الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
خيال تحول لحقيقه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 252237" data-attributes="member: 2674"><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(0, 0, 0)"><span style="font-size: 26px">1</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">في مرة كنت بقرأ رواية رعب مع اتنين من بنات خالتي...</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">فجأة لما فتحت الرواية على المقدمة... النور قطع، لما قفلناها... النور رجع، ومكناش فاهمين ليه مع إنها رواية زي أي رواية رعب.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">قمنا فتحناها تانى يدوبك قرينا بس المقدمة... قام التور قطع تانى! بس طول شوية على ما رجع، وهو قاطع... قلتلهم: "سيبوني كده أروح أشوف ماما فين وآجي".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">كنت شايلة طبق كده بتاع الغسيل، وداخلة الحمام لقيت ماما بتغسل إيدها قمت أنا داخلة الحمام، حطيت الطبق، ويدوبك خارجة عشان أشوف البنات لقيت ماما نازلة من على السلم! ببص نحية الحمام شايفة ماما هنا وماما نازلة من على السلم! قُلت: "سلام قولا من رب رحيم". ورجعت للبنات على ما النور يرجع عشان محدش فيهم يتخض!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">لقينا أصوات غريبة جاية من الشارع اللي بيطل عليه شباكي، فتحنا الشباك نبص... ملقيناش حد! بس الأصوات شغالة، وخناقة، وضرب، وحد بيموت حد! بس الأغرب إن محدش سامع دا غيرنا!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">ببص للرواية لقيتها لسه مفتوحة! مع إننا قافلينها! بس الأغرب كانت مفتوحة على فصل معين!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">قامت بنت خالتي قافلة الرواية وحدفتها على الدولاب من فوق، قام النور رجع... قومت مكلمة أبوهم يروحهم عشان اليوم اللى مش فايت دا يعدى!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">آه... وماما طلعت نايمة أصلًا!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 26px">2</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">قُمت من النوم على صوت خبطها على الباب، كانت واقفة على الباب خايفة، سألتها: "مالِك يا حبيبتي؟".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">قالتلي: "شُفت حلم وحش أوي يا بابا".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">غمضت عينيَّا ثواني، قبل ما أمسِك تليفوني وأبُص فيه، الساعة كانت داخلة على (٣:٣٠) الفجر، إتاوِبت بكسل قبل ما أسألها: "تحبي تيجي تنامي جنبي أنا وماما؟ وأهو بالمرة تحكيلي على الحلم الوحش دا؟".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">بلعت ريقها بصعوبة قبل ما تقولي: "لا".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">حسيت إن دا مش الرد الطبيعي، خوفها كان المفروض يخليها تيجي تجري ناحيتي، بصيت لها، ملامِحها كانت شاحبة وبتترعش، سألتها: "مالِك؟ خايفة من إيه؟".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">بدأت تعيَّط وهي بتترعش أكتر، ومن بين دموعها قالتلي بصوت مرعوش: "عشان إنت مش بابا! أنا عارفة حقيقتك كويِّس... إنت شيطان وعامِل نفسك بابا!".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">بمُجرَّد ما خلَّصِت جُملتها، كُنت واقِف أدامها وماسكها من رقبتها، كُنت عارِف إن الأطفال عندهم شفافية زيادة... بس مش لدرجة إنها تكشف حقيقتي بالشكل دا!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">دفنتها تحت الشجرة الكبيرة، جنب جُثة والدها الحقيقي، ورجعت تاني أنام جنب مراتي، بُكرة هعمِل نفسي متفاجئ من اختفائها، وهبلغ البوليس وندوَّر عليها، أتمنى مراتي – اللي أنا عامِل إني جوزها – متشُكِّش فيَّا... وإلا هتحصل جوزها الحقيقي وبنتها!