• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم رحلة الحب والجنس والمال مع زوجة خالي المحرومة من المتعة الجنسية (قصة جديدة ومثيرة من ثلاثة أجزاء مكتملة) (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________

(الجزء الأول) قصة لهاني الزبير
______________

أنا رامي عمري الآن 29 سنة مهندس زراعي، درست أحدث النظم الزراعية بهولندا بعد تخرجي من الجامعة، ورجعت مصر بعد دراستي لكي أخدم بلدي في المجال الذي درسته وتفوقت فيه.
وبعد عودتي لمصر وخلال دراستي ومقارنتي لعدة عروض للعمل في شركات الإستثمار الزراعي الكبرى في مصر، كان خالي طلبني ليعرض عليا إدارة مشروعه الزراعي الجديد.
وسأحكي لكم مقدمة بسيطة عن حياة خالي وزوجته ياسمين (التي هي محور قصتنا).
خالي رأفت عمره الآن 50 سنة وهو الأخ الوحيد لأمي، وكان بيدرس في ألمانيا وإشتغل هناك بعد دراسته وإنشغل بأعماله وفضل عايش لوحده بدون زواج، وكان كون ثروة مالية كبيرة، وقرر الإستمرار في حياته بألمانيا.
ومنذ عشر سنوات وبعد بلوغه 40 سنة ألح عليه الأهل بضرورة الزواج قبل مرور العمر حتى يكون له أسرة وأولاد ويجد من يؤنس حياته في الغربة.
وتحت إلحاح وإصرار الأهل عاد خالي رأفت لمصر وتزوج من الفتاة المناسبة التي إختارها له أهله. وكانت فتاة رائعة الجمال بنت إحدى أقاربنا إسمها (ياسمين).
وكانت ياسمين وقت ذلك 25 عاماً ومتخرجة من إحدى الجامعات المرموقة بعد نشأتها وتعليمها في إحدى المدارس الأجنبية في مصر، وتتحدث عدة لغات بطلاقة (يعني زوجة مناسبة جداً لرجل أعمال مصري عايش في ألمانيا).
وبالإضافة لذلك كانت ياسمين فتاة رائعة الجمال، لبقة وجذابة، ورشيقة، رومانسية وهادئة، ناعمةً مثل الياسمين بجد، وشيك جداً في لبسها وكلامها وكل تصرفاتها.
وتزوج خالي رأفت من ياسمين وعاد لعمله في ألمانيا ومعه زوجته ياسمين التي لم يشعر معها بفارق العمر بينهما (الذي يزيد عن 15 عاماً) وذلك من فرط الحب المتبادل الذي نشأ بينهما، ولم يشعر معها إلا بالسعادة والمتعة.
وبعد سنتين من عدم الإنجاب ومراجعة أكبر الأطباء في ألمانيا إتضح أن ياسمين عاقر وغير قادرة على الإنجاب.
وعرضت ياسمين على خالي رأفت أن ينفصلا أو تتركه يتزوج بأي إمرأة أخرى تنجب له *****، ولكن رأفت رفض ذلك تماماً لأنه لا يريد من الدنيا إلا زوجته حبيبته ياسمين التي يعشقها بجنون ولم يتذوق طعم السعادة الحقيقية إلا معها، وعاشوا راضيين بنصيبهم ولكن في ملحمة عشق وحب وسعادة حقيقية ليس لها مثيل.
ولكن لم تدوم السعادة الحقيقية كثيراً، فقد تعرض خالي رأفت بعد ثلاثة سنوات من ذلك لحادث أليم نتج عنه إصابته بعجز جزئي عن الحركة ولا يمكنه المشي إلا بعكاز خاص أو كرسي متحرك، بالإضافة إلى أنه نتيجة الحادث أصبح عاجز جنسياً ولا يستطيع ممارسة العلاقة الزوجية الحميمية أبداً.
وكان خالي رأفت قد عرض على زوجته الإنفصال نتيجة لعجزه وعدم إستطاعته معاشرتها جنسياً وحرمانها من ممارسة الجنس معه، ولكنها رفضت رفضاً باتاً وبكت وطلبت منه عدم فتح هذا الموضوع معها مرةً أخرى، وخاصة إنها تحبه وتعشقه ولا تستطيع الحياة بدونه لإنها بتحس إنه هو كل شيء لها في الوجود، وأن موضوع الجنس هذا لا يهمها وهي لا تفكر فيه، وحبه لها وحياتها معاه بتعوضها عن كل حرمان جنسي ليست هي في حاجة إليه خاصة وإنها عاقر ولا يمكنها الإنجاب أبداً حتى مع غيره.
وإستمرت حياتهم هكذا في ألمانيا سنوات قليلة، ولم يستطع خالي ممارسة ومتابعة أعماله هناك كما ينبغي، فقام بتصفية كل أعماله في ألمانيا وعاد هو وزوجته ياسمين لمصر وهو يمتلك ثروة مالية كبيرة.
وبدأ خالي في التفكير في مشروع إستثماري يستثمر فيه ثروته الطائلة ويشغل به جزء من حياته قدر المستطاع، فلم يجد خيراً من المشاريع الزراعية.
(وللتذكير... أنا كنت وقت ذلك شاب ناضج 29 سنة مهندس زراعي مرموق ولسه راجع من أوربا بعد دراسة أحدث النظم الزراعية بهولندا، وخالي رأفت وصل لعمر 50 سنة وزوجته ياسمين وصلت لعمر 35 سنة).
ووضع خالي جزء كبير من ثروته في قطعة أرض كبيرة 50 فدان كمزرعة نموذجية متطورة بإحدى المحافظات القريبة من القاهرة، وأنشأ شركة صغيرة للإستثمار الزراعي، وكلفني بإدارة هذا المشروع الكبير (المزرعة والشركة).
وترك شقته الفاخرة بالقاهرة، وأنشأ ڤيلا فاخرة على أطراف المزرعة أشبه بقصور الأمراء، وأقام فيها هو وزوجته بصفة دائمة.
