• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن (عدد المشاهدين 2)

S

Sh Sh

ضيف
بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس
ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن
فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره
الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه
متأكد من ذلك
أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني
أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت
عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و
آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.
في ذات يوم قررت ان
تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم
البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت
زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع
قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما
بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه
تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى
ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و
ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه
رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع
طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم
شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره
المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل