• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس رحلة إلى العهر السلسلة الثانية كاملة (1 مشاهد )

M

mohsenadel8

ضيف
بعد ان تعرفتم على كيفية دخولي لعالم السكس ومعرفتكم بما تم في السلسلة الاولى

لكم الان السلسلة الثانية

السلسلة الاولى من هنا

السلسلة الثانية
الجزء الأول:


بعد ان ذهب عصام زوج عمة زوجتي إلى بيتهم لزيارتهم وكانت والدتها خارج البيت قامت بعمل شاي لعصام وتقديمة له مع بعض القبولات والاحضان الابوية من تجهاهها إلى ان .....

امتدت يد عصام تحتضن ظهر رانيا التي كانت في ذلك الوقت لا تتعدى الرابعة عشر من عمرها بهدوء وتزحف بهدوء ناحية اردافها

وهو يقول : انتي عارفة ان انا بحبك اوي يارانيا ....اية دا يا بت انتي ادورتي واحلويتي اوي ....

ويدة تزحف إلى ان وصلت إلى طيزها وبدء يضغط بهدوء ورانيا مستكينة وليس في خاطرها اي شي .... حتى تحولت الضغطات الخفيفة إلى امساك وبعبصة بين فلقتين رانيا الجميلة

وهنا حاولت ان تبتعد وتتخلص من يد عصام الذي لم يعطها فرصة بل انطلق يلثم شفتيها بقبلاتة الرهيبة وهي تحاول التخلص منة في اسستماتة

حتى بدأت مقاومتها تقل من وطئ القبلات النارية الملتهبة التي يلثم بها شفتيها ولسانة الذي يتزوق رحيق فمها ويدة التي تسللت من حمالات الجلباب القطني حتى وصلت لصدرها الصغير

الذي بدأت يداه الخبيرة في دعكة بلطف ولمساته لحلماتها التي بدأت في الانتصاب الرهيب

ويدة الاخرى التي تخترق فلقتيها من فوق الملابس ومع كل هذا الضغط كادت ان تنتهي مقاومتها ويحل محلها شعور الشهوة التي بدأت ان تلهب رانيا

وبدءالبلل يسري إلى كسها وتشعر به لاول مرة منذ بلوغها ....

واستسلمت رانيا لعصام في خضوع وبدء هو برفع الجلباب بنعومة وهو يحتضنها حتى لامست يداه طيزها وبدء اصبعة يخترق فلقتايها الناعمتين يبحث عن خرم طيز زوجتي الوردي الرهيب ...

وهنا تحركت الشهوة الجامحة بداخل زوجتي وارتخت يداها وبدأت تتجاوب مع عصام في قبلاتة الساخنة واهات الشهوة تخرج منها وهي تشعر بشعور المتعة القاتلة

ولم تعرف كيف تسللت يد عصام من داخل الكلوت التي كانت ترتدية ولاماست شفرات كسها الصغير وهنا صدرت منها شهقة صادره من اعماق صدرها محملة بالسخونة والهيجان

ورجليها تقفل على يده التي بين شفرات كسها البكر الوردي واحس عصام ببل رهيب يغرق يدة فعرف ان زوجتي في اقصى درجات المتعة والهياج

فقام بالضغط باصبعية على زنبورها وقرصه بلطف وهنا صدرت من رانيا اهة شرمطة لم يسم مثلها عاصم في حياتة لتأكد لة ان زوجتي عاهرة

وانها كانت تنتظر من يقترب منها ليزيقها لذة الشهوة ....

فقد كانت رانيا في حالة من الاغماء المصاحب للشهوة ....وفجأة افاقت على زوبر عصام وهو يقبل شفتاها ففتحت عينها في صعوبة لتجد نفسها عارية وعصام هو الاخر عاري تماماً

واصابع عصام تزيح شفتيها في رقة لتفتحها ليدخل زوبر عصام في فمها

وهو يقول: مصي ياروحي هيعجبك اوي .... مصي كانك بتمصي مصاصة

وبدأت زوجتي بلعق ومص زوبر عصام ويدة تداعب زنبورها وتقرصة وتنهمر شلالات الشهوة من كسها

وبدأ عصام بتحريك يدة الاخرى نحو طيز رانيا يحسس عليها ويدفع اصبعة بين فلقات طيزها الجميل الطرية التي انتفضت فمن هول لمساتة

كانت رانيار في هذه اللحظة غارقة في عالم الشهوة وعندما بدأت في الافاقة وجدت نفسها نائمة على بطنها واصبع عاصم يلعب في فتحة مؤخرتها

كان يتحرك بصبعة لهدوء بعد ان قام ببلة بشهوة زوجتي ليساعدة على ادخال اصبعة في طيزها

والغريب ان رانيا كانت تتجاوب بطريقة مدهشة فقد دخل اصبعة بالكامل في طيزها وبدء في تحريكة بطريقة دائرية ليقوم بتوسيع طيز زوجتي البكر الوردي

وبيدة الاخرى يلعب في زنبورها حتى لا تفيق من نشوة الشهوة

وبدء بادخال صابع اخر حتى اصبحت طيز زوجتي جاهزة لاستلام الضيف العزيز وفي هذه الاثناء كانت رانيا تستعد لان تقذف عسل كسها لثاني مرة من ضغط اصابع عاصم على زنبورها

وعندما قذفت عسل كسها قام مسرعا واحضر بعض الكريم ودهن به زوبرة وفتحة طيز زوجتي ورجع ثانيتاً يلعب فيزنبورها وبأصبعة في طيزها

إلى ان بداء بوضع زوبرة على فتحة طيز زوجتي وادخالة بهدوء وهنا صرخت زوجتي من الالم ولكنه لم يمهلها وقت فقدكان يفترس زنبورها باصبعة حتى ادخل زوبرة كلة في طيزها وسط نحيبها

وانتظر لحظات إلى ان هدأت زوجتي وبداء الالم يقل هنا بدأ في نيك طيزها وسط اهاتها الممزوج فيها الالم بالشهوة إلى انقام بقذف حممة في طيز رانيا وهمد فوقها

اخرج عاصم زبة من طيزرانيا بعد ان قام بقذف حليبة داخها وسط بكاء رانيا من وجع طيزها فقلن عاصم بقلب رانيا على بطنها وبدأ في لحس كسها وقرص اصبعة على زنبورها مرة اخرى في وضعية 69

فقد كان زوبرة مازال منتصباً رغم قذفة ........ واستجابة رانيا له بعد ان كانت بدأت الشهوة تلعب بها مرة اخرى وقام عاصم بادخال جزء صغير من اصبعة في كسها لانها عذراء ولم يريد عصام فتحها ...

في نفس الوقت الذي تملك منها الشهوة وبداءت بمص زوبرة

ولكن كسها كان له رآي أخر فقد استقبل اصبع بسهوله بسبب شهوتها المنهمرة وهنا تركت زوبرة وصدرت منها اهه محملة بالشرمطة والتمحن وهي تدفع كسها في اتجاه يدة فجأة

لتحس بألم مصاحب لمتعه رهيبة ويجد عصام يدة تنهمر عليها الشهوة المصبوغة بلون ددمم شرفها ... فقد فقدت زوجتي بكارتها ... ولكن عصام لم يشعر بالخوف بل شعر بالاثارة اكثر

فقام بعدل نفسة امام كسها وقام بادخال يدة في كسها وبداء ينيكها بيدة وهو يقفش صدرها ويقرص حلماتها النافرة حتى اتت شهوتها اكثر من مرة ودخلت في حالة من الاغماء

فترك عصام كسها واحضر المناديل وكوب الماء وبلل كسها وغسلة وهي بدأت في الافاقة من غفوتها ولكنة لم يمهلها ... لقد انقض علي شفتيها يقبلها ويدة تمسك زوبرة وتحركة على زنبورها الذي انتصب وبين شفتاي كسها الجميل

الذي بدأت شلالات الشهوة تخرج منة مرة اخرى لتساعد هذا الضيف الجميل زو ارأس الناعمة على الدخول في كس رانيا بسهولة وبهدوء حتى اكتمل الدخول والعاهرة غارقة في عهرها

واهات الشوق والشرمطة تنطلق بين شفتاها وانتظر لحظات حتى بدأ من جديد في دك حصون شرفها وبدأ ينيكها وهي غارقة في عالم من الشهوة العهر والمجون

حتى اقترب على الانزل وكانت رانيا انزلت اكثر من مرة وهو ينيكها حتى اخرج زوبرة من كسها وتصدر عنها شهقة كأنها أم وتم خطف ابنها منها وامطر بطنها بوابل من الحليب الساخن ....

وهنا بعد المجون والعهر التي كانت فية زوجتي مع عصام افاقت فجأة على الكارثة التي وضعت نفسها فيها .... لقد فقدت شرفها واصبحت مفتوحة .......... وهنا فقد بعد ان انتهت اللذة والشهوة ظهر الندم والعويل والبكاء ......



السلسلة الثانية

الجزء الثاني:




بعد ان حكت لي زوجتي عن عصام زوج عمتها الذي قام بفتح كسها وهي في الرابعة عشر من عمرها وعن تفاصيل هذة الوقعة وحلفانها انها كانت غير واعية ومدركة ولم تتكرر هذه الواقعة مرة اخرى بعدها وانة قام باعتصابها ...

اخدتني الشهامة وقولت لها : انا لا يهمني أي شيء في العالم غير حبك ولا اريد سوى الزواج بك

وتطورت قصة الحب بيننا فسار بها ما يحدث في العادة بعض القبلات الخاطفة والاحضان الملتهبة والتقفيش حتى وصلنا لمرحلة النيك

فقد كنت اخذها لمنزل والدي وهم بالعمل واقوم بنيك رانيا التي كانت خطيبتي في ذلك الوقت وكنت في ذلك الوقت ذو قدرة قوية على النيك فكنت انيكها في حدود من مرتني لثلاث مرات

وفي بعض الاحيان اكثر ودامت العلاقة بيننا كذلك حتى تزوجنا ... ، انيكها تقريبا كل يوم في شقة والدي وفي بعض الاحيان اقوم بالتقفيش وهي تدعك زبي في الحدائق العامة او في السينما ، او حديقة الحيوان ...

ولكن قبل الزوج بشهور قليلة حدث ما لم اتوقعة ... كنت عند خطيبتي معزوم على الغداء وخرجت لكي اذهب إلى منزلي فركبت تاكسي

وبعد قليل وجدت يد السائق تسند على المقعد الذي اجلس علية بجانب طيزي ....ولكني لم ابالي لانني توقعت انة متعب ووضع يدة هكدا لكي يريحها

ولكن فجأة احسست بلمسات عفوية تقترب من طيزي من جانب السائق فالتزمت الصمت .... ولكن شهوتي تحركت لا اعرف لماذا

وعندما وجدني السائق ساكت فقد تمادى بدفع يدة تحت طيزي اكثر واكثر حتى صار كف يدة بالكامل تحت طيزي وبدء التقفيش في طيزي لفترة بسيطة

ثم سحب يدة من تحتي ومدها على يدي وسحبها ليضعها على زوبرة دون ان ينظر الي

ثم قال: واضح انك تعبان اوي وانا ناوي اريحك .....

ثم قام بتغير مسارة وانطلق بمحازات مترو الانفاق سراي القبة واوقف السيارة في منطقة مظلمة وقام بفك بنطالة واخرج من بوكسرة زوبرا جبار..

وصدرت مني شهقة عالية عند روئيتة فقد كان زوبرة تخين جدا لدرجة تشعرك بأنة معصم يد *** صغير وطولة يصل إلى العشرين سنتيمتر

ووجدت نفسي انقض علية بدون ان يطلب امسكة بيدية وانحني علية اقبلة والحسة واحاول ان ادخلة في فمي وظللت امصة وادعكة حتى انزل حليبة في فمي ....

وبعد ان انتهينا قال: يخرب بيتك انت لذيذ اوي ... وشكلك سخن وهايج اوي زي الشراميط وكنت بتمص بلبونة رهيبة .... عمر ما في واحد او وحدة مصلي زيك كدة ..

ثم بدأ التعارف بيننا انا وهو وكان اسمة عماد وكان وجهه بشوش ومع ان جسدة غير رياضي ولة كرش بسيط ولكن كانت تنطلق من جسدة الرجولة الطاغية ...

وتكررت علاقاتنا ومقابلاتنا اكثر من مرة بعدها في التاكسي الخاص به حتى انقطعت اخبارة ... وتناسيت الموضع مع الوقت وانشغلت في ترتيبات الزواج من زوجتي العاهرة رانيا ... وكنت اعتقد انني لن ارة مرة اخرى ... ولكن من يعلم

واتممنا مراسم الزفاف في حفل بهيج واستمرت العلاقة الجنسية بيينا عاديه ليس بها أي نوع من الشذوز الجنسي ودامت العلاقة الجنسية بيننا طبيعة لمدة عامان .... ،

حتى تطور الجنس بيننا وصارت الجراءة اكبر في كل شيء فقد صارت الالفاظ و الشتائم المتبادلة بيننا اساساً في علاقتنا الجنسية

فقد كنت اشتمها في اوقات النيك فقكنت اقول لها : كسك حلو يا متناكة ... بموت في شرمتك ... طيزك بتهيج يالبوة ...

وهي ايضاً كانت ترد الشتيمة وتقول : نكني جامد بزبك.... افشخ كسي .. انا لبوتك افشخني ... وذلك ما ذاد من شهوتي ..........

وكنا في خلال هذه الفترة اتفقنا انا وزوجتي على عدم إنجاب الاطفال حتى نتمكن انا وهي من التمتع كلاً منا بالاخر ....

حتى اتى عيد زواجنا الثاني وكنت رتبت لها مفاجأة عبارة عن حفلة في ديسكوا .... وكانت اول مرة ترتاد ديسكوا في حياتها ....

كما اخبرتكم من قبل ان زوجتي منذ تعارفنا ايام الكلية وهي ترتدي ملابس واسعة جدا او بالمعنى الدارج ملابس محتشمة أكثر من اللازم وواسعة جدا

وهنا بدأت احدثها عن رغبتي في تغير استايل ملابسها لترتدي ملابس شيك ودار بيننا هذا الحوار صباح يوم عيد زواجنا الثاني ....

.قبلت زوجتي وانا اقول : حبيبتي كل سنة اونتي طيبة عيد جوزنا التاني النهاردة ..

بدلتني القبلة وهي تبتسم بهدوء قائلة : وانت طيب يا قلبي ...

فقلت : انا عاملك مفاجأة رهيبة هتعجبك موووووت ..

فقالت وهي فرحة : بجد يا روحي اية هي المفاجأة ...

فقلت: هنخرج خروجة جامدة جدا وهنروح مكان عمرك ماروحتية قبل كدة مكان شيك اوي وبتوع ولاد الزوات ....

تهلل اسارريها وهي تقول: بجد يا حببيي هنروح فين يالا قول ....

فقلت : استني هعرفك بس لازم اقولك حاجة الاول ومن غير زعل

فقالت وهي تقطب حاجبيها بتوتر : فية اية قول ....

فقلت: بصي بقى يا روحي احنا هنروح ديسكو ومش أي ديسكوا دة ديسكوا راقي جدا وانا بصراحة عاوز اقولك على حاجة كنت عاوز اقولهالك من زمان ..لبسك حلو وعاجبني بس انتي عارفة ان كل مكان ولية لبسة وانتي بتشوفي البنات اللي حوالينا بيلبسوا ازاي ....

فقالت وهي غاضبة : انت بتقصد اية هو انا لبسي وحش ...

فقلت بهدوء : لا ابدا يا روحي لبسك جميل وحلو بس واسع زيادة عن اللزوم شوفي قرايبي وقرايبك واخواتي لبسهم مضبوط على جسمهم مش بقولك البسي محزق ولا ضيق اوي بس البسي لبس مضبوط على جسمك علشان يبقى شكلك شيك ...

وظللنا قرابة النصف ساعة نتجادل إلى ان اقتنعت برآي

وقالت : اوكي بس كدة بقى ياروحي انت هتغرم تمن اللبس اللي انت عاوز تجيبهولي

فقلت : مافيش مشكلة ...

فقالت : وكمان هتنزل تنقية بنفسك معايا اتفقنا

فقولت : اتفقنا ... وارتدينا ملابسنا استعداداً للخروج لشراء ملابس جديدة لزوجتي .... واستعداداً للتغيير... و من هنا بدأت مرحلة التعريص الحقيقة التي احببتها كثيرا









السلسلة الثانية

الجزء الثالث:




خرجنا انا وزوجتي للتسوق وكنت اختار لها الملابس الضيقة التي تظهر مفاتن جسدها الرائع فاحضرت لها بعض البناطيل الجينز الليكرا وكذا بعض الباديهات والبلوزات القصيرة

واشتريت لها فستانان من القماش القطني الذي يسمى "قماش الجيل" الذي يلتسق بالجسم مع الحركة وكذا اشتريت لها ايضا جيبة من نفس القماش الجيل

واشترينا بعد الملابس الداخلية لها السكسية (أندر فتلة واندر استرنج وسنتيانات بوش اب – من اجل رفع الصدر ليظهر اكثر ويكون مغري اكثر-)

ورجعنا للمنزل لاختيار ما سوف ترتدية في الديسكو فاخترت لها بنطلون جينز ازرق ليكرا وبلوزة ضيقة قصيرة تفصل جمال جسدها وتصل حتى اخر خصرها

فكانت طيزها ظاهرة فاتنة بارزة تحي الازبار الميتة .. وجعلتها لاول مرة تغير طريقة لف الطرحة وتقوم بلفها ( اسبانش ) وذلك حتى يتيح للناظرين رؤية جزء من صدرها...
116334972 133907528405623 8261124543442910454 n

وذهبنا للديسكوا وكان المكان مكتظ بالشباب والفاتنات التي ترتدي ملابس سكسية رهيبة وجلسنا انا وهي على الطاولة

وكنت كل حين واخر اشير لفتاه ترتدي ملابس سكسية واقول شايفة البت دية موزة ازاي ولبسها جامد

فكانت ترد : بس اللبس دة مش هينفع مع التحجيبة

حتى اتى النادل ليرى ماذا سنطلب فطلبت عدد (2 زجاجة ID بطيخ) وزوجتى تنظر إلى في استغراب وتسألني عن ما طلبت ؟

فقولت لها : دة عصير بس بتاع الاماكن دية وهيعجبك ويفرفشك ...

واتت الطلبات وبدأت زوجتي في الشرب وكان لاول وهلة بالنسبة لها غير مستساغ ولكن تعودت علية سريعا

وبدأت الخمر تلعب برأسها بعد ثلاث رشفات فدعوتها للرقص فقامت دون تردد وبدأنا الرقص انا وهي وكانت تضحك بصوت عالي ضحكات تملؤها الشرمطة

وتتراقص بطيزها بطريقة مثيرة فأعدت عليها اشارتي لملابس الفتيات السكسية وردت علي بنفس الرد بان هذه الملابس لاتصلح لمحجبات

فقولت لها : لية ماتنفعش يا قلبي ممكن لو لبستي بداي بكم بدل الحمالات هينفع او لو لبستي استرتش تحت الجيبة الميكرو هينفع وهتكوني موزة جامدة نيك

فضحك بميوعة ثم استطردت قائلاً وغير كدة انتي احلى واحدة في المزز اللي هنا وارهنك ان مافيش واحدة تعرف ترقص بلدي فيهم زيك

فقالت والخمر قد لعبت برأسها وتحكمت في افعالها : بتتكلم بجد .....

فأجبت : ايوة يا قلبي طبعا

فقالت : ايوة اكيد علشان هنا مافيش رقص بلدي فاكيد مابيعرفوش ثم ضحكت ضحكة عالية وقالت بلبونة : لو كان فية هنا رقص بلدي كنت وريتهم الرقص ازاي

فقلت لها : مين قالك كدة فية هنا رقص بلدي ثانية واحدة

وتركتها في منتصف حلبة الرقص وذهبت لمشغل الموسيقى وطلبت منة اغنية (شيك شاك شوك) فقام بتشغيلها عند وصولي لزوجتي

فشددت يدها وقولت : يالى يا لبوتي وريهم الرقص وبدون تردد انطلقت زوجتى في الرقص والتقسيم على الموسيقى ودخل معها بعض الفتيات التي انسحبن واحدة تلو الاخرى من روعة رقص زوجتي ليشكل كل من في الديسكوا حلقة ليشاهدوا جسد زوجتي تتمايل بميوعة وسكسية لم اعهدها فيها من قبل

فكانت ترقص كما يقال في المثل المصري (بترقص زي القحبة بالعين والحاجب) وكانت يدها تلامس جسدها في أماكن عفتها بطريقة سكسية جدا فكانت تلامس صدرها بلبونة أو طيزها بشرمطه ....

ووجدت بعض الشباب الذين قد اثاروا من حركات المنيوكة زوجتي قد دخلوا لحلبة الرقص ليراقصوها ...

وهنا وجدت زبري يشتد ويقوم في حدة من منظر الشباب حول زوجتي الذي كانوا يلامسوها في اماكن شتى بطريقة تظهر انها عفوية إلى ان انتهت الرقصة وسط تصقيف حار من كل من في الديسكوا

ولم احتمل اكثر فوجت نفسي اسحب زوجتي واقول لها: يالا نروح انا مش قادر زوبري هيموتني يالبوة عايز احشرة فيكي ...

وانطلقنا بسرعة إلى المنزل وعند دخولنا من مدخل العمارة وتوجهنا للمصعد ... وهنا ......




السلسلة الثانية

الجزء الرابع:




عند خروجنا انا وزوجتي من الديسكوا بسرعة وذلك بسبب اثارتي من الرجال الذين كانوا يلامسوها في اماكن شتى بطريقة تظهر انها عفوية وانطلقنا بسرعة إلى المنزل وعند دخولنا من مدخل العمارة وتوجهنا للمصعد ... وهنا ......

وجدت نفسي انقض على زوجتي واذنقها في جانب المصعد اقبلها بشدة ....فوجدتها تلتصق بي بشهوة كبيرة وتدفع وسطها وكسها نحوي

حتي صار قضيبي البارز من بنطالي القماش بين فخذيها .... وشفايفي تلمس شفايفها اخذنا نقبل بعضنا البعض ويديها تتحسي ظهري ...

وتضغط أظافرها بعنفي فية .... ونزلت بشفايفها علي رقبتي ....... وبعنف وجتها تنزع عني قميصة وتشدة حتة انقطعت ازرارة ......

ثم نزلت على صدري تلحسه وتحرك لسانها حول حلمات صدري تمصها وتعصرها بين شفتاها طارة وتعضها باسنانها طارة ....ثم نزلت بلسانها على بطني ويديها تنزل سحابة بنطالي وتسحب بوكسري ،

وخرج قضيبي منتصبأ ..... ادخلته في فمها بسرعة ونهم غريب ، ولسانها لا يشبع من الحركة فزوجتي خبيره جدا في المص تفوق الخيال

، وانا وشهوتي كانت ملك لها التي اثارتها بملامست الرجال لها وهي ترقص بشرمطة ....

اوقفتها وكنت قد اقتربت من الانزال بسبب اثارتي ، ونزلت علي ركبي بسرعة وبدأت الحس بنطالها الجينز قي مكان كسها وأقبلة واعضة...

وكانت تدفع برأسي في مكان كسها وهي تتلوى وتقول: الحس كسي ... قطعة .... أةةةةةة ..... قطع البنطلون بسنانك........... أنا منيوكتك ...... عض كس الشرموطة مراتك.... اةةةةة ...... انا بنزل عض كسي جاااااااااااامد ...

وهنا توقف المصعد فقمت وهندمت ملابسي سريعا وتوجهنا للشقة وعندما اغلقت الباب وجدتها تدفعني لالتصق بباب الشقة وتندفع تحصني في رغبة مميتة

وتقبل وتلحس وتعض كل ما تجدة امام شفتيها ... ويدها تزحف بتوتر على بنطالي تنتزعة لمتسك زوبري وتدعكة بعنف ....

وانا امام رغبتها الجامحة مددت يدي وانزلت عنها بنطالها و نزعت البلوزة بعنف واخرجت صدرها خارج السنتيان ...

وتبادلنا الاماكن فقد دفعت زوجتي لتلتصق هي بباب الشقة وانا التهم واعض صدرها بعنف والهم حلماتها المنتصبة بين شفتي وهي تصرخ في شهوة عارمة

وتقول : ارحمني من هيجاني كل بزي... قطع حلماتي ... كسي مش قادرة من الهياج .... وشدت أحدى يداي من على صدرها لتضعها على كسها الذي وجدتة كبركة من المياة بسبب شهوتها التي تنهمر بطريقة غريبة

وهي تصرخ وتقول : شايف كسي عامل ازاي .... انا نزلت كثير من هيجاني .... قطع كسي موتني .... كسي دة كس شرموطة ... انا هااااااايجة .... يالا نكني وريحني

وهنا تركت صدرها لانفض على كس اللبوة زوجتي لارتوي من عصائر كسها وارتشف منة رشفات وقبل ان تنضب دفعات عصائر كس الشرموطة زوجتى تندفع شلالات منها تنهمر على فمي ووجهي وسط صراخها وشتائهما التي أثارتني إلى اقصى الحدود....

. وبعد لحظات من الاثارة ولحس كس زوجتي اصبحت جاهزه لفعل بها ما اشاء ...

فارقدتها على الارض ورفعت قدميها واصبحت فوقها بالوضع العكسي 69 انا الحس كسها الملتهب وهي تمص قضيبي

لم اشبع في تلك الليلة من كس زوجتي وكاني لأول مرة امارس معها الجنس فاكنت تلك هي المرة الأولي التي انيك فيها زوجتي بعد ما شاهدت الرجال تغذوا جسد زوجتي بلامساتهم ....

بعدها اعتدلت ورفعت قدميها فوق كتفي وشددتتها نحوي وادخلت زبي بين شفرات كسها حتي غاص فيها واصبحت انيكها بطريقة العزف ..

كنت ادخل قضيبي من تحت احكة في جدران كسها ومن الجانبين بكل هدوء

وكانت تتمتم بكلمات سكسية .... دخله حبيبي ... نكني اوي فرتك كس الشرموطة بتعتك ... انا منيوكة .... انا لبوة بموت في النيك .... زبك جميل يا سامي اااااااه اي اي براحة ياراجل انت مالك زبك تخين اوي النهاردة ليه


كانت زوجتي في تلك الليلة ليس كاباقي الايام فاليوم رجعت لي شهوة التعريص تبادلت عليها كل الأوضاع ... اشبعت كسها الممحون بكل فنون النيك حتي انني قذفت ضعف الكمية التي كنت اقذفها في السابق

ونمت بجوارها اقبلها واحضنها وكاني لاول مرة امارس معها الجنس
زوجتي لاحظت تلك التغير المفاجئي

وقالت لي: وعيناها يملؤها الشك انت فيك ايه النهاردة .... انت مش طبيعي علي فكرة ... حسيت انك كنت بتنكني كأنك اول مرة تنيكني فيها ..... وحتى زبك كان اطول واتخن... انت واخد حاجة للنيك …..

قولت لها حتي لا اثير الشك : جمالك وهيجانك هما السبب يالبوتي….

قالت وهي مبتسمة ياسلام هو جمالي ليه مفعول جامد معاك كدة .... واعطتني ظهرها وقالت: عاوزاك تحضني من ظهري ... حضنتها وزبي يلامس طيزها ونمنا نوم عميق....







السلسلة الثانية

الجزء الخامس:




راحت زوجتي في نوم عميق ولم تتحرك حتي اشرق صباح اليوم التالي استيقظت في الصباح ونظرت بجواري الي زوجتي فوجدتها مستيقظة ولم تتحرك من مكانها


صباح الخير حبيبتي
صباح الخير حبيبي ... انت هديت امي امباح من زبك .... فشختني ..

ثم طبعت قبلة على شفتاي وقامت دون ان ترتدي ملابس لتحضير الفطور ... كانت فرحة ووجها مليئ بالسعاده مثل العروسة ليلة صباحيتها...

لقد طرء تغيير واضح على زوجتي من الليلة السابق ...لقد احست بمفاتنها ... واحست برغبات الرجال فيها ... من لمساتهم لجسدها ........

ومن نظراتهم التي كانت تغذوا مواطن عفتها .. وانا لم اقل سعادة عنها لقد رجع لي شعور المتعة وشعور التعريص الرهيب...

وهنا بدأت في التفكير كيف اصل لما انا اريدة ....في ذلك اليوم بعد ان فطرنا.. اتانا خبر مرض بنت خالتها واصرت زوجتى على الذهاب لها وذلك لقربهم الشديد من بعضهم البعض ..

وكان من الصعب ان اذهب معها وذلك لوجود بعض الاعمال المعلقة لدي ... فتركتها للذهاب وحدها ...قامت زوجتى لارتداء ملابسها

فقلت لها : البسي حاجة بقى من الجداد اللي اشتريناهم امبارح علشان قريبك يشوفوا شياكتك

فقالت : طب اختارلي انت اللبس انا مش عارفة البس اية

فقولت لها : البسي الدريل البيج الحمالات (فستان حمالات ماسك على الجسم وميبن تفاصيلها)وتحتية بادي بكم هيخليكي موزة جامدة نيك .. وماتنسيش تلفي الطرحة اسبانش

فلم تكدب خبر وقامت وارتدت ما اشرت اليها به ...

ثم قامت بالدوران امامي واستعراض ملابسها وهي تقول : اية رئيك

فقلت : يخرب بيت جمال امك موزة تهييج .. بس فية حاجة وحشة في اللبس .. غيري الاندر بتاعك والبسي واحد فتلة علشان حز الاندر باين ومخلي شكلك وحش ...

فقالت : بس كدة طيزي هتبقى حرة

فقلت وانا اضحك: وهو فية احلى من كدة لما طيزيك تبقى حرة وتترج يا موزة ... وحطي حبة مكياج كدة علشان يليق مع الشياكة ....

233670935 356746286164231 7842122560811464293 n

أنتهت زوجتى من ما طلبتة منها وخرجت للذهاب إلى بنت خالتها .... وانا فتحت جهاز الكمبيوتر وبدأت انهي بعض الاعمال المتعلقة لدي ...

ثم اتاني تليفون من زوجتي تخبرني بأن بنت خالتها مريضة جدا وانها سوف تبيت عندهم ثلاثة ايام او اربعة حتى تمام الشفاء...

بعد ان وافقت عن مضض وجدت نفسي ابدأ بالتصفح في مواقع شتى وكان معظمها يتكلم عن المحارم والدياثة وبدأت بالدخول على المواقع

وتعرفت على صديق اسمة اسامة من احدى جروبات الياهوو وكان اسامة في الثانية والعشرين من العمريعشق المحارم والتجسس عليهم ويعشق التحرر وكنا نتحدث عن اخواتنا وزوجتي ..ولكن دون ان يرى احدنا الاخر او يرى احدنا أي صور لمحارمنا ...

بدأت ازيد في كلام الثناء عليها فخلال تلك الفترة كنا نقوم بعمل سكس فون فقد كنت اقول لها احياناً وانا انيكها فون: يخرب بيت جمال كسك .... دة كس شرموطة عاوز عشر ازبار ينيكوا فية ... واحد بس مايقدرش عليكي يالبوة ...

وكنت اشعر بهيجانها يزيد مع كلماتي ولكن قلقي كان يزيد ايضاً من ردها ففي بعض الاحيان كانت ترد عليا قائلة : انت زوبرك عندي بعشر رجالة ...

إلى ان حدث لي موقف رهيب معها ففي يوم رجوعها من عند بنت خالتها كنت مثار لأقصى درجة بعد حديثي مع اسامة على النت وذهبت للمنزل كي افرغ طاقتي في كس زوجتي ..

وبعد الاحضان والقبلات والتهنئة بعودتها وافتقادي لها وسؤالها عن بنت خالتها وما حدث طمأنتني انها بخير ولكن في طريق ذهابها لبنت خالتها كان هناك شاب يعاكسها ..

وقبل ان تكمل كلامها عما حدث من الشاب اخبرتها بأني هائج لأقصى درجة واني اريد ان انيكها ....ولكن ... كان عندها الدورة الشهرية

فأردت ان انيكها حتى من الخلف ولكنها تمنعت بسبب تعبها فغضبت ... وحتى تراضيني بدأت في دعك زوبري ومصة

وكما قولت لكم من قبل ان زوجتى رهيبة في المص تجعلك تقذف في ثواني معدودة وانا كنت اريد المتعة معها فكنت عند اقتراب قذفي

اقول لها : استنى شوية انا عاوزة اتمتع بعذاب ايدك لزوبري مش عاوز انزل لبني دلوقتي ....

كانت توقف المص لحظات ثم ترجع من جديد وظللنا على هذا المنوال اكثر من نصف ساعة حتى تعبت زوجتى

فقالتك: انا تعبت اوي من المص انا هدعكلك زوبرك بأيدي وابتسمت بلبونة وخبث وهي تقول : مادام عاوز تتمتع بعذابي لزوبرك سبني اعذبك بطريقتي ..

وغمزتلي وقامت واحضرت زيت (بيبي جونسون) وبدأت في سكبة على زوبري ودعكة بيدها بحركات خفيفية تجعل زوبري ينبض بشدة

ثم تقوم بتحرك اظافرها على زوبري من بيضاتة حتى راسة وتشعرني بألم لذيذ وارها تبتسم بشرمطة وشبق وهي تراني اتأوة من الشهوة ... تساقطت قطرات من الزيت على بيضاتي فهمت بمسحها قبل ان تسقط على السرير ..

وعند ملامسة اصابعها لبيضاتي وجدت نفسي انتفض في شدة كالمصعوق فنظرت زوجتى بعين تملؤها الشهوة والشرمطة وهي تقول : اووووووووووف اية دة ... دة انت تعبان اوي ...

وبدات بدعك بيضاتي ويدها الخرى على طيزي تقرصها وهي تقول : حلو العذاب دة .... اية مالك انطق .... ساكت لية ... مالك ياراجل عمال تقول اهات وبس ...

وهي تزيد من قرصها وتحسيسها لطيزي ويدها الاخرى تتحرك برشاقة على بيضاتي وزبي وبعفوية منها لامس اصبعها خرم طيزي لاجد نفسي انتفض وتصدر مني اهه عالية ..... واحاول ان اتمالك نفسي وانظر لزوجتي لاجدها.....





السلسلة الثانية

الجزء السادس:




كانت زوجتي تزيد من قرصها ودعكها لطيزي ويدها الاخرى تتحرك برشاقة على بيضاتي وزبي حتى لامس اصبعها بعفوية خرم طيزي لاجد نفسي انتفض وتصدر مني اهه عالية ..... واحاول ان اتمالك نفسي وانظر لزوجتي لاجدها.....

تنظر إلى نظرة غريبة ممزوج فيها الشهوة بالاستغراب ... والخبث بالحيرة ......مع ابتسامة تملؤها اللبوة تختفي وتظهر ...

شعرت بالخوف لحظتها إلى ان قاطعتني وهي تقول بصوت يملؤه الشرمطة : للدرجادي عذابي عجبك ... لو اعرف انك هتهيج كدة كنت لمستك من زمان ...

وبدأت بوضع اصابعها حول خرم طيزي مرة اخرى وانا انتفض ... وهي تضحك بشرمطة وتقول لي : امسك نفسك .... احنا لسة عملنا حاجة ....اححححححححح .... زوبرك شكلة حلو اوي وهو بيلمع ...

وتحرك اظافرها على رأس زوبري وأصبع يدها الاخرى مازالت تتحرك على خرم طيزي وبيضي بالتناوب وانا انتفض وانا اهمهم بأهاتي وكلمات غير مفهمومة.....

ثم بدأت بسكب كمية اكبر من الزيت على رأس زوبري لتنهمر منة على بيضاتي وطيزي لانتفض مرة اخرى لاجد ضربة من يدها على طيزي لتصدر مني اهه عالية

ثم تنظر الي وتقول وهي تزيقني ضربة اخرى من يدها : يالهووووووي دة انت تعبان اوي ... امسك نفسك .. وتضربني مرة اخرى على طيزي ويدها الاخرى تلامس خرم طيزي

وتقول بصوت كلة دلع : عجبك عذابي يا روحي ... طيزك شكلها حلو اوي وهي بتترج كدة من ضربي ليها ... انا هفضل اعذبك كدة زي ما كان زوبرك بيعذب كسي .... هموتك مش هخليك تنزلهم ابدا .... هخلي لبنك محشور جوة زوبرك كدة ..... اوووووووف منظرو حلو وهو منفوخ من لبنك اللي جواة ...

وفجأة سحبت يدها التي كانت تضربني بها لتضعها على صدري وتدعك حلماتي وتقرصها بشدة لاجد نفسي تصدر مني الصرخات بهياج ...

اصبع يدها الاخرى يستقر على فتحة طيزي تماما وتبدأ بالضغط الخفيف لتدخلة في طيزي وهي تقول : دة مش انا بس اللي حلماتي واقفة ... حلماتك بزك واقفة اوي....

ومع ضغطها والزيت دخل عقلة اصبعها الأولى في طيزي واهاتي بدأت بالعلو وهي تذيد الضغط إلى ان استقر اصبعها كلة في طيز

وبدأت تنيكني بأصبعها وهي تقول : شوفت نيك الطيز بيتعب ازاي.... شوفت طيزي شالت وجع اد اية .... عجبك نيكي ...... رد .... قالتها وهي تزيد في ادخال اصبعها وقرص حلمتي

لم استطع الرد غير بالايماء برأسي بنعم ... فضحكت وقالت هعذبك هقطعلك طيزك زي ما انت بتقطع كسي وطيزي ...هفشخلك طيزيك زي مافشخت كسي ....

وكانت تحرك اصبعها بحركات دائرية مع دفعة في اعماق طيزي مثلما فعلت معها انا وكذلك كما فعل معها عاصم اول زوبر يخش بطيز زوجتي لتوسيع خرم طيزها من قبل

وبدأت بوضع يدها على زوبري وتحركة برقة شديدة زادت من هيجاني إلى ان بدأت في قذف حليبي وهي تذيد من نيكي باصبعها بسرعة وقوة لتتطاير دفعات من حليبي عالية تغرقها وتغرق السرير والحائط لتسحب يدها من طيزي وهي تضحك بشرمطة ....

وقمنا للاغتسال انا وهي ولم يتبادل أي منا الحديث مع الاخر ونمنا وفي اليوم التالي بعد عودتي من العمل دخلت لأغير ملابسي لاجد زوجتي تحتضني من الخلف

وتقول لي : اتبسط امباح ... فرددت بإيماءة من رأسي .. فابتسمت وهي تتركني لافاجأة بضربة من يدها على طيزي

وهي تقول : يالا غير بسرعة علشان الاكل .. مر اليوم عادي جدا بيننا .. ولكن خوفي من التغير المفاجأء في علاقتنا انا وزوجتي كان يقلقني وبالاخص بعد الصفعة التي استلمتها طيزي قبل الغذاء إلى ان اتى المساء وهنا .....





السلسلة الثانية

الجزء السابع:




مر اليوم عادي جدا بيننا .. ولكن خوفي من التغير المفاجأء في علاقتنا انا وزوجتي كان يقلقني وبالاخص بعد الصفعة التي استلمتها طيزي قبل الغذاء إلى ان اتى المساء وهنا .....

حدث ما غير مسار الاحداث في عقلي ... لقد وجت زوجتي تجلس عارية تماماً على السرير لا يغطي جسدها غير هوت شورت جيل لاصق على جسدها ليظهر مكان كسها مقتظ من الفوطة الصحية بسبب الدورة الشهرية

وحلمات صدرها نافرة دليل على هيجانها ثم تقوم بوضح رجل على الاخرى

وهي تنظر إلي بأبتسامة خبيثة وتقول : وحشتني اوي ... وزبرك وحشتني اوي اوي .... وعاوزة المسة اوي اوي اوي .... وعض راسة بسناني اوي اوي اوي اوي ....

وانا في مكان متسمر تعلوا وجهي نظرة بلهاء لا افهم شيء لتستطرد قائلة : اية مالك متسمر ية كدة .. هو انا مش وحشاك ... ولا جسمي وحش ومش عجبك ....

حاولت ان أنفضت عن نفسي افكاري وذهبت اليها اقبلها واحضنها ولكن افكاري كانت مسيطرة علي لاجد ان زوبري لا يقف ولا يتحرك كانة غير موجود ....

ولاحظت زوجتي هذا لاجدها تحتضني وتاخذ راسي بين صدرها وهي تقول : مالك يا قلبي ... فية اية ....... انا مش وحشاك ...

فقلت لها : لا بالعكس وحشاني جدا ... بس مش عارف تقريبا علشان دماغي مشغوله شوية علشان عندي حبة مشاكل في الشغل ...

طبعت على جبيني قبلة وهي تقول: ولا يهمك يا روحي شيل من دماغك اهم حاجة اننا مع بعض ...

ثم اجد يدها تزحف لتضعها على زوبري من فوق الملابس وهي تقول : وغير كدة دة بتاعي انا ... وانا بس اعرف اشغلة ...ولا عندك شك في كدة ...هو يقدر يقف على لبوة غيري ... دة لو عملها اقطعهولك ...

فضحكت وانا اقول : مش هتقدري تقطعية علشان لو قطعتية كسك وطيزيك هيتخنقوا معاكي ...

فضحكت بشرمطة وهي لا تزال تدعك زوبري وتقول: ما تخفش يا حبيبي مش هيتخنقوا .... ما انا هقطعة وهخلية معايا وابقى اوقفة وادخلة حبة في كسي وحبة في طيزي ....

فضحكت وانا اقوم وانزع ملابسي لاقف امامها عاري واقول: ياسلام ... طيب اهو وريني وقفية بقى ....

فابتسمت بخبث وهي تقول: طب تعالى ونام على ظهرك وانا هوقفلك امه كمان ...

نمت على ظهري وانا ابتسم لاجدها تقوم لتجلس بين رجلي وتمد رجليها من تحت رجلي لتصل رجليها قرابة رأسي ... وانا انظر اليها لاجدا تمسك بزجاجة الزيت وتفرغ قطرات منها على زوبري

وتبدأ بدعكة برفق هو بيضاتي الى ان انتصب زوبري وهي تقول بعض الكلمات التي زادت من هيجاني لانقض انا على رجليها اقبلها والحسها وصت اهات مفتعلة تصدر من زوجتي مع كلمات الاثارة لتزيدني اثارة وانا التهم رجليها ...

لأفاجأء منها بمحاولة رفع وسطي لتضع تحت طيزي مخدة وتسكب قطرات من الزيت على فتحة طيزي وهي تقول : انا هنيكك انهاردة كمان ... وهعذبك ولو جدع امسك نفسك ومتصوتش وتفضحنا زي امبارح من صويتك ...

وهي تدفع اصبعها في طيزي لتنطلق مني اها عالية وانا اقبل رجليها بشهوة شديدة لاجدها تقول : امسك نفسك... هو احنا عملنا حاجة لسة .... اية ياراجل ....

ثم تستطرد ضاحكة بشرمطة وهي تدفعد اصبعها بقوة وسرعة اكثر في طيزي :امسك نفسك ومتسوطتش زي الشراميط ... وطي صوتك لنتفضح ويقولوا ان معانا شرموطة تانية ..

اخرجت اصبعها من طيزي وقالت :امال هتعمل أية لما ادخل صباعين في طيزك ... قالتها وهي تدفع باصبعين في طيزي ...

لم اتمالك نفسي من هيجاني بسبب نيكها لطيزي وكلمات الشرمطة التي تقولها زوجتي لاجد نفسي اضع اصبع رجلها الكبير في فمي امصة كما لو كان زب وانا تصدر مني اهاتي العالية وهي تذيد من كلماتها السابقة ...

ثم سحبت اصبعيها من طيزي لتدخل ثلاث اصابع في وهيتقول بلبونة شديدة : يالهوووووي على صويتك .... بتصوت زي الشراميط المتناكين ........ امسك نفسك يا شرموط ... طيزك شكلها حلو وهي بتترج وانا بنيكها ... طيزك وسعت يا علق صوابعي مش مكفيها دية عاوزة زب يخش فيها علشان يكيفك يا لبوة ....

وهنا لم استطع ان امسك نفسي فقد انتطلق من زوبري دفعات من حليبة دون ان تمسسة زوجتي

لاجدها تضحك وتقول: يخرب بيت هيجانك دة انت غلبت هيجاني وهيجان كل الشرميط اللي في الدنيا .... ومادام عجيك النيك كل مرة هيكون فيها عندي الدورة هتكون ميعاد متعة طيزك ونيكك يا متناك....

مع الوقت بدأ يقل خوفي وقلقي لتحل محلة الشهوة ... وبدأت كلماتي انا الاخر لها عند نيكها تصبح اكثر جراءة

فقد اصبحت كل مرة انيكها فيها لابد ان اقول لها ان كسها عاوزة عشر رجالة ينكوها مع بعض ... وتجرأ ردها علي هي الاخرى فكانت تقول: هتستحمل تشفهوم بيفشخوا كس مراتك الشرموطة قصادك ...

واستمرالحال مع رانيا زوجتي كما هو وبالطبع مع التغير الذي طرء على طريقة لبسها بدأ يحدث لها بعض المعاكسات والتحرشات بسبب مظهرها وكانت تحكي لي وهي غضبانة من بعض المعاكسات التي قد تصل إلى الشتائم

فكنت ارد بضحك ولا مبالة وأقول لها : اصل انتي علشان فرسة وجامدة لازم تتعكسي انتي لووحشة ماحدش هيعبرك لكن علشان انتي موزة لازم تتعاكسي ....... وأصبحت اكرر هذا الكلام او مثيلة عند حدوث معاكسة لها.

وتطور الموضوع مع رانيا فاصبحت تحكيلي عما يحدث معها من معاكسات وهي تضحك

وفي موعد دورتها التالية ناكتني كما وعدتني واحيان اخرى تقول وانا انيكها : انت عاوز الرجالة تفشخني ... طب هتجيب مين ينكني ..

فارد عليها قائلا: هنزل اجيبك أي حد من اصحابي واقلهم انا اصطدت شرموطة في البيت .... مابتشبعش ............ مومس بنت متناكة بتعشق الزوبر ..... هايجة على طول ...

فترد بشرمطة : طب انزل هاتهم يلا انا هايجة انا شرموطة ولبوة وعلقة ومتناكة برخصة ... انزل يالا .... مش قولتلك مش هتقدر ....

ولكن في يوم تجرئت بالكلام اكثر وكانت اول مرة تتحدث معي عن تحرش حصل لها ..... فكل مرة كانت تحكيلي عن معاكاسات لفظية فقط

وقالت لي وهي هائجة : فاكر لما روحت لبنت خالتلي وقولتلك ان فية راجل عاكسني ...على فكرة هو ما عكسنيش بس ... ده وقف ورايا وفضل يلزق فيا بزوبرة وكنت حاسة بية اوي وهو يحشرة فيا ... هيجني اوي لدرجة اني جبت ....

وكنت ازداد هيجان من كلامها وادفع زوبري بداخلها اكثر بقوة وعنف وانا اقول : كان بيحشرة كدة يا لبوة .. وياترى عمل اية تاني يا شرموطة

كانت تقول : لا اكثر ... دة فشخني في الاتوبيس .. الراجل ناكني جامد في الاتوبيس ... فشخ كل حتة فياا... قفش جسمي كلة ....ودعك بزي بأيدة جاااااااامد .... وكان بيقرص حلماتي ... وقفش طيزي وبعبصني جااااااااامد.... وقفش كسي وايدة كانت بتلعب في كسي اوووووووي ونزلت كثيييير ... كسي اتغرق من لعب ايدة فيه .... لو كنت موجود ماكنتش هتستحمل تشوفني وهو بيفشخني كدة .... كل ما اركب مواصلة لازم واحد يفشخني .... انت عاوز تشوفهم بيفشخوني ....مش هتقدر تستحمل تشوف كدة ......

وفعلا لم استطع تنفيذ طلبها ليس بسبب عدم رغبتي في ان اشاهد زوجتي تتناك فكلام زوجتي اثناء النيك كلة جراءة وشرمطة كما سردت على اسماعكم ولكن بسبب حديثها لي بعد ان ننتهي من النيك

فكانت تقول بعد انتهائي من نيكها : يالهوي على جننا ... اية الجنان اللي بنكون فية دة انا وانت لما بتنكي ... فقد كنت متخبط لا اعرف هل هي موافقة أم هي تختبرني فقط ...

وظل الحال على ما هو علية بيننا حتى فكرت في انشاء حساب جدبد بأسم مستعار على الفيس بوك واخترت صورة تدل على التعريص وبدأت طلبات الصداقة تنهمر علي وكنت اتحدث مع البعض منهم وارية بعض الصور لاخوتي وزوجتي

ولكن بعد ان اخفي وجههم وبدأت التحدث عن كيفية تحرير زوجتي لتصبح شرموطة بمعنى الكلمة ... وبدأت في تنفيذ خطوات التحرر التي اشار إلي من تعرفت عليهم في الفيس بوك ...... فبدأت في الالحاح على زوجتى على مشاهدة أفلام السكس وقابلت ممانعة في بادئ الامر ولكن مع الوقت وافقت بل صات تتمتع بمشاهدة افلام السكس وانا انيكها ... وعند هذا الحد بدأت في الخطوة التاليه ..... و






السلسلة الثانية

الجزء الثامن:




بعد ان تطورت العلاقة بيني انا وزوجتي و ناكتني زوجتي بأصابعها في كل موعد دورة ...... وبدء خطوات التعريص التي بدأت بإلحاحي عليها لمشاهدة افلام السكس ......... ومع الوقت وافقت بل صارت تتمتع بمشاهدة افلام السكس وانا انيكها ...

وعند هذا الحد بدأت في الخطوة التاليه .....

فمع قرب يوم احتفال بعيد ميلادها اتفقت مع زوجتي ان اقوم بعمل فسحة لطيفه لنا قبل يوم الاحتفال بعيد ميلادها .... وذلك حتى نتمتع نحن الاثنين بيوم حافل قبل يوم ميلادها

وفي هذا اليوم قمت بشراء طقم لها به من الفجر والعهر كثير فقد اشتريت بلوزة بيضاء خفيفة شبة شفافة وقصيرة تصل الى اول كمر البنطلون اي تنتهي على الوسط تماماً وبنطلون قماش ( اللي بيكون لازق على الجسم لحد الركبة وبعد كدة نازل على واسع ) شبية باللي في الصورة


194425146 1888343937992404 2208775925633206243 n


ولان البلوزة بيضاء وشبة شفافة (خفيفة شوية ) فاي ملابس داخلية تحتها تكون شبة ظاهرة (فعلا حدود السنتيان الاسود كان ظاهر من تحت البلوزة ).... وكذلك وتحجيبة فوشية حتى تكون ملفتة للرجال بالشارع

واقنعتها ان تلبس البنطلون بدون اندر (من غير كلوت تحتية) بحجة ان حز الاندر سيكون ظاهراً للناس بالشارع وسيكون مظهرها غير لائق (شكلها هيكون بيئة – كما قولت لها باللفظ ) مع انها كانت ترتدي اندر فتلة تحت البنطلون ولم يكن ظاهر منة شيء ولكني اردت ان تخرج بدون ملابس داخلية تحتية

وكنت اشعر بشهوة كبيرةعند خروجنا وهي بهذا الشكل ( قروني واصلة للسما ) وانا القي على مسامعها كلاماً حلو على جسمها مثل : وان الرجاله في الشارع بتحسدني على الفرسة اللي معايا

خرجنا ودخلنا سينما وكان يوم رهيب فعلا وعند رجوعنا تفاجأت بزوجتي رانيا عند دخولنا من باب الشقة جريت رانيا لتقوم بتغير ملابسها في الحمام ..... بصراحة انا اندهشت جداً .... لانها منذ زواجنا لم تقم بتغير ملابسها في الحمام

ودخلت الحمام بعد خروجها وجدت بنطلونها ملقى في سبت الغسيل وكان به عسل من كسها واضح .... وتقريبا بسبب انا كانت تمشي بدوت اندر .... فخياطة البنطلون كانت تحك في كسها وهي تمشي لهذا انزلت في البنطلون عسل كسها واخرجت هاتفي المحمول وقمت بتصويرة وانا في اشد حالات الهياج .