ونظراً لتفرغي لإدارة شركة ومزرعة خالي رأفت فكانت إقامتي تقريباً شبه دائمة معهم في الڤيلا.
وخلال فترة بسيطة كنت أنا تعلقت جداً وإرتبطت بخالي رأفت وكنت وكيله هو وزوجته ياسمين في كل شئون حياتهما، وأصبحت أنا وكيل كل أعماله، ويعاملني كصديق عمره أو كإبنه أو أخيه الأصغر في كل شيء ولا يستغنى عني أبداً.
وبالتالي أصبحت أنا لزوجته كأخيها الأصغر، نظرا لإقامتي شبه الدائمة معهما في الڤيلا.
ولو تكلمت عن ياسمين زوجة خالي (التي كنت أنا مفتوناً بها في ذلك الوقت)، فكانت إمرأة جذابة، رائعة الجمال، طاغية الأنوثة، وكل من يراها يحسبها إبنته من شدة إهتمامها بنفسها وحرصها على رشاقتها وحلاوة جسمها، وكإنها فتاة بنت العشرين لم يترك الزواج عليها أي أثر، فكان لها قواماً ممشوقاً، وصدراً مشدوداً، ومؤخرة تقشعر منها الأبدان من حلاوتها وبروزها ونفورها، وشفايفها الممتلئة مثل حبات الفراولة، بالإضافة إلى رقتها وجاذبيتها وأنوثتها المفرطة.
ومع بداية الصيف كان الأطباء قد نصحوا خالي رأفت بالسفر لتغيير جو وأن يذهب إلي إحدى المحميات الطبيعية التي يكون بها مياه ورمال لربما يكون فيها إستشفاء طبيعي له في حالة العجز الحركي التي يعاني منها.
ونظراً لمسئوليتي عن خالي في كل شىء، فقومت بتكليف أحد المعاونين لي في الشركة بإدارة الشركة والمزرعة.
وإصطحبت خالي رأفت وزوجته ياسمين إلي إحدى أجمل مدن جنوب سيناء المشهورة بالسياحة العلاجية، وحجزنا أرقى وأفخم جناحين لهما ولي بفندق راقي، وحجزت لخالي برنامج علاجي بأكبر المراكز العلاجية هناك.
وكان البرنامج العلاجي له يشمل علاج طبيعي وتمرينات علاجية تستغرق وقتاً طويلاً، ونظام غذائي علاجي خصيصاً له ربما يساعده علي الحركة دون الإستعانة بالكرسي المتحرك مرة أخرى.
ولطبيعة هذا البرنامج اليومي الذي كان يستغرق وقتاً طويلاً من الصباح حتى المساء ويتناول خالي فيه الفطور والغدا والعشا من أغذية مُقننة لا تتناسب معي ومع زوجته، مما جعلني أنا وزوجته ياسمين نتناول الفطار والغدا والعشا مع بعض (بأوامر من خالي)، وبالتالي كنت أصطحبها للتنزه والغذاء بأفخر المطاعم فتعلقت ياسمين بي جداً وأنا تعلقت بها، وقربنا من بعضنا جداً بشكل متميز، وكنا لا نفارق بعضنا أبداً إلا ساعة النوم في الليل.
وبالتالي خلال هذه الفترة كان من الطبيعي أن تصل علاقتنا لدرجة الصداقة المُقربة، وأن يصل حديثنا مع بعض لأعمق مما كنا عليه من قبل، وأن يتطرق كلامنا إلي الأمور الشخصية والخاصة، والضحك والهزار المتبادل، والإعجاب والمغازلة أحياناً.
وفي مرة كنت أنا وياسمين نتناول طعام الغداء لوحدنا في مطعم فاخر على شاطئ البحر مباشرة خلال وجود خالي في المركز العلاجي، وبعد الغدا قعدنا نشرب العصائر والقهوة.
وكان الشاطئ أمامنا مليئ بالنساء والبنات الفاتنات بالمايوهات البيكيني التي لا تستر شىء من أجسادهن المثيرة.
وكان من الطبيعي وتلقائياً أن تلاحق عيوني هذا الجمال الفتان.
وبين ملاحقة عيوني للأجسام المثيرة العارية على الشاطئ، كانت نظراتي تتابع وجه ياسمين الجميل وشفتيها الكنزيتين وهي تتكلم معي برقة ونعومة.. كنحلة متعطشة لرحيق الأزهار، لدرجة إني كنت أحسد ذلك الكوب الذي يلامس شفتاها، وهي لم ترفع عيونها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي، وسألتني..
لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهن من ثيابهن.
فقلت لها أن شمس هذا الشاطئ تسبغ جمالاً وحلاوة وإثارة على أجسادهن فأحب أن أنظر إليهن، وأشبع خيالي بفتنهن، وإن جمالهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن.
فقالت لي أليس لك صديقة.
فقلت لها: أين وكيف؟ وأنا كل وقتي في العمل ومعاكي إنتي وخالي، فأنا في هذه الأمور مثل الجائع المحروم الذي يحلم ويشتاق لوجبة طعام شهية،
وإن هذه الأجازة جعلتني أحلم بالبنات وأشتاق لمعاشرتهن.
فنظرت لي نظرة متفاجئة وفيها بريق وكإنها لم تتوقع مني هذا الرد.
وفاجأتني بسؤالي إن كنت لم أمارس الجنس مع نساء أو بنات قبل كده؟؟
فقلت لها بجراءة غريبة: لما كنت في الجامعة إتعرفت علي بنت لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها الجنس في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفرات عضوها التناسلي، ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالدخول في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفاً.
ياسمين: إنت بتقول إيه يا رامي!! إنت نسيت نفسك ولا إيه، حاسب من كلامك، دا كده إنت دخلت في الغميق أوي!!
أنا: بصراحة.. مافيش أجمل من ممارسة الجنس في مكانه الطبيعي والإحساس بسخونته والمتعة المتبادلة.
فقاطعتني وطلبت مني أن أختشي شوية في كلامي.
لكني أنا إستمريت في كلامي بعد أن وجدت الفرصة سانحة لذلك .
أنا (بإستعباط): أصل أنا محروم وفي محنة رهيبة، لكنك إنتي وجوزك بتستمتعوا بالمعاشرة والممارسة الجنسية وبتناموا مع بعض لوحدكم في الجناح بتاعكم بعد أن ترموني وحيد في أوضتي.
فتنهدت ياسمين تنهيدة خرجت منها نااار.
ياسمين: أسكت يا رامي حرام عليك!!
وأنا طبعاً عارف إن خالي مش بيقرب لها إطلاقاً.
أنا: فيه إيه.. مالك؟؟
ياسمين: مافيش حاجة.
ولكني ترجيتها تتكلم وتفضفض.
أنا: مش إحنا دلوقتي أصحاب وأنا أقرب الناس ليكي؟
فقالت لي إنها لم تمارس الجنس مع خالي منذ سنوات لإن حالته الصحية لا تسمح إطلاقاً بذلك.
أنا: طب ليه ماطلبتيش الطلاق؟
ياسمين: طبعاً لا يمكن أبداً، رأفت ضحى عشاني رغم علمه إني عاقر، وكنت معاه في أيامه الحلوة قبل مرضه وعجزه، وإزاي يعني أسيبه دلوقتي في مرضه!! ده طبعاً من رابع المستحيلات.
أنا: لكن حرام واحدة في شبابك وجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا وهي متعة الجنس، إللي واحد محروم زيي أنا بيحلم بهذه المتعة، ولسه ماجربتهاش مع أي واحدة.
وسكتنا شوية، وبعدين أنا تجرأت وقولت...
أنا: شوفي يا حبيبتي.. أنا وإنتي محرومين من المتعة دي، وأنتي أكيد جسمك محتاجها، وأنا أكيد هلاقي متعتي معاكي وهقدر أمتعك وأعوضك عن حرمانك من المعاشرة الجنسية، وليه لأ؟ وليه مانجربش مع بعض في السر؟ أكيد هنقدر نسعد بعض أوي أنا وإنتي.
فقاطعتني ونهرتني وردت بعصبية: إنت مجنون وعديم الحياء، وماكونتش أتوقع منك الكلام الفارغ ده.

وغيرنا الموضوع، وهي زعلت مني، وقالت: من دلوقتي إنسى إننا صحاب، وعشان أنا مش عاوزة خالك يلاحظ حاجة أو أي تغيير مني ناحيتك فسأضطر إني أعاملك قدامه زي ما كنا قبل كده، لكن مافيش بينا أي كلام تاني بعد كده.
ومشينا ورجعنا عند خالي وإصطحبناه للفندق.
وهما دخلوا الجناح بتاعهم يرتاحوا، وأنا دخلت الجناح بتاعي، وكل تفكيري في مواصلة الضغط على ياسمين لإزالة رهبتها وغضبها من كلامي معاها مستغلاً حرمانها الجنسي في الوصول للمتعة الجنسية الحقيقية المتبادلة معاها، وخاصة إن إحنا الإتنين محتاجين لكده.
ولكن من الواضح إنها إتأثرت من كلامي معاها، لإن كلامي لعب على الوتر الحساس في حياتها الجافة مع خالي ومعاناتها وحرمانها من المتعة الجنسية الحقيقية وهي في أشد الإحتياج لها.
وفي مساء ذلك اليوم وخلال سهرتي معاهم في تراس الفندق، أنا لاحظت تغيير ملحوظ في مكياچها ولبسها الذي كان أكثر تحرراً وإثارة عن ما قبل، ونظراتها لي وطريقة كلامها معايا في وجود خالي، وطريقة وحركة شفايفها بشكل مثير خلال شربها لكوباية العصير، وتركيز نظرات عيونها بلمعان وشهوة ورغبة على شفايفي أثناء كلامي.
وأنا إتأكدت من رغبتها وإستجابتها لكلامي (وقت الغدا).
وأكثر من ذلك لما حسيت بحركة رجليها على رجلي من تحت الترابيزة وهي بتقترح على خالي بأن ناخذه إلى أماكن تانية للتغيير والإستمتاع بالأجازة دي في هذا المكان الرائع.
وإقترحت ياسمين على خالي إننا نقضي اليوم التالي من أوله على الشاطئ.
وكان خالي دايماً بيوافقها على كل شئ هي بتختاره عشان تستمتع هي بوقتها وحياتها، وكانت راحتها ورضاها وإستمتاعها هو كل حياته.
وبعد السهرة طلعنا ننام وأنا مشتاق لتاني يوم بفارغ الصبر، وقبل ما أنام إتفاجئت برسالة بسيطة منها على موبايلي بتقولي فيها (ماتزعلش من كلامي وقت الغدا يا حبيبي، أنا آسفه).
وأنا حاولت أرد على رسالتها وأكلمها، لكنها كانت قفلت موبايلها على طول.
وبكده أنا إتأكدت من رغبتها وإستجابتها لكلامي وإن الصنارة غمزت خلاص.
________________

(الجزء الثاني) قصة لهاني الزبير
______________

وصلنا في الجزء الأول إني أنا إتأكدت من رغبتها وإستجابتها لكلامي وإن الصنارة غمزت خلاص.
وصباح تاني يوم مباشرة نزلنا للشاطئ، وخالي معانا قاعد على كرسيه المتحرك، وأخذنا شالية لتغيير هدومنا.
وأنا لبست مايوه شورت، وياسمين لبست مايوه بيكيني وعليه كاش مايوه مداري بطنها بس، وقعدنا على الشاطئ تحت الشمسية نتكلم ونضحك ونهزر بعد ما فطرنا.
خالي رأفت: إنتم ليه لسه قاعدين؟سيبوني أستمتع بتغفيلة نوم في الجو الممتع الجميل ده، وإنزلوا إنتم البحر، دي المية هنا جميلة جداً.
وأنا وياسمين قومنا من تحت الشمسية، وهي نزلت الكاش مايوه، وكانت مفاجأة ليا لما شوفتها بالمايوه البيكيني، لإنه كان لونه دهبي زي لون جسمها ومثير جداً ومن النوع الناعم وصغير أوي ومبين كل مفاتنها، وكإنها عريانة ملط.
وياسمين مسكتني من إيدي وإحنا ماشيين ونازلين المية، وأنا كنت منبهر من جمال وإثارة جسمها وهايج عليها مووت ومرتبك جداً لدرجة إني إتكعبلت ووقعت في المية، وهي حست بإرتباكي وراحت ساحباني من إيدي برقة ونعومة وقومتني.
ياسمين: يللا قوم يا فالح.. كويس إن خالك مش واخد باله.
وأنا قومت وقفت ولسه هي ماسكه إيدي وسحبتني ودخلنا جوه المية شوية وبنتكلم وبنضحك.
ياسمين: على فكرة.. إنت فاجئتني بالتعبير عن مشاعرك ناحيتي، وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع خالك وحرماني الجنسي وعطش جسمي كأنثي لهذا الجنس وإللي بيسببه ليا من أرق على طول وعصبية دايمة ماكانتش أبداً من طباعي فحركت فيا الأنثي!! فتأسفت أنا لها.
أنا: من المؤكد إني ماكونتش أقصد أضايقك، ولكني لاقيت فيكي المتنفس الوحيد لمشاعري، فأنا أحبك وأعشق فيكي روحك الجميلة وقلبك الحنون.
ودخلنا في المية أكتر بعد أن إبتعدنا عن أنظار خالي إللي دخل في نوم عميق.
وياسمين كانت مش بتعرف تعوم كويس عكسي تماماً، فقربت منها ومسكت جسمها من وسطها عشان أعلمها العوم خوفاً عليها من الغرق، إلا إنني كنت أنا إللي غرقان من كتر التفكير فيها وفي جسمها المثير الملاصق لجسمي بعيداً عن العيون.
ومع كل لحظة تلامس جسمي لجسمها كنت أشعر وكأن الكهرباء تصعقني صعقاً وأشعر برعشة جسمها فأضم جسمها لجسمي أكتر، وكأني ألقي بجسدي في النار الملتهبة ولكنها نار لذيذة وممتعة زي العسل.
ودخلنا في المية أكتر، وكلما تصدمنا الأمواج كانت ياسمين تخاف وتلزق جسمها في جسمي أكتر، فتجرأت أنا شوية وأخدتها في حضني ولمست بزازها بإيدي، ولاقيت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع، وحاولت تمنعني.
أنا: حبيبتي ياسمين.. إنتي هتخسري إيه لو سيبتيلي نفسك وما منعتيش جسمك وقلبك عني؟
ياسمين: وإنت هتكسب إيه يعني من كده؟
أنا: هكسب روحي وإللي باقي من عمري، هكسب كتييير وأروي عطش السنين مع أحلى وأجمل
أنثى في الوجود، هكسب متعة جنسية حلمت بيها سنين عمري كله، هكسب جسم محتاجني وأنا محتاجه أعوضه ويعوضني، أدوب فيه ويدوب فيا، ياسمين.. أنا بحبك وبعشقك بجنون يا روحي.
وبوستها في رقبتها وهي بتحاول تبعد عن شفايفي بدلع وأنا لسه حاطط إيدي على بزازها.
وفي لحظة ما هي كانت بتحاول تتفادى موجة عالية فدخلت في حضني أوي، وأنا ضميت جسمها كله لجسمي أوي، وإنتهزت فرصة اللحظة دي وهي دايبة في حضني وبوستها في شفايفها بوسة سخنة وطولت فيها، لاقيتها دابت وساحت مني خالص، وهي بقت متجاوبة معايا، وتحولت البوسة لمص ولحس شفايفها ولسانها لشفايفي ولساني.
وهي بدأت تغمض عينيها وتسيب نفسها خالص في حضني وهي هايجة وممحونة أوي في المية.
وطبعاً كان زبي واقف وإنتصب زي الصاروخ.
وأنا طلعت زبي من جنب المايوه بتاعي ليلامس كسها من على أندر البيكيني بتاعها، وبدأت أحرك زبي على كسها من برة، وهي في حضني، وأنا بإيدي التانية بضغط على طيزها من ورا، وكنت خلاص مصمم على إني لازم أنيكها في الوقت ده مهما يحصل.
رغم إنها كانت خايفه من إن حد يشوفنا كده ونتفضح لكنها كانت موحوحة وهايجة ومتجاوبة معايا أوي.
وأنا مسكت إيدها وحطيتها على زبي المنتصب وإحنا في المية، وهي بدأت تحسس على راسه ومسكته بإيديها وشهقت جامد.
ياسمين: واو.. يخربيتك.. إيه ده كله!!
ومسكت زبي كله وبتدعك راسه بإيدها، ودخلته بين فخادها تحت كسها من على أندر البيكيني وضمت فخادها عليه.
أنا حضنتها أوي وبوستها في شفايفها بوسة خفيفة عشان ماحدش من الناس ياخد باله من إللي بنعمله من تحت.
وأنا كنت مصمم على إني لازم أمارس معها الجنس في المية، وهي منعتني.
ياسمين: بلاش دلوقتي يا حبيبي الأيام بيننا وأنا مش هعتقك، دا أنا محرومة فعلاً وإنت المُنقذ الوحيد ليا دلوقتي.
لكني انا أصرّيت أن أدوقها زبي في كسها، وخاصة إني كنت وقتها هايج عليها مووت.
فسحبتها جوه المية شوية عشان نكون متداريين وهي لازقة فيا أوي وخايفة من المية.
ولما وصلنا لحتة متدارية شوية، أنا بدأت أحسس وأضغط على كسها من برة، وهي سايحة مني خالص، فدخلت إيدي من جنب أندر البيكيني بتاعها ولعبت بزنبورها، وأزحت حرف أندرها ودخلت راس زبي في كسها، وهي تأوهت جامد، ورمت راسها على كتفي وبتعضني في كتفي ورقبتي.
ياسمين: إنت بتعمل إيه يا مجنون!
ولكني كنت مصمم إني أنيكها بزبي في كسها، وخاصة إن مافيش حد شايفنا في المكان ده والمية واصلة لحد رقبتنا.
وهي كانت لازقة في جسمي أوي وأنا حاضنها من تحت.
فسحبتها على صخرة قريبة مننا، ولسه واخدها في حضني وراس زبي بين شفرات كسها، وسندت ضهري على الصخرة ورفعت فخدها، وحاولت أدخل زبي كله في كسها وهى متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وأنا بضغط بإيدي على طيزها من ورا عشان زبي يدخل في كسها أكتر، لكن زبي لم يدخل بكامل طوله وحجمه في كسها.
وهي من شدة هيجانها وأنا بمارس معاها الجنس إللي هي محرومة منه من زمان فكانت هايجة أوي وبتغرز ضوافرها في ضهري وهي حاضناني أوي.
وفضلنا كده شوية كتيرة حتى وصلت هي لرعشتها ونزلت عسل شهوتها بغزارة وأنا قذفت شلالات لبن من زبي في كسها، فحضنتني أوي.
ياسمين: أححححح.. إنت كنت هتموتني، إنت كده صحيت العفريت إللي كان نايم جوايا، وأنا كده مش هسيبك تروح مني، إنت عوضي عن كل الحرمان إللي كنت عايشاه.
(وبالنسبة ليا أنا كانت دي بداية لمتعة حقيقة، وأخيراً وصلت لأعماق هذا الجمال البكر إللي ماحدش لمسه غير خالي، وكنت عارف إن دي بداية متعتي معاها لإني دوقتها المتعة الجنسية الحقيقية ورجعتلها إحساسها بأنوثتها وبالنشوة والشبق الجنسي الحقيقي).
وخرجنا من الماء وهي ماسكه إيدي وعينيها كلها حب وشهوة.
ياسمين: ميعادنا الليلة يا حبيبي، لازم أدوقه صح يا بلاش!!
ووصلنا عند خالي إللي كان لسه نايم تحت الشمسية، وصحيناه.
خالي: يااااه.. أما حتة نومة عسل، عملتوا إيه؟ إنبسطوا بمية البحر؟
ياسمين: بصراحة يا رأفت.. أنا إنبسط أوي، وإتمتعت متعة كنت محرومة منها ومش هفرط فيها أبداً، دا البحر ده أحلي متعة في الدنيا.
وهي ميلت على خالي وباسته علي جبينه وشكرته علي إنه سمح لها بالنزول للبحر معايا، وغمزت ليا بعينها طبعاً من غير ما خالي يأخذ باله.
ورجعنا الفندق.
وعلى الساعة 9 بالليل نزلنا إحنا التلاتة لبهو الفندق وإتعشينا، وكانت هناك حفلة راقصة، وطلب خالي مني أن أراقص زوجته ياسمين، وهي رفضت وتمنعت وقالت لأ طبعاً ماينفعش إنت كده بتكسفني يا رأفت.
فقال لها قومي يا حياتي ده رامي إبن أختي بيحل مكاني عيب عليكي كده، أنت بتكسفيني ليه.
ونظر لي خالي وقال لي خدها من إيديها ووريها الرقص علي أصوله.
وهو بيضحك بصوت عالي.
وأنا قومت وسحبتها للرقص، ودخلنا في وسط الناس على البيست عشان خالي ماياخودش باله مننا، ورقصنا، وأنا ضميتها أوي في حضني وهي متجاوبة معايا أوي في الرقص، وهي إندمجت في حضني وكأننا نتواعد لحفلة جنس مرتقبة.
ورجعنا بعد إنتهاء الرقصة لخالي إللي قالها: أنا عاوزك تتمتعي وتنبسطي على راحتك يا حبيبتي، دا رامي حبيبي إبن أختي وأنا بعتبره إبني بالظبط.
وطلعنا ننام بعد هذه السهرة الممتعة والرقص إللي تلاحم فيه جسمي مع جسم حبيبتي معشوقتي الفاتنة المثيرة ياسمين زوجة خالي.
وهما الإتنين دخلوا الجناح بتاعهم وأنا دخلت الجناح بتاعي عشان أنام، ولكن تفكيري مشغول بوعدها ليا (لما كنا على البحر) بأنها الليلة لازم تدوق زبي وتشبع منه.
________________

(الجزء الثالث) قصة لهاني الزبير
________________

وقفنا في الجزء الثاني لما خالي رأفت وزوجته ياسمين دخلوا الجناح بتاعهم وأنا دخلت الجناح بتاعي عشان أنام، ولكن تفكيري مشغول بوعدها ليا (لما كنا على البحر) بأنها الليلة لازم تدوق زبي وتشبع منه.
وعلى الساعة واحدة بعد نص الليل كانت ياسمين بتخبط بشويش على باب الجناح بتاعي، فتحتلها ودخلت عندي.
وأنا سألتها عن خالي، وعرفت منها أنه أخد العلاج والحبوب المنومة إللي بتنيمه للصبح.
وكانت متزينة وكإنها عروسة في ليلة الدخلة، ولابسه روب طويل، وأخدتها في حضني، وأنا كنت لابس شورت قصير بس بدون بوكسر، وقلعتها الروب، وهي كانت لابسه تحت منه قميص نوم قصير شفاف بحمالات على جسمها بدون أي ملابس داخلية.
وأنا في نشوة أول لقاء جنسي حقيقي معاها كنت هايج عليها مووت وهي في حضني بقميص النوم المثير فقط، فقلعتها القميص بسرعة، وهي بقت عريانه ملط، وأنا لسه بالشورت، ونيمتها على ضهرها على السرير ونمت فوق منها وبدأت في البوس والمص في شفايفها وبلساني بلحس وأمص في لسانها وسحبته بين شفايفي وبمص منه شهد ورحيق الشهوة.
ونزلت على رقبتها وصدرها بوس ولحس، ووصلت لبزازها المنجاوية.
وأخدت حلمات بزازها المنتشية بين شفايفي بمصهم بجنون كإني رضيع جائع.
حتى بدأت ياسمين تإن وتتأوه من الشهوة.
وأنا كنت من شدة إشتياقي لجسمها المثير كنت نسيت أقلع الشورت بتاعي، وزبي واقف ومنتصب أوي وبقا الشورت عامل زي الخيمة من إنتصاب زبي فيه.
وهي مركزة عينيها على منظر إنتصاب زبي في الشورت فشهقت شهقة لبونة، ومسكت زبي من فوق الشورت.
ياسمين: أووووه.. إيه ده كله.
أنا: ده من إشتياقه للدخول في عِشه.
ياسمين (وهي بتضحك): ممكن أشوفه؟
أنا قلعت الشورت وسحبته من بين رجليا ورميته بعيد.
أنا: حبيبتي.. ممكن تشوفيه وتمسكيه وتمصيه وتاكليه كمان.
وكانت راس زبي حمرا ومنفوخة.
وهي مسكت زبي وبقت تحسس على راسه بنعومة ولبونة، فزاد طول زبي وإنتصابه في إيديها.
ياسمين: واو.. ده زبك حلووووو وكبير أوي وأكبر من كل إللي شوفتهم في المجلات وأفلام السكس، ده زي ما يكون زب حصان!!
وأنا ضحكت على كلامها، ومسكت إيدها بإيدي على زبي وبدأت أدعك زبي في إيدها الناعمة.
وبإيدي التانية بحسس على فخادها، وطلعت فوق شوية لكسها، ودخلت إيدي لكسها أدعكه لها، ثم دخلت صوابعي جوه كسها وبلعب لها في زنبورها وهى بتدعك زبي بإيدها بلبونة أوي.
وأنا عدلت جسمي ونمت على ضهري وسحبتها فوق مني ولافيت جسمها وهي في حضني، وبقا كسها على وشي، وهي وشها فوق زبي، وبدأت في لحس ومص كسها، وهي لسه ماسكه في زبي بإيدها.
أنا: مصيلي زبي يا روحي.
وهي بدأت تلحس زبي بلسانها.
أنا: مصيه يا روحي زي ما أنا بمص وبلحس في كسك.
وأنا مسكت زبي ودخلته بين شفايفها وساعدتها في فتح بوقها بالطريقة الصحيحة لمص زبي.
وهي بدأت تمص وتلحس في زبي ودخلته كله في بوقها وشغاله فيه مص ولحس، وأنا شغال لحس ومص بشهوة في كسها وزنبورها وأعضها في زنبورها، وهى بتتأوه جامد وبدأت تصرخ من هيجانها بسبب لحسي ومصي لكسها وزنبورها، وهي إترعشت أوي وإندفع عسل شهوتها بيسيل من كسها على وشي وأنا بلحسه بشهوة، وهي كانت بتوحوح وبتمص زبي بشهوة جنونية وتعض راسه حتى قذف زبي كمية من اللبن في بوقها وهي بتلحس وتمص لبني، وأثناء ذلك أنا دخلت زبي كله وحشرته في بوقها كإني بنيكها في بوقها وهي بلعت جزء كبير من لبني إللي نازل من زبي.
وبعد ما هدينا إحنا الإتنين شوية، نزلتها من فوق مني ونيمتها جنبي وأنا واخدها في حضني وجسمها كله داخل في جسمي، وهي ماسكه زبي بإيدها.
ياسمين: أححححح.. لبنك نازل سخن وطعمه لذيذ أوي، بس ليه طعمه لازع شوية كده؟
أنا: بس عشان أول مرة هتحسي بكده، لكن لما تتعودي عليه هتحبيه.
ياسمين: عارف يا حبيبي.. دي أول مرة في حياتي أمص زب راجل وحد يمصلي كسي، وكمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة، دا أنا ماكونتش عايشة، ياالهوووي عليك، دا إنت فعلاً دكر بصحيح.
أنا: حبيبتي ياسمين.. أنا مش هدوقك لبن زبي بس.. دا أنا هدوقك أحلى عسل في الدنيا إللي أنا دوقته وشربت منه.
ياسمين: عسل إيه يا حبيبي؟
أنا: عسلك يا روحي، عسل كسك يا حبيبتي.
وأنا مسحت بإيدي عسل شهوتها إللي كان لسه بيسيل من على كسها، وحطيت صوباعي بعسلها في بوقها وبلحسها عسل كسها فى بوقها، وهي بتلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها بشهوة وشغف.
ياسمين: يخربيت عقلك، دا إنت راجل مجنون بجد، وإنت عرفت كل الحاجات دي منين؟ دا أنا إللي متجوزة من سنين خايبة خالص!! دا إنت طلعت أستاذ جنس على حق يا عفريت.
أنا: حبيبتي.. هوه إنتي لسه شوفتي حاجة يا روح قلبي، لسه كسك ماداقش زبي!!
كل ده وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها ،وبلعبلها بإيدي في كسها وبإيدي التانية بقفشلها في حلمات بزازها، وبضغط على كسها، وهي لسه ماسكه زبي مش عاوزه تسيبه.
ياسمين: آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية يا رامي.. أححححح.
أنا: مالك يا روحي؟
ياسمين: مش قااادرة يا حبيبي.. عاوزاك أوي دلوقتي.. آآآآآه.
وأنا روحت منيمها على ضهرها ونمت فوق منها وواخد شفايفها في شفايفي بوس ومص ولحس، وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتفرك تحت مني ومسكت زبي على كسها وعاوزه تدخله بسرعة.
وأنا بصيت في عينيها إللي كانت بتبص في عينيا بشهوة جننتني وكانت عينيها بتنادي عليا مشتاقة للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش.
ياسمين: أووووف.. همووت يا رامي.. دخله يا حبيبي.. آآآآآه.
أنا: أدخله فين؟
ياسمين: أووووف.. في كسي.
أنا: أدخل إيه في كسك؟
ياسمين (وهي بتصرخ): زبك.. همووت يا روحي.. يللا حط زبك في كسي ونيكني بزبك.. آآآآآه..
آآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي.
وكان كسها ناعم وطري أوي زي الچيلي ولسه ضيق لإنها مش بتتناك من زمان.
وأنا دخلت راس زبي بصعوبة بين شفرات كسها، ولما حاولت إدخال باقي زبي كله في كسها، هي صرخت أوي من الألم.
ياسمين: إستنى شوية يا حبيبي، أنا مش قادرة، زبك كبير أوي، وكسي باين عليه نشف وضاق من قلة النيك.
وأنا شغال بوس في شفايفها ودعك في حلمات بزازها وتفريش ودعك بزبي على شفرات كسها، وشغال بعبصة ودعك بصوابعي في فتحة طيزها من تحت وهي كانت هاجت أوي، وكانت إفرازات كسها لينت كسها شوية.
وأنا فتحت فخادها أوي وهي رفعت رجليها وحوطت بيهم جسمي من وسطي، وأنا مسكت زبي وبدعكه في زنبورها وشفرات كسها الوردي الساخن، وبدأت أدخله وأضغط بيه في كسها شوية شوية، وهي بتقذف عسل شهوتها بغزارة، فإندفع زبي كله في أعماق كسها بكل سهولة بسبب رطوبته من عسل شهوتها المتدفق.
وأنا عشان أهيجها أكتر كنت بحرك زبي وأدخله وأخرجه من كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه أوي.
ياسمين: أححححح.. وبعدين معاك يا رامي، حبيبي.. أنا مش مستحملة إللي إنت بتعمله ده، دخلوووو كله كله جووووه كسي.
وأنا دخلت زبي كله مرة واحدة، وكان زبي بيحك في جدار أعماق كسها إللي كان مولع ناااار.
وأنا رفعت جسمي شوية وطلعت زبي شوية من كسها، وهي صرخت وسحبت جسمي كله على جسمها.
ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. أنا كده همووت منك.. دخلووو يا روحي.. دخلوووو كله في كسي ونيكني.
وأنا نزلت تاني بجسمي عليها ودخلت زبي كله مرة واحدة في أعماق كسها لحد ما بيوضي كانت لامسة شفرات كسها، وهي بتصرخ.
ياسمين: أححححح.. آآآآآه.. كله.. كله.. أوي.. أحححح.. نيكني يا حبيبي.. نيكني بزبك في كسي.. آآآآآآه.
وأنا ثبت زبي جوه كسها، وهي كانت بتتلوى تحت مني وبتضغط على جسمي برجليها من ورايا وزبي بينبض جوه كسها المولع ناااار ومشتاق للنيك.
ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحه.. أححححح.. آآآآآه.. أووووف..
آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي بزبك يا روحي خلاص مش قادره أتحمل.. آآآآآه.
وفضلنا على الوضع ده كده شوية كتيرة وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي.
ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، وزبي راشق كله أوي في كسها، ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زيى مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط طبعاً.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها.
وطبعاً أنا ماطلعتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها، قامت هي وطبعت بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زبي.
أنا: دا إنتي كنتي مشتاقة وشرقانة أوي يا لبوة.
ياسمين (وهي بتضربني بالراحه على صدري وبتقرصني في زيى): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إتمتعتي يا روحي؟
ياسمين: حبيبي إنت حسستني إني أميرة وكأني كنت طايرة في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
انا: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي يا روحي أكتر ولا مع جوزك لما كان بينيكك زمان؟
ياسمين: شوف يا رامي.. أنا هكلمك بصراحة.. جوزي حاجة وإنت حاجة تانية خالص يا روحي، وأنا معاك كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن جوزي أيام لما كان بينيكني زمان كان عديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية والرغبة الجنسية، وكان مش بيقرب مني إلا لما أنا بتحايل عليه، ولما كان بينام معايا كان مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزبه ينام على طول، والمصيبة زادت بعد الحادثة بتاعته وإحنا في ألمانيا من سنين ونتج عنها عجزه الجنسي، وبقا مش بيقرب مني نهائي، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب، أومال أنا كنت ليه دايماً عصبية ومتوترة، وكنت ألجأ لأفلام السكس وأريح نفسي بإيدي، دا أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة متجوزة.
وأنا كنت إتأثرت أوي بكلامها وخاصة لما شوفت عينيها مليانة دموع، وأخدتها في حضني ورجعت ابوسها في خدودها وشفايفها.
أنا: حبيبتي من هنا ورايح أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
ياسمين: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي وعشق عمري يا رامي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزبك فظيع وحلووو أوي يا روحي، وعرفت إنك أجمد زب في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوة إللي معاه، فاهمني
يا روحي؟
أنا: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
ياسمين قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زبي.
وأنا ماسك بزازها وهي بتدعك في زبي بأيديها، ونزلت عليه تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زبي بشفايفها وتلف لسانها على راسه وبتدعك وتفرك زبي بأيديها.
وانا كنت ماسك راسها وببص في عينيها وهي في عالم تاني.
وهي دخلت راس زبي في بوقها بالراحة وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس في زبي وتدخله تمصه تاني، وأنا في عالم تاني وعمال أتأوه من المتعة وهي بتدخل زبي في بوقها وتطلعه وتدخله أكتر وتمصه وتلحس راسه وتكمل مص لحد ما عروق زبي كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي، وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زبي والمص واللحس وبتدعكلي زبي مكان ريقها إللي بيسيل على زبي وباصه في عينيا.
وكان زاد وكبر طول وعرض زبي وهي بتلحسهولي وتمصه بشهوة جنونية.
وكان زبي واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونة وهايجة أوي.
وإحنا الإثنين في قمة الهيجان والمتعة طلبت ياسمين مني إني أنام على ضهري ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وجهي وأخذت زبي (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونة وشرمطة وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ زنبورها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه.. هموت مش قادره أحححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت ياسمين ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي بمص فيهم بالتبادل.
وفضلنا كده أكتر من نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها تاني وهي فاتحة فخادها ورافعة رجليها ونمت فوق منها وزبي واقف ومنتصب بين فخادها وأنا بدعك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوة والمتعة، وبتترجاني إني أدخل زبي بسرعة في كسها المولع نااار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطي بفخادها وبتضغط بيهم على ضهري فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها على جسمها فإندفع زبه ودخل كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وأنا فضلت أدخل زبي في كسها وأخرجه وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة والمتعة.
وكان كسها سخن مولع أوي.
ولما أنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وانا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أححح.. وآآآآآه.. وأووووف.. مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني واخدتها على حجري وهي في حضني وهي بترفع وتنزل نفسها على زبي بمساعدتي والوضع ده هيجها ومتعها أوي.
وبعد شوية لما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها.
وكان لسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زبي في كسها وببص في عينيها.
أنا: أحححه على كسك يا روحي.
ياسمين: آآآآآه.. مش قادرة يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زبك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي بجد.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها في حياتي يا لبوتي.
ياسمين سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، أنا قومت برشق زبي كله تاني في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً عريانين ملط.
وكان على وشها سعادة وفرحة وبهجة لإحساسها معايا بنشوة وراحة جنسية لم تشعر بها في حياتها قبل كده.
ياسمين: يااااه.. يا حبيبي، دا أنا ماكونتش عايشة وكنت فعلاً محتاجالك أوي، دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء، دا فعلاً الجسم بيحتاج الجنس عشان يرتاح، إنت يرحتني ومتعتني أوي معاك يا روحي.
أنا: حبيبتي ياسمين.. أقولك بصراحة.. أنا مارست الجنس كتير في مصر وفي أوروبا مع ستات وبنات قبل كده، لكن عمري ما حسيت بالحب والمتعة الجنسية زي ما حسيتها معاكي دلوقتي يا روحي، ولا حسيت بلذة طعم الأنثى الحقيقية إلا في حضنك يا حبيبتي.
ياسمين (وهي بتقرصني في زبي): من الليلة مافيش جسم واحدة غيري هيلمسك يا شقي، إنت خلاص بقيت بتاعي أنا بس يا حبيبي.
أنا: حبيبتي من دلوقتي أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك إنتي بس، وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
ونمنا أنا وياسمين في سريري وإحنا عريانين وحاضنين بعض ساعة تقريباً، وصحينا قرب الفجر،

وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض.
وهي لبست قميص النوم والروب بتاعها وباستني في شفايفي بوسة خفيفة، وخرجت من الجناح بتاعي تتسحب وراحت الجناح بتاعهم،
ونامت على سريرها جنب جوزها إللي كان نايم نوماً عميقاً وماحسش بحاجة.
والصبح كانوا صحيوا من النوم ولبسوا هدومهم في إنتظار مندوب المركز العلاجي لإصطحاب جوزها لإستكمال برنامج العلاج.
وبعد نص ساعة وصل مندوبي المركز وأخذوا خالي للمركز العلاجي لإستكمال برنامج العلاج الطبيعي والطبي الذي سيستمر حتى مساء اليوم.
وبعد خروج خالي، إتصلت ياسمين بيا وقالت لي إن خالي راح المركز العلاجي وإنها لوحديها وجعانه جداً ومنتظراني نفطر سوا في جناحها.
أنا قومت ولبست وروحتلها الجناح بتاعهم وطلبنا فطار من الفندق وفطرنا سوا وإحنا بنأكل بعض وهي في حضني وكإننا عريس مع عروسته يوم الصباحية.
وقلعنا هدومنا وكررنا إللي عملناه طول الليل، ولكن بشهوة وإثارة أسخن وأمتع لإنها كانت إرتاحت شوية بعد أول نيكة لها في كسها بالليل منذ سنين كتير.
وفي اليوم ده نيكتها في كسها مرتين ونيكتها المرة التالتة في طيزها، وإتمتعنا أنا وهي في السرير، نيك ومليطة وشرمطة طول اليوم في غياب جوزها خالي رأفت.
وإستمر هذا الوضع طول أيام إقامتنا في الفندق في جنوب سيناء، وأنيكها في البحر، وفي جناحي بالليل، أو بالنهار في جناحهم أثناء غياب خالي في المركز العلاجي.
وبعد إنتهاء الأجازة رجعنا أنا وهي وخالي لڤيلتهم بالمزرعة، وإستمرت علاقتي الجنسية بياسمين زوجة خالي، وكنا نلتقي (بعد نوم خالي) ليلاً في جناحي بالڤيلا ونعيش ملحمة حب وعشق ونيك لنروي عطشنا الجنسي بين أحضان بعض في السرير.
حتي توفى خالي منذ ثلاثة شهور، وأنا تزوجت عشيقتي وحب عمري ياسمين أرملة خالي.
وكنت أنا وياسمين الورثة الوحيدين لخالي، فإنفردت أنا بإدارة المزرعة والشركة مع زوجتي وعشق عمري ياسمين.
_________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير
فحل صغير جاد زب كبير

فحل صغير جاد زب كبير

الاصلى في السكس
عضو
إنضم:21 مايو 2025
المشاركات:28,763
مستوى التفاعل:753
الإقامة: القاهرة
نقاط سكس العرب
90,294
جميلة
 
  • أعجبني
التفاعلات: هاني الزبير

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل