أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
مرحبا انا اسمي سارة وابلغ من العمر 18 اريد ان اقص عليكم قصتي حتى تكون عبرا
لكم انني الان سحاقية ولقد تعلمت ذلك على يد طبيبة وبدات امارس السحاق في
السادسة عشر من عمري واني امارسة في شغف شديد حتى االانوسوف اقص عليكم
كيف اصبحت في هذة الحال حتى انني عندما اقبل فتاة احس بانني سوف اغتصبها
وافضل ورائها حتى اوقعها في حبائلي وامارس معها السحاق نعم هذة قصة حقيقية
وليس من نسج الخيال
نكمل القصة في يوم قبل عامين من اليومكنت مريضة لقد اخذت بعض البرد واخذتني
امي الى طبيبة ماهرة في المدينة وعندما دخلت الى اليعادة ادخلتني الممرضة وكانت
معي امي فعندما رانتي الطبيبة وكنت فارعوة الطول وجسمي ممتلاء ومن يراني لا
يعتقد انني ابنة 16 عاما طلبت الطبيبة منامي الخروج وتركتني لوحدي معها وطلبت مني
ان اخلع البلوز الذي كنت البسة وبقيت في الستيانة وعندما راتني الطبيبة ورات صدري
وكيف هو ممتلا قامت في فحصي والتحسيس على صدري مرة في سماعتها ومرة في
يدها وشدت في يدها على نهودي وطلبت مني ان ارتدي ملابسي وطلبت امن امي
الدخول واعطتني بعض الدواء وطلبت من امي ان اتعود بي بعد اربعة ايام وعندما عدت
ودخلت عندها حصل مثل المرة المقبلة طلبت من امي والممرضة ان تخرجا وبقيت
لوحدي معها وهذا امر طبيعي وخلعت ملابسي بناء على طلبها ولكن في هذة المرة
البنطلون الجنز ايضا وجلست على الاريكة عندها وبدات الفحص ايضا عل صدري وعلى
بطني وظهري حتى قربت ان تصل الى المكان الحساس عندي ولا ادري هل هذا بقصد
ام بدون قصد شدت على نهودي في قوة مع حنية حتى انني شعرت في لذة خفيفة
وطلبت مني الوقوف ووقفت خلفي وانفاسها في اذني وهي تمد سماعتها على صدري
حتى احسست ف شفتيها على رقبتي ولكن من بعد والتفت اليها فرتبكت وقالت لي
اريدك ان تحضري يوم السبت لوحدك بدون *** اريد ان اكمل الفحص وانتي شابة ولا
يجب ان تدري *** ما اقولة لكي فقلت لها لا استطيع ان احضر لوحدي فنادت على امي
فقالت لها اريدها يوم السبت الساعة العاشرة صباحا فردت امي بانها لا تستطيع ان تاتي
يوم السبت في مثل هذة الساعة فقالت لها لا تاتي انتيمعها انها عروسة ولا تخافي
عليها وفي اليوم الموعود طلبت مني امي ان اذهب لوحدي فذهبت اليها ولم اجد اي
شخص هناك حتى الممرضة وادخلتني الى العيادة وقالت اجلسي هنا مقابل مكتبها على
كرسي وجلست فقالت لي انك فتاة جميلة والشباب يحبونك وسوف يجرون ورائكي اريد
ان اعلمك كيف تتعاملين مع اي شاب يكلمك حتى اساعدك في ان تحبي وان تمارسي
حقق في ابداء رايك فيمن يحبك ويتقدم لزواج منكي وانا اصغي اليها في كل انتباة
لاني اول مرة اسمع مثل هذا الكلام وبدات تشرح لي لي عن الاعضاء التناسلية لانثى
واعضاء الرجل حتى احسست بان الدنيا تدور فية ومن ثم قالت لي هيا بنا نقوم في
فحصك وقامت في مساعدتي في خلع ملابسي ولم ابقى الا في ملابسي الداخلية
وقامت في التحسيس نهودي في رقة وقالت لديك صدر جميل جدا وبدات تفرك بهما
وانا اعتقد انها تفحصني حتى ذبت ودخت ولم ادري ما حصل لي وقتها ومن ثم بدات
في تقبيلي من وجنتي الى رقبتي وانا لم اتكلم او ابنس في حرف فطلبت مني ان
الارتدي ملابسي وان نذهب الى بيتها ومن ثم ان توصلني الي بيتي فقبلت وانا مئسورة
ومشدودة لا ادري هل هي المفاجئة ام هي الذة وخاصة من ابدي في جمالي وجمال
جسدي طبيبة مشهورة وذهبت الى بيتها وادخلتني واتتني في كاس من شاب الليمون
ومن ثم طلبت مني ان ادخل الى غرفة النوم لكي اساعدها في تغير ملابسها وعندما
خلعت ملابسها ورايت جسمها النض والصدر الجميل طلبت مني ان اخلع ملابسي حتى
تريني فستان جميل تريد ان ترني وانا البسة وعندما نزعت ملابسي اتتني في الفستان
والبستنياية اصبحت تتغزل في جسمي وجمالي وعندما خلعت الفستان حتى ترجعة الى
مكانة كانت هي تتحسس جسمي وانا البس وانا اخلع وانا الا استطيع ان امانع او
اعترض وبدات تقبلني وان تمصة نهدية وان تقبلني من شفتاة وهذة اول قبلة لي من
شفتاي ورمتني على السرير واصبحت تلتهم جسمي الغض التهم وانا لا ادري ماذا افعل
وبعد ساعة تقريبا انتهت مني واوصلتني الى بيتي وطلبت مني ان اتتيها يوم السبت
القادم وطبعا اعطتني فستان جميل هدية فقلت لها وماذا اقول لامي فقالت لا تخافي انا
سوف اخبرها وفعلا نزلت معي عند امي فقالت لها اناه اعط تني فستان عندهاليست في
حاجة لة وطلبت منها فقالت الامي انها عملت لي فحوصات في المختبر ويوم السبت
القادم سوف تظهر النتيجة وطلبت منها ان ترسلني اليها حتى اخذ النتيجة وبقيت طوال
الاسبوع وانا افكر فيما حصل وانا مرة اكون سعيدة لاني شعرت في السعادة ومر
ةاشعر في عذاب الضمير حتىاتي الموعد وبدون تفكير قمت من النوم في الساعة
السادسة وبقيت جالسة حتى ان ازف الميعاد وذهبت ويا ليتني لم اذهب وهناك رايتها
في غرفتها بدونملابس فطلبت مني ان اجلس بجانبها على سريرها وبدات تتحس
نوهدي ومتدت يدها الى المنطقة الحساسة في جسمي وبدات تفرك بهما حتى نست
اين انا وبدون شعور رايتني اخلع ملابسي واسلمها جسمي تفعل بة ما تريد ولم تترك
مكان فية الى وصلت الية سواء في يدها او في لسانها وطلبت مني ان امص نهودها
فقلت لها لا اعلرف فقالت تعلمي فكيف ستتزوجين غدا وبدات امتص نهودها ومن
يومها وانا عبدة لها تفعل ما تشاء في جسمي الغض وتفعل ما تشاء معي وتطلب مني
ان افعل بها ما تشاء لقد اصبحت مثلها واليوم مرة على علاقتي بها سنتين هذة قصتي
مع الطبيبة واليوم انا لا احب ان انظر الى اي شاب فقط نساء او عادة سرية فقط
لكم انني الان سحاقية ولقد تعلمت ذلك على يد طبيبة وبدات امارس السحاق في
السادسة عشر من عمري واني امارسة في شغف شديد حتى االانوسوف اقص عليكم
كيف اصبحت في هذة الحال حتى انني عندما اقبل فتاة احس بانني سوف اغتصبها
وافضل ورائها حتى اوقعها في حبائلي وامارس معها السحاق نعم هذة قصة حقيقية
وليس من نسج الخيال
نكمل القصة في يوم قبل عامين من اليومكنت مريضة لقد اخذت بعض البرد واخذتني
امي الى طبيبة ماهرة في المدينة وعندما دخلت الى اليعادة ادخلتني الممرضة وكانت
معي امي فعندما رانتي الطبيبة وكنت فارعوة الطول وجسمي ممتلاء ومن يراني لا
يعتقد انني ابنة 16 عاما طلبت الطبيبة منامي الخروج وتركتني لوحدي معها وطلبت مني
ان اخلع البلوز الذي كنت البسة وبقيت في الستيانة وعندما راتني الطبيبة ورات صدري
وكيف هو ممتلا قامت في فحصي والتحسيس على صدري مرة في سماعتها ومرة في
يدها وشدت في يدها على نهودي وطلبت مني ان ارتدي ملابسي وطلبت امن امي
الدخول واعطتني بعض الدواء وطلبت من امي ان اتعود بي بعد اربعة ايام وعندما عدت
ودخلت عندها حصل مثل المرة المقبلة طلبت من امي والممرضة ان تخرجا وبقيت
لوحدي معها وهذا امر طبيعي وخلعت ملابسي بناء على طلبها ولكن في هذة المرة
البنطلون الجنز ايضا وجلست على الاريكة عندها وبدات الفحص ايضا عل صدري وعلى
بطني وظهري حتى قربت ان تصل الى المكان الحساس عندي ولا ادري هل هذا بقصد
ام بدون قصد شدت على نهودي في قوة مع حنية حتى انني شعرت في لذة خفيفة
وطلبت مني الوقوف ووقفت خلفي وانفاسها في اذني وهي تمد سماعتها على صدري
حتى احسست ف شفتيها على رقبتي ولكن من بعد والتفت اليها فرتبكت وقالت لي
اريدك ان تحضري يوم السبت لوحدك بدون *** اريد ان اكمل الفحص وانتي شابة ولا
يجب ان تدري *** ما اقولة لكي فقلت لها لا استطيع ان احضر لوحدي فنادت على امي
فقالت لها اريدها يوم السبت الساعة العاشرة صباحا فردت امي بانها لا تستطيع ان تاتي
يوم السبت في مثل هذة الساعة فقالت لها لا تاتي انتيمعها انها عروسة ولا تخافي
عليها وفي اليوم الموعود طلبت مني امي ان اذهب لوحدي فذهبت اليها ولم اجد اي
شخص هناك حتى الممرضة وادخلتني الى العيادة وقالت اجلسي هنا مقابل مكتبها على
كرسي وجلست فقالت لي انك فتاة جميلة والشباب يحبونك وسوف يجرون ورائكي اريد
ان اعلمك كيف تتعاملين مع اي شاب يكلمك حتى اساعدك في ان تحبي وان تمارسي
حقق في ابداء رايك فيمن يحبك ويتقدم لزواج منكي وانا اصغي اليها في كل انتباة
لاني اول مرة اسمع مثل هذا الكلام وبدات تشرح لي لي عن الاعضاء التناسلية لانثى
واعضاء الرجل حتى احسست بان الدنيا تدور فية ومن ثم قالت لي هيا بنا نقوم في
فحصك وقامت في مساعدتي في خلع ملابسي ولم ابقى الا في ملابسي الداخلية
وقامت في التحسيس نهودي في رقة وقالت لديك صدر جميل جدا وبدات تفرك بهما
وانا اعتقد انها تفحصني حتى ذبت ودخت ولم ادري ما حصل لي وقتها ومن ثم بدات
في تقبيلي من وجنتي الى رقبتي وانا لم اتكلم او ابنس في حرف فطلبت مني ان
الارتدي ملابسي وان نذهب الى بيتها ومن ثم ان توصلني الي بيتي فقبلت وانا مئسورة
ومشدودة لا ادري هل هي المفاجئة ام هي الذة وخاصة من ابدي في جمالي وجمال
جسدي طبيبة مشهورة وذهبت الى بيتها وادخلتني واتتني في كاس من شاب الليمون
ومن ثم طلبت مني ان ادخل الى غرفة النوم لكي اساعدها في تغير ملابسها وعندما
خلعت ملابسها ورايت جسمها النض والصدر الجميل طلبت مني ان اخلع ملابسي حتى
تريني فستان جميل تريد ان ترني وانا البسة وعندما نزعت ملابسي اتتني في الفستان
والبستنياية اصبحت تتغزل في جسمي وجمالي وعندما خلعت الفستان حتى ترجعة الى
مكانة كانت هي تتحسس جسمي وانا البس وانا اخلع وانا الا استطيع ان امانع او
اعترض وبدات تقبلني وان تمصة نهدية وان تقبلني من شفتاة وهذة اول قبلة لي من
شفتاي ورمتني على السرير واصبحت تلتهم جسمي الغض التهم وانا لا ادري ماذا افعل
وبعد ساعة تقريبا انتهت مني واوصلتني الى بيتي وطلبت مني ان اتتيها يوم السبت
القادم وطبعا اعطتني فستان جميل هدية فقلت لها وماذا اقول لامي فقالت لا تخافي انا
سوف اخبرها وفعلا نزلت معي عند امي فقالت لها اناه اعط تني فستان عندهاليست في
حاجة لة وطلبت منها فقالت الامي انها عملت لي فحوصات في المختبر ويوم السبت
القادم سوف تظهر النتيجة وطلبت منها ان ترسلني اليها حتى اخذ النتيجة وبقيت طوال
الاسبوع وانا افكر فيما حصل وانا مرة اكون سعيدة لاني شعرت في السعادة ومر
ةاشعر في عذاب الضمير حتىاتي الموعد وبدون تفكير قمت من النوم في الساعة
السادسة وبقيت جالسة حتى ان ازف الميعاد وذهبت ويا ليتني لم اذهب وهناك رايتها
في غرفتها بدونملابس فطلبت مني ان اجلس بجانبها على سريرها وبدات تتحس
نوهدي ومتدت يدها الى المنطقة الحساسة في جسمي وبدات تفرك بهما حتى نست
اين انا وبدون شعور رايتني اخلع ملابسي واسلمها جسمي تفعل بة ما تريد ولم تترك
مكان فية الى وصلت الية سواء في يدها او في لسانها وطلبت مني ان امص نهودها
فقلت لها لا اعلرف فقالت تعلمي فكيف ستتزوجين غدا وبدات امتص نهودها ومن
يومها وانا عبدة لها تفعل ما تشاء في جسمي الغض وتفعل ما تشاء معي وتطلب مني
ان افعل بها ما تشاء لقد اصبحت مثلها واليوم مرة على علاقتي بها سنتين هذة قصتي
مع الطبيبة واليوم انا لا احب ان انظر الى اي شاب فقط نساء او عادة سرية فقط