هاني الزبير
شايف نفسة في السكس
عضو
رامي 27 سنه شاب أعزب وسيم ورياضي عايش في شقته لوحده فى القاهرة لظروف العمل وأهله عايشين في الصعيد وتسكن في الشقة المقابلة لشقته مدام مياده المطلقة منذ 3 سنوات ولديها *** واحد صغير أسمه مودي.
___________________
وهذه المغامرة يحكيها رامي ويقول:
مدام مياده 29 سنه ساكنه فى نفس الدور أمام شقتي وعندها ولد صغير وهي مطلقه منذ 3 سنوات وعمرنا ماحسينا بيها فى العمارة خالص، وفى يوم أنا كنت راجع بالليل متأخر عادي وطالع على السلم وهي كانت بتحط الزبالة قدام باب الشقه ولابسه شورت بيت مقلم أبيض فى أسود وهاف ستومك مووف و نص بزازها باينه يالهوى على اللبن، وهي إتخضت لما شافتنى وقالتلى: إزيك يا رامي.
وأنا طبعاً رديت السلام، وكانت عيوني كلها مبحلقه فى بزازها ورجليها
القشطه وقفلت الباب وأنا دخلت شقتي وبقيت أحلم بيها.
ومن يومها وأنا كل يوم أرجع متأخر على أمل إنى أشوفها تاني وأشوف جسمها لحد ما بعد فترة شفتها تاني وكانت لابسه المرة دي بنطلون بيجامه ونفس الهاف ستومك المووف وجسمها ملفوف كده و متقسم أووووف يعنى شافتني وضحتك و قالتلي: إنت تاني. قولتلها: ده من حظي إنى أشوفك تاني وأشوف الحلاوة دي مرة تانية.
قالتلي: ميرسي يا رامي وأنا فضلت واقف أفصصها بعينيا.
وهي قالتلي: طيب مش هتدخل شقتك بقا عشان مش عاوزه أقفل الباب وأنت واقف.
قولتلها: لأ خدي راحتك إتفضلي.
وهي لاحظت إنى مبحلق فى جسمها أوي.
وتاني يوم لقيتها فتحت الباب وأنا طالع كنت راجع العصر من الشغل ولابسه الطقم السخن الشورت والهاف ستومك بس لابسه فوقيه روب حرير وسايباه مفتوح.
وقالتلي: أنا كنت واقفه مستنياك فى البلكونه كنت عاوزه منك طلب.
قولتلها: عينيا إنتي تأمري.
قالتلي: بتاع الدش جاي يركب رسيفر جديد وأنت فاهم أنا مش عاوزه أكون لوحدي.
قولتلها: لأ طبعاً مينفعش إحنا جيران وأنا هكون موجود تحت أمرك.
قالتلي: هو جاى كمان ساعه.
قولتلها: ماشي هاتغدى وأغير هدومي وأجيلك.
قالتلي: ماشي.
دخلت شقتي وإستحميت وضربت حباية فياجرا قولت علشان لو جت فرصة إني أنيكها وأمتعها وأفشخها نيك في جسمها الملبن ده.
المهم روحتلها وفتحتلى و لقيتها لسه لابسه نفس اللبس والروب و قعدت فى الصاله.
وقالتلي: تشرب إيه.
قولتلها: متتعبيش نفسك.
قالتلي: لأ لازم تشرب حاجة.
قولتلها: أى حاجه.
عملتلي عصير ورجعت قعدت قدامي على كرسي وحطت رجل على رجل وفخادها كلها باينه والروب مش مغطي رجليها، فأنا عرفت كده إنها تعبانه وموحوحه، وقعدنا ندردش شوية وسألتها على مودي إبنها.
قالتلي: مودي نايم لسه راجع من المدرسه.
وحكينا شوية وأنا زوبري بدأ يشد عليها ويقف، وشوية الراجل بتاع الرسيفر وصل.
وقالتلي: معلش يا رامي إفتحله عقبال ماأدخل أغير هدومي مينفعش الراجل يشوفني كده يعنى وبتضحك.
قولتلها: طبعاً أدخلي إنتي بس وأنا هتصرف.
وقولت فى سري يعني هو مينفعش يشوفك كده وأنا عادي أشوفك يا لبوه ياتعبانه إنتى.
أنا دخلت الراجل وبدأ يشتغل في الرسيفر وأنا معاه وقولتله: تشرب إيه قالي: أى حاجه يا باشا.
ودخلت أنا المطبخ وكان جنب أوضتها وببص عليها لقيتها قالعه الروب وواقفه بالشورت و الهاف ستومك خبطت على باب الأوضه قالتلى: أدخل يا رامي تعالى.
قولتلها: فين العصير عشان الراجل بتاع الرسيفر.
وطبعاً زوبرى واقف من منظر بزازها إللى كلها باينه وهي طبعاً واخده بالها إنى ببص على جسمها فإبتسمت وقالتلى: فى التلاجه روح شوف الراجل بقى و بطل بحلقه.
وروحت أنا وقفت مع الراجل وهي طلعت ولابسه عبايه وبعد شوية الراجل خلص ومشى وهي مسكت فيا عشان أتغدى معاها. فقولتلها: لأ متتعبيش نفسك. صصمت وظلت تتحايل عليا وأنا رفضت فقالتلي: طيب إشرب أى حاجه مينفعش كفاية تعبتك معايا.. قولتلها: ممكن فنجان قهوة طيب.
وهي دخلت تعمل القهوة وطلعت لقيتها طالعه ولابسه الشورت و الهاف ستومك بس فقولت بس هي عايزه تتناك كده خلاص، وقعدت قدامى وماسكه الموبايل وأنا زوبري واقف، وطبعاً أي حد لو بص عليا هيلاحظ زوبري إنه واقف وهي لوحدها كده، وأنا بشرب القهوة وكل شوية ببص على جسمها القشطة، وبعدين هي قامت وجت قعدت جنبي و بتورينى صور سكوتر وقالتلي: قولي رأيك كده عاوزه أجيب واحد لمودي عشان نفسه فيه، ببص على الموبايل وبلمح بطرف عيني شفت بزازها من فوق و فلقه بزازها خلت زوبري ولع نار يالهوي على اللبن.
و قعدنا نقلب فى الصور و لقيتها قربت أكتر مني و لزقت فيا وفخادها لمسانى خلت زوبرى يشد أوي وباين من البنطلون منفوخ.
وإحنا بنتفرج حطيت إيدى على رجلها لقيتها مولعه نار هيجتني ولقيتها متكلمتش عادى عرفت بقا إن كده فى نيك إنهارده فروحت شايل إيدى وحطتها على كتفها و جسمها كان ناعم و طري بشكل أووووف بقا و كان نفسي ألحس جسمها كله وبدأت أحسس على كتفها وهي سابت الموبايل من أيديها وقالتلى: عيب كده يا رامي هو عشان أنا واخده راحتي معاك تحسس عليا كده.
وأنا مبعدتش إيدى عنها حتى قولتلها: بصراحه غصب عني إنتى إللى حلوة أوى ومشفتش كده فى حياتي.
فهي إتكسف وقالتلي: ميصحش كده إللى بتعمله ده يا رامي.
قولتلها: حطي نفسك مكاني شاب زيي كده وجنبه حته قشطة وأنوثة مفرطه ونعومة حرير وبياض كده هتعملي إيه. قالتلي: إحنا جيران وزي الأهل متستغلش ده في حاجه إنت عاوزها. قولتلها: أنا عاوزك إنتى بصراحه وروحت حاطط إيدى اليمين على بزها الشمال ومسكته لقيتها وقفت نطت وقالتلي: مينفعش كده إللى بتعمله ده يا رامي إنت بتعمل إيه.
روحت واقف بسرعه قدامها ولزقت فيها و زوبري لازق في كسها ومسكتها من وسطها وهي وشها بدأ يحمر وسكتت.
