هاني الزبير
شايف نفسة في السكس
عضو
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له متعة الإستمتاع بشهواته وإشباع غرائزه ويُشعره بسعادة كبيرة.
وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون أكثر أماناً وسرية ومتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة مثل الأخ وأخته وكذلك البنت وأبوها.
_______________________
هذه القصة تحكيها (دودو) فتاة لبنانية 18 سنه جميله ودلوعه تعشق الجنس وتعيشه بأمتع صوره مع أخوها فادي 22 سنه وأبيها رفيق 47 سنه في البيت وتتنقل بين سرير وحضن كل من أخوها وأبوها في سرية وأمان تام وبمتعة جنسية لا حدود لها.
________________________
أترككم مع ما ترويه دودو الهايجه الممحونة بلسانها عن بدايتها والأسباب التي وصلتها للمتعة الجنسية الحقيقية.
وهي تقول :
بعد وفاة أمي وأنا صغيرة كنت وقتها 6 سنوات وأخي الوحيد فادي 10 سنوات وكان بابا 35 سنوات، وبعدها بسنتين بابا تزوج بإمرأة أخرى وعايشين معانا في نفس البيت أنا وفادي أخويا، ولم ينجبوا اطفال، ولكن بابا كان مشغول بزوجته وحياته الخاصة.
وكان وقتها (وحتى الآن) لي أنا وفادي غرفة نوم مشتركة ولكل منا سرير منفصل وتقريباً صار هو المسئول عني ورعايتي وصارت بينا علاقة أكبر من علاقة الأخ بأخته وخاصة بعد زواج دادي وإنشغاله عننا من عمري 8 وفادي 12 سنه.
وقتها كنت لا أفهم شىء فى الجنس ولكن أخي كان في بداية فترة البلوغ والشهوه فكان كثيراً يرافقني في سريري أو سريره وياخدني في حضنه ويظل يبوس في خدودي وعنقي ويحسس على جسمي كله وأنا مستمتعة بحنانه عليا ولا أفهم شىء فى الجنس ولكني كنت بحب هيك وخاصة أننا كنا ننام عادة بملابسنا الداخلية، وبدأت مع الوقت أعشق هيك الأفعال مع أخي وأكون حريصة عليها وأتجاوب معه كل ليلة في السرير وطول النهار كلما نكون وحدينا براحتنا مع بعض في البيت لما نهزر ونتصارع مع بعض وتتلامس أجسادنا وأشعر بمتعة ونشوة غريبة.
ومع الوقت وتقريباً لما تخطى عمري الحادية عشر على أبواب مرحلة المراهقة كنت بفضول البنت أعتاد التلصص على بابا وزوجته الجديدة وهما بيتنايكوا بالليل وأشعر بشهوة ومتعة غريبة وأجد يدي تمتد لتفرك كسي تلقائياً وكنت منبهرة بمشاهدة زب بابا وهو بينيك مراته، وبعدها بدأت أتعمد أضع يدي على زب أخي فادي وأنا في حضنه وأمسكه أحياناً من فوق البوكسر بتاعه وأستمتع بصلابته وإنتصابه وهو ينبض، وكنت أتصنع النوم وأنا في حضنه وصاحيه وهو بيطلع زبه ويضعه بين فخادي تحت شفرات كسي أو على طيزي من جنب طرف كلوتي.
وفي أحد الليالي قمت من جنب فادي وذهبت لغرفة بابا وزوجته أتلصص عليهم من خارج الباب الموارب وكنت هايجه وممحونه أوي وبفرك في كسي وقلعت الكلوت وكسي بينزل سوائل لزجه وكان وقتها فادي قام ولم يجدني جنبه وفوجئت به واقف ورايا وبيلعب في زبه المنتصب ولما شوفته إتفزعت فخدني في حضنه ووضع يده على فمي حتى لا أصدر أي صوت وكان زبه المنتصب بين فخادي من ورا تحت طيزي وضمني أوي ونزل بإيده على كسي بيلعب فيه وبيبوسني في رقبتي وبيلعب في حلمات بزازي الصغنونه وأنا متجاوبة معاه وهايجه وممحونه أوي، وسحبني من إيدي وكأني متخدره وجاب كلوتي من على الأرض ودخلنا غرفتنا وأغلق الباب وقلعني القميص وأنا أصبحت عريانه تماماً وهو كان هايج ومش لابس غير السليب وقلعه ونيمني على السرير في حضنه وظل يبوس في شفايفي وجسمي كله ويمص في بزازي وأنا متجاوبة معاه وممحونه أوي ومسكت زبه بإيدي ودخلته بين فخادي من قدام تحت شفرات كسي وضميت فخادي على زبه وهو بيحركه وأنا مش عارفه إيش أسوي معاه ولكنه هو كان عارف بيعمل إيه، وظلينا هيك ندعك في بعض وأنا كسي مولع وبيفرز سوائل لزجه وبعد شوية زبه المنتصب نزل لبن كتير على فخادي تحت شفرات كسي.
ومن وقتها بنسوي هيك مع بعض وننام عريانين تماماً وحاضنين بعض لحين ما تعودت على زبه ودخله في طيزي لما كان عمري 13 سنه وهو صار 17 سنه.
وبنمارس الجنس براحتنا من وقتها في غرفتنا وفي البانيو تحت الدوش وإحنا بنستحما سوا ولكن خلفي فقط.
وتقريباً من سنتين لما كان عمري 16 سنه وفادي صار 20 سنه كنا وحدينا في البيت وكعادتنا كل ليلة في غرفتنا بنمارس الجنس خلفي وبينكني من طيزي ولكن لأننا ليلتها واخدين راحتنا عشان بابا وزوجته مسافرين ومش موجودين فكنا عريانين تماماً وبنهزر وبنجري ورا بعض في البيت وأنا بصرخ براحتي وكنا هايجين وسخنين على بعض أوي وقعدني على حجره وهو قاعد على حرف السرير وزبه واقف ومنتصب أوي وأنا هايجه وممحونه أوي ومسكت زبه وحطيته على شفرات كسي وحضنته أوي وعدلت وضعي ونمت على ضهري وجذبت جسمه فوقي وفتحت فخادي ورفعت رجولي وهو جسمه كله بين فخادي وزبه واقف على كسي ، وإحنا هايجين وممحونين على بعض أوي فزبه إنزلق في كسي بدون سيطرة مننا ، وفتح كسي.
ومن يومها صارت علاقتنا مع بعض متعة جنسية حقيقية لا حدود لها مثل المتزوجين في كل شيء وبنمارس الجنس براحتنا بكل الأوضاع التي تحقق لنا المتعة الحقيقية وترضي شهواتنا المتأججة.
وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام للآن.
________________
أما علاقتي مع بابا كيف بدأت...
بابا وجوده في البيت عادة غير توقيتات وجود زوجته لظروف عمله وحسب وقت دوام زوجته في المستشفى لإنها تعمل طبيبه
وبابا طول عمره بيدلعني ويقعدني على حجره وهو لابس البوكسر فقط وكنت بحس أنه هايج وزبه بيوقف.
وكنت لما أتلصص عليهم هو وزوجته كنت بلاحظ إن بابا أصلاً رجل شهواني وبيعشق الجنس وزبه كبير وعريض وراسه حمرا وكنت بشتهيه وبحاول دائماً أثيره بلبسي المكشوف وحركاتي وتصرفاتي معاه، وأنا جسمي حلو و كله دلع وشقاوة من صغري ، وإحنا أصلاً متحررين شوية.
وساعات كنت انام في حضنه وأحس بيه بيلعب في جسمي وأنا في حضنه وأنا مبسوطه ومستمتعة ومتجاوبة معاه.
ومرة وأنا عمري يقارب 14 سنه ( كان أيامها أخي حبيبي فادي بينيكني من طيزي) وكانت زوجة بابا في عملها وفادي أخي في رحلة يومين.
وبابا كان راجع سكران بالليل وأنا وحدي ولابسه ملابس داخليه فقط مثيرة وجسمي كله سكسي بصراحه.
وبابا أخدني في حضنه وهو سكران وقالي محدش موجود تعالي نامي معايا حتى لا تنامي وحدك.
ونمت معاه وهو سكران وظل يحضني ويبوس ويلحسلي كل حته في جسمي وهو هايج وأنا كنت هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه بصراحه.
ويومها ناكني في طيزي بشهوة جنونية.
وظلينا هيك مدة طويلة نلتقي في السرير وينيكني في طيزي عندما نكون وحدينا في البيت.
ولكن من سنه تقريباً (بعد ما كان أخي فادي فتح كسي بفترة)... كان بابا معايا في السرير هايج وزبه واقف ومنتصب أوي أوي وأنا في قمة الهيجان وبدون سيطرة مننا دخل زبه في كسي وعندما إنتهينا زعل مني لإنه إكتشف طبعاً إني مفتوحة.
ولكني وقتها فهمته إني مرة كنت هايجه وبلعب في كسي بفرشاة الشعر وفتحت نفسي بدون أن أشعر.
وبكيت... ولكنه حايلني وقالي مفيش مشكلة ولما تتزوجي بنسوي عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام.
وكده أنا بأتناك من بابا وأخي براحتي وكل واحد منهم بيعتقد إنه هو فقط إللي بنيكني.
ولكن بكل صدق ما حدا ناكني غير بابا حبيبي الغالي وأخي فادي حبيبي وعشق عمري ♥️🔥.
_____________________
وأحكي لكم عن موقف مثير جمعني مع بابا حبيبي منذ عدة أيام عاد أبي من عمله ظهراً وأنا كنت وحدي في البيت في غرفتي هايجه وممحونه أوي وبنتفرج على فيلم سكس رومانسي.
وبابا بعد ما قلع ثيابه دخل الحمام وبعد شوية نادى عليا.
بعد ما بابا ناداني من الحمام وهو بيستحما روحت عنده وأنا هايجه وممحونه أوي وكنت لابسه روب خفيف وقصير لنص فخادي وتحته كلوت فقط بدون سنتيان.... ولما دخلت عليه كان طبعاً عريان في البانيو ودار بينا الحديث وقالي:
** دودو حبيبتي إيه الجمال ده كله مالك واقفة مستغربه من إيه !! مشتاق لك كتير يا روحي يللا إقلعي يا روحي وتعالي أفركي لي ضهري وأنا أحميكي في حضني يا حبيبتي.
** بابا حبيبي أخاف فادي أو طنط يوصلوا دلوقتي وأنا معاك في الحمام ويفهموا حاجه.
** ما حدا موجود الحين وطنط في شغلها في المستشفى عندها دوام اليوم كله ولا ترجع قبل ظهر الغد وفادي لسه لا يحضر قبل ساعه يللا بلاش نضيع وقت أنا مشتاق لك كتير.
** (بدلع ومياصه) دادي حبيبي أنا تعبانه وإنت بتتعبني أوي يا شقي.
** (وهو بيشدني من الروب وقلعهولي) تعبانه إيه بس أنا ما لمستكيش من يومين تعالي يا حبيبتي.
** (وأنا دخلت معاه في البانيو) بس من غير شقاوة.
** من غير شقاوة إيه بس يا حبيبة بابا!! (ومسك الكلوت وقلعهولي وقعدني في حضنه بضهري وطيزي على زبه وبيلعب في كسي وبزازي بإيديه).
** أحححح براحه شوية يا حبيبي (أنا لفيت وجهي ناحيته وهو بيبوسني في شفايفي ورقبتي وأنا مسكت زبه المنتصب وحطيته بين فلقتي طيزي).
** وحشتيني يا دلوعة وحبيبة بابا ووحشني جسمك الملبن ده يا روحي (وهو كان بيدخل زبه كله في طيزي).
** ما هو مشغول عني بمراتك حبيبتك وهايص معاها دلع ومتعة وكل ليلة بشوفكم مقطعين بعض وناسيني.
** (وهو بيحشر زبه كله أوي في طيزي) إنتي بتجسسي علينا يا عفريته.. ما أنا عارف وعشان كده بسيب باب الغرفة موارب عشان تتفرجي وتتمتعي براحتك يا شقيه.
** (وأنا شفايفي في شفايفه) بس بكون هايجه أوي ونفسي أكون أنا إللي في حضنك ده وإنت بتدخله فيا آآآآآه آآآآه.
(وظل ينكني في طيزي وأنا في حضنه هايجه وممحونه أوي ولما نزل لينه كله في طيزي أنا عدلت وضعي في حضنه بالمواجهه وصار زبه تحت شفرات كسي وأنا نايمه فوقه ببوس وألحس وأمص في شفايفه ووجهه وحلمات صدره وهو هايج عليا وبيمص في حلمات بزازي وبيبعبصني في طيزي).
وفجأة سمعنا صوت وصول فادي للبيت ودخل غرفته، فإنفزعنا بدون ما نكمل نيك في كسي كما كنت أتمنى وأنا قمت بسرعة ونشفت جسمي ولبست الكلوت والروب وخرجت من الحمام قبل بابا وروحت لغرفتي أنا وفادي و بعد دقيقتين خرج بابا ولبس وراح غرفته.
ولما أنا دخلت الغرفة سلمت على فادي وخدني في حضنه وبيبوسني بإشتياق وأنا متجاوبة معاه وممحونه أوي وكان نفسي ينيكني وقتها ولكني قولت له:
** مش دلوقتي يا مجنون بابا موجود في غرفته ليسمعنا أو يدخل علينا وتصير مشكلة.
وهو غير ملابسه وأنا لبست بيجامه شورت وخرجنا للصالة نتغدا مع بابا، وفادي طلب من بابا إنه بعد ساعتين ياخد سيارته يذهب لحضور زفاف صديق له في مدينة (الجميل) إللي على بعد 30 كم على الساحل وسيتأخر للفجر، وسمح له بابا ووافق ونظر لي وغمز لي بعينه وأنا طبعاً فهمت هو شو بيقصد.
وبعد الغدا دخل بابا يريح في غرفته وأنا وفادي دخلنا غرفتنا عشان فادي ينام شوية قبل ما يخرج، وعلى الغروب قام فادي ولبس وخرج وتركني أكمل نوم، وبعد شوية لقيت بابا جنبي على سريري وبيصحيني وبيحسس على فخادي وعلى كسي من فوق الشورت وبيبوسني في رقبتي، وبيقولي:
القمر مش يقوم يسهر مع بابا حبيبه.
أنا: آآآآآآه بتعمل إيه يا مجنون فادي موجود يشوفنا كده.
** هاهاهاهاها فادي خرج من ساعة وإستأذن مني إنه هو وصحابه حجزوا غرفة في فندق جنب فندق الفرح وهيباتوا هناك عشان محدش هيقدر يسوق سيارته الفجر وهما تعبانين بعد الفرح ، يللا قومي يعني أنا وبنوتي القمر لوحدينا في البيت لبكره الضهر.
** ممممم يبقى سهرتنا الليلة للصبح مع عروستك دودو يا حبيبي، الموضوع محتاج تجهيز للسهرة الجامدة دى.
** جهزي نفسك إنني يا عروستي العسل وأنا كمان هجهز كل حاجه عندي في غرفتي يا روحي.
** دادي ياريت يا حبيبي الأول نسهر في أنتريه الصالة قدام الشاشه الكبيره نرقص ونهيص مع بعض شوية وبعدين ندخل الغرفة للشغل إللي على السرير يا عريسي.
** ماشي يا حبيبتي، إنتي عروستي اللية وتؤمري يا روحي.
وقبل ما هو يخرج من غرفتي باسني في شفايفي بوسه ولعت جسمي كله.
وبعد شوية أنا كنت جهزت نفسي ولبست طقم سكسي فاجر كلوت أحمر حرير عبارة عن قطعتين صغيره مثلثه تغطي كسي وجزء من منتصف طيزي فقط ومربوط من الأجناب فيونكه وله سنتيان حرير أحمر قطعتين صغنونه دائريه أصغر من كف اليد تغطي حلمات بزازي فقط وله حمالات مربوطة من ورا ، وعليه قميص نوم أبيض مثير عاري الصدر وشفاف وضيق وقصير جداً وله فتحتين من الجنب تصل لفيونكات الكلوت الجانبية وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافي وعاري لنص ضهري وله فتحة على البطن من تحت بزازي لتحت سرتي ، وعملت مكياج بسيط وتعطرت ببرفان حريمي مثير.
وخرجت لاقيت بابا قاعد في الصالة ومشغل إضاءة خفيفة سكسية خالص ومش لابس إلا بوكسر مثير شفاف لونه رمادي مرسوم عليه قلوب حمرا وقصير جداً وزبه باين واقف ومنتصب أوي جوه البوكسر ، وقدامه زجاجة خمره وكاس واحد ومجهز أطباق فاكهه ومكسرات ومشغل التليفزيون على فيلم رومانسي على الشاشة الكبيرة.
وأول ما شافني إنبهر من شكلي المثير وخرجت منه صفارة إعجاب بشهوة وقام وخدني في حضنه وبيبوس في وجهي وشفايفي ورقبتي.
بابا: حبيبتي إيه الجمال ده كله.
أنا: براحه شوية يا روحي أنا مش هطير ومعاك وملكك الليل كله يا روحي.
بابا: عروستي حبيبتي مشتاق لك كتير يا قمري.
ومسكني وقعدني على حجره.
أنا: جايب كاس واحد ليه!! هو فيه عريس يشرب لوحده من غير ما يشرب عروسته !!
بابا: حبيبتي إنتي لسه صغيره على شرب الخمره.
وأنا بفرك بطيزي على زبه عشان أجننه: ماليش دعوه أنا عايزه أشرب زيك عشان أعيش معاك نفس الموود.
بابا: ماشي يا حبيبتي هأجيبلك حاجه خفيفه شوية.
وقام وأحضر لي علب بيره وكاس من تلاجة غرفته وقعد وخدني في حضنه على حجره وقالي: ولا تزعلي يا روحي، أنا عايز عروستي تكون مبسوطه.
وقعدنا نشرب وبنتفرج على الفيلم إللي كله رومانسيه وسكس بين البطل والبطلة وأنا في حضنه فاتحه فخادي وهو شغال مص وبوس وبيحسس عليهم وعلى جسمي كله بإيده وبإيده التانيه شغال بعبصة في طيزي من جوه الكلوت، وكنا سخنا أوي من الشرب.
وأنا كنت ممحونة وسايحه خالص ومتجاوبة معاه أوي ولكني كنت عايزه أجننه وأهيجه أكتر فقومت من على فخاده وزبه الكبير وقولت له:
عريسي حبيبي مش عايز يشوف رقص عروسته ؟
بابا: فرجيني الرقص والدلع يا عروسة.
أنا قومت وهو ضربني براحه على طيزي وأنا شغلت أغاني لبناني وبرقص بدلع ومياصة قدامه، وهو قام ونقل ترابيزة الأنتريه بعيد وطلب مني أرقص قدامه مباشرة ، وأنا زودتها في رقصي دلع ولبونه بين فخاده وأقرب طيزي وكسي من وجهه وأنا برفع القميص وأعري جسمي أكتر وهو هايج جداً ، وأنا برقص على أغنية بوس الواوا بتاعة هيفاء رفعت القميص وقربت كسي من وجهه وهو مسكني من طيزي وفخادي وشدني عليه وبيقرب شفايفه من كسي المنفوخ ويبوسه براحه وشد فيونكة الكلوت ونزله من بين فخادي وظل يلحس ويمص في كسي بشهوة جنونيه وأنا هتجنن خلاص.
أنا: حبيبي براحه شوية مش قادره يا مجنون سيبني أرقص.
بابا: أووووووف كسك غرقان يا روحي همصلك عسله.
أنا: طب قوم أرقص معايا شوية يا حبيبي.
هو قام وخدني في حضنه وبنرقص سوا لازقين في بعض وكأننا جسد واحد وقلع البوكسر وشد فيونكات قميصي والسنتيان وقلعني خالص وصرنا عريانين ملط إحنا الإتنين وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادي تحت شفرات كسي وطيزي وبزازي مدفونين في صدره المُشعر ومش سامعين غير صوت أنفاسنا الساخنه وتأوهات ووحوحة إتنين عشاق هايجين على بعض بجنون 🔥
أنا: حبيبي أنا مش قادره أقف على رجولي شيلني يا روحي ودلعني في حضنك الحنين ده أححححح.
وأنا بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه حبيبي إنت تعبتني أوي🔥 أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
بابا كان هايج عليا وسخن أوي وعايز ينيكني بأي شكل، وشالني في حضنه وأنا لازقة جسمي كله أوي في جسمه وشفايفنا في شفايف بعض وبزازي مدفونه في شعر صدره وفخادي محوطه جسمه وهو رافعني بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزي، وصوابعه بتبعبص طيزي الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلنا أوضة نومه ونيمني على السرير على ضهري ووقف يبحلق في جسمي إللي زي المرمر، وأنا نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادي الغرقانين من عسل شهوتي، ورافعه إيديا وقلت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليا وحضني بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازي الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتهم بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادي الملبن وبيخبط في كسي المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتي بغزارة.
وهو مسك كسي بكف إيده، وكان كسي مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسي مص ولحس وأنا أزيد في صراخي: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا حبيبي أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .
وأشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادي أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسي الورديه ويمص عسل كسي كله وكأن كسي ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
أنا قومت ومسكت زبه وبوسته ودخلته في بوقي وبمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظليت أمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وأنا كنت بتلوى تحته وكسي يقذف شلالات من العسل ومسكت زبه وحطيته على كسي و بصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا روحي.
وعماله أعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه وأنا أصرخ : أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطي وجذبت جسمه بكل طاقتي عليا أححححح فإنزلق زبه في كسي بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسي المتدفقة.
وكان كسي سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسي وقبضت عليه بكسي وبتلوى تحته زي الأفعى وكسي لم يتوقف عن قذف عسل شهوتي، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازي الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادي حتى لا يفلت زبه من كسي ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسي أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزي الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخي أووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسي.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسي وقعد تاني وخدني على حجره وأنا في حضنه وخلاني أرفع وأنزل نفسي عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجني ويمتعني أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إني خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمني ونام فوقي وزبه كل ده بيرزع في كسي ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمني وحضني جامد أوي وخد شفايفي في شفايفه وأنا حضنته جامد من فوق ولفيت فخادي على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسي ومسك طيزي أوي من تحت أووووف وفي لحظة واحدة كنا بننزل إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسي ليروي عطش كسي وإشتياقنا لبعض، وخدني في حضنه وإحنا طبعاً عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسي إلا بعد وقت طويل.
وأول ما بابا خَرَج زبه من كسي قومت أنا وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفي على شفايفه، وكان لسه جسمي كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسي وبين فخادي وحلمات بزازي السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزي الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزي المولعه.
وقولت له بلبونه: مبسوط يا روحي دودو حبيبة قلبك عرفت تمتعك ؟
بابا: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي 💋
أنا: حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا دادي.
بابا: دادي إيه بقا يا شقيه !! دادي إيه وإنتي في حضني ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
وأنا مسكت زبه المنتصب بإيدي وبفرش بيه كسي وقفلت فخادي عليه وضميت شفايفي في شفايفه وبقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي إنت دادي حبيبي وهتفضل حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني عريانه ملط في حضنه وتحت زبه على السرير آآآآآآه يا روحي.
وأنا لسه في حضنه لفيت بجسمي وبقا ضهري في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازي ومسكت زبه وحطته على باب طيزي وزقيت نفسي لورا أوي وراح هو راشق زبه كله في طيزي وراح قالبني على بطني وحط مخده صغيرة تحت بطني وكسي عشان يرفع طيزي شوية ونام فوقي بينيكني في طيزي الملبن وأنا بأتأوه وبإن: أوي أوي آآآآآآه... أحححح آآآآآآه أووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازي وكسي الموحوح وفخاده محوطة فخادي المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفي بوس بهيحان أوي أوي ووداني وفي رقبتي وجسمي كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزي إتهرت وفشخ طيزي نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمي ونيمني على ضهري ورجع ينيكني بعنف وبشهوه مجنونه في كسي ويهري جسمي كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وأنا متجاوبه معاه أوي وكأنني لبوه محترفة نيك.
ولما أنا حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسي تاني فمسكت بزازي ولحست بصوابعي من بينهم وشاورت له على بين بزازي.
ففهم هو أنا عايزة إيه وطلع زبه من كسي وقعد على بطني بحنيه وحط زبه بين بزازي وأنا ضميت بزازي
بإيديا وهو شغال نيك رايح جاي في بزازي ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدري ورقبتي وطار على وجهي وشعري فإلتهمت زبه بين شفايفي مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقي وحشره تاني مره واحده في كسي وأنا بأصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعني في كسي المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كنت خلاص هموت من كُتر النيك وكأن داس عليا لوري مش زب بابا حبيبي.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدني في حضنه وأنا ماسكه زبه ونمنا للضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودو الدلوعه تحت زب معشوقها حبيبها دادي الزبير.
وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون أكثر أماناً وسرية ومتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة مثل الأخ وأخته وكذلك البنت وأبوها.
_______________________
هذه القصة تحكيها (دودو) فتاة لبنانية 18 سنه جميله ودلوعه تعشق الجنس وتعيشه بأمتع صوره مع أخوها فادي 22 سنه وأبيها رفيق 47 سنه في البيت وتتنقل بين سرير وحضن كل من أخوها وأبوها في سرية وأمان تام وبمتعة جنسية لا حدود لها.
________________________
أترككم مع ما ترويه دودو الهايجه الممحونة بلسانها عن بدايتها والأسباب التي وصلتها للمتعة الجنسية الحقيقية.
وهي تقول :
بعد وفاة أمي وأنا صغيرة كنت وقتها 6 سنوات وأخي الوحيد فادي 10 سنوات وكان بابا 35 سنوات، وبعدها بسنتين بابا تزوج بإمرأة أخرى وعايشين معانا في نفس البيت أنا وفادي أخويا، ولم ينجبوا اطفال، ولكن بابا كان مشغول بزوجته وحياته الخاصة.
وكان وقتها (وحتى الآن) لي أنا وفادي غرفة نوم مشتركة ولكل منا سرير منفصل وتقريباً صار هو المسئول عني ورعايتي وصارت بينا علاقة أكبر من علاقة الأخ بأخته وخاصة بعد زواج دادي وإنشغاله عننا من عمري 8 وفادي 12 سنه.
وقتها كنت لا أفهم شىء فى الجنس ولكن أخي كان في بداية فترة البلوغ والشهوه فكان كثيراً يرافقني في سريري أو سريره وياخدني في حضنه ويظل يبوس في خدودي وعنقي ويحسس على جسمي كله وأنا مستمتعة بحنانه عليا ولا أفهم شىء فى الجنس ولكني كنت بحب هيك وخاصة أننا كنا ننام عادة بملابسنا الداخلية، وبدأت مع الوقت أعشق هيك الأفعال مع أخي وأكون حريصة عليها وأتجاوب معه كل ليلة في السرير وطول النهار كلما نكون وحدينا براحتنا مع بعض في البيت لما نهزر ونتصارع مع بعض وتتلامس أجسادنا وأشعر بمتعة ونشوة غريبة.
ومع الوقت وتقريباً لما تخطى عمري الحادية عشر على أبواب مرحلة المراهقة كنت بفضول البنت أعتاد التلصص على بابا وزوجته الجديدة وهما بيتنايكوا بالليل وأشعر بشهوة ومتعة غريبة وأجد يدي تمتد لتفرك كسي تلقائياً وكنت منبهرة بمشاهدة زب بابا وهو بينيك مراته، وبعدها بدأت أتعمد أضع يدي على زب أخي فادي وأنا في حضنه وأمسكه أحياناً من فوق البوكسر بتاعه وأستمتع بصلابته وإنتصابه وهو ينبض، وكنت أتصنع النوم وأنا في حضنه وصاحيه وهو بيطلع زبه ويضعه بين فخادي تحت شفرات كسي أو على طيزي من جنب طرف كلوتي.
وفي أحد الليالي قمت من جنب فادي وذهبت لغرفة بابا وزوجته أتلصص عليهم من خارج الباب الموارب وكنت هايجه وممحونه أوي وبفرك في كسي وقلعت الكلوت وكسي بينزل سوائل لزجه وكان وقتها فادي قام ولم يجدني جنبه وفوجئت به واقف ورايا وبيلعب في زبه المنتصب ولما شوفته إتفزعت فخدني في حضنه ووضع يده على فمي حتى لا أصدر أي صوت وكان زبه المنتصب بين فخادي من ورا تحت طيزي وضمني أوي ونزل بإيده على كسي بيلعب فيه وبيبوسني في رقبتي وبيلعب في حلمات بزازي الصغنونه وأنا متجاوبة معاه وهايجه وممحونه أوي، وسحبني من إيدي وكأني متخدره وجاب كلوتي من على الأرض ودخلنا غرفتنا وأغلق الباب وقلعني القميص وأنا أصبحت عريانه تماماً وهو كان هايج ومش لابس غير السليب وقلعه ونيمني على السرير في حضنه وظل يبوس في شفايفي وجسمي كله ويمص في بزازي وأنا متجاوبة معاه وممحونه أوي ومسكت زبه بإيدي ودخلته بين فخادي من قدام تحت شفرات كسي وضميت فخادي على زبه وهو بيحركه وأنا مش عارفه إيش أسوي معاه ولكنه هو كان عارف بيعمل إيه، وظلينا هيك ندعك في بعض وأنا كسي مولع وبيفرز سوائل لزجه وبعد شوية زبه المنتصب نزل لبن كتير على فخادي تحت شفرات كسي.
ومن وقتها بنسوي هيك مع بعض وننام عريانين تماماً وحاضنين بعض لحين ما تعودت على زبه ودخله في طيزي لما كان عمري 13 سنه وهو صار 17 سنه.
وبنمارس الجنس براحتنا من وقتها في غرفتنا وفي البانيو تحت الدوش وإحنا بنستحما سوا ولكن خلفي فقط.
وتقريباً من سنتين لما كان عمري 16 سنه وفادي صار 20 سنه كنا وحدينا في البيت وكعادتنا كل ليلة في غرفتنا بنمارس الجنس خلفي وبينكني من طيزي ولكن لأننا ليلتها واخدين راحتنا عشان بابا وزوجته مسافرين ومش موجودين فكنا عريانين تماماً وبنهزر وبنجري ورا بعض في البيت وأنا بصرخ براحتي وكنا هايجين وسخنين على بعض أوي وقعدني على حجره وهو قاعد على حرف السرير وزبه واقف ومنتصب أوي وأنا هايجه وممحونه أوي ومسكت زبه وحطيته على شفرات كسي وحضنته أوي وعدلت وضعي ونمت على ضهري وجذبت جسمه فوقي وفتحت فخادي ورفعت رجولي وهو جسمه كله بين فخادي وزبه واقف على كسي ، وإحنا هايجين وممحونين على بعض أوي فزبه إنزلق في كسي بدون سيطرة مننا ، وفتح كسي.
ومن يومها صارت علاقتنا مع بعض متعة جنسية حقيقية لا حدود لها مثل المتزوجين في كل شيء وبنمارس الجنس براحتنا بكل الأوضاع التي تحقق لنا المتعة الحقيقية وترضي شهواتنا المتأججة.
وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام للآن.
________________
أما علاقتي مع بابا كيف بدأت...
بابا وجوده في البيت عادة غير توقيتات وجود زوجته لظروف عمله وحسب وقت دوام زوجته في المستشفى لإنها تعمل طبيبه
وبابا طول عمره بيدلعني ويقعدني على حجره وهو لابس البوكسر فقط وكنت بحس أنه هايج وزبه بيوقف.
وكنت لما أتلصص عليهم هو وزوجته كنت بلاحظ إن بابا أصلاً رجل شهواني وبيعشق الجنس وزبه كبير وعريض وراسه حمرا وكنت بشتهيه وبحاول دائماً أثيره بلبسي المكشوف وحركاتي وتصرفاتي معاه، وأنا جسمي حلو و كله دلع وشقاوة من صغري ، وإحنا أصلاً متحررين شوية.
وساعات كنت انام في حضنه وأحس بيه بيلعب في جسمي وأنا في حضنه وأنا مبسوطه ومستمتعة ومتجاوبة معاه.
ومرة وأنا عمري يقارب 14 سنه ( كان أيامها أخي حبيبي فادي بينيكني من طيزي) وكانت زوجة بابا في عملها وفادي أخي في رحلة يومين.
وبابا كان راجع سكران بالليل وأنا وحدي ولابسه ملابس داخليه فقط مثيرة وجسمي كله سكسي بصراحه.
وبابا أخدني في حضنه وهو سكران وقالي محدش موجود تعالي نامي معايا حتى لا تنامي وحدك.
ونمت معاه وهو سكران وظل يحضني ويبوس ويلحسلي كل حته في جسمي وهو هايج وأنا كنت هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه بصراحه.
ويومها ناكني في طيزي بشهوة جنونية.
وظلينا هيك مدة طويلة نلتقي في السرير وينيكني في طيزي عندما نكون وحدينا في البيت.
ولكن من سنه تقريباً (بعد ما كان أخي فادي فتح كسي بفترة)... كان بابا معايا في السرير هايج وزبه واقف ومنتصب أوي أوي وأنا في قمة الهيجان وبدون سيطرة مننا دخل زبه في كسي وعندما إنتهينا زعل مني لإنه إكتشف طبعاً إني مفتوحة.
ولكني وقتها فهمته إني مرة كنت هايجه وبلعب في كسي بفرشاة الشعر وفتحت نفسي بدون أن أشعر.
وبكيت... ولكنه حايلني وقالي مفيش مشكلة ولما تتزوجي بنسوي عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام.
وكده أنا بأتناك من بابا وأخي براحتي وكل واحد منهم بيعتقد إنه هو فقط إللي بنيكني.
ولكن بكل صدق ما حدا ناكني غير بابا حبيبي الغالي وأخي فادي حبيبي وعشق عمري ♥️🔥.
_____________________
وأحكي لكم عن موقف مثير جمعني مع بابا حبيبي منذ عدة أيام عاد أبي من عمله ظهراً وأنا كنت وحدي في البيت في غرفتي هايجه وممحونه أوي وبنتفرج على فيلم سكس رومانسي.
وبابا بعد ما قلع ثيابه دخل الحمام وبعد شوية نادى عليا.
بعد ما بابا ناداني من الحمام وهو بيستحما روحت عنده وأنا هايجه وممحونه أوي وكنت لابسه روب خفيف وقصير لنص فخادي وتحته كلوت فقط بدون سنتيان.... ولما دخلت عليه كان طبعاً عريان في البانيو ودار بينا الحديث وقالي:
** دودو حبيبتي إيه الجمال ده كله مالك واقفة مستغربه من إيه !! مشتاق لك كتير يا روحي يللا إقلعي يا روحي وتعالي أفركي لي ضهري وأنا أحميكي في حضني يا حبيبتي.
** بابا حبيبي أخاف فادي أو طنط يوصلوا دلوقتي وأنا معاك في الحمام ويفهموا حاجه.
** ما حدا موجود الحين وطنط في شغلها في المستشفى عندها دوام اليوم كله ولا ترجع قبل ظهر الغد وفادي لسه لا يحضر قبل ساعه يللا بلاش نضيع وقت أنا مشتاق لك كتير.
** (بدلع ومياصه) دادي حبيبي أنا تعبانه وإنت بتتعبني أوي يا شقي.
** (وهو بيشدني من الروب وقلعهولي) تعبانه إيه بس أنا ما لمستكيش من يومين تعالي يا حبيبتي.
** (وأنا دخلت معاه في البانيو) بس من غير شقاوة.
** من غير شقاوة إيه بس يا حبيبة بابا!! (ومسك الكلوت وقلعهولي وقعدني في حضنه بضهري وطيزي على زبه وبيلعب في كسي وبزازي بإيديه).
** أحححح براحه شوية يا حبيبي (أنا لفيت وجهي ناحيته وهو بيبوسني في شفايفي ورقبتي وأنا مسكت زبه المنتصب وحطيته بين فلقتي طيزي).
** وحشتيني يا دلوعة وحبيبة بابا ووحشني جسمك الملبن ده يا روحي (وهو كان بيدخل زبه كله في طيزي).
** ما هو مشغول عني بمراتك حبيبتك وهايص معاها دلع ومتعة وكل ليلة بشوفكم مقطعين بعض وناسيني.
** (وهو بيحشر زبه كله أوي في طيزي) إنتي بتجسسي علينا يا عفريته.. ما أنا عارف وعشان كده بسيب باب الغرفة موارب عشان تتفرجي وتتمتعي براحتك يا شقيه.
** (وأنا شفايفي في شفايفه) بس بكون هايجه أوي ونفسي أكون أنا إللي في حضنك ده وإنت بتدخله فيا آآآآآه آآآآه.
(وظل ينكني في طيزي وأنا في حضنه هايجه وممحونه أوي ولما نزل لينه كله في طيزي أنا عدلت وضعي في حضنه بالمواجهه وصار زبه تحت شفرات كسي وأنا نايمه فوقه ببوس وألحس وأمص في شفايفه ووجهه وحلمات صدره وهو هايج عليا وبيمص في حلمات بزازي وبيبعبصني في طيزي).
وفجأة سمعنا صوت وصول فادي للبيت ودخل غرفته، فإنفزعنا بدون ما نكمل نيك في كسي كما كنت أتمنى وأنا قمت بسرعة ونشفت جسمي ولبست الكلوت والروب وخرجت من الحمام قبل بابا وروحت لغرفتي أنا وفادي و بعد دقيقتين خرج بابا ولبس وراح غرفته.
ولما أنا دخلت الغرفة سلمت على فادي وخدني في حضنه وبيبوسني بإشتياق وأنا متجاوبة معاه وممحونه أوي وكان نفسي ينيكني وقتها ولكني قولت له:
** مش دلوقتي يا مجنون بابا موجود في غرفته ليسمعنا أو يدخل علينا وتصير مشكلة.
وهو غير ملابسه وأنا لبست بيجامه شورت وخرجنا للصالة نتغدا مع بابا، وفادي طلب من بابا إنه بعد ساعتين ياخد سيارته يذهب لحضور زفاف صديق له في مدينة (الجميل) إللي على بعد 30 كم على الساحل وسيتأخر للفجر، وسمح له بابا ووافق ونظر لي وغمز لي بعينه وأنا طبعاً فهمت هو شو بيقصد.
وبعد الغدا دخل بابا يريح في غرفته وأنا وفادي دخلنا غرفتنا عشان فادي ينام شوية قبل ما يخرج، وعلى الغروب قام فادي ولبس وخرج وتركني أكمل نوم، وبعد شوية لقيت بابا جنبي على سريري وبيصحيني وبيحسس على فخادي وعلى كسي من فوق الشورت وبيبوسني في رقبتي، وبيقولي:
القمر مش يقوم يسهر مع بابا حبيبه.
أنا: آآآآآآه بتعمل إيه يا مجنون فادي موجود يشوفنا كده.
** هاهاهاهاها فادي خرج من ساعة وإستأذن مني إنه هو وصحابه حجزوا غرفة في فندق جنب فندق الفرح وهيباتوا هناك عشان محدش هيقدر يسوق سيارته الفجر وهما تعبانين بعد الفرح ، يللا قومي يعني أنا وبنوتي القمر لوحدينا في البيت لبكره الضهر.
** ممممم يبقى سهرتنا الليلة للصبح مع عروستك دودو يا حبيبي، الموضوع محتاج تجهيز للسهرة الجامدة دى.
** جهزي نفسك إنني يا عروستي العسل وأنا كمان هجهز كل حاجه عندي في غرفتي يا روحي.
** دادي ياريت يا حبيبي الأول نسهر في أنتريه الصالة قدام الشاشه الكبيره نرقص ونهيص مع بعض شوية وبعدين ندخل الغرفة للشغل إللي على السرير يا عريسي.
** ماشي يا حبيبتي، إنتي عروستي اللية وتؤمري يا روحي.
وقبل ما هو يخرج من غرفتي باسني في شفايفي بوسه ولعت جسمي كله.
وبعد شوية أنا كنت جهزت نفسي ولبست طقم سكسي فاجر كلوت أحمر حرير عبارة عن قطعتين صغيره مثلثه تغطي كسي وجزء من منتصف طيزي فقط ومربوط من الأجناب فيونكه وله سنتيان حرير أحمر قطعتين صغنونه دائريه أصغر من كف اليد تغطي حلمات بزازي فقط وله حمالات مربوطة من ورا ، وعليه قميص نوم أبيض مثير عاري الصدر وشفاف وضيق وقصير جداً وله فتحتين من الجنب تصل لفيونكات الكلوت الجانبية وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافي وعاري لنص ضهري وله فتحة على البطن من تحت بزازي لتحت سرتي ، وعملت مكياج بسيط وتعطرت ببرفان حريمي مثير.
وخرجت لاقيت بابا قاعد في الصالة ومشغل إضاءة خفيفة سكسية خالص ومش لابس إلا بوكسر مثير شفاف لونه رمادي مرسوم عليه قلوب حمرا وقصير جداً وزبه باين واقف ومنتصب أوي جوه البوكسر ، وقدامه زجاجة خمره وكاس واحد ومجهز أطباق فاكهه ومكسرات ومشغل التليفزيون على فيلم رومانسي على الشاشة الكبيرة.
وأول ما شافني إنبهر من شكلي المثير وخرجت منه صفارة إعجاب بشهوة وقام وخدني في حضنه وبيبوس في وجهي وشفايفي ورقبتي.
بابا: حبيبتي إيه الجمال ده كله.
أنا: براحه شوية يا روحي أنا مش هطير ومعاك وملكك الليل كله يا روحي.
بابا: عروستي حبيبتي مشتاق لك كتير يا قمري.
ومسكني وقعدني على حجره.
أنا: جايب كاس واحد ليه!! هو فيه عريس يشرب لوحده من غير ما يشرب عروسته !!
بابا: حبيبتي إنتي لسه صغيره على شرب الخمره.
وأنا بفرك بطيزي على زبه عشان أجننه: ماليش دعوه أنا عايزه أشرب زيك عشان أعيش معاك نفس الموود.
بابا: ماشي يا حبيبتي هأجيبلك حاجه خفيفه شوية.
وقام وأحضر لي علب بيره وكاس من تلاجة غرفته وقعد وخدني في حضنه على حجره وقالي: ولا تزعلي يا روحي، أنا عايز عروستي تكون مبسوطه.
وقعدنا نشرب وبنتفرج على الفيلم إللي كله رومانسيه وسكس بين البطل والبطلة وأنا في حضنه فاتحه فخادي وهو شغال مص وبوس وبيحسس عليهم وعلى جسمي كله بإيده وبإيده التانيه شغال بعبصة في طيزي من جوه الكلوت، وكنا سخنا أوي من الشرب.
وأنا كنت ممحونة وسايحه خالص ومتجاوبة معاه أوي ولكني كنت عايزه أجننه وأهيجه أكتر فقومت من على فخاده وزبه الكبير وقولت له:
عريسي حبيبي مش عايز يشوف رقص عروسته ؟
بابا: فرجيني الرقص والدلع يا عروسة.
أنا قومت وهو ضربني براحه على طيزي وأنا شغلت أغاني لبناني وبرقص بدلع ومياصة قدامه، وهو قام ونقل ترابيزة الأنتريه بعيد وطلب مني أرقص قدامه مباشرة ، وأنا زودتها في رقصي دلع ولبونه بين فخاده وأقرب طيزي وكسي من وجهه وأنا برفع القميص وأعري جسمي أكتر وهو هايج جداً ، وأنا برقص على أغنية بوس الواوا بتاعة هيفاء رفعت القميص وقربت كسي من وجهه وهو مسكني من طيزي وفخادي وشدني عليه وبيقرب شفايفه من كسي المنفوخ ويبوسه براحه وشد فيونكة الكلوت ونزله من بين فخادي وظل يلحس ويمص في كسي بشهوة جنونيه وأنا هتجنن خلاص.
أنا: حبيبي براحه شوية مش قادره يا مجنون سيبني أرقص.
بابا: أووووووف كسك غرقان يا روحي همصلك عسله.
أنا: طب قوم أرقص معايا شوية يا حبيبي.
هو قام وخدني في حضنه وبنرقص سوا لازقين في بعض وكأننا جسد واحد وقلع البوكسر وشد فيونكات قميصي والسنتيان وقلعني خالص وصرنا عريانين ملط إحنا الإتنين وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادي تحت شفرات كسي وطيزي وبزازي مدفونين في صدره المُشعر ومش سامعين غير صوت أنفاسنا الساخنه وتأوهات ووحوحة إتنين عشاق هايجين على بعض بجنون 🔥
أنا: حبيبي أنا مش قادره أقف على رجولي شيلني يا روحي ودلعني في حضنك الحنين ده أححححح.
وأنا بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه حبيبي إنت تعبتني أوي🔥 أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
بابا كان هايج عليا وسخن أوي وعايز ينيكني بأي شكل، وشالني في حضنه وأنا لازقة جسمي كله أوي في جسمه وشفايفنا في شفايف بعض وبزازي مدفونه في شعر صدره وفخادي محوطه جسمه وهو رافعني بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزي، وصوابعه بتبعبص طيزي الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلنا أوضة نومه ونيمني على السرير على ضهري ووقف يبحلق في جسمي إللي زي المرمر، وأنا نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادي الغرقانين من عسل شهوتي، ورافعه إيديا وقلت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليا وحضني بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازي الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتهم بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادي الملبن وبيخبط في كسي المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتي بغزارة.
وهو مسك كسي بكف إيده، وكان كسي مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسي مص ولحس وأنا أزيد في صراخي: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا حبيبي أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .
وأشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادي أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسي الورديه ويمص عسل كسي كله وكأن كسي ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
أنا قومت ومسكت زبه وبوسته ودخلته في بوقي وبمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظليت أمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وأنا كنت بتلوى تحته وكسي يقذف شلالات من العسل ومسكت زبه وحطيته على كسي و بصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا روحي.
وعماله أعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه وأنا أصرخ : أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطي وجذبت جسمه بكل طاقتي عليا أححححح فإنزلق زبه في كسي بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسي المتدفقة.
وكان كسي سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسي وقبضت عليه بكسي وبتلوى تحته زي الأفعى وكسي لم يتوقف عن قذف عسل شهوتي، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازي الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادي حتى لا يفلت زبه من كسي ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسي أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزي الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخي أووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسي.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسي وقعد تاني وخدني على حجره وأنا في حضنه وخلاني أرفع وأنزل نفسي عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجني ويمتعني أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إني خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمني ونام فوقي وزبه كل ده بيرزع في كسي ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمني وحضني جامد أوي وخد شفايفي في شفايفه وأنا حضنته جامد من فوق ولفيت فخادي على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسي ومسك طيزي أوي من تحت أووووف وفي لحظة واحدة كنا بننزل إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسي ليروي عطش كسي وإشتياقنا لبعض، وخدني في حضنه وإحنا طبعاً عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسي إلا بعد وقت طويل.
وأول ما بابا خَرَج زبه من كسي قومت أنا وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفي على شفايفه، وكان لسه جسمي كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسي وبين فخادي وحلمات بزازي السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزي الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزي المولعه.
وقولت له بلبونه: مبسوط يا روحي دودو حبيبة قلبك عرفت تمتعك ؟
بابا: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي 💋
أنا: حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا دادي.
بابا: دادي إيه بقا يا شقيه !! دادي إيه وإنتي في حضني ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
وأنا مسكت زبه المنتصب بإيدي وبفرش بيه كسي وقفلت فخادي عليه وضميت شفايفي في شفايفه وبقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي إنت دادي حبيبي وهتفضل حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني عريانه ملط في حضنه وتحت زبه على السرير آآآآآآه يا روحي.
وأنا لسه في حضنه لفيت بجسمي وبقا ضهري في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازي ومسكت زبه وحطته على باب طيزي وزقيت نفسي لورا أوي وراح هو راشق زبه كله في طيزي وراح قالبني على بطني وحط مخده صغيرة تحت بطني وكسي عشان يرفع طيزي شوية ونام فوقي بينيكني في طيزي الملبن وأنا بأتأوه وبإن: أوي أوي آآآآآآه... أحححح آآآآآآه أووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازي وكسي الموحوح وفخاده محوطة فخادي المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفي بوس بهيحان أوي أوي ووداني وفي رقبتي وجسمي كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزي إتهرت وفشخ طيزي نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمي ونيمني على ضهري ورجع ينيكني بعنف وبشهوه مجنونه في كسي ويهري جسمي كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وأنا متجاوبه معاه أوي وكأنني لبوه محترفة نيك.
ولما أنا حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسي تاني فمسكت بزازي ولحست بصوابعي من بينهم وشاورت له على بين بزازي.
ففهم هو أنا عايزة إيه وطلع زبه من كسي وقعد على بطني بحنيه وحط زبه بين بزازي وأنا ضميت بزازي
بإيديا وهو شغال نيك رايح جاي في بزازي ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدري ورقبتي وطار على وجهي وشعري فإلتهمت زبه بين شفايفي مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقي وحشره تاني مره واحده في كسي وأنا بأصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعني في كسي المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كنت خلاص هموت من كُتر النيك وكأن داس عليا لوري مش زب بابا حبيبي.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدني في حضنه وأنا ماسكه زبه ونمنا للضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودو الدلوعه تحت زب معشوقها حبيبها دادي الزبير.