أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
بادئ ببدء اهلا بالجميع اتمنى لكم قراءة ممتعة
تبدا قصتنا من اليوم الذي قصصت و نزعت شعر العانة واخذي لحمام و بعد خروجي من الحمام احسست بالم و حكة رهيبة في منطقة العانة و كيس الصفن فبعد عدة ايام من الحكة التي لا تقاوم وتزداد ظهرت بقع سوداء فقررت الذهاب لطبيب المسالك البولية لاستشيره فبحكم انها حكة ارشدني الى طبيبة امراض جلدية فذهبت لها و عندما دخلت بحكم اني كنت الوحيد في ذلك اليوم يا لهول المنظر كانت طبيبة خارقة الجمال لا تتعدى 30عاما بزاز مرفوعة بحكم انها كانت تلبس لباس ضيق تحت مئزها و شفاه مرسومة محمرة تنادي بان تنقض عليها و بعد تيهان مع بزازها و تفاصيل وجهها الجميل بدا زبي بالنهوض حتى افقت مع نفسي وطردت تلك الفكرة و جلست واخبرتني ما سبب المجيء اليها قلت لها لدي حكة في احد اماكن جسدي ضحكت وقالت لا تخجل و قل لي ما هو ذلك المكان فبعد القليل من المحاولة للتهرب من السؤال قلت لها عن المكان العانة و كيس الصفن ودعندها امرتني بان اقف وانزل السروال و السروال الداخلي لتعاين الامر فقلت لها مرة اولى لا فبعد محاولات عديدة افنعتني وانا كنت خجلا لان زبي كان قائما فعندها انزلته و رات زبي بحكم انه 20سم قالت لي كم عمرك قلت 17 عندها تنهدت وتقدمت وامسكته ويداها ترجفان ثم اتت بمرهم ودهنته وكان وجهها بعيدا الى حد ما عن زبي وانا كنت ماسكا نفسي من ان اقذف لكن ملمس ايديها وتديلكها اااه منه لازلت اتذكر ملمس ايديها لحد اليوم فانتهت من التدليك بالمرهم دون ان اقذف لحسن حظي اعطتني المرهم و موعدا جديدا للقائها لترى مفعول المرهم فعند لقائها للمرة الثانية صممت ان انيكها و عندما حان دوري قالت لي ارني المفعول فانزلت السروال مسرعا و مسكت زبي و قلت لها تعالي لتنظري فلم تصدق جرأتي و اتت ونزلت على رجليها وكانت في وضع يسمح لها بوضع زبي في فمها ومصه وعندها مسكته ورات بان المرهم نفع فاحضرت قليلا منه و دهنته وبدات بتدليك زبي و تاوه بشكل خافت مثير للمشاعر قالت لي لقد شفيت وقلت لها وهل تتركي زبي ممحون عليك هكذا سيحصل لي احتقان في خصيتي ضحكت قالت ههه ليس اليوم لدي مرضى اخرين فحددت يوما لي لا تعمل فيه بحكم انها سترتب و تنظف في ذلك اليوم مكان عملها فكنت منتظر على احر من الجمر لقائي بها فعند محين الموعد ذهبت لها ودخلت وياللباسها الفاضح لباس سكسي من الاخر ابيض اللون يبرز مفاتنها من الاخر قنبلة تمشي و حينها سارعت بمسكها وتقبيلها بشغف مع دعك بزازها وطيزها من فوق الباس وهي تدعك زبي بدورها فوق السروال فبعد تقبيل دام لدقائق خنقتها بيدي و ضربتها بقلم على وجهها(لمن سيستغرب انا سادي في بعض الأحيان) وامرتها بالنزول ففهمت الامر ونفذته كالمطيعة و دون ان اقول كلمة وجدت نفسي دون سروال ماسكة زبي في يديها تدعكه وتارة تقبله و تارة تمصه و تارة اخرى ترضعه حتى لم اقاوم وادخلته في فمها حتى شرقت و اصبحت تكح وقالت لي حرام عليك فقلت لها انتي قحبة تعاملين هكذا فرسمت على وجهها بسمة خفيفة زادتها جمالا ارضت غروري فعندها رفعتها مجددا و ادرتها الى الحائط و رفعت لباسها وظهرت لي طيزها فبدات بضربها و قرصها وهي تتاوه طالبة العفو وانا ازيد من حدة الضربات كلما تترجاني حتى بدات بعضها ثم تقبيلها و لحسها و عندها ادركت انها استوت من كلامها الذي يقول اريد زبك داخلي ذهبنا لطاولة الفحص بعد قبلات عنيفة ونزع ملابسنا و اصبحنا عراة فرفعتها على طاولة الفحص و نزلت براسي للحس كسها اه من كس من اجمل الكسوس التي راياتها و تذوقتها ابيضا ناصعا نضيفا به رائحة الورد و بدات باللحس و يدي على بزازها تدعكانها حتى قذفت في فاهي مائها العذب فرشفت من شهوتها واخذت القليل منها ووضعتها على زبي و قلت لها سانيكك حتى اقذف بداخلك فاجابتني بالايجاب و قالت لي شوي شوي فانا لم اتناك من مدة طويلة فاخذت برايها و طمانتها و ادلخت راس زبي داخل كسها فتوجعت واخرجته وقالت ارجعه فهززت راسي بالايجاب فبدات اكرر الحركة حتى وجدت فرصة كانت تائهة مع بزازها الفاجرة فادخلته مرة واحدة حتى صرخت من الوجع اااااه دائما ما تاتي صرخاتها لي ليلا واتذكرها وبدات بالنيك تارة اسرع و تارة اخرى ابطا مع الكلام الجنسي و التقبيل و مص بزاززها و بعض القرص والعض و السبان-الشتيمة- فاخرجت زبي وشهقت قالت لي اعد ادخاله فلم اعرها اي اهتمام جلست على كرسي و اشرت لها بالمجيء وهي فهمت الامر فاتت ونزلت تحت رجلي و بدات باللحس من رجلي حتى وصلت لزبي فبدات برضعه و مصه ولحسه و قلت لها اشتهي ان انيكك على مكتبك فوافقت وازحنا بعض الاغراض فاخذتها في حضني مع تقبيل وكلام رومنسي مهيجدون سابق انذار لففتها وجعلتها تنحني على المكتب بحيث طيزها مقابلة لي فنزلت الحس طيزها التي كانت نظيفة دون روائح كريهةاوشعر و لحست كسها ايضا بعد دقائق معدودات بدات بحك زبي على فتحة طيزها وقالت لي انها لا تتناك من الخلف(فعرفت في ذلك الحين انها قحبة تتناك مع اي احد له زب كبير او فتيان صغار لكي تسعتغلهم) فحينها بدات بحك زبي على كسها من الخلف ثم ادخلته مرة وغحد فاخرج اهات مدوية طالبة المزيد فمددت يدي امسك شعرها و اسحبه و حين مملت امسكت بزازها و اقرص حلماتها وهي تتاوه طالبة مني ان اقذف لانها تعبت فحينها كنت قد اقترتب من القذف واخبرتها باني ساقذف فقالت اقذف في داخلي اريده كله بداخلي ففعلت ذلك و نزلت على الكرسي منهارا خائر القوى فرايتها هي ايضا ذهب للمرضاح غسلت كسها واتت و قالت لي نيكة جميلة معك اتريد تجريبها مرة اخرى فقلت نعم وانا في نفسي لن اعيد ان انيك قحبة دخلت الاف الزبوب داخلها فبدات ادردش معها وقلت لها لما طلبتي ان اقذف داخلك فاخبرتني بانها تطلقت لانها عاقر لا تنجب الاولاد وبانها مشتهية زب فلم اكمل الحديث معها كثيرا فهممت بلبس ملابسي والخروج وعند الخروج اعطتني رقمها الشخصي قالت اتصل بي لنعيد الكرة يا حبيبي و ارادت تقبيلي على فمي لكنني اسرعت بالخروج و قطعت و رميت رقمها في الزبالة و لعنت النهار الذي عرفت فيه طبيبة اخذت الاف الزبوب ونكتها لكنها كانت نيكة جميلة و ممتعة و لم اتمنى ان اعيدها بسبب خوفي منها وربما رغبتها بالسيطرة بي و استغلالي كدميتها الجنسية...
تحياتي لكم لاتنسوا ان تبدو رايكم في التعليقات و هناك المزيد من القصص التي حدثت لي و القصص المنقولة عن اشخاص
تبدا قصتنا من اليوم الذي قصصت و نزعت شعر العانة واخذي لحمام و بعد خروجي من الحمام احسست بالم و حكة رهيبة في منطقة العانة و كيس الصفن فبعد عدة ايام من الحكة التي لا تقاوم وتزداد ظهرت بقع سوداء فقررت الذهاب لطبيب المسالك البولية لاستشيره فبحكم انها حكة ارشدني الى طبيبة امراض جلدية فذهبت لها و عندما دخلت بحكم اني كنت الوحيد في ذلك اليوم يا لهول المنظر كانت طبيبة خارقة الجمال لا تتعدى 30عاما بزاز مرفوعة بحكم انها كانت تلبس لباس ضيق تحت مئزها و شفاه مرسومة محمرة تنادي بان تنقض عليها و بعد تيهان مع بزازها و تفاصيل وجهها الجميل بدا زبي بالنهوض حتى افقت مع نفسي وطردت تلك الفكرة و جلست واخبرتني ما سبب المجيء اليها قلت لها لدي حكة في احد اماكن جسدي ضحكت وقالت لا تخجل و قل لي ما هو ذلك المكان فبعد القليل من المحاولة للتهرب من السؤال قلت لها عن المكان العانة و كيس الصفن ودعندها امرتني بان اقف وانزل السروال و السروال الداخلي لتعاين الامر فقلت لها مرة اولى لا فبعد محاولات عديدة افنعتني وانا كنت خجلا لان زبي كان قائما فعندها انزلته و رات زبي بحكم انه 20سم قالت لي كم عمرك قلت 17 عندها تنهدت وتقدمت وامسكته ويداها ترجفان ثم اتت بمرهم ودهنته وكان وجهها بعيدا الى حد ما عن زبي وانا كنت ماسكا نفسي من ان اقذف لكن ملمس ايديها وتديلكها اااه منه لازلت اتذكر ملمس ايديها لحد اليوم فانتهت من التدليك بالمرهم دون ان اقذف لحسن حظي اعطتني المرهم و موعدا جديدا للقائها لترى مفعول المرهم فعند لقائها للمرة الثانية صممت ان انيكها و عندما حان دوري قالت لي ارني المفعول فانزلت السروال مسرعا و مسكت زبي و قلت لها تعالي لتنظري فلم تصدق جرأتي و اتت ونزلت على رجليها وكانت في وضع يسمح لها بوضع زبي في فمها ومصه وعندها مسكته ورات بان المرهم نفع فاحضرت قليلا منه و دهنته وبدات بتدليك زبي و تاوه بشكل خافت مثير للمشاعر قالت لي لقد شفيت وقلت لها وهل تتركي زبي ممحون عليك هكذا سيحصل لي احتقان في خصيتي ضحكت قالت ههه ليس اليوم لدي مرضى اخرين فحددت يوما لي لا تعمل فيه بحكم انها سترتب و تنظف في ذلك اليوم مكان عملها فكنت منتظر على احر من الجمر لقائي بها فعند محين الموعد ذهبت لها ودخلت وياللباسها الفاضح لباس سكسي من الاخر ابيض اللون يبرز مفاتنها من الاخر قنبلة تمشي و حينها سارعت بمسكها وتقبيلها بشغف مع دعك بزازها وطيزها من فوق الباس وهي تدعك زبي بدورها فوق السروال فبعد تقبيل دام لدقائق خنقتها بيدي و ضربتها بقلم على وجهها(لمن سيستغرب انا سادي في بعض الأحيان) وامرتها بالنزول ففهمت الامر ونفذته كالمطيعة و دون ان اقول كلمة وجدت نفسي دون سروال ماسكة زبي في يديها تدعكه وتارة تقبله و تارة تمصه و تارة اخرى ترضعه حتى لم اقاوم وادخلته في فمها حتى شرقت و اصبحت تكح وقالت لي حرام عليك فقلت لها انتي قحبة تعاملين هكذا فرسمت على وجهها بسمة خفيفة زادتها جمالا ارضت غروري فعندها رفعتها مجددا و ادرتها الى الحائط و رفعت لباسها وظهرت لي