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 26px">3</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">صحيت على إيد ماما بتهزني، أول ما فتَّحت عينيا شاورتلي إني أسكُت خالِص، وبعدين شاورت لي على ودنها، فهمت إنها عايزاني أسمَع، بعد شوية سمعت صوت الهمس من الدور اللي تحت: "جوزها قال لازم نقتلها والموضوع يبان كأنها هي اللي عملت كدا في نفسها... عشان يعرف يصرف فلوس التأمين!".</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">قُمت من مكاني بسُرعة وجريت عشان أهرب منهم، قدرت أخرُج من الباب الخلفي من غير ما ياخدوا بالهم مني.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">وفي اللحظة اللي خرجت فيها من البيت... افتكرت إن ماما ميتة! ميتة من ١٢ سنة!</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 252237, member: 2674"] [CENTER][COLOR=rgb(0, 0, 0)][SIZE=7]1[/SIZE][/COLOR] [SIZE=5]في مرة كنت بقرأ رواية رعب مع اتنين من بنات خالتي... فجأة لما فتحت الرواية على المقدمة... النور قطع، لما قفلناها... النور رجع، ومكناش فاهمين ليه مع إنها رواية زي أي رواية رعب. قمنا فتحناها تانى يدوبك قرينا بس المقدمة... قام التور قطع تانى! بس طول شوية على ما رجع، وهو قاطع... قلتلهم: "سيبوني كده أروح أشوف ماما فين وآجي". كنت شايلة طبق كده بتاع الغسيل، وداخلة الحمام لقيت ماما بتغسل إيدها قمت أنا داخلة الحمام، حطيت الطبق، ويدوبك خارجة عشان أشوف البنات لقيت ماما نازلة من على السلم! ببص نحية الحمام شايفة ماما هنا وماما نازلة من على السلم! قُلت: "سلام قولا من رب رحيم". ورجعت للبنات على ما النور يرجع عشان محدش فيهم يتخض! لقينا أصوات غريبة جاية من الشارع اللي بيطل عليه شباكي، فتحنا الشباك نبص... ملقيناش حد! بس الأصوات شغالة، وخناقة، وضرب، وحد بيموت حد! بس الأغرب إن محدش سامع دا غيرنا! ببص للرواية لقيتها لسه مفتوحة! مع إننا قافلينها! بس الأغرب كانت مفتوحة على فصل معين! قامت بنت خالتي قافلة الرواية وحدفتها على الدولاب من فوق، قام النور رجع... قومت مكلمة أبوهم يروحهم عشان اليوم اللى مش فايت دا يعدى! آه... وماما طلعت نايمة أصلًا![/SIZE] [SIZE=7]2[/SIZE] [SIZE=6]قُمت من النوم على صوت خبطها على الباب، كانت واقفة على الباب خايفة، سألتها: "مالِك يا حبيبتي؟". قالتلي: "شُفت حلم وحش أوي يا بابا". غمضت عينيَّا ثواني، قبل ما أمسِك تليفوني وأبُص فيه، الساعة كانت داخلة على (٣:٣٠) الفجر، إتاوِبت بكسل قبل ما أسألها: "تحبي تيجي تنامي جنبي أنا وماما؟ وأهو بالمرة تحكيلي على الحلم الوحش دا؟". بلعت ريقها بصعوبة قبل ما تقولي: "لا". حسيت إن دا مش الرد الطبيعي، خوفها كان المفروض يخليها تيجي تجري ناحيتي، بصيت لها، ملامِحها كانت شاحبة وبتترعش، سألتها: "مالِك؟ خايفة من إيه؟". بدأت تعيَّط وهي بتترعش أكتر، ومن بين دموعها قالتلي بصوت مرعوش: "عشان إنت مش بابا! أنا عارفة حقيقتك كويِّس... إنت شيطان وعامِل نفسك بابا!". بمُجرَّد ما خلَّصِت جُملتها، كُنت واقِف أدامها وماسكها من رقبتها، كُنت عارِف إن الأطفال عندهم شفافية زيادة... بس مش لدرجة إنها تكشف حقيقتي بالشكل دا! دفنتها تحت الشجرة الكبيرة، جنب جُثة والدها الحقيقي، ورجعت تاني أنام جنب مراتي، بُكرة هعمِل نفسي متفاجئ من اختفائها، وهبلغ البوليس وندوَّر عليها، أتمنى مراتي – اللي أنا عامِل إني جوزها – متشُكِّش فيَّا... وإلا هتحصل جوزها الحقيقي وبنتها![/SIZE] [SIZE=7]3[/SIZE] [SIZE=6]صحيت على إيد ماما بتهزني، أول ما فتَّحت عينيا شاورتلي إني أسكُت خالِص، وبعدين شاورت لي على ودنها، فهمت إنها عايزاني أسمَع، بعد شوية سمعت صوت الهمس من الدور اللي تحت: "جوزها قال لازم نقتلها والموضوع يبان كأنها هي اللي عملت كدا في نفسها... عشان يعرف يصرف فلوس التأمين!". قُمت من مكاني بسُرعة وجريت عشان أهرب منهم، قدرت أخرُج من الباب الخلفي من غير ما ياخدوا بالهم مني. وفي اللحظة اللي خرجت فيها من البيت... افتكرت إن ماما ميتة! ميتة من ١٢ سنة![/SIZE][/CENTER] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
خيال تحول لحقيقه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل