الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رايت خالتي تتناك امامي من عشيقها و انا كنت احب ان انظر الى النيك و لكن لم تتركني انيكها لانها كما قالت انا ابن اختها ولا يحق لي ان انيكها لانها تحبني و تعتبرني ابنها و القصة كانتفي بيتها حيث ان خالتي تسكن لوحدها ابناءها كلهم متزوجون و هي في الخمسينات من عمرها و لكن تبدو انها فتاة و حتى جسمها متماسك و جميل . و عشيقها لم يكن سوى جارها الضابط الذي يسكن في البيت الذي فوقها و قد اقامت معه خالتي علاقة حميمية سرية و لكن انا اكتشفت خيوط العلاقة عن طريق الصدفة و صارحت خالتي اني اعلم و لكنها انكرت و زجرتني بقوة و هددتني و لكن انتظرت لعدة شهور حتى رايتها في حضنه و هما متجهان الى الفندق و تعمدت اللحاق بهما و حييتها امامه و هي اخبرته اني ابن اختها و هو صافحني و دخل معها الفندق لينيك و انا جن جنوني و صرت اتخيله و هو فوقها ينيك
و بعد ذلك انكرت واخبرتني انها كانت في جلسة لعقد صفقة و انا اضحك لاني ادرك ان خالتي ليست سيدة اعمال بل كانت تعيش على معاش زوجها الطبيب المتوفى و معاش ابوها ايضا و اخبرتها اني اريد ان انيكها و هي رفضت و حين قطعت الامل منها صارحتها ان حلمي هو ان ارى خالتي تتناك امامي و هي ضحكت و قالت ان الامر يرجع الى عشيقها و بانها ستساله . و بعدما شاورته اخبرتني انه عرض عليها ان امارس الجنس معهما بطريقة ثلاثية و لكنها رفضت ثم اقنعته و قبل بشرط ان ابقي الامر سري و هكذا كنت معهما في ذلك النيك الساخن جدا حيث جاء الضابط الى البيت و صافحني مرة اخرى و اخبرته اني اريد ان ارى خالتي تتناك امامي و هو ضحك و قال اذن سترى خالتك تذوق الزب امام عينيك
و كنت اريد ان احس نفسي ديوث رغم انها ليست زوجتي و رايت الضابط يقترب منها و هو يفتح سحاب البنطلون و قلبي يدق بحرارة كبيرة و انا اترقب رؤيتها ترضع و احب ان ارى خالتي تتناك امامي من فحل نياك ثم التقطت زبه بيدها و كان حجمه متوسط في الطويل و لكن سميك نوعا ما . و بدات خالتي تمص الزب و تلحس و الضابط جارها يئن و يغمض عينيه و ينظر الي و انا اخرجت زبي و كان ينظر اليه الى درجة اني احسست انه هو ايضا يحب الزب و عرى الضابط خالتي و كان جسمها جميل جدا جعلني ابدا في الاستمناء امامهما و هو يقبلها و قرب زبه في كسها حتى يدخله و خالتي تتناك امامي احلى نيك و حين حشر زبه في كسها انطلقت خالتي في التغنج و التاوه بقوة اه اه اح اح اح اح و هو يدخل زبه بقوة في كسها
و ناكها في الاول و هو فوقها و هي ترفع له رجليها ثم ادارها و امسكها على وضعية الكلبة ثم اوقفها و رفع لها رجل و تركها على رجل واحدة ثم حملها على زبه برجليها الاثنين و عرفت لماذا خالتي تعشقه فهو نياك و خبير و بعد ذلك تركها تركب فوقه و ناكها بطريقة حارة . و جاءت لقطة ساخنة جدا جعلتني هناك اقذف حليبي هي حين بدا الضابط يحشر زبه في طيز خالتي و هي تئن و كان ثقبها الاحمر ضيق جدا و ادخل زبه بقوة في طيزها للخصيتين و انا لحظتها قذفت شهوتي بحرارة و صرت انظر اليهما ببرودة و هو يئن و ينيك بقوة من الطيز حتى قذف زبه فوق فقلاتها و هي تصرخ و انا جد منتشي لاني رايت خالتي تتناك امامي بتلك الحرارة والقوة الجنسية الساخنة جدا