وهذه صورتة
20140728 073719


كل اللون الابيض دة عسل كس رانيا زوجتي

رانيا عمتا في الطبيعي كسها ينزل عسلا كثيراً في الاندرات كل اندرات رانيا بها بلل منها .... وهذا طبعي فهي تقوم بتغير اكثر من ثلاثة اندرات في اليوم الواحد ..... لكن البنطلون كان حاجة رهيبة ........ ودة اندرها

20140728 065523


وفي مرة اخرى يوم خميس خرجنا انا وهي من اول النهاروكانت ترتدي بلوزة ملونة وتحتها برا بوش أب (سنتيان بيرفع الصدر ويكبر حجمة) على جيبة جيل تحتها اندر فتلة .. وطرحةاسبانش بها الوان ملفتة ظاهر جزء من رقبتها .

226098597 106439758391953 1025201821038227327 n

ورجعنا في حدود الساعة الحادية عشر مساءاً ..... بعد ان قمنا بشراء بعض الملابس الجديدة لها وكذلك لم انسا ان احضر بعض الخمور فغداً اجازة

كانت زوجتي مجهدة جدا من اليوم الطويل والمشي وما ان دخلت من باب الشقة حتى ارتمت على اقرب كرسي وهي مجهدة

لا اعرف لماذا ساعتها تذكرت كلام اسامة عن التحرر وعن انا اول طريق التحرر ان تشعر زوجتك بانها المسيطرة وصاحبة الكلمة

فوجدت نفسي اقفز من مكاني لاذهب اليها واجلس تحت قدميها واقوم بسحب قدميها وابدء في خلع الحزاء (الكوتشي) منقدميها كنت اخلعة بخضوعاً شديد حتى اشعرها بمدى سيطرتها علي

ثم قمت بخلع شرابها بهدوء والشهوة بادية في عيني وانا اتلمس قدميها وانظر اليها وهي تنظر باساتغراب .... وكانت تهم ان تسحب قدميها مني ولكني لم امهلها الوقت لذلك

ونزل على قدميها اقبلها والعقها بشراها ثم ارفع نظري اليها في خضوع لارى شبح ابتسامة على وجة زوجتي فاقول لها : اكيد انتي رجليكي وجعتك وتعبتك من المشوار النهاردة ... ثم انزل اقبلها مرة اخرى

ثم وجهت نظري لقدميها وانا احسس عليها واقول : دية رجلين ست الهوانم ماتمشيش على الارض دية تمشي على راسي ....

وعندما رفعت بصري لانظر اليها وجدتها تبتسم وتقول بدلع : طب سيبها بقى لحسن اكيد ريحتها وحشة انا لابسة الكوتشي من الصبح

فانزل اقبلها واللحسها واشمها واقول : دية ريحتها احلى من الشهد بالنسبة لية

فتضحك بخبثوشرمطة وهي تضع قدمها الاخرى على مكان زوبري فوق البنطلون وتقول : ماهوواضح اهو ... زوبرك هيفرتك البنطلون ... يالهوي عليك ..كل دة بسبب رجلي .... طب بوسها تاني كدة ونشوف يمكن يقف زيادة

لم اتمالك نفسي وهي تضغط بقدميها على زوبري والاخري اقبلها فوجدت نفسي التقط صابع قدمها الكبير وامصة .... لتصدرمنها اهة شرمطة وتضغط على زوبري بقدمها الاخرى لتصدرمني شهقة

فتضحك بخبث وهيتقول : طب يالا قوم هات حاجة نشربها .... هو انت جايب ال(ID) – الخمرة- علشان نخللها ...... يلا قوم بسرعة

قمت مسرعا وانا اقول : حاضرياست هانم

اعطيتها زجاجة ال (ID)واخذها مني بغضب مصطنع وهيتقول : انا زعلانة منك

فقول لها :لية ياقلبي

فقالت وهي تبتسم بخبث : لسببين ... الاول انك قولتلي ياست هانم مع انك قولتلي قبل كدة اني ست الهوانم كلهم ..... والتاني انك عارف ان رجلي وجعاني وسبتها

فقولت وانا اجلس تحت قدمها مسرها : اسف حقك عليا ياست الهوانم كلهم .... ونزلت اقبل قدميها من جديد

وهي تضحك بصوت عالي وتشرب إلى ان لعب الخمر برأسها وتقول : طب يالا يامتناك ... تعالى علشان تنكني ... الدورة لسة ماجتش ميعادها بكرة ....النهاردة انت دكري ... ولما تيجي الدورة بكرة انت المتناك بتاعي وتبقى تبوس رجلي برحتك.

اسرعت في حمل زوجتي رانيا بين يداي وذهب بها الى غرفة النوم

دخلت الغرفة وانا احملها بين يداي اقتربت من السرير ورميتها عليه وقمت بخلع كل ملابسي وأصبحت عاري وهي قامت وواقتربت من زبي ومسكته وظلت تلعب فيه وشفايفها على شفايفي غارفة في قبلة سكسية طويلة وتلتقط لساني تمصة ويدي تلعب في باقي جسمها بزازها وطيزها وكنت اطلق يدي لتذهب لكسها العب في بظرها وادخل صوابعي في كسها حتى اصبح مبلول من عسلها

ثم نزلت علي ركبتيها امام زبري ومسكته ترضع فيه وظلت ترضع وتلحس وتبوس في زبي مثل المحرومه منه ورفعتها علي السرير ونمنا علي السرير بوضع عكسي 69 فكان زوبري في فمها ترضعه وكسها عندي بفمي الحسه وارضعه وتركت زوبري وهي تزوم وتصدر اصوات وفجأة وجدت كسها امامي ينزل عسله وهي تصوت واهاتها عاليه و تأوهتها بدرجه عاليه وهي تقول : كمان العب في كسي نيكه بصوابعك خلاص انا هانزل لبني مش قادرة

ثم عدلت نفسي ولاكون بين قدميها نائم فوقها وانا اقبلها واقول : دوقي طعم عسلك من شفايفي يالبوة ويدي تعصر بزازها ويداها حول وسطي وزوبري يقف علي باب كسها منتظر مني ان ادخله في كسها الساخن وجدتها تشدني حتى ادخل وزبري في كسها قمت بادخاله مرة واحده تركت فمي وصوتت باعلي صوت وهي تقول : شقتني .... فشخت كس الشرموطة بتعتك ....... اححححححححححح كمان نيكني وريح كس الشرموطة

ورفعت قدميها علي كتفي وضممتهم حتى اقفل كسها وهي تصوات وتتأوى بصوت عالي لدرجة اني قولت لها : وطي صوتك يالبوة الجيران هتعرف انك بتتناكي

فردت عليا وسط اهاتها وتغنغنها : انت فاكر ان الجيران ما بتسمعش صوتي ... اححححححححح ..... كلهم بيسمعوة ........ اوووف .....وبيعرفوا لما بتناك ........ اةةةةةةةة..... وظل صوتها عالي وهي تقول : زبك حلو كمان نيكني طفي نار كسي الوالع طفي محنتي

وعندما قالت : ان الجيران بتسمع صوتها وهي بتتناك وجدت نفسي اقتربت ان انزل لبني وقولت بصوت عالي : أةةةةة ... انا خلاص هانزل يالبوة ......... هجيب يا متناكة برخصة

صدمت من ردها علي وهي تقول وسط اهاتها : عاوزاهم في بوقي عاوزة ادوق طعم لبنك نزلهم في بوقي ارجوك

عدلتها بسرعه وتركت لها زوبري وانا في اشد حالات الاستغراب وهي ترضع اللبن بسرعه وبشراهه عاليه ويدها ماسكه زوبري تجلخه والايد الاخرى تجري بين بيضي وفتحة طيزي تلعب فيهم وانا اتأوى من اللذة والشهوة شعرت انني انزلت كتيرا والغريب انني لم اجد ولا نقطة خرجت من فمها بلعتهم كلهم

وبعدها نمت علي ظهري وهي لم تترك زوبري ترضع فيه ويدها مازالت تمرح بين خصيتي وطيزي .

ثم هدأت وتركت زوبري و قامت للحمام غسلت وجهها ورجعت الي غرفة النوم ... لتستلقي بجانبي حتى الصباح





السلسلة الثانية

الجزء التاسع




اشرقت الشمس والساعة قاربت على العاشرة صباحا وانا راقدبجانب زوجتي رانيا .... وانا استعيد تفاصيل ليلتينا السابقة ..... التي بدأت بتقبيل ولحس اقدام زوجتي رانيا وطلبها كما قالت والخمر يلعب في رأسها : (طب يالا يامتناك ... تعالى علشان تنكني ... الدورة لسة ماجتش ميعادها بكرة ....النهاردة انت دكري ... ولما تيجي الدورة بكرة انت المتناك بتاعي وتبقى تبوس رجلي برحتك).

وانتهائها بنيكة رهيبة مع زوجتي لتلتقط زوبري وسط ذهولي لتشرب لبنة كلة ... فقد كانت اول مرة تقوم فيها رانيا ببلع حليبي .... نعم كانت تمصلي ولكن لم اقم بانزال لبني في فمها من قبل.

نفضت عن نفسي هذه الذكريات سريعا .... وفتحت عيني لاجد زوجتي ليست بجاني .... وجدتها في المطبخ تحضر الفطار وذهلت من مظهرها ...

