل شاب شويه بدلع وشرمطه على الاخر ...جاه وقت الاكل اخيرا كل واحد راح مكانه ودخلت منة مع اختها طبعا تأكل معاها ومع العريس طبعا مكالتش حاجه من الحرب على الاكل بين المعازيم ...بس دخلت على أساس رايح الحمام على امل ااقابل منة ...اخيرا شوفتها لما خرجت من الحمام فجاءه لقيتها فى وشى وعينها بعينى ...حسيت اني مش عارف انطق يدوب ابتسمت بس هى ماسبتنيش افكر كتير قالتلى ااااحمد وجريت عليا حضنتنى جامد اووى وتبوسنى من خدى وتقولى ياااه فينك بجد واحشنى ...وانا كنت تائهه مش مصدق أن منه بلبسها العريان ده فى حضنى كده وتبوسنى بخدى كنت حموت من الهيجان ...قولتلها بحب بجد وانتى كمان واحشانى اوى بصيت بعينى كده بصه حسيت انها عارفه انى بكلم بحب بجد حسيت انها عايزة تمص شفايفى بس مسكت نفسها ..قالتلى تعالى تعالى ده انا مش حسيبك انهارده وقعدت وتقولى بس ايه الحلاوه واللبس ده وبرفانك جامد اووى قالتها وهى بتدلع ...قلتلها انتى اللى تجننى الفستان جامد عليكى ...قالتلى بجد حلو ولفت لفه برشاقه ودلع خلتنى دوخت منها ...شافت مفاتيح العربيه فى ايدى قالتلى لالالالا عربيه كمان دى بتاعتك بجد قلتلها اه ...بصيتلى بصه فيها خبث وقالتلى يعنى حتوصلنى انهارده ...قلتلها اه طبعا لو عايزة ..قالتلى اه حروح معاك
كنت عايز اتنطط من الفرحه وانا عارف انها حتروح معايا واستنيت الفرح يخلص بقااااااا ...