وقولتلها: إزاى أشوف الملبن ده كده وأسيبه وبحك بالراحه بزوبري في كسها وهي بدأت تسيح و مش قادره تتكلم وصوتها راح، وقالتلي: إنت عاوز مني إيه يا رامي.
قولتلها: عاوزك إنتى.
قالتلي: إزاى يعني.
قولتلها: يعنى عاوزك فى السرير وروحت حاطط إيديا على طيزها وقافشهم ولقيتها بتبعد بوسطها وطيزها عني لورا كده بالراحه فروحت شاددها تاني من طيازها ولازقها في زوبري وهي سابت نفسها وروحت حضنها من وسطها بإيدي اليمين وبإيدي الشمال فتحت السوسته وطلعت زوبري إللى كان واقف صاروخ قدامها شافت زوبري ولقيتها برقت بعينيها وفضلت بصه عليه روحت ماسك إيديها وحطتها على زوبري لقيتها أول ما مسكته رخت جسمها كله خالص وعضت على شفايفها و ساحت بس فجاءة سمعت صوت مودي صحي من النوم فعدلت أنا هدومي بسرعه ولقيتها بتقولي: أمشي دلوقتي وكمان شوية هكلمك إبقا تعالى... وأخدت رقم موبايلي.
أنا خرجت وروحت شقتي وأنا كلي مولع وزوبري واجعني وواخد فيجا وتعبني خالص وقعدت مستنيها ومش عارف أعمل إيه ولا امتى وإنتظرت ساعة كده لقيتها بترن عليا، فجريت على طول على شقتها،
وهي فتحت الباب وأنا دخلت بسرعة وقفلت ورايا لقيتها لابسه الروب الحرير و قفلاه، وسألتها عن مودي فقالتلي: أختي جت وأخدته قولتلها إني تعبانه شوية وعاوزه أرتاح شوية وخليه عندك ساعتين تلاتة عشان أنام شوية.
وقالتلي: أعملك إيه تشربه.
قولتلها: مش وقته وروحت واخدها على أوضتها وحضنتها وفكيت الروب لقيتها لابسه حته كلوت سكسي وسنتيان أسود شفاف خلتنى هريل عليها وزوبري شد فى ثوانى روحت مقلعها الروب خالص وخدتها فى حضني وهي كان باين عليها التوتر قولت لازم أسيحها وأهيجها أوي في الأول حسست على طيزها و قفشتهم و زوبرى لازقه فى كسها و قولتلها إيه الملبن ده أول مرة أمسك حاجة حلوة كده و احضنها ورحت منيمها على السرير و نايم فوقها وزوبرى راشقه فى كسها و روحت ماسكها من بزازها لقيتهم سخنين و طراوه مرشميلو أوى.
وروحت مقلعها السنتيان وشوفت جوز بزاز قشطه وحلمات وردى واقفه روحت نازل عليهم مص ولحس وهي بدأت تتنهد كده و غمضت عينيها روحت نازل على ركبتي على الأرض و هي نايمه على السرير وفتحت رجليها وقربت وشي من كسها لقيت ريحته لوشن هي كانت داهنه بيه جسمها وقلعتها الكلوت بالراحه وهي كانت قلقانه و قافله رجليها في الأول بس سابت نفسها وقلعته وشفت كس وردي بينبض قدامي ومن غير تفكير حطيت شفايفى عليه ونزلت بوس ولحس وأول ما لساني لمس كسها اترعشت جامد وإتنهدت جامد ساعتها أنا هيجت عليها ونزلت لحس بلساني في كسها وهي فاتحه رجليها خالص وكان جسمها كله ناعم زي الحرير وكانت عامله حسابها بس رغم كل ده كنت حاسسها متوترة كده و قلقانه .
و بعد مخلصت مص ولحس فى كسها وقفت قدامها وقولتلها: عارفه إن دي أول مرة أقابل واحده ميلف كده وأول مرة هدخل زوبرى فى كس كل إللى عرفتهم كانوا بنات صحابى نكتهم فى طيزهم بس، وأنا بكلمها وهي بتبرق من الكلام وأنا بقلع هدومى و بقلع البنطلون و بطلع زوبرى و قالتلي: بطل كلام سافل.
قولتلها: ما هو أنا مش قادر من ساعة ما شوفت الجسم ده وإنتى بتطلعي الزبالة قولت لازم أنيكك وروحت حاطط زوبري على كسها لقيتها إترعشت كده و اتنهدت جامد، فقولتلها: أنا عارف إنك تعبانه من زمان وعاوزه تتناكى يا روحي لقيتها بتقولي: إنت قليل الأدب و بتبتسم زوبرى هاج عليها، روحت ساحبها على طرف السرير وأنا واقف عل الارض ورفعت رجليها الإتنين على كتفي وحطيت راس زوبرىي على حرف شفرات كسها و ضغطت بالراحه ودخلت راسه وهي اتاوهت وكل ما أدخل حته منه وأقرب من كسها تتاوه أجمد وصوتها يعلا وأنا بدخله بالراحه أوى فيها وبصراحةكانت دي أول مرة أدخل زوبري في كس واحده.
و لزقت فيها أوي بجسمى ومسكت بزازها الإتنين بإيديا وبدأت اقفشلها وهي بتتأوه جامد ومغمضه عينيها وأول ما أنا بدأت أرجع بوسطي وأطلع زوبري وارجع أدخله تاني لقيتها بتتأوه بصوت عالي خلتنى بهيج عليها أكتر وروحت حاضن فخادها الإتنين ورجليها على كتفي وبدأت أنيك في كسها جامد و هي تصوت وأنا أرزع في كسها و أدخل زوبري كله للآخر وهي بدأت تفرهد مني وتتأوه جامد وأنا مش موقف نيك فى كسها.
لحد ما أنا تعبت من الوقفه طلعتلها على السرير وفشخت رجليها و نمت بين رجليها وحطيت زوبري كله في كسها ومسكتها من إيديها ورفعتهم فوق و كتفتها بإيديا ونزلت لحس فى بزازها ورقبتها وأول ملحست باطها لقيتها بتصوت وتتلوى تحت مني وفضلت ألحس وأعضها فى حلمات بزازها و امصهم لحد ما حسيت إنها هاجت أوي و بدأت تفك وتتجاوب معايا كده وتتمتع بالنيك وأنا مقطع جسمها كله تسييح بلساني وفى نفس الوقت مش راحم كسها بزوبري وحاسس إنى عاوز افشخها أوي حته قشطة فى حضني.
ومع النيك الجامد إبتدى صوتها يعلى أوي فروحت نايم فوقيها بكل جسمي ونزلت على شفايفها بوس و مص وبقيت أرفع وسطي وأروح رازع زوبري كله فى كسها و هي عاوزه تصوت بس أنا مش سايب شفايفها مص و بوس و عض.
لحد ما أنا تعبت روحت قايم من عليها و قعدت وفردت رجليا على ضهر السرير و فتحت رجليا وزوبري واقف وقولتلها: تعالي.
وهي جت وخليتها تمص زوبري ومسكته دعكته شوية وبدأت تمص و دأنا مولع وهي حست فبقت تمص أجمد لحد مهيجتنى ومسكتها من شعرها بإيديا و قعدت أدخل زوبري فى بوقها وهي فضلت تمص فى زوبري بشهوة جنونية (كأنها بتقول كان واحشني أوى الزوبر ونفسي أتناك من زمان).
و بعدين لقيتها خلصت مص وطلعت قعدت على زوبري وركبته و منظر بزازها وهي بتترج قدامي و تتهز وهي راكبه زوبري عاوز أكلهم بجد و قفشتها من طيازها وفضلت انططها على زوبري جامد وهي تتأوه وبدأت تهيج أكتر وهي إللى تتنطط على زوبري جامد وبعدين روحت قالبها على السرير على بطنها وطلعت ركبتها وحشرت زوبرىي كله فى كسها من ورا ونزلت نيك فيها وهي تصوت وأنا أنيك فيها أجمد و أرزع فيها واخلى وسطى يطرقع على طيازها لحد متعبت وطلعت زوبري ودعكته و جبتهم على خرم طيزها وقولتلها: المرة الجاية يا روحي هنيكك من طيزك.
قالتلي: إنت سافل يا رامي 🔥🔥
___________________
وهذه المغامرة يحكيها رامي ويقول:
مدام مياده 29 سنه ساكنه فى نفس الدور أمام شقتي وعندها ولد صغير وهي مطلقه منذ 3 سنوات وعمرنا ماحسينا بيها فى العمارة خالص، وفى يوم أنا كنت راجع بالليل متأخر عادي وطالع على السلم وهي كانت بتحط الزبالة قدام باب الشقه ولابسه شورت بيت مقلم أبيض فى أسود وهاف ستومك مووف و نص بزازها باينه يالهوى على اللبن، وهي إتخضت لما شافتنى وقالتلى: إزيك يا رامي.
وأنا طبعاً رديت السلام، وكانت عيوني كلها مبحلقه فى بزازها ورجليها
القشطه وقفلت الباب وأنا دخلت شقتي وبقيت أحلم بيها.
ومن يومها وأنا كل يوم أرجع متأخر على أمل إنى أشوفها تاني وأشوف جسمها لحد ما بعد فترة شفتها تاني وكانت لابسه المرة دي بنطلون بيجامه ونفس الهاف ستومك المووف وجسمها ملفوف كده و متقسم أووووف يعنى شافتني وضحتك و قالتلي: إنت تاني. قولتلها: ده من حظي إنى أشوفك تاني وأشوف الحلاوة دي مرة تانية.
قالتلي: ميرسي يا رامي وأنا فضلت واقف أفصصها بعينيا.
وهي قالتلي: طيب مش هتدخل شقتك بقا عشان مش عاوزه أقفل الباب وأنت واقف.
قولتلها: لأ خدي راحتك إتفضلي.
وهي لاحظت إنى مبحلق فى جسمها أوي.
وتاني يوم لقيتها فتحت الباب وأنا طالع كنت راجع العصر من الشغل ولابسه الطقم السخن الشورت والهاف ستومك بس لابسه فوقيه روب حرير وسايباه مفتوح.
وقالتلي: أنا كنت واقفه مستنياك فى البلكونه كنت عاوزه منك طلب.
قولتلها: عينيا إنتي تأمري.
قالتلي: بتاع الدش جاي يركب رسيفر جديد وأنت فاهم أنا مش عاوزه أكون لوحدي.
قولتلها: لأ طبعاً مينفعش إحنا جيران وأنا هكون موجود تحت أمرك.
قالتلي: هو جاى كمان ساعه.
قولتلها: ماشي هاتغدى وأغير هدومي وأجيلك.
قالتلي: ماشي.
دخلت شقتي وإستحميت وضربت حباية فياجرا قولت علشان لو جت فرصة إني أنيكها وأمتعها وأفشخها نيك في جسمها الملبن ده.
المهم روحتلها وفتحتلى و لقيتها لسه لابسه نفس اللبس والروب و قعدت فى الصاله.
وقالتلي: تشرب إيه.
قولتلها: متتعبيش نفسك.
قالتلي: لأ لازم تشرب حاجة.
قولتلها: أى حاجه.
عملتلي عصير ورجعت قعدت قدامي على كرسي وحطت رجل على رجل وفخادها كلها باينه والروب مش مغطي رجليها، فأنا عرفت كده إنها تعبانه وموحوحه، وقعدنا ندردش شوية وسألتها على مودي إبنها.
قالتلي: مودي نايم لسه راجع من المدرسه.
وحكينا شوية وأنا زوبري بدأ يشد عليها ويقف، وشوية الراجل بتاع الرسيفر وصل.
وقالتلي: معلش يا رامي إفتحله عقبال ماأدخل أغير هدومي مينفعش الراجل يشوفني كده يعنى وبتضحك.
قولتلها: طبعاً أدخلي إنتي بس وأنا هتصرف.
وقولت فى سري يعني هو مينفعش يشوفك كده وأنا عادي أشوفك يا لبوه ياتعبانه إنتى.
أنا دخلت الراجل وبدأ يشتغل في الرسيفر وأنا معاه وقولتله: تشرب إيه قالي: أى حاجه يا باشا.
ودخلت أنا المطبخ وكان جنب أوضتها وببص عليها لقيتها قالعه الروب وواقفه بالشورت و الهاف ستومك خبطت على باب الأوضه قالتلى: أدخل يا رامي تعالى.
قولتلها: فين العصير عشان الراجل بتاع الرسيفر.
وطبعاً زوبرى واقف من منظر بزازها إللى كلها باينه وهي طبعاً واخده بالها إنى ببص على جسمها فإبتسمت وقالتلى: فى التلاجه روح شوف الراجل بقى و بطل بحلقه.
وروحت أنا وقفت مع الراجل وهي طلعت ولابسه عبايه وبعد شوية الراجل خلص ومشى وهي مسكت فيا عشان أتغدى معاها. فقولتلها: لأ متتعبيش نفسك. صصمت وظلت تتحايل عليا وأنا رفضت فقالتلي: طيب إشرب أى حاجه مينفعش كفاية تعبتك معايا.. قولتلها: ممكن فنجان قهوة طيب.
وهي دخلت تعمل القهوة وطلعت لقيتها طالعه ولابسه الشورت و الهاف ستومك بس فقولت بس هي عايزه تتناك كده خلاص، وقعدت قدامى وماسكه الموبايل وأنا زوبري واقف، وطبعاً أي حد لو بص عليا هيلاحظ زوبري إنه واقف وهي لوحدها كده، وأنا بشرب القهوة وكل شوية ببص على جسمها القشطة، وبعدين هي قامت وجت قعدت جنبي و بتورينى صور سكوتر وقالتلي: قولي رأيك كده عاوزه أجيب واحد لمودي عشان نفسه فيه، ببص على الموبايل وبلمح بطرف عيني شفت بزازها من فوق و فلقه بزازها خلت زوبري ولع نار يالهوي على اللبن.
و قعدنا نقلب فى الصور و لقيتها قربت أكتر مني و لزقت فيا وفخادها لمسانى خلت زوبرى يشد أوي وباين من البنطلون منفوخ.
وإحنا بنتفرج حطيت إيدى على رجلها لقيتها مولعه نار هيجتني ولقيتها متكلمتش عادى عرفت بقا إن كده فى نيك إنهارده فروحت شايل إيدى وحطتها على كتفها و جسمها كان ناعم و طري بشكل أووووف بقا و كان نفسي ألحس جسمها كله وبدأت أحسس على كتفها وهي سابت الموبايل من أيديها وقالتلى: عيب كده يا رامي هو عشان أنا واخده راحتي معاك تحسس عليا كده.
وأنا مبعدتش إيدى عنها حتى قولتلها: بصراحه غصب عني إنتى إللى حلوة أوى ومشفتش كده فى حياتي.
فهي إتكسف وقالتلي: ميصحش كده إللى بتعمله ده يا رامي.
قولتلها: حطي نفسك مكاني شاب زيي كده وجنبه حته قشطة وأنوثة مفرطه ونعومة حرير وبياض كده هتعملي إيه. قالتلي: إحنا جيران وزي الأهل متستغلش ده في حاجه إنت عاوزها. قولتلها: أنا عاوزك إنتى بصراحه وروحت حاطط إيدى اليمين على بزها الشمال ومسكته لقيتها وقفت نطت وقالتلي: مينفعش كده إللى بتعمله ده يا رامي إنت بتعمل إيه.
روحت واقف بسرعه قدامها ولزقت فيها و زوبري لازق في كسها ومسكتها من وسطها وهي وشها بدأ يحمر وسكتت.
وقولتلها: إزاى أشوف الملبن ده كده وأسيبه وبحك بالراحه بزوبري في كسها وهي بدأت تسيح و مش قادره تتكلم وصوتها راح، وقالتلي: إنت عاوز مني إيه يا رامي.
قولتلها: عاوزك إنتى.
قالتلي: إزاى يعني.
قولتلها: يعنى عاوزك فى السرير وروحت حاطط إيديا على طيزها وقافشهم ولقيتها بتبعد بوسطها وطيزها عني لورا كده بالراحه فروحت شاددها تاني من طيازها ولازقها في زوبري وهي سابت نفسها وروحت حضنها من وسطها بإيدي اليمين وبإيدي الشمال فتحت السوسته وطلعت زوبري إللى كان واقف صاروخ قدامها شافت زوبري ولقيتها برقت بعينيها وفضلت بصه عليه روحت ماسك إيديها وحطتها على زوبري لقيتها أول ما مسكته رخت جسمها كله خالص وعضت على شفايفها و ساحت بس فجاءة سمعت صوت مودي صحي من النوم فعدلت أنا هدومي بسرعه ولقيتها بتقولي: أمشي دلوقتي وكمان شوية هكلمك إبقا تعالى... وأخدت رقم موبايلي.
أنا خرجت وروحت شقتي وأنا كلي مولع وزوبري واجعني وواخد فيجا وتعبني خالص وقعدت مستنيها ومش عارف أعمل إيه ولا امتى وإنتظرت ساعة كده لقيتها بترن عليا، فجريت على طول على شقتها،
وهي فتحت الباب وأنا دخلت بسرعة وقفلت ورايا لقيتها لابسه الروب الحرير و قفلاه، وسألتها عن مودي فقالتلي: أختي جت وأخدته قولتلها إني تعبانه شوية وعاوزه أرتاح شوية وخليه عندك ساعتين تلاتة عشان أنام شوية.
وقالتلي: أعملك إيه تشربه.
قولتلها: مش وقته وروحت واخدها على أوضتها وحضنتها وفكيت الروب لقيتها لابسه حته كلوت سكسي وسنتيان أسود شفاف خلتنى هريل عليها وزوبري شد فى ثوانى روحت مقلعها الروب خالص وخدتها فى حضني وهي كان باين عليها التوتر قولت لازم أسيحها وأهيجها أوي في الأول حسست على طيزها و قفشتهم و زوبرى لازقه فى كسها و قولتلها إيه الملبن ده أول مرة أمسك حاجة حلوة كده و احضنها ورحت منيمها على السرير و نايم فوقها وزوبرى راشقه فى كسها و روحت ماسكها من بزازها لقيتهم سخنين و طراوه مرشميلو أوى.
وروحت مقلعها السنتيان وشوفت جوز بزاز قشطه وحلمات وردى واقفه روحت نازل عليهم مص ولحس وهي بدأت تتنهد كده و غمضت عينيها روحت نازل على ركبتي على الأرض و هي نايمه على السرير وفتحت رجليها وقربت وشي من كسها لقيت ريحته لوشن هي كانت داهنه بيه جسمها وقلعتها الكلوت بالراحه وهي كانت قلقانه و قافله رجليها في الأول بس سابت نفسها وقلعته وشفت كس وردي بينبض قدامي ومن غير تفكير حطيت شفايفى عليه ونزلت بوس ولحس وأول ما لساني لمس كسها اترعشت جامد وإتنهدت جامد ساعتها أنا هيجت عليها ونزلت لحس بلساني في كسها وهي فاتحه رجليها خالص وكان جسمها كله ناعم زي الحرير وكانت عامله حسابها بس رغم كل ده كنت حاسسها متوترة كده و قلقانه .
و بعد مخلصت مص ولحس فى كسها وقفت قدامها وقولتلها: عارفه إن دي أول مرة أقابل واحده ميلف كده وأول مرة هدخل زوبرى فى كس كل إللى عرفتهم كانوا بنات صحابى نكتهم فى طيزهم بس، وأنا بكلمها وهي بتبرق من الكلام وأنا بقلع هدومى و بقلع البنطلون و بطلع زوبرى و قالتلي: بطل كلام سافل.
قولتلها: ما هو أنا مش قادر من ساعة ما شوفت الجسم ده وإنتى بتطلعي الزبالة قولت لازم أنيكك وروحت حاطط زوبري على كسها لقيتها إترعشت كده و اتنهدت جامد، فقولتلها: أنا عارف إنك تعبانه من زمان وعاوزه تتناكى يا روحي لقيتها بتقولي: إنت قليل الأدب و بتبتسم زوبرى هاج عليها، روحت ساحبها على طرف السرير وأنا واقف عل الارض ورفعت رجليها الإتنين على كتفي وحطيت راس زوبرىي على حرف شفرات كسها و ضغطت بالراحه ودخلت راسه وهي اتاوهت وكل ما أدخل حته منه وأقرب من كسها تتاوه أجمد وصوتها يعلا وأنا بدخله بالراحه أوى فيها وبصراحةكانت دي أول مرة أدخل زوبري في كس واحده.
و لزقت فيها أوي بجسمى ومسكت بزازها الإتنين بإيديا وبدأت اقفشلها وهي بتتأوه جامد ومغمضه عينيها وأول ما أنا بدأت أرجع بوسطي وأطلع زوبري وارجع أدخله تاني لقيتها بتتأوه بصوت عالي خلتنى بهيج عليها أكتر وروحت حاضن فخادها الإتنين ورجليها على كتفي وبدأت أنيك في كسها جامد و هي تصوت وأنا أرزع في كسها و أدخل زوبري كله للآخر وهي بدأت تفرهد مني وتتأوه جامد وأنا مش موقف نيك فى كسها.
لحد ما أنا تعبت من الوقفه طلعتلها على السرير وفشخت رجليها و نمت بين رجليها وحطيت زوبري كله في كسها ومسكتها من إيديها ورفعتهم فوق و كتفتها بإيديا ونزلت لحس فى بزازها ورقبتها وأول ملحست باطها لقيتها بتصوت وتتلوى تحت مني وفضلت ألحس وأعضها فى حلمات بزازها و امصهم لحد ما حسيت إنها هاجت أوي و بدأت تفك وتتجاوب معايا كده وتتمتع بالنيك وأنا مقطع جسمها كله تسييح بلساني وفى نفس الوقت مش راحم كسها بزوبري وحاسس إنى عاوز افشخها أوي حته قشطة فى حضني.
ومع النيك الجامد إبتدى صوتها يعلى أوي فروحت نايم فوقيها بكل جسمي ونزلت على شفايفها بوس و مص وبقيت أرفع وسطي وأروح رازع زوبري كله فى كسها و هي عاوزه تصوت بس أنا مش سايب شفايفها مص و بوس و عض.
لحد ما أنا تعبت روحت قايم من عليها و قعدت وفردت رجليا على ضهر السرير و فتحت رجليا وزوبري واقف وقولتلها: تعالي.
وهي جت وخليتها تمص زوبري ومسكته دعكته شوية وبدأت تمص و دأنا مولع وهي حست فبقت تمص أجمد لحد مهيجتنى ومسكتها من شعرها بإيديا و قعدت أدخل زوبري فى بوقها وهي فضلت تمص فى زوبري بشهوة جنونية (كأنها بتقول كان واحشني أوى الزوبر ونفسي أتناك من زمان).
و بعدين لقيتها خلصت مص وطلعت قعدت على زوبري وركبته و منظر بزازها وهي بتترج قدامي و تتهز وهي راكبه زوبري عاوز أكلهم بجد و قفشتها من طيازها وفضلت انططها على زوبري جامد وهي تتأوه وبدأت تهيج أكتر وهي إللى تتنطط على زوبري جامد وبعدين روحت قالبها على السرير على بطنها وطلعت ركبتها وحشرت زوبرىي كله فى كسها من ورا ونزلت نيك فيها وهي تصوت وأنا أنيك فيها أجمد و أرزع فيها واخلى وسطى يطرقع على طيازها لحد متعبت وطلعت زوبري ودعكته و جبتهم على خرم طيزها وقولتلها: المرة الجاية يا روحي هنيكك من طيزك.
قالتلي: إنت سافل يا رامي 🔥🔥