الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا اعيش احلى سكس محارم مع ربيبي النياك الذي يدخل غرتي كلما يغيب زوجي الذي هو ابوه و انا اتعب كثيرا بعد النيك ليس لاني لا احب زبه او انه لا يعجبني بل لانه يحب النيك من الخلف و له زب كبير مثل زب ابوه فقد ورث عن ابوه الزب الكبير . ربيبي اسمه مراد وعمره تقريبا ثلاثين سنة و ابوه تقريبا ستين و هو ابنه الاكبر و جميل و وسيم جدا مع سمرة جميلة و انا عمري اربعة و ثلاثون سنة و اتمتع بانوثة جميلة و عالية جدا و كنت اجد متعة كبيرة في تسخينه و تهييجه حين اظهر امامه بملابس عارية و فاضحة و اجد لذة اكثر لما ارى زبه واقف تحت بنطلونه واعرف انني هيجته .
و بقيت اغريه واسخنه احلى تسخين و ربيبي النياك في كل مرة الاحظ انه ينظر الى جسمي بمحنة و كانه يريد ان ينيك كسي و انا اتعمد ارتداء اسخن ملابسي و اكثرها كشفا لصدري و ضيقا على طيزي . و في ذلك اليوم الذي ناكني تحركت امامه و انا اهز طيزي هز عنيف جدا حتى شعرت ان زبه يهتز و يملا فخذه و دخلت و تركت الباب مفتوح و غيرت ثيابي و انا اراقبه من شق الباب و اراه ينظر الى جسمي بكل محنة و لعبت بصدري و انا اتظاهر اني لا اراه و ربيبي النياك كان يشاهد و انا انتظر اللحظة التي سيهجم فيها علي حتى ينيكني
و بدات افرك حلماتي و اغمض عيني و الحس اصبعي و اتصرف مثل المراة التي تكون ممحونة و ينقصها الزب و ربيبي النياك اراه يلمس زبه ولكن لم يخرجه بل كان يتمحن فقط و هو يهيج و انا العب بصدري و كسي حتى اثيره اكثر . و حتى اسخنه و اوصله الى اقوى اشتعال جنسي بدات اوحوح و انا استمني وادخل اصبعي في كسي عساه يحن لحالي و يدخل ينيكني و يريحني و فعلا هذه الطريقة اتت اكلها حيث فتح علي الباب و زبه اصبح على فخذه كانه يحمل رجل ثالثة و ربيبي النياك جاء مباشرة عندي في حضني و بدا يلعق في ثديي و يمص مص ساخن حار و بهيجان جنسي قوي
و انا في تلك اللحظات ذبت في حضنه و هو يقبلني و يمص حلمتي و انا ابحث فقط عن زبه الذي كان مثل الحديدة و احاول اخراجه وهو يقبلني ويلمسني لمس ساخن و جميل جدا حتى يهيجني احلى تهييج و انا طلبت منه ان يخلع الثياب حتى تكتمل متعتي معه . و في اللحظة التي رايت فيها الزب جاءتني طاقة جنسية قوية وكبيرة جدا و انا اسخن و رايت زب كبير مثل زب ابوه الذي هو زوجي و معتادة على مص ذلك الحجم و لكن لذة زب الابن و الحرارة كانت اكبرو بقيت امص في زبه والحس لحس ساخن نار