الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصتي جميلة و ساخنة حيث داعبني ابي و اعطاني زبه لكنه لم يرد ان ينيكني بل اصر ان ارضع زبه فقط و عشنا نيكة و سكس محارم جميل و بفضل تلك النيكة انا احلم باليوم الذي أرى زب ابي داخل كسي ينيكني . بدات المغامرة الساخنة بيننا حيث كنت في غرفتي و كانت الساعة حوالي الثالثة نهارا و قمت الى المطبخ علي اجد بعض الفواكه او الحلويات لانني احسست بالجوع و انا في طريقي التقيت ابي و احسست ان شيئا غريبا في جسمه حيث كان يلبس سروال ابيض خفيف جدا و اثناء مشيته كنت احس ان شيئا بين اعلى فخذيه فقد كان حين يقدم الخطوة اليمنى كان ذلك الشيئ يميل الى قدمه اليمنى و حين يقرب اليسرى يميل الى اليسرى و فجاة عرفت انه زبه و كان ضخما جدا . لم استطع ان احول انظاري عن زب ابي فقد سحرني و بقيت مركزة عليه و خاصة و انني لم يسبق ان رايت زب ابي او رايته بذلك اللباس المثير الذي يكشف زبه بوضوح و عدت الى غرفتي و ابي توجه الى المطبخ و حين وقع نظري على نظره تبسم و كانه عرف اني الاحظ زبه الذي كان تقريبا واضح و ظاهر
وصلت الغرفة و بعد حوالي خمسة دقائق فقط لحقني ابي حيث دخل علي و كان زبه اكثر انتصابا و كانه يريد شيئا ما حيث داعبني ابي بطريقة ساخنة و هو يمسح بيديه على شعري بطريقة رومنسية جدا . ثم نظرت مرة أخرى الى زبه فوجدته قد رفع بنطلونه اكثر وانتصب الى درجة انه كان يظهر انه سيمزق البنطلون و يخرج و هنا لم اقدر على تحويل عيني عن زب ابي و ضمني ابي الى صدره بقوة و احسست ان زبه يلامس جسمي في منقطة الفرج بالذات و كان ساخن و صلب جدا و شعرت باحساس جميل جدا و رغبة في لمسه . ثم داعبني ابي مرة أخرى بطريقة جميلة حيث اخذني في حظنه و هو يتحسس ظهري و ينزل يديه حتى انه وصل تقريبا الى مؤخرتي و لحظتها سخنت و كدت اصرخ في وجه ابي هيا اخرج زبك اريد ان تنيكني يا ابي و اثناء الاحتكاك مع زب ابي كنت اسمع اهاته التي كان يحاول كتمها و أنفاسه القوية المختلطة بنبضات قلبه الساخنة و لم اشعر الا و انا احتضن ابي و المس ظهره و كنا في وقفة رومنسية جميلة جدا
ثم همس في اذني احبك يا بنتي و داعبني ابي مرة أخرى و هو يضغط على جسمي و انا ملتصقة به و بزبه الذي كان بين جسمي و جسمه كانه عمود و ادركت ان ابي ساخن و يريد ان يقضي شهوته فقررت ان اواجهه مهما كانت العواقب . همست في اذنه هل تريد ان تستمتع بجسمي يا ابي و هنا دفعني و باعدني عن جسمه و زبه قد صار كالسيف و قال هل جننتي انا احبك و احتظنك و انت بنتي و رديت عليه بسرعة و لماذا انت تحتك بي و لماذا هذا العمود منتصب و هنا ضحك ابي وقال صحيح انا ساخن لكن لا اريد ان المس بنتي لاني احبها و هنا قلت له اريد منك ان تمتعني يا ابي انا أيضا ساخنة مثلك و كنت اترجاه . و داعبني ابي مرة أخرى من شعري مثلما فعل في البداية و بطريقة سريعة وضعت يدي على زبه الذي كان كبيرا اكثر مما تخيلته و قلت له يجب ان أرى حليبك يا ابي و شعرت انه ضعف امامي و يريد أيضا ان ينيكني و لكنه كان متردد و بعد اخذ و رد قبل ابي و لكنه اشترط ان ارضع زبه دون ان ينيكني
و اخرج ابي زبه الذي كان كبير و وردي اللون و براس ضخم و نزلت على ركبتاي ارضع و امص و الحس فيه و في خصيتيه و ابي واقف مستمتع و زبه يكبر اكثر و اكثر داخل فمي . كان طعم الزب في فمي لذيذ جدا و دافئ و في الوقت الذي كنت ارضع زب ابي احسست بالهيجان الجنسي و كنت العب بكسي من دون شعور و انا ارضع زب ابي في فمي و اركز لساني على راسه و اذوق ماءه المالح في فمي و بيدي اداعب الخصيتين ثم امص بكل قوتي و ابي يسخن و يطلق اهاته اه اه اه و مستمتع جدا حتى قذف حليبه و كان طعم الحليب لذيذ جدا و انا الحس و العب بكسي حيث داعبني ابي بعدما قذف شهوته مرة أخرى و مسح على راسي و اخفى زبه و غادر الى غرفته و هو منتشي و مسرور بطريقتي في المص