طيزها فبدات بضربها و قرصها وهي تتاوه طالبة العفو وانا ازيد من حدة الضربات كلما تترجاني حتى بدات بعضها ثم تقبيلها و لحسها و عندها ادركت انها استوت من كلامها الذي يقول اريد زبك داخلي ذهبنا لطاولة الفحص بعد قبلات عنيفة ونزع ملابسنا و اصبحنا عراة فرفعتها على طاولة الفحص و نزلت براسي للحس كسها اه من كس من اجمل الكسوس التي راياتها و تذوقتها ابيضا ناصعا نضيفا به رائحة الورد و بدات باللحس و يدي على بزازها تدعكانها حتى قذفت في فاهي مائها العذب فرشفت من شهوتها واخذت القليل منها ووضعتها على زبي و قلت لها سانيكك حتى اقذف بداخلك فاجابتني بالايجاب و قالت لي شوي شوي فانا لم اتناك من مدة طويلة فاخذت برايها و طمانتها و ادلخت راس زبي داخل كسها فتوجعت واخرجته وقالت ارجعه فهززت راسي بالايجاب فبدات اكرر الحركة حتى وجدت فرصة كانت تائهة مع بزازها الفاجرة فادخلته مرة واحدة حتى صرخت من الوجع اااااه دائما ما تاتي صرخاتها لي ليلا واتذكرها وبدات بالنيك تارة اسرع و تارة اخرى ابطا مع الكلام الجنسي و التقبيل و مص بزاززها و بعض القرص والعض و السبان-الشتيمة- فاخرجت زبي وشهقت قالت لي اعد ادخاله فلم اعرها اي اهتمام جلست على كرسي و اشرت لها بالمجيء وهي فهمت الامر فاتت ونزلت تحت رجلي و بدات باللحس من رجلي حتى وصلت لزبي فبدات برضعه و مصه ولحسه و قلت لها اشتهي ان انيكك على مكتبك فوافقت وازحنا بعض الاغراض فاخذتها في حضني مع تقبيل وكلام رومنسي مهيجدون سابق انذار لففتها وجعلتها تنحني على المكتب بحيث طيزها مقابلة لي فنزلت الحس طيزها التي كانت نظيفة دون روائح كريهةاوشعر و لحست كسها ايضا بعد دقائق معدودات بدات بحك زبي على فتحة طيزها وقالت لي انها لا تتناك من الخلف(فعرفت في ذلك الحين انها قحبة تتناك مع اي احد له زب كبير او فتيان صغار لكي تسعتغلهم) فحينها بدات بحك زبي على كسها من الخلف ثم ادخلته مرة وغحد فاخرج اهات مدوية طالبة المزيد فمددت يدي امسك شعرها و اسحبه و حين مملت امسكت بزازها و اقرص حلماتها وهي تتاوه طالبة مني ان اقذف لانها تعبت فحينها كنت قد اقترتب من القذف واخبرتها باني ساقذف فقالت اقذف في داخلي اريده كله بداخلي ففعلت ذلك و نزلت على الكرسي منهارا خائر القوى فرايتها هي ايضا ذهب للمرضاح غسلت كسها واتت و قالت لي نيكة جميلة معك اتريد تجريبها مرة اخرى فقلت نعم وانا في نفسي لن اعيد ان انيك قحبة دخلت الاف الزبوب داخلها فبدات ادردش معها وقلت لها لما طلبتي ان اقذف داخلك فاخبرتني بانها تطلقت لانها عاقر لا تنجب الاولاد وبانها مشتهية زب فلم اكمل الحديث معها كثيرا فهممت بلبس ملابسي والخروج وعند الخروج اعطتني رقمها الشخصي قالت اتصل بي لنعيد الكرة يا حبيبي و ارادت تقبيلي على فمي لكنني اسرعت بالخروج و قطعت و رميت رقمها في الزبالة و لعنت النهار الذي عرفت فيه طبيبة اخذت الاف الزبوب ونكتها لكنها كانت نيكة جميلة و ممتعة و لم اتمنى ان اعيدها بسبب خوفي منها وربما رغبتها بالسيطرة بي و استغلالي كدميتها الجنسية...
تحياتي لكم لاتنسوا ان تبدو رايكم في التعليقات و هناك المزيد من القصص التي حدثت لي و القصص المنقولة عن اشخاص