فقد كان من الواضح من شعرها المبلول انها اخدت شور وكانت ترتدي بادي ابيض حمالات بدون ان ملابس داخلية ليظهر حلمات صدرها نافرة بارزة تحت البادي .... وهوت شورت اسود استريتش مكتظ من مكان كسها بسبب الفوطة الصحية الموضوعة تحتة فعلمت ان الدورة الشهرة لها اتت ... وكذلك شراب ابيض قصير وحزاء (كوتشي)

ضحكت وانا اقول لها : اية يا وحش انتي رابحة تلعبي رياضة في النادي

فردت علي وبخبث : لاياقلبي هلعب في حاجة تانية ........ يالا قوم خدلك دش وجهز نفسك علشان تلحق تفطر قبل صلا* الجمعة

مر اليوم عادي جدا حتى اصبحت الساعة الثامنة مساءاً ... فوجتها تقترح علي ان اشغل فيلم سكس على الكمبيوتر ... فقمت بتشغيل فيلم سكس طويل مترجم تحكي عن اسرة مكونة من زوج وزوجة واربع اولاد (بنتين وولدين ) وعندهم شغالة تقيم علاقة مع كل من في البيت

شدنا الفيلم جدا ومع بعض التحسيس مني لزوجتي وكان زوبري واقف جدا فوجدت رانيا تقول وعلى وجهها ابتسامة خبيثة : الفيلم حلو اوي .... بس واضح انك نسيت كلامنا امبارح .

فقولت لها : وانا اقدر انسي كلمة قولتيها ياروحي

فنظرت الي بغضب مصطنع وهيتقول : طلعت روحك ... واضح انك نسيت اني مش روحك .... انا ست الهوانم . مش بقولك انك نسيت

فهمت إلى ما ترمي الية فقولت لها وانا التقط يدها اقبلها : حقك عليا ياست الهوانم ... وعد مش هنسى تاني

قالت وهيتضحك بشرمطة وخبث : ماشي هسمحك المرة دية كمان ... لكن مش هكررها تاني ..... ثم استطردت وهي تضع رجل على رجل وتقول : اية هو انا هقلع الجزمة بنفسي يا متناكي؟

فهمت على الفور ماترمي الية زوجتي رانيا فنهضت وجلست تحت قدمها وقبلتها وانا اقول : لا طبعا ياست الهوانم .... انا هنا مخصوص لدة

حدث ما حدث المرة الماضية قبلت جزائها وقدمها وشممتها ولحستها إلى ان قالت : يالا قوم يامتناكي خش الاوضة واقلع واجهز على ما اجي

فعلت ماطلب مني وثواني وكانت زوجتي عندي بالغرفة وتضع اشياء على التسريحة لم اتبينها ..... الى ان جلست بين قدمي وانا نائم على ظهري ورفعت قدمي لتضع قدمها تحتها التي اصبح قريبة من كسها وكذلك الخدادية لترفع طيزي

ونظرت في عيني وهي تقول انا هعذبك النهاردة بس من غير زيت الاول ..... وهي ترفع يدها امامي وتكمل : بص انا قصيت ضافر صبعي اللي في النص فيايدي الاتنين مخصوص ليك

وكان زوبري شامخ امام نظرها فبدات تحرك اضافرها علية بهدوء ويدها الثانية تفعل المثل ببيضاتي ثم هوت بقلم على زوبري فصخت متوجع فقالت : امسك نفسك اخنا لسة في الاول

ثم بدات باظافرها تمررها على صدري وطيزي ثم تهوي بالقلم مرة على زوبري ومرة اخرى على طيزيوهيتضحك .... وانا في اشد لحظات الهياج وصوتي يعلوا باهاتي ... فتضحك وتقول بوس رجلي يا خول علشان ارحمك ... وكررت ما تفعلة بي قرابة النصف ساعة

وانا التهم قدمها بوس ولحس ثم احضرت من ورائها زيت (بيبي جونسون) وبدات تسكبة على زوبري لينزل على بيضاتي وعلى فتحة طيزي ..... وتبدا من جديد دعك زوبري بهدوء وبيضاتي وتدخل اصبعها في طيزي وانا اتأوى واوحوح وهي تطلق علي السباب

وعندما اقترب من الانزال تترك زوبري وتقرص حلماتي وتضربني على زوبري وطيزي حتى اهدا ....ثم قامت من تحتي وهي تبعدني وتقول لي بصيغة الانثى : يالا يالبوتي هنغير الوضع عاوزكي تنامي على وشك وترفعيلي طيزك وتفشخي رجلك زي وضع الفرسة

واعطتني مفرش بلاستيك صغير اضعة تحتي وسط استغراب مني ولكني نفذت ما طلبت وانا احس بها تتجة إلى التسريحة تحضر ما وضعتة عليها .... ولم تكن هذه الوضعية تسمح لي بان اعرف ماذا احضرت .... إلى ان قطعت افكاري صفعة على طيزي جلتها تهتز وسط صويتي لتقوللي بلبوة : مالك يالبوة .... امسكي نفسك شوية ... الجيران هتسمع ... مش كفاية بيسمعوني وانا بتفشخ ....عاوزاهم يعرفوا انك كمان بتتفشخي يامتناكة

كانت تقول كلماتها وهي تحرك اظافره على طيزي وبيضاتي وانا في اشد حالات الهياج ووسط اهاتي وجدت نفسي ارد عليها لا اراديا : حاضر هحاول يا ست الهوانم ..........اووووة ... هحاول امسك نفسي

ولم اكمل كلمتي حتى صردت مني صرخة اهه تملها الشرمطة والهياج فقد قامت زوجتي رانيا بادخال صابعها مرة واحدة في طيزي وهي تضحك بصوت عالي وتقول : يالهوي على هيجانك يالبوة ...... الجيران كدة عرفوا ان البيت دة فية اتنين شراميط

وظلت تلعب في ظيزي وتوسها باصبها وتضربني عليها وكانها نسيت ان لي زوبر اصلا فلم تمسسة مايقرب من النصف ساعة ألى ان قالت وهي لا تزال تكلمني بصيغة الانثى: صابعي مباقش نافع مع طيز متناكة زي طيزك ....... انتي عاوزة زوبر ابن متناكة يفشخك يالبوة ..... الجيران كلهم سمعوا اهاتك يامتناكة .... واكيد شوية هنلاقيهم جاين علشان ينكوكي يامتناكة

ثم وجدتها تضع مزيدا من الزيت على فتحطة طيزي التي كانت مفتوحة بالفعل من اثر اصابع زوجتي ........ ليدخل بعض الزيت بداخلها وافاجأ بشيء غليظ يدخل فيها بسهوة وانا اصرخ واوحوح بصوت اعلى مما سبق

لتضحك زوجتي وتقول : امسكي نفسيك ياشرموطة .... احنا لسة هنبتدي ..... عحبك اللي دخل فيطيزك يالبوة ...... عارفة انك نفسك تدوقي الزوبر فدخلت حاجة شبهه .... دخلت فيطيزك خيارة علشان تحسي بطعم الزوبر ياقحبة

وتستمر زوجتي في نيكي بالخيارة وتضحك بشرمطة ليقذف زوبري حممة بغزارة بعد ثواني معدودة من ادخال الخيارة بطيزي ليغرق السرير وسط اهاتي ونواحي لتضحك رانيا بشرمطة اكثر وتقول : يخرب بيتك ..... دة انتي طلعتي مرة شرموطة على حق ....وال كنتي بتقولي عليا شرموطة ومومس .... دة انتي اللي طلعتي مومس وبروخصة كمان .... لماحسيتي بزوبر في طيزك نزلتي يامومس

وظلت تنيكني بالخيارة وتضربني على طيزي .... ثم مدت ايدها على المفرش البلاستيك واخذت منة بعض اللبن الذي خرج من طيزي وتخرج الخيارة من طيزي .... لافاجأ بوضع بعضاً من لبني بداخل خرم طيزي .... ثم تدفع بالخيارة مرة اتخرى في طيزي

وهي تضحك وتقول : علشان مبقاش حرمتك من حاجة يالبوة .... خيارة تحسسك بطعم الزوبر ولبن يحسسك ان الدكر اللي بينيكك يامتناكة نزل في طيزك .... وظللنا هكذا فترة من الوقت وانافي شبة حالة اغماء .... إلى ان تعبت وتعبت هي الاخرى ثم صفعتني صفة اخيرة على طيزي واخرجت الخيارة وهي تقول لي :صباحية مباركة يا متناكة .... يالا قومي اتشطفي

قمت وانا في حالة من الاعياء والنشوة إلى الحمام وامشي بصعوبة بعد فشخي من زوجتي لافاجأ بانها تمد يها على الكيس البلاستيك وتلحس ما تبقى من لبني بنهم وشراها وانا مذهول




السلسة الثانية

الجزء العاشر


انتهت الاجازة وظل ما مررت بة فيالاجازة معلق في زهني .... واكثر ما كان يشغل تفكيري شراهة زوجتي رانيا للحليب ففي اليومين السابقين مرة شربت لبني كلةمن زوبري ومرة اخرى لحست الباقي منة بعد ان قامت بادخال بعضة فيطيزي

مرت الايام واصبحت العلاقة بيني وبين اسامة الذي تعرفت علية من على النت صارت وطيدة .......... فدبرنا انا وهو مكيدة لزوجتي تجعلة يحادثها ويراها وهي عارية وتتناك مني .... كخطوة اولى.

ففي يوم احضرت بعض الخمور فلقد اصبحت زوجتي تستصيغ الشرب وحضرت لليلة نيك ساخنة مع زوجتي وبدنا بالشرب انا وهي حتى بدأت في الثمالة .... وبدأت بحك جسد زوجتي ودعكة في مواقع شتى حتى بدأت شلالات شهوتها تنهمر منها

واصبح الهياج متحكم بها لاقسى درجة ... واثناء مداعبتي لجسد زوجتي كنت اسرد على مسامعها كلمات الشهوة والشتائم المعهودة بيننا التي اصبحت ثمة اساسية في كل نيكة

فقولت لها وانا المس كسها :كسك ابن متناكة ... دة كس شرموطة عاوزة عشر رجالة يفشخوها ... فقالت والخمر قد لعب برأسها : ما انت كل مرة بتقول كدة وماتجبش حد ينكني يا خول ...

فقلت: هو فية اية يابنت اللبوة كسك وكلك للدرجة دية .... وعاوز يجرب زوبر دكر...

فقال: اوي ... كسي بيكلني اوي ....

فقلت: ماتجننيش وتخليني انزل اجيب حد من اصحابي يجي يعشرك يا متناكة دلوقتي ....

فقالت: بس ياخول بطل كدب ... انت عمرك ماهتقدر تستحمل تشوف شرموطتك بتتناك وتتفشخ قصاد عينك ...

فقلت: ماتستفزنيش يا علقة انا مش مستحمل ...ثم استطردت حتى يكون لي عذر : الخمرة نيكاني في دماغي ماتخلنيش اتهور....

فردت بشرمطة وهي تحرك يداها في تناوب مثير مابين صدرها وكسها وطيزها : اوووووووف ... مش هتستحمل تشوف دكر بيدعك بزي ويمص حلماتي ..اححححححح ...ولا بيفرش كسي ويدخل زوبرة الجامد في كسي ويفشخني ........... ولا بيحشرة جوة طيزة وينطرهم فيها ..أحااااااااااااااا...ويشوف مراتك بتشخر وتصوت بتجيب من كثر نيكة وتفريشة ليها.....

فقلت وقد بدأت خطتي تأتي ثمارها : ماتستفذنيش يابنت المتناكة .....طب كدة ماشي يالبوة هسبتلك اني اقدر يامتناكة... المومس اللي زيك ماتقدرش تعيش من غير زبر ...بس انتي اللي مش هتقدري .... ولو جبتة هتكسفيني يا علقة ...وهتعيشي في دور الشريفة ياقحبة ....

فقالت : انا مش هعمل كدة ...يالا كسي بيكلني ... انزل هات صحبك ينكني قصاد عينك ويفشخني ويعشرني ...

فقولت : طب علشان اتأكد من انك مش هتكسفيني اية رأيك اكلم واحد صحبي على النت واقولة ان معايا مومس شرموطة هايجة واخليكي تكلمية ...

فسكتت لحظات ولكن اصابعي كان تدلك شفرات كسها وزنبورها بحرفية حتى تذداد هيجانها ثم قالت : ماشي ...

سحبت يدي ومسكت يدها ووضعتها على كسها وانا اقول: ادعكي في كسك زي الشراميط كدة على ما افتح النت .....وفتحت النت ودخلت على الشات الخاص بأسامة وحدثتة على ان معي مومس شاقطها واريدك ان تحدثها... دار الحديث بيني وبينة على مسامع زوجتي وانا اقول عنها (مومس شقطها) ......

ولكن هو كان يعلم انها زوجتي كما تم الاتفاق بيني وبينة مسبقاً ....... وبدأ في محادثة فيديو بيننا لم تظهر وجوهنا ...... وكانت مترددة في بادئ الامر ولكن مع تزايد شهوتها بدأت في التجاوب ....

بدأ اسامة في محادثتي انا وهي وقال: اوووووووووف اية اللبوة اللي معاك دية ... دة انتي جسمك ابن متناكة .... اصتدها منين المومس دية

فرددت علية وانا اغمز لزوجتي واستعيد كلمها عن الرجل الذي تحرش بها في الاتوبيس : كنت واقف وراها .. وفضلت الزق فيا بزوبري وكانت حاسة بية وأنا بحشرة فيها ... وهيجتها لدرجة انها جابت ..... فشختها في الاتوبيس .. نكتها جامد في الاتوبيس ... فشخت كل حتة فيهاا... قفشت جسمها كلة ....ودعكت بزازها جاااااااامد .... وكانت بقرص حلمتها ... وقفشت طيزها وبعبصتها جااااااااامد.... وقفشت كسها...وقالتلي ان كسها اتغرق من لعبي وان جوزها لو كان موجود ماكنش هيستحمل يشوفها وهي بتفشخ كدة ....

فقال وهو في قمة الاثارة : انا لازم ادوق جسمها يا صحبي انا زوبر واقف على الاخر ..

ثم اظهر زوبرة امام الكاميرا وكان زوبرة ليس بطويل ولكن طخين جدا وعروقة نافرة بطريقة مثيرة وقال : بس كسك يا لبوة هيستحمل دة ...

صدرت من زوجتي شهقة تملؤها الشرمطة والتمحن ... فانظر اليها وانا اقرص حلمات صدرها النافرة لتصدر منها اهه يملها شهوات الدنيا مجتمع وانا اقول : اية يا قحبة عجبك زوبرة للدرجادي .... شايف يا اسامة المتناكة حلمتها وقفة على منظر زوبرك ازاي ... ليها حق لما لبوة زيها الشرموطة دية كسها بياكلها تشوف زوبرك تعمل كدة ....

ثم اشير على زوبري واقول : وبالذات لما يكون معها زوبر صغير زي كدة .....كل هذا وزوجتي تتمحن تتاوة بعنف .... حتى حدث ما لم اتوقعة ..... .....

فقد قال اسامة بلهجة تملؤها الخبث: ماهو اول مرة تشوف زوبر راجل بجد مش زوبر خول زي جوزها ....

تبادلت انا ورانيا نظرات تملؤها الارتباك ثم قولت وصوتي يملؤة التردد: وانت عرفت منين انها متجوزة .....وان جوزها خول وزوبرة صغير.....

فقال اسامة وهو يضحك : ماهو الدبلة في ايديها يا صحبي.... وما دام بتتناك منك وانت اصلا زوبرك صغير وماتزعلش مني زوبرك اصلا زوبر خولات .... يبقى جوزها اية ..... اكيد عرص متناك ..... وغير كدة مش انت قولت انها قالتلك لما زنقتها في الاتوبيس ان كسها اتغرق من لعبي وان جوزها لو كان موجود ماكنش هيستحمل يشوفها وهي بتفشخ كدة

تنفست زوجتي الصعداء وانا امثل اني كنت مرتعب مثلها وهو يستطرد قائلا : سيبنا بقى من المعرص جوزك وخليكي معايا انا والخول عشيقك يا شرموطة .... يالا يامومس يا بنت اللبوة افشخش كسك قدام الكاميرا خلي زوبري يتمتع بلحمك وشرفك لغاية ما اضبط ظروفي واجي ارشقة في كسك وطيزك...

انا بعد سماع كلمات اسامة كنت في قمة المحنة والهيجان وبدأت في دعك كس زوجتي وصدرها وهي تمد يدها تتحسس زوبري وبيضاتي لتصدر مني شهقاتي العالية المعتادة عند ملامستها لبيضاتي

لتنظر الي في شهوة وتقول وهي تضع اصبعها في فمها لتغرقة بريقها : هجت يا خول ... يامعرص ... افشخ كسي علشان اريح طيزك يامتناك يا معرص .... وهي ترفع رجلي لتضع اصبعها في طيزي وتنيكني امام نظر اسامة

وانا ادعك صدرها واقرص حلماتها النافرة ويدي الاخرى تدعك شفرات وزنبور زوجتي لتتعالى مننا جميعا اصوات الشهوة والشتائم المتبادلة بيننا نحن الثلاثة .... وسط توجيهات اسامة لنا بالاوضاع التي يريد ان يرها مني انا وزوجتي الشرموطة .........

فقد طلب مني قائلا : عاوزك تدعك بز الشرموطة وتقرص حلمتها ... وعاوزك تعلم برزها بعضك علشان جوزها المعرص يعرق انها لبوة بنت شرموطة ...

ثم وجه حديثة لزوجتي وقال : انتي اية؟ ... لترد زوجتي في شهوة عظيمة وبتمحن شديد : انا لبوة ومتناكة وشرموطة...

فيقول اسامة : يابنت الشرموطة يامومس ... انتي لبوتي انا .... انتي اية ؟...

فترد بسرعة زوجتي : انا لبوتك انت وشرموتك انت وعلقتك انت وقحبتك ......

فيقول : ايوة انت خدامة زوبري ...يامرات المعرص ...سمعيني ...

ترد زوجتي بسرعة وشهوة : ايوة ... انا خدامة زوبرك ... احححح ولبوتك .... اهههه .... وجوزي خول معرص عليا .... اوووووووف تعالى نكني .... افشخ كسي وعشرني .... تعالا يلا مش قادرة ..... اههههههههههه

ثم صرخت صرخة عالية وهي تقدف عسل كسها بطريقة لم ارها في زوجتي من قبل .... لحظتها تأكد ان زوجتي ... عاهرة ...... وتبحث عن طريق العهر ... عاشقة للنيك ......

كما قال اسامة زوجتي خادمة لازبار الرجال ...... ولاول مرة اشعر بشعور الدياثة الممتع .... نعم انا فعلا معرص واعشق التعريص ... خول ليس له شرف ....

مبدأة في الحياة تعريص شرفة ومتعتة ان يهتك الناس شرفة وعرضة ولحمة ...

انها اول مرة يرى رجل جسد زوجتي عارية تماما ويحدثها بشرمطة امام عيني .... وترقص له على الكاميرا ويرانا وانا انيكها ....

وظللنا في هذه المتعة حتى قذفت حليبي على صدر زوجتي لتقوم مسرعة لتغلق الكمبيوتر في توتر .... ثم ترمقني بنظرة تملؤها الثورة وتقول :......




انتهت السلسلة الثانية ارجوا ان تكون نالت رضاء سيادتكم اصدقائي

وانتظروا قريبا السلسلة الثالثة ومابها من احداث مثيرة فوق الخيال

ارجوا منكم تفضلا وليس امرا ان تتركوا تعليقاتكم حتى يزيد عندي الاسرار لاكمل لكم باقي القصص التي في جعبتي
 

المرفقات

  • 194126425_116977257177479_8882729042766398041_n.jpg
    194126425_116977257177479_8882729042766398041_n.jpg
    123.9 KB · المشاهدات: 1,055
  • أعجبني
التفاعلات: wagih, Samehsherif, wama و شخص آخر
M

mohsenadel8

ضيف



دةشكل الهوت شورت اللي كانت لابساه في الجزء السابع
 
  • أعجبني
التفاعلات: wagih، الحالم10 و Capo2022
ا

الحالم10

ضيف
ممتعة ومثيرة جدا
تسلم ايدك
ننتظر جديدك
 
  • أحببته
  • أعجبني
التفاعلات: Fuck u و mohsenadel8
M

mohsenadel8

ضيف
  • أعجبني
التفاعلات: الحالم10
ع

عوز موجب يفشخنى

ضيف
تسلم ايدك يافنان وتحياتى لك على القصه الممتازة وننتظر السلسله التالته على نار
 
  • أحببته
التفاعلات: mohsenadel8

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل