الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
بصراحة أحسست أن كسهيام كان كس امرأة حقيقي حيث كانت ست متناكة تريدني أن أفعل معها شيئا ما وخصوصاً أنها قررت أن تبقى بقمي نومها. قالت بدلع:” خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام ؟” فقلت:” شوية كده و هنام . فقالت لي:” تصبح على خير .” وقالتها بمياعة وغنج وفردتي طيزها واحدة تهبط والأخرى تصعد. ثم إنها بعد خمس دقائق نادتني :” فهمي.. أنا مش عارفة أنام وحدي… تعالي نام معايا في الأوضة ولا آجي أنام أنا معاك …علشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف والمروحة بتاعة السقف كأنها مش شغالة.” فقلت متعجباُ وقضيبي قد شدّ :” هنام علي سرير واحد؟” فقالت مستعجبة:” وايه يعني… هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟ قلت:” أكيد يا خالتوووو هههه.” فضحكت وقالت:” بس متقلش لأمك ماشي؟!” فقلت:” يا ستي تعالي …. اطفي الجهاز ده…”. وفعلاً دخلت واستلقت إلى جواري على فراشي ووضعت مخدة ما بيننا. لم أنم مطلقاً وقضيبي شدّ عن آخره وراح يطلب كس خالته أو من هي في مقام خالته لأخبر الخبرة الجنسية الأولى في حياتي. وبعد أن انقضت حوالي ثلث ساعة وجدت هيام قد انقلبت على السرير وقالت هامسة:” إنت صاحي!” فأجبتها هامساً كذلك:” أيوة صاحي..” فقالت:” أنا سقعت من التكييف في عندك حاجة أتغطي بيها؟” فأجبتها:” لأ .. أصلو في الصيف مبتغطاش…” فقالت:” بص.. دفيني أنت …الصق فيا..”
عند ذلك الحد أحسست أن جسدي قد سخن واهتاج قضيبي جداً فوق هياجه لأجدها تسأل:” أنت مستني إيه تعالي قرب مني .. تعالي قرب مني بقي.” ثم ضمتني إليها وأتى اللحم على اللحم وأحسست بسخونة جسدها وانتفض قضيبي كالحديد وضربها بين وركيها فسألت وكأنها لا تعرف:” ايه ده بقا؟!” فقلت:” معلش…أصلو انتي تعبتيني ..” ثم تسللت يدها لتمسك بقضيبي فأحسست بمس كهربي في جسدي فقالت:” ياه دا سخن إقلع الجلابية …”. فانصعت لامرها وتعريت لأجدها تخلع القميص لتتعرى كما ولدتها أمها وتقول:” يالا خش عليّا..” . من هنا تبدأ الخبرة الجنسية الحقيقية الأولى في حياتي إذ راح قضيبي يذوق لذة كس امرأة حقيقي وهو كس هيام. دسست قضيبي بين فلقتي طيزها. اهتجت بشدة . فأن تكون أمامي سيدة عارية وأنا في شرخ شبابي ولا ألمسها فذلك هو الجنون! سخنت جداً من حرارة ونعومة جسدها فقلبتها على ظهرها واستقبلتها بوجهي وأشبعتها قبلات ساخنة في لحمها وعصر لبزازها لتمسك هي بقضيبي وقالت :” يالا بقا … نفسي فيه كسي شرقان قوي وجعان!” فاجبتها :” لها وأنا عاوز ك كمان… عاوز أنيك كس امرأة زيك لبوة كدة…” فضحكت وراحت تتحسس قضيبي وأمسكت رأسه ودعكته بيدها ثم اعتدلت وألقمته فاها واخذت تلوكه بفمها فلم أتحمل ذلك لحداثتي في الخبرة الجنسية فالقيت بمنييّ في فمها بغزارة لتشرق به وتكح. ضحكت وقالت:” ياه دانت راجل اوووي… أنا هوقفهولك تاني عشان تنيكيني..” . وأخذت ترضعه مجدداً.
استلقت هيام اللبؤة لكي أعتليها ورحت أهبط بجسمي فوق جسدها الساخن والتقمت فمها اقبله وقد أدخلت لساني ألعق لعابها ثم انسحبت إلى بزازها المكورة الضخمة لامتص حلمتيهما ونزلت بعدها إلى سوتها وسرتها ثم إلى بيت القصيد كسها. رحت الحس كسها فراحت تطلق زفرات متتالية من شدة هياجها وراحت تقول:” لا لأ بقا… كفاية… آآآآآه نكنييييي..” فجذبتني إليها ودخلت بين ساقيها ورفعتهما إلى كتفيّ ورحت أدعك راس قضيبي بكسها فلم تتحمل فأخذت قضيبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير من قلة نياكتها . ، أدخلت رأس قضيبي بصعوبة بين مشفريها ا وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت:” مش قادرة نار نار …إيه ده دا كبير قوي.. قوي !!! ولكن لم أقي بالاً لخوفها وأولجت رأس قضيبي بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس قضيبي فصوتت. ثم تقدمت للأمام مدخلا قضيبي برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعتها توحوح:” آآآآح..آآآآآح..” فأسرعت في الحركة حتي ضربت بيضتاي أشفار كسها وصدر صوت الارتطام الشديد الذي تبعته” الأح والأوف” معلنة دخوله كله في أعماق كسها وأخذت أحرك قضيبي يمينا ويسارا داخل كسها حتي ارتعشت بشدة و قبضت علي قضيبي فأحسست وكأنه ينسحق فتأوهت من شدة العصر وفاض قضيبي بحليبه داخلها وسمعت منها آهاتوأحات وتأففات الصراخ. رغم ذلك كنت أعلم أنها مستمتعة فلم أخرج قضيبي من كسها وارتميت عليها وألصقت صدري ببزازها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب قضيبي وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة لنبدأ الجولة الجنسية الثانية ليذوق قضيبي لذة كس هيام مجدداً. ظللت أنيك هيام سراً ولم أفه بكلمة أمام أحد حتى تصالحت مع زوجها بعد أن اشترطت عليه أن يتعالج مما أصاب قضيبه من ضعف الإنتصاب وهو ما كان فتركت بيتنا وتركتني لأحزن عليها ولأنها تركت ناهيا كلها لتسكن في مكان آخر.