الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
رايت ابني يستمني فاشتهيت زبه و اطفات محنته بكسي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2744" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/rg9rdelhyv.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لم اتمالك نفسي حين رايت ابني يستمني و يلعب بزبه و كنت اظنه مازال صغيرا على فعل هذه الممارسات الى ان شاهدت بام عيني ابني ماسك زبه الكبير جدا يدلكه و هو يلهث و هائج جدا و في تلك الاثناء كدت امزق ملابسي و اهجم عليه لكني تمالكت نفسي و تركته حتى افرغ شهوته و منذ تلك الحادثة و انا اتلصص عليه . و في ذلك اليوم كنت متجهة الى الغرفة كي انادي عليه لان وقت تنوال العشاء قد حان لكن حين اقتربت من غرفته سمعت صوت انفاس و كنت اظن انه يقوم بتمارين رياضية ففتحت الباب بطريقة خفيفة جدا لكني لم اصدق فقد وجدت ابني رامي المراهق جالس على الارض و رجليه مفتوحتين الى اقصى مداهما و هو يمسك زب كبير جدا حتى ان زبه اكبر من زب ابوه بكثير و في تلك اللحظة شعرت بنار تحرق كسي و وددت لو ادخل عليه لكني خفت من ردة فعله لان ابني رامي شاب خجول . بقيت ارى الاستمناء و كسي يتحرق من الشهوة خاصة لما رايت الحليب يتدفق من زب ابني و بعجما اكمل اخفى زبه و مسح الارض من المني و بقيت هناك حوالي خمسة دقائق قبل ان ادخل عليه و انا اتزاهر اني لم ارى اي شيئ و كنت اشعر و انا اكلمه ان كسي يقطر من لعاب الشهوة على رؤية ابني يستمني و زبه الكبير . </p><p> و تواصلت العملية مرات كثيرة حيث صرت اقترب دائما الى غرفته و احيانا اجده يشاهد الكمبيوتر و مرات اجده على التلفاز و دائما ما يشاهد افلام السكس و في كل مرة ابقى ارى ابني يستمني و يلعب بزبه الكبير حتى يقذف الى ان رايته ذات مرة عاري تماما و كان جسمه غير مشعر و جميل جدا . في تلك اللحظة فتحت الباب بقوة و كانني لم اكن اعلم بالامر و تظاهرت اني انصدمت من الامر و رايته يتخبط باحثا عن شيئ يستر به طيزه و زبه الكبير المنتصب الذي ارتخى لما دخلت عليه ثم تركته حتى هدا و بدا يبكي و يعتذر و هناك اقتربت منه واخبرته ان الامر عادي جدا و كل الشباب في سنه يمارسون نفس الشيئ لان الشهوة و المحنة صعب التحكم فيهما . و في تلك الليلة لم ياتي زوجي الى البيت حيث يعمل ضابط و اغتنمت الفرصة و كالعادة رايت ابني يستمني و دخلت عليه حيث تلخبط مرة اخرى و هو يحاول ستر زبه لكني كنت مصرة ان اجعله ينيكني مهما كلفني الامر فاقتربت منه و امسكت يده ثم وضعتها على صدري و لم اكن البس الستيان و حلمة بزازي منتصبة جدا </p><p> و بمجرد ان امسك صدري نظرت اليه و قلت له اعرف يا ابني انك ممحون و انا امك و مستعدة ان اساعدك باي شيئ و هنا رد و قال لكن انت امي و لا يمكن ان تفهمي شعوري و قبل ان يكمل حديثه رفعت الروب في وجهه حتى صرت عارية تماما و كان كسي مشعر جدا ثم احتضنته و بدات اقبله من فمه و اخرج لساني و انا اسمع نبضات قلبه القوية من الشهوة . و قد جمعت شهوتي منذ ان رايت ابني يستمني في المرة الاولى و كنت هائجة جدا و حين لمست زبه شعرت اني المس حديدة فلم يكن زب ابوه بتلك الصلابة حتى في ليلة دخلتنا و رفعت عنه الغطاء و اخيرا زب ابني امامي وجها لوجه و حاولت مصه و رضعه لكنه منعني ثم طرحني على الارضو طلب مني ان افتح رجلاي . و بدا ابني رامي يدفع زبه الكبير بين شفرتي كسي حتى احسست براسه يدخل و شعرت بلذة عارمة و متعة كبيرة جدا و فرحت بالنيك لانني كنت اتعذب و انا ارى ابني يستمني و انا ممحونة على الزب و كان ينيكني و هو هائج و يصرخ في اذني و يقول ماما كسك ساخن جدا و ممتع ثم يعيد الكلمة و صوته يزداد تقطع و بنبرة قوية جدا الى ان انقطعت كلماته </p><p> كنت اشعر ببركان داخل كسي حين كان ابني رامي يقذف حممه و يتحسس بزازي و ظهري و طيزي في نفس الوقت اما انا فقد شعرت برعشة رهيبة جدا تجتاحني مع حرارة المني في كسي و لم اتركه يخرج زبه الا بعج حوالي خمسة دقائق من القذف لان زبه بقي منتصبا لفترة طويلة . و من يومها صرت امارس سكس المحارم مع ابني رامي دون علم ابوه و كانت اخر مرة ارى ابني يستمني فيها لانه صار يقذف في كسي او في طيزي او فمي فقط و انا احب زبه اكثر من زب ابوه في الحجم و الصلابة و كمية القذف</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2744, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/rg9rdelhyv.jpg[/IMG] لم اتمالك نفسي حين رايت ابني يستمني و يلعب بزبه و كنت اظنه مازال صغيرا على فعل هذه الممارسات الى ان شاهدت بام عيني ابني ماسك زبه الكبير جدا يدلكه و هو يلهث و هائج جدا و في تلك الاثناء كدت امزق ملابسي و اهجم عليه لكني تمالكت نفسي و تركته حتى افرغ شهوته و منذ تلك الحادثة و انا اتلصص عليه . و في ذلك اليوم كنت متجهة الى الغرفة كي انادي عليه لان وقت تنوال العشاء قد حان لكن حين اقتربت من غرفته سمعت صوت انفاس و كنت اظن انه يقوم بتمارين رياضية ففتحت الباب بطريقة خفيفة جدا لكني لم اصدق فقد وجدت ابني رامي المراهق جالس على الارض و رجليه مفتوحتين الى اقصى مداهما و هو يمسك زب كبير جدا حتى ان زبه اكبر من زب ابوه بكثير و في تلك اللحظة شعرت بنار تحرق كسي و وددت لو ادخل عليه لكني خفت من ردة فعله لان ابني رامي شاب خجول . بقيت ارى الاستمناء و كسي يتحرق من الشهوة خاصة لما رايت الحليب يتدفق من زب ابني و بعجما اكمل اخفى زبه و مسح الارض من المني و بقيت هناك حوالي خمسة دقائق قبل ان ادخل عليه و انا اتزاهر اني لم ارى اي شيئ و كنت اشعر و انا اكلمه ان كسي يقطر من لعاب الشهوة على رؤية ابني يستمني و زبه الكبير . و تواصلت العملية مرات كثيرة حيث صرت اقترب دائما الى غرفته و احيانا اجده يشاهد الكمبيوتر و مرات اجده على التلفاز و دائما ما يشاهد افلام السكس و في كل مرة ابقى ارى ابني يستمني و يلعب بزبه الكبير حتى يقذف الى ان رايته ذات مرة عاري تماما و كان جسمه غير مشعر و جميل جدا . في تلك اللحظة فتحت الباب بقوة و كانني لم اكن اعلم بالامر و تظاهرت اني انصدمت من الامر و رايته يتخبط باحثا عن شيئ يستر به طيزه و زبه الكبير المنتصب الذي ارتخى لما دخلت عليه ثم تركته حتى هدا و بدا يبكي و يعتذر و هناك اقتربت منه واخبرته ان الامر عادي جدا و كل الشباب في سنه يمارسون نفس الشيئ لان الشهوة و المحنة صعب التحكم فيهما . و في تلك الليلة لم ياتي زوجي الى البيت حيث يعمل ضابط و اغتنمت الفرصة و كالعادة رايت ابني يستمني و دخلت عليه حيث تلخبط مرة اخرى و هو يحاول ستر زبه لكني كنت مصرة ان اجعله ينيكني مهما كلفني الامر فاقتربت منه و امسكت يده ثم وضعتها على صدري و لم اكن البس الستيان و حلمة بزازي منتصبة جدا و بمجرد ان امسك صدري نظرت اليه و قلت له اعرف يا ابني انك ممحون و انا امك و مستعدة ان اساعدك باي شيئ و هنا رد و قال لكن انت امي و لا يمكن ان تفهمي شعوري و قبل ان يكمل حديثه رفعت الروب في وجهه حتى صرت عارية تماما و كان كسي مشعر جدا ثم احتضنته و بدات اقبله من فمه و اخرج لساني و انا اسمع نبضات قلبه القوية من الشهوة . و قد جمعت شهوتي منذ ان رايت ابني يستمني في المرة الاولى و كنت هائجة جدا و حين لمست زبه شعرت اني المس حديدة فلم يكن زب ابوه بتلك الصلابة حتى في ليلة دخلتنا و رفعت عنه الغطاء و اخيرا زب ابني امامي وجها لوجه و حاولت مصه و رضعه لكنه منعني ثم طرحني على الارضو طلب مني ان افتح رجلاي . و بدا ابني رامي يدفع زبه الكبير بين شفرتي كسي حتى احسست براسه يدخل و شعرت بلذة عارمة و متعة كبيرة جدا و فرحت بالنيك لانني كنت اتعذب و انا ارى ابني يستمني و انا ممحونة على الزب و كان ينيكني و هو هائج و يصرخ في اذني و يقول ماما كسك ساخن جدا و ممتع ثم يعيد الكلمة و صوته يزداد تقطع و بنبرة قوية جدا الى ان انقطعت كلماته كنت اشعر ببركان داخل كسي حين كان ابني رامي يقذف حممه و يتحسس بزازي و ظهري و طيزي في نفس الوقت اما انا فقد شعرت برعشة رهيبة جدا تجتاحني مع حرارة المني في كسي و لم اتركه يخرج زبه الا بعج حوالي خمسة دقائق من القذف لان زبه بقي منتصبا لفترة طويلة . و من يومها صرت امارس سكس المحارم مع ابني رامي دون علم ابوه و كانت اخر مرة ارى ابني يستمني فيها لانه صار يقذف في كسي او في طيزي او فمي فقط و انا احب زبه اكثر من زب ابوه في الحجم و الصلابة و كمية القذف [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
رايت ابني يستمني فاشتهيت زبه و اطفات محنته بكسي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل