ت
تيكوشيكو
الاصلى في السكس
عضو
تم تحذيره
انا احمد عندي ١٨ سنة عايش مع ابويا سامح عنده ٥٠
سنة وامي مريم عندها ٤٦ سنة وعندي اخ صغير ٨ سنين .
بدأت اعرف الجنس من اول سن ١٣ سنة واعرف يعني ايه سكس واول مرة اتفرجت على سكس كنت متوتر ومستغرب شوية ومن ساعتها بدأت اضرب عشرة وبقيت مدمن العادة السرية واكتر حاجة كانت بتشدني في فيديوهات السكس فيديوهات الابن وأمه ومكتنش لسة بفكر في امي ولا بهيج عليها لغايه ما تميت ١٦ سنة بدأت اهيج عليها . اه معلش نسيت اوصفلكو جسم امي : امي طولها حوالي ١٦٠ سنتي وزنها ٦٥ كيلو مش تخينة جسمها متوسط بزازها مش كبار متوسطة يعني واكتر حاجة بتجنني فيها طيزها ،امي متدينة شوية ولبسها برة البيت كله واسع ومبيظهرش جسمها .
نرجع تاني من ساعة ما تميت ١٦ سنة بدأت اهيج عليها بقيت اركز معاها وهيا بتغير هدومها كانت بتغير قدامي بس جسمها منش بيبان قوي لانها مش بتقف قدامي بالبرا والكلوت بتكون لابسة قميص نوم فوق الكلوت واصل لغاية الركبة فبيكون جسمها مش ظاهر قوي
وكنت بحاول برضو احك فيها وانا معدي من وراها على خفيف كدا من غير ما تاخد بالها و احضنها من ضهرها وحاول احك بتاعي في طيزها، وكنت باخد ساعات كلوتاتها اضرب بيها عشرة لما اكون هايج وكنت ساعات وانا بضرب عشرة اتخيل اني بنيكها . وكان في مرة معدي من جنب الاوضة فببص عادي لاقيتها واقفة بتغير وكانت واقفة بالكلوت بس كان لونه احمر🤩 كان النور مقفول بس فيه شوية نور داخلين من الشباك مبينين كل حاجة عشان كنا الصبح المشهد دة شوفته حوالي ٣ ثواني عشان كنت معدي من جنب الاوضة موقفتش عشان متخدش بالها ومع ذالك فضلت اليوم كله مهوس بالمشهد اللي شوفته دة وفي نفس اليوم دخلت الحمام وضربت عشرة وانا بتخيل نفس المشهد وجسمها الفاجر اللي شوفته عريان مش لابسة بس غير الكلوت ، وهيجاني عليها موقفش لغاية هنا ففمرة كنت داخل الحمام فخبط قبل مدخل لاقيتها هيا اللي بترد فجيت ارجع الاوضة على متخلص لاقيت صوت دوش شغال فمرة واحدة جه في دماغي فكرة جديدة جه في دماغي اني ابص عليها وهيا بتستحمى بس على طول عدت للوعي وطردت الفكرة من دماغي ،وعدت فترة وجه يوم لاقيتها داخلة تستحمل كنت هيجان اليوم دة فجه في دماغي نفس الفكرة اني ابص عليها وهي بتستحمى فاستنيتها لما دخلت وجيت ابص عليها بس افتكرت حاجة هبص عليها ازاي والباب مقفول ومفيش فتحة في الباب ولا اي حاجة فملقتش حاجة اعملها فتلقاءي لاقيت نفسي وطيت وببص من تحت الباب طبعا مش مبين حاجة ف ونا ببص لاقيت انعكاس السيراميك اللي تحت الباب مبين الحمام من جوا *عشان الأمر يوضح الحمام بلاط والطرقة برة سيراميك فأنت لما بتبص في السيراميك اللي تحت الباب بيظهر في السيراميك انعكاس الحمام من جوا .
اول ما بصيت لاقيت تحت الدش والماية نازلة على جسمها الفاجر وكانت مدياني ضهرها وكنت شايف اكتر حاجة بتهيجني عليها طيزها البيضة الجامدة والماية نازل عليها ولفت وشوفت بزازها وكسها بس مش بوضوح اوي عشان عليه شوية شعر وكنت عايز هاموت ادخل عليها الحمام وانيكها . وطبعا دخلت الاوضة وضربت مرتين ورا بعض وانا بفتكر جسمها وبتخيل اني دخلت عليها ونكتها في الحمام.
ومن ساعة اليوم دة وانا بقيت هايج عليها اكتر من الاول وكل ما تدخل تستحمى ابص عليها وبقيت كل ماضرك عشرة اتخيل اني بنيكها وكنت كل يوم بهيج عليها لغاية ما قررت اني هنكها واللي يحصل يحصل
اسم الرواية : رواية رحلتي للبحث عن مريم
لقراءة باقي فصول الرواية (اضغط هنا)
سنة وامي مريم عندها ٤٦ سنة وعندي اخ صغير ٨ سنين .
بدأت اعرف الجنس من اول سن ١٣ سنة واعرف يعني ايه سكس واول مرة اتفرجت على سكس كنت متوتر ومستغرب شوية ومن ساعتها بدأت اضرب عشرة وبقيت مدمن العادة السرية واكتر حاجة كانت بتشدني في فيديوهات السكس فيديوهات الابن وأمه ومكتنش لسة بفكر في امي ولا بهيج عليها لغايه ما تميت ١٦ سنة بدأت اهيج عليها . اه معلش نسيت اوصفلكو جسم امي : امي طولها حوالي ١٦٠ سنتي وزنها ٦٥ كيلو مش تخينة جسمها متوسط بزازها مش كبار متوسطة يعني واكتر حاجة بتجنني فيها طيزها ،امي متدينة شوية ولبسها برة البيت كله واسع ومبيظهرش جسمها .
نرجع تاني من ساعة ما تميت ١٦ سنة بدأت اهيج عليها بقيت اركز معاها وهيا بتغير هدومها كانت بتغير قدامي بس جسمها منش بيبان قوي لانها مش بتقف قدامي بالبرا والكلوت بتكون لابسة قميص نوم فوق الكلوت واصل لغاية الركبة فبيكون جسمها مش ظاهر قوي
وكنت بحاول برضو احك فيها وانا معدي من وراها على خفيف كدا من غير ما تاخد بالها و احضنها من ضهرها وحاول احك بتاعي في طيزها، وكنت باخد ساعات كلوتاتها اضرب بيها عشرة لما اكون هايج وكنت ساعات وانا بضرب عشرة اتخيل اني بنيكها . وكان في مرة معدي من جنب الاوضة فببص عادي لاقيتها واقفة بتغير وكانت واقفة بالكلوت بس كان لونه احمر🤩 كان النور مقفول بس فيه شوية نور داخلين من الشباك مبينين كل حاجة عشان كنا الصبح المشهد دة شوفته حوالي ٣ ثواني عشان كنت معدي من جنب الاوضة موقفتش عشان متخدش بالها ومع ذالك فضلت اليوم كله مهوس بالمشهد اللي شوفته دة وفي نفس اليوم دخلت الحمام وضربت عشرة وانا بتخيل نفس المشهد وجسمها الفاجر اللي شوفته عريان مش لابسة بس غير الكلوت ، وهيجاني عليها موقفش لغاية هنا ففمرة كنت داخل الحمام فخبط قبل مدخل لاقيتها هيا اللي بترد فجيت ارجع الاوضة على متخلص لاقيت صوت دوش شغال فمرة واحدة جه في دماغي فكرة جديدة جه في دماغي اني ابص عليها وهيا بتستحمى بس على طول عدت للوعي وطردت الفكرة من دماغي ،وعدت فترة وجه يوم لاقيتها داخلة تستحمل كنت هيجان اليوم دة فجه في دماغي نفس الفكرة اني ابص عليها وهي بتستحمى فاستنيتها لما دخلت وجيت ابص عليها بس افتكرت حاجة هبص عليها ازاي والباب مقفول ومفيش فتحة في الباب ولا اي حاجة فملقتش حاجة اعملها فتلقاءي لاقيت نفسي وطيت وببص من تحت الباب طبعا مش مبين حاجة ف ونا ببص لاقيت انعكاس السيراميك اللي تحت الباب مبين الحمام من جوا *عشان الأمر يوضح الحمام بلاط والطرقة برة سيراميك فأنت لما بتبص في السيراميك اللي تحت الباب بيظهر في السيراميك انعكاس الحمام من جوا .
اول ما بصيت لاقيت تحت الدش والماية نازلة على جسمها الفاجر وكانت مدياني ضهرها وكنت شايف اكتر حاجة بتهيجني عليها طيزها البيضة الجامدة والماية نازل عليها ولفت وشوفت بزازها وكسها بس مش بوضوح اوي عشان عليه شوية شعر وكنت عايز هاموت ادخل عليها الحمام وانيكها . وطبعا دخلت الاوضة وضربت مرتين ورا بعض وانا بفتكر جسمها وبتخيل اني دخلت عليها ونكتها في الحمام.
ومن ساعة اليوم دة وانا بقيت هايج عليها اكتر من الاول وكل ما تدخل تستحمى ابص عليها وبقيت كل ماضرك عشرة اتخيل اني بنيكها وكنت كل يوم بهيج عليها لغاية ما قررت اني هنكها واللي يحصل يحصل
اسم الرواية : رواية رحلتي للبحث عن مريم
لقراءة باقي فصول الرواية (اضغط هنا)