ا
الجامد 1000
ضيف
اولا اعرفكم بالشخصيات.
ابويا: 50 سنة موظف حكومي
امي: 40 سنة جسمها بلدي المنشوق شبة صافيناز شبة الصورة دي👇🏻👇🏻👇🏻
اختي: 20 سنة رفيعة وبتلبس ضيق علطول فيها شبة من مايا خليفة شبة دي👇🏻👇🏻👇🏻
انا: 22 سنة في كلية تجارة جسمي كويس بس مش رياضي
قرر ابويا اننا نروح مصيف اسبوع علشان الزهق الي كنا فية كلنا وعلشان نغير جو كنا اول مرة نروح فيها مصيف مع بعض.
حضرنا كل حاجة في العربية وركبنا كانت امي لابسة فستان قصير واصل للركبة ورجليها الي بتنور ظاهرة وهي منشوقة كده واختي لابسة شورت جينز ضيق قصير وبلوزة كت قصيرة بتبين صدرها
ومشينا في الطريق ووصلنا لمنطقة جبلية كده بعيدة عن الناس والعربيات مفيش غير عربية (دبل كابينه) الي هيا عجلاتها كبار كده
كانت ماشية بسرعة بس كان الطريق ضيق مينفعش عربيتين يمشوا جنب بعض السواق الي ورانا عقد يدي تلاكس علشان يعدي مع انه شايف الطريق ضيق ازاي وقعد يدي تلاكس كتير ويشتم فينا علشان يعدي ابويا سمعه وهو بيشتم قام فتح ازاز الشباك وقالة الطريق ضيق زي كسمك يا خول امي قالتلة متعصبش نفسك وسيبك منه ووصلنا لحته في الطريق واسعه شوية
امي قالت لابويا خد جنب علشان يعدي ونخلص منه ابويا قالها ماشي وطلعت العربية قدامنا قام مهدي وابويا قعد يشتم فية لحد ما العربية الي قدامنا وقفت فجأة وعربيتنا خبطت فيها كنا في مكان كده فية كوخ علي الطريق والبحر قدامه
قام السواق نزل وهو وابنة كان الراجل اسود وطول بعرض ومليان عضلات وابنة شبهه بالظبط وكان معاهم بندقية حاول ابويا انه يهرب منه بس الراجل ضرب طلقة في كاوتش العربية بتاعتنا نزلنا كلنا من العربية ليتهور ويضرب علينا نار قام الراجل مسك ابويا وقالة انا عايز حق الخبطة الي في العربية والشتيمة الي شتمتها علينا يا خول ابويا علشان يهدي الموقف قالة عايز كام واديك الراجل قعد يضحك.
انتظروا الجزء الثاني
الجزء الثاني:
كانت عيون الراجل الضخم وابنه بتفترس جسم امي واختي وهما واققين يترعشوا من خوفهم
الراجل الضخم قال لابويا ادخلوا البيت دا كان بيت مهجوم معمول من جريد ونخل واضح ان حد عملوا بس مش بيجيلوا بقالوا فترة
ابويا سمع كلامه ودخلنا جوة الببت عبارة عن اوضة وصالة كان شبة بيوت اسوان كده
قال الراجل الضخم لابويا والي كان ماسكة ابنة مفتول العضلات
علشان تمشوا من هنا لازم تدفعوا التمن ابويا علطول قالة الي تقول علية ادفعهولك بس سيبنا نمشي من هنا
الراجل قالة ابني عايز ينام مع بنتك الحلوة دي وحط البندوقية علي صدر اختي
انا قلتلة بتقول اي يا كلب انت مستحيل
قالي يابن الكلب انا اقدر اقتلكم هنا واخد الي انا عايزة ومحدش يسال فيكم
ابويا قالة لو راجل اعملها
الراجل الضخم ضرب ابويا بضهر البندقية خبطة مش قوية اوي ومسك ابويا كتفوا ومسكني انا كتفني بحبل معاه
وامي واختي قعدوا يبكوا من خوفهم علينا امي قالت للضخم بلاش بنتي لسة بنت بنوت انا هروح مع ابنك بس بلاش بنتي
ابويا قالها انتي بتقولي اي
قالتله مش انت الي وقعتنا في المصيبة دي سيبني احلها
الراجل الضخم قال لابنه وهو مبتسم اية رأيك ابنة قالة ماشي يابا
الولد خد امي ودخل الاوضة الاوضة كان فيها مرتبة علي الارض
انا كنت مربوط قدام باب الاوضة يعني كنت شايف الاوضة كلها
قعد امي علي المرتبة وقالها لو متمتعتش هروح لبنتك امي قاعدة تعيط وقالتله ماشي بس متجيش ناحية بنتي
الولد مسك شعر امي وقعدها وقلع بنطلونة وطلع زبه وقالها مصي يا شرموطة كان زبة تخين وعريض ييجي 20 سنتي طولة
امي كانت قرفانة في الاول لحد ما حطتوا في بقها وهو بيحشروا للاخر امي كانت بتفرفر بس في نفس الوقت كانت بتتمتع
قام الولد قطع فستان امي كانت لابسة تحتة كلوت اسود كان مبلول وهنا عرفت اني امي هاجت
وقطع الكلوت بتاعها وهجم علي كسها المنتوف الي ريحته من البلل قوية قعد يشفط كل العسل كل ما يشرب عسلها كانت بتجيب اكتر وهي بتتلوي تحته زي الافعي ونفسها عالي صياحها وتغنجها واهاتها المكتومة واصلة لكل مكان في البيت وهو مش عاتقها خالص
ابويا كان دايخ شوية فمكنش سامع حاجة
الولد خلص اكل كس امي اصلوا مكانش بيلحس لا دا كان بياكل كسها بقي احمر زي الجمر وسخن مولع
قام نيمها علي ضهرها ورفع رجليها وغرس زبو مرة وحدة في كسها المشتاق قامت طلعت صرخة سمعها الطير والحجر
ابويا بصلي وهو عينوا مكسورة وموطي
قعد الفحل بنيك فيها وهي بتسرخ واهاتها الي مش قادرة تكتمها اصلوا عوضها من سنين حرمان لان ابويا عندوا الضغط ومكانش بينام معاها خالص
قعد الفحل يرزع فيها والبيت كلوا يتشال ويتحط معاه
وفجأة
انتظروا الجزء الثالث
الجزء الثالث
لقيت راجلين طول بعرض داخلين البيت
انا شفتهم اترعبت هما كانوا تبع الراجل الزنجي وابنه
دخلوا سلموا علية وقالولة فين الشرموطة الي قلتلنا عليها
هي دي؟
وشاوروا علي اختي. واختي قعدت تبكي
راح قالهم هي جوة مع ابني
ولقينا الي مع امي خرج وهو شايلها وراشق زبرو في كسها وهي بتتنطط علية ومستمتعه علي الاخر وعنيها قلبت ابيض من كتر الهياج
الشاب قالنا شوفوا الشرموطة بتاعتكم اهي وهي مبسوطة
قعد يمشي بيها وهي متشعلقة علي زبو في كل مكان في البيت وهي اهاتها عالية وبتقوله هاتهم في كسي اروي عطش كسي هاتهم وغرقني
انا بصراحة عزيزي القارئ كنت هايج من المنظر اوي تخيل كده امك الي كانت كامل الاحترام يتعمل فيها كده وهي بتقول كده
ابويا كان موطي راسة وبيحاول ميشوفش ولا يسمع حاجة
لحد ما الشاب نطرهم في كس امي ورماها في الارض
ولقيت الراجلين الي جم راحوا ناحيتها وقالولها فوقي يا شرموطة انتي لسة قدامك كتير
امي حاولت تفوق وكسها نزل ييجي ربع كيلوا لبن مخلوط بعسلها
لقيت الراجلين واحد قعد يرضع بزاز امي والتاني نيمها وعايز ينيكها في طيزها بس مش عارف علشان كان زبو مش واقف اوي وهي متناكتش في طيزها فبل كده حاول كذا مرة بس معرفش لحد ما الراجل ابو الشاب دخل عليهم وقالة ريح انت شوية وقلع هدومة وظهر زبو يييجي 30 سنتي وعريض ولونه اسود اكبر من زب ابنوا بكتير امي اول ما شافت زبو برقت
حسيت في عنيها انها بتقولة (يااااااه فينك من زمان)
مسكت زبو قعدت تمص فية وهي مش عارفة تدخلوا كلة في بقها
كانت بتشنق. وتكح لحد ما عدلها وقالها وطي يا ست الحبايب
راح تافف في خرم طيزها وراشق زبو في طيزها امي قعدت تبكي من شدة الالم والمتعه وحده وحده وطيزها وسعت واتجاوبت معاه وبقت هي الي بتروح وتيجي علي زبو وهو ثابت
راح قام هو وهي وزبو لسه راشق في طيزها ومشيوا هما الاتنين راحوا عند ابويا
الراجل قالة شوف يا عرص لحم مراتك وعرضك انا بدوقه اهو وابويا بيبكي ومش مسدق
وامي اهاتها بقت اسرع والراجل سرع النيك لحد ما قالها هجيبهم قالتلة هاتهم في بوقي وفتحت بقها ونطر لبن غزير وتقيل راحت شربتوا كلوا
الراجل جالي قالي اي رايك في ست الحبايب روقناها اهي بدل ما كانت تروح لحد ويفضحها
الراجل شاف زبي واقف في البنطلون قام فكني وقالي تعالي الحس طيز وكس امك
رحت هجمت عليها وهي مرمية في الارض من التعب قعد الحس كل نقطة من كسها وهي مش حاسة مش شدة التعب روحت قلعت وناطط عليها اول ما دخل زبي في كسها رحت جبتهم
الرجالة قعدوا يضحكوا وقالولي تعيش وتاخد غيرها
لقيت الشاب قرب من اختي وهي بتبكي ومسك شفايفها واشتغل بوس فيها
هي في الاول كانت مش متجاوبة ولكن سخنت ولقيتها ممحونة معاه راح قلعها الشورت والبلوزة وظهرت طيزها وبزازها النافرين
راح قعد يلحس كسها من فوق الكلوت وهي شغالة نافورة عسل مش بتقفل راح قلعها الكلوت وظهر احلي واطعم كس ممكن تشوفة شفراتها الي لونها وردي وفي رسمة فوق كسها وزنبورها الي طالع لبرا راح الشاب هجم علية وقعد يلحس راحت وهي متجاوبة معاه واهاتها اعلي من صوت امها راحت رعشت ونطرت عسلها ييجي متر لقدام من شدة اللحس
الراجلين دخلوا مسكوا امي بعد ما فاقت وغسلت عسلها واللبن واحد راشق زبو في كسها والتاني في طيزها بعد ما وسعت وقعدوا ينيكوا فيها وانا كنت ماسك ايديها علشان متقعش
الشاب خلص من لحس كس اختي قام قالها تعالي مصي عايز اشوف انتي احلي ولا امك في المص
اول ما شفت زبة دخلتوا في بقها علي طول وقعدت تمص
الشاب قال لابويا شوف بنتك القحبة بتعمل اي اسالها مصت كام زب في حياتها اللبوة دي
كان ابويا استسلم للامر ومش بيتكلم وهو شايف مراته بتتفشخ من اتنين جوة وبنتة بتمص بطريقة احترافية كانها بطلة بورن
انا والاتنين جوة قعدوا يبدلوا علي امي والراجل الاسمر دخل معانا وقالي هخليك تتبسط قام قايلها مصي زبر ابنك مسكت زبري وقعتد تمص فية
والشاب واختي خلصت مش قام الشاب مدخل صباعوا في كس اختي وهي بتصرخ من كتر الهياج الي هيا فية ولسة بيدخل الصباع التاني قامت صرخت صرخة زلزلت المكان ونزلت ددمم البكارة بتاعها علي ايد الشاب قام راح لابويا وحط الدم في بقوا وقالوا شرف اللبوة اهو
قام مسك اختي وقعدها علي زبو براحة وهي بتتالم وحده وحده اتعودت علية وفضلت تتنطط وتطلع وتنزل بسرعه
خرج الراجل الاسمر من جوة وشاف ابنه بينيك البنت قام فاكك ابويا وقالة اي رايك وقالة زبك واقف في البنطلون وامرة ان يقلع وفعلا ابويا قلع وقرب عند اختي وهي بتتطط علي زبر الشاب وقالها مصي زب ابوكي البنت رفضت راح قالها لو ممصتيش هقتلوا قامت قعدت تمص فية
وانا الراجلين جوة بنتبدل علي نيك امي لحد ما جبنا لبن كل واحد مرتين وهي جابت عسلها ييجي 10 مرات وخرجنا برا لقيت ابويا نايم في الارض واختي راكبة فوق زبة وبتمص زبر الراجل الاسمر لحد ما خلصوا والراجلين مشيوا مفضلش غير انا وابويا والراجل الاسمر وابنة الشاب و الشراميط (اكيد عارفينهم مين هههه)
ادي جزء منهاقرر الاب 50 عاما اخذ زوجته صاحبة ال 45 عاما وابنه الشاب 18 عاما وابنته 22 عاما للتخييم ورحلة للخروج من مشاكل العائلة النفسية وضغط العمل .
توجهوا جميعا بالسيارة خارج المدينة وصولا الا مناطق جبلية للتخييم في كوخ قديم يملكه صديق للعائلة. وكان الجميع بسعاده كبيرة بهذه الرحلة وجمعوا كل ما يحتاجون لقضاء اسبوع رائع بين الطبيعة وبعيدا عن هموم المدينة. طوال الطريق والاب ينظر لزوجته ذات الجسم الرشيق والسيقان الجذابة الواضحة تحت تنورة لا تكاد تخفي شيء وكل فكره استعادة اللحظات الجنسية القديمة اللتي افتقدها مع زوجته. وبالمقعد الخلفي جلس الشاب جانب اخته المعروف عنها جمالها وشقاوتها ولبسها المتحرر حيث لبست شورت ضيق قصير جدا من الجينز جعلت عيناه لا يفارقان مؤخرتها وبلوزة قصيرة تظهر صدرها الرائع . وحين اصبحوا داخل المناطق الجبلية وبعيد عن الناس والسيارت في طريق وعر وضيق اقتربت ورائهم سيارة دبل كابين ذات عجلات كبيرة ومسرعة وبدا السائق يطلق زامور سيارته للمرور . والطريق بطبيعتها ضيقه فلم يفتح الاب مجال لمرور تلك السيارة . حاولت الزوجه تهدئته ليتوقف جانب الطريق ويجعلهم يمرون ولكنه كان اعند من ذلك وبدا يسير بسرعة ابطأ من السابق. والسيارة اللتي خلفهم تحاول بكل الطرق المرور ويعطي سائقها اشارات بضوء السيارة ولكن دون فائدة. وفجأة اتسعت الطريق قليلا فتجاوزت السيارة الغريبة عن العائلة ودفعته للسقوط جانب الطريق .. وحين مرت من جانبهم كان فيها رجل ضخم ذو لحية بيضاء وشارب كثيف وشاب مفتول العضلات اسمر البشرة بجانبه ورمقوهم بنظرية سخرية واستهتار .. فما كان من الاب الا ان بدا السب والشتائم عليهم وحاول اللحاق بهم. وبدات المطارده والام والاولاد مرعوبين من الموقف ويحاولون تهدئة الاب ولكن دون فائدة فقد كان يحاول انقاذ كرامته امام عائلته وبدأ بمطاردة السيارة الغريبة بكل مكان حتى ابعد عن وجهته المطلوبة .. وصلت السيارة الغريبة لكوخ داخل مزرعة قديمة وتوقفت .. فاقترب الاب منها ونزل ليسيل عليهم الشتائم .. وفجأة اخرج الرجل الضخم بندقيته ورفعها عليهم وامرهم النزول من السيارة...
لما وجد الاب نفسه في ورطة حقيقية وضع نفسه وعائلته فيها حاول تهدئة الوضع والتكلم بلهجة هادئة واستعطافية ولكن عيون الضخم وابنه كانت تفترس اجساد البنت وامها .. اجبرهم على دخول المنزل تحت تهديد السلاح والام وابنتها تبكيان وتتوسلان ان يتركوهم بحالهم ولكن كان قد خرج الموضوع عن حركشة سيارات على الطريق
وما ان صاروا داخل الكوخ حتى نظر الشاب الطويل اسمر البشرة ويرتدي بنطلون جينز قديم وتي شيرت يفصل عضلاته البارزه للابنه صاحبة المنظر المثير وهمس باذن الضخم بعض الكلمات وتعالت ضحكاتهم
( ساكمل بلهجتي هههههه ) قال الضخم اذا بدكم تملصوا من هالورطه لازم تدفعوا ثمن اهانتكم لنا انا وابني ... جاوب الاب كم تريد ... ضحك الضخم وضربه بطرف البندقة وقال لا نريد مالا... ابني يريد ان يستمتع مع ابنتك الفاتنة ... انصعق الاب واجاب بالرفض والصياح والشتائم فقال له الضخم اذا اقتلك انت وابنك ونستمتع مع النساء ونقتلهن ومن سيعلم بوجودكم بهذه المنطقة الموحشة
صدم الجميع وبدات الام تبكي وتستعطف ابنتها وقالت انا افعل لكم ما تريدون ولكن اتركوا ابنتي .. فابتسم الضخم وقال للشاب ما رايك فيها ؟ انها جميلة ومثيرة ايضا خذها للغرفة الاخرى. حاول الاب منعها فقالت انت وضعتنا بهذه الورطة وانا ساخرجكم منها ولا بد من دفع الثمن. وما ان دخل الشاب مع الزوجة الغرفة حتى اقترب منها وقال لها اذا لم استمتع فساطلب ابنتك .. قالت سافعل ما بوسعي لامتاعك ولكن ارجوك دع ابنتي فهي ما زالت صغيرة .. قال حسنا اقتربي يا قحبة .. اقتربت بخجل وخوف فامسكها من شعرها وسحبها اليه زاجلسها على ركبتها وقال مصي.. ترددت قليلا فصاح بها طلعيه ومصي وساقتلك ان لامست اسنانك قضيبي .. فتحت سحاب بنطاله بهدوء ودموعها تسيل ورات قضيب 3 اضعاف قضيب زوجها .. اسمر وثخين وصلب .. ارتعبت من منظره وبنفس الوقت احست بالبلل في كسها من منظره المغري .. قبلت راس قضيبه وبدأت تمص وتمص حتى اعتادت على الوضع وبدأت تستمتع .. مد يده واخرج ثديها وضغط بقوة عليه وهي الرغبة بدات تسري داخلها ... فقد كانت محرومة من الجنس لفترة طويلة لانشغال زوجها بعمله وضعفه الجنسي وصغر قضيبه .. وفجاة امسك شعرها وحشر قضيبه لاخره في فمها وقال اياكي ان تنزلي قطره واحده من حليبي وابلعيه كله وبدا ينتفض وصوته يعلو ويصب كميات كبيره في فمها ... قال لها نظفيه جيدا يا قحبة .. فجاة رفعها وبدا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة حتى وحين لاحظ كسها المنتوف ورائحة البلل قوية هجم مثل كلب مسعور وحملها وبدا يلحس بكسها بشراهة وهي تتقلب مثل الافعة تحته وصيحاتها وغنجها وصل لكل مكان في الكوخ .. حاول الاب ان يعلق اذنه ولا يسمع فامره الضخم بان يسمع كل ما يحصل والا ... انزل راسه بذل وسكت .. وخلال دقائق كانت الام قد قذفت مائها مرتين من قوة حركاته وشراهته بالجنس .. رفع ارجلها وغرس قضيبه مرة واحده حتى اخره وبدا بدخله ويخرجه مثل ثور هائج وهي تصيح وتشد الارض من الالم ولكن بعد لحظات بدات تستمتع بما يحصل وبدات تتجاوب معه بالكلام والقبل .. لما سمع الاب صوت زوجته واستمتاعها لعنها وقال تلك الساقطه .. وكن ابنها كان له راي اخر فقد وجد الموقف فيه اثارة وبدا قضيبه يظهر تحت بنطاله .. فجاة خرج الشاب حاملا الام على قضيبه وقال لهم شاهدوا كم هي مستمتعه .. الكل ذهل من الموقف وحاول الاب اغماض اعينه ولكن تحت تهديد السلاح رضخ .. والابن بدات علامات الاثارة والشهوة من منظر امه يحملها وينزلها ذاك الشاب بكل قوة على قضيبه وهي مستمتعه حتى بدا يشد على نفسه واسرع من حركاته وتدفق حليبه داخلها ... ساكمل بالمرة القادمة ما حصل للعائلة ولكن اعذروني فالقصة طويلة وتحتاج لوقت طباعتها .. الرجاء ارائكم هل اكمل ام اسلوب القصة والقصة لا يستحقا
بعد ما صار اللعب عالمكشوف وامام اعينهم وحليب الشاب الاسمر يسيل على افخاد الام وقطرات العرق تتصبب منها بعد نيكة حاميةن....
وانت غيرت الجزء الثالث
ابويا: 50 سنة موظف حكومي
امي: 40 سنة جسمها بلدي المنشوق شبة صافيناز شبة الصورة دي👇🏻👇🏻👇🏻
اختي: 20 سنة رفيعة وبتلبس ضيق علطول فيها شبة من مايا خليفة شبة دي👇🏻👇🏻👇🏻
انا: 22 سنة في كلية تجارة جسمي كويس بس مش رياضي
قرر ابويا اننا نروح مصيف اسبوع علشان الزهق الي كنا فية كلنا وعلشان نغير جو كنا اول مرة نروح فيها مصيف مع بعض.
حضرنا كل حاجة في العربية وركبنا كانت امي لابسة فستان قصير واصل للركبة ورجليها الي بتنور ظاهرة وهي منشوقة كده واختي لابسة شورت جينز ضيق قصير وبلوزة كت قصيرة بتبين صدرها
ومشينا في الطريق ووصلنا لمنطقة جبلية كده بعيدة عن الناس والعربيات مفيش غير عربية (دبل كابينه) الي هيا عجلاتها كبار كده
كانت ماشية بسرعة بس كان الطريق ضيق مينفعش عربيتين يمشوا جنب بعض السواق الي ورانا عقد يدي تلاكس علشان يعدي مع انه شايف الطريق ضيق ازاي وقعد يدي تلاكس كتير ويشتم فينا علشان يعدي ابويا سمعه وهو بيشتم قام فتح ازاز الشباك وقالة الطريق ضيق زي كسمك يا خول امي قالتلة متعصبش نفسك وسيبك منه ووصلنا لحته في الطريق واسعه شوية
امي قالت لابويا خد جنب علشان يعدي ونخلص منه ابويا قالها ماشي وطلعت العربية قدامنا قام مهدي وابويا قعد يشتم فية لحد ما العربية الي قدامنا وقفت فجأة وعربيتنا خبطت فيها كنا في مكان كده فية كوخ علي الطريق والبحر قدامه
قام السواق نزل وهو وابنة كان الراجل اسود وطول بعرض ومليان عضلات وابنة شبهه بالظبط وكان معاهم بندقية حاول ابويا انه يهرب منه بس الراجل ضرب طلقة في كاوتش العربية بتاعتنا نزلنا كلنا من العربية ليتهور ويضرب علينا نار قام الراجل مسك ابويا وقالة انا عايز حق الخبطة الي في العربية والشتيمة الي شتمتها علينا يا خول ابويا علشان يهدي الموقف قالة عايز كام واديك الراجل قعد يضحك.
انتظروا الجزء الثاني
الجزء الثاني:
كانت عيون الراجل الضخم وابنه بتفترس جسم امي واختي وهما واققين يترعشوا من خوفهم
الراجل الضخم قال لابويا ادخلوا البيت دا كان بيت مهجوم معمول من جريد ونخل واضح ان حد عملوا بس مش بيجيلوا بقالوا فترة
ابويا سمع كلامه ودخلنا جوة الببت عبارة عن اوضة وصالة كان شبة بيوت اسوان كده
قال الراجل الضخم لابويا والي كان ماسكة ابنة مفتول العضلات
علشان تمشوا من هنا لازم تدفعوا التمن ابويا علطول قالة الي تقول علية ادفعهولك بس سيبنا نمشي من هنا
الراجل قالة ابني عايز ينام مع بنتك الحلوة دي وحط البندوقية علي صدر اختي
انا قلتلة بتقول اي يا كلب انت مستحيل
قالي يابن الكلب انا اقدر اقتلكم هنا واخد الي انا عايزة ومحدش يسال فيكم
ابويا قالة لو راجل اعملها
الراجل الضخم ضرب ابويا بضهر البندقية خبطة مش قوية اوي ومسك ابويا كتفوا ومسكني انا كتفني بحبل معاه
وامي واختي قعدوا يبكوا من خوفهم علينا امي قالت للضخم بلاش بنتي لسة بنت بنوت انا هروح مع ابنك بس بلاش بنتي
ابويا قالها انتي بتقولي اي
قالتله مش انت الي وقعتنا في المصيبة دي سيبني احلها
الراجل الضخم قال لابنه وهو مبتسم اية رأيك ابنة قالة ماشي يابا
الولد خد امي ودخل الاوضة الاوضة كان فيها مرتبة علي الارض
انا كنت مربوط قدام باب الاوضة يعني كنت شايف الاوضة كلها
قعد امي علي المرتبة وقالها لو متمتعتش هروح لبنتك امي قاعدة تعيط وقالتله ماشي بس متجيش ناحية بنتي
الولد مسك شعر امي وقعدها وقلع بنطلونة وطلع زبه وقالها مصي يا شرموطة كان زبة تخين وعريض ييجي 20 سنتي طولة
امي كانت قرفانة في الاول لحد ما حطتوا في بقها وهو بيحشروا للاخر امي كانت بتفرفر بس في نفس الوقت كانت بتتمتع
قام الولد قطع فستان امي كانت لابسة تحتة كلوت اسود كان مبلول وهنا عرفت اني امي هاجت
وقطع الكلوت بتاعها وهجم علي كسها المنتوف الي ريحته من البلل قوية قعد يشفط كل العسل كل ما يشرب عسلها كانت بتجيب اكتر وهي بتتلوي تحته زي الافعي ونفسها عالي صياحها وتغنجها واهاتها المكتومة واصلة لكل مكان في البيت وهو مش عاتقها خالص
ابويا كان دايخ شوية فمكنش سامع حاجة
الولد خلص اكل كس امي اصلوا مكانش بيلحس لا دا كان بياكل كسها بقي احمر زي الجمر وسخن مولع
قام نيمها علي ضهرها ورفع رجليها وغرس زبو مرة وحدة في كسها المشتاق قامت طلعت صرخة سمعها الطير والحجر
ابويا بصلي وهو عينوا مكسورة وموطي
قعد الفحل بنيك فيها وهي بتسرخ واهاتها الي مش قادرة تكتمها اصلوا عوضها من سنين حرمان لان ابويا عندوا الضغط ومكانش بينام معاها خالص
قعد الفحل يرزع فيها والبيت كلوا يتشال ويتحط معاه
وفجأة
انتظروا الجزء الثالث
الجزء الثالث
لقيت راجلين طول بعرض داخلين البيت
انا شفتهم اترعبت هما كانوا تبع الراجل الزنجي وابنه
دخلوا سلموا علية وقالولة فين الشرموطة الي قلتلنا عليها
هي دي؟
وشاوروا علي اختي. واختي قعدت تبكي
راح قالهم هي جوة مع ابني
ولقينا الي مع امي خرج وهو شايلها وراشق زبرو في كسها وهي بتتنطط علية ومستمتعه علي الاخر وعنيها قلبت ابيض من كتر الهياج
الشاب قالنا شوفوا الشرموطة بتاعتكم اهي وهي مبسوطة
قعد يمشي بيها وهي متشعلقة علي زبو في كل مكان في البيت وهي اهاتها عالية وبتقوله هاتهم في كسي اروي عطش كسي هاتهم وغرقني
انا بصراحة عزيزي القارئ كنت هايج من المنظر اوي تخيل كده امك الي كانت كامل الاحترام يتعمل فيها كده وهي بتقول كده
ابويا كان موطي راسة وبيحاول ميشوفش ولا يسمع حاجة
لحد ما الشاب نطرهم في كس امي ورماها في الارض
ولقيت الراجلين الي جم راحوا ناحيتها وقالولها فوقي يا شرموطة انتي لسة قدامك كتير
امي حاولت تفوق وكسها نزل ييجي ربع كيلوا لبن مخلوط بعسلها
لقيت الراجلين واحد قعد يرضع بزاز امي والتاني نيمها وعايز ينيكها في طيزها بس مش عارف علشان كان زبو مش واقف اوي وهي متناكتش في طيزها فبل كده حاول كذا مرة بس معرفش لحد ما الراجل ابو الشاب دخل عليهم وقالة ريح انت شوية وقلع هدومة وظهر زبو يييجي 30 سنتي وعريض ولونه اسود اكبر من زب ابنوا بكتير امي اول ما شافت زبو برقت
حسيت في عنيها انها بتقولة (يااااااه فينك من زمان)
مسكت زبو قعدت تمص فية وهي مش عارفة تدخلوا كلة في بقها
كانت بتشنق. وتكح لحد ما عدلها وقالها وطي يا ست الحبايب
راح تافف في خرم طيزها وراشق زبو في طيزها امي قعدت تبكي من شدة الالم والمتعه وحده وحده وطيزها وسعت واتجاوبت معاه وبقت هي الي بتروح وتيجي علي زبو وهو ثابت
راح قام هو وهي وزبو لسه راشق في طيزها ومشيوا هما الاتنين راحوا عند ابويا
الراجل قالة شوف يا عرص لحم مراتك وعرضك انا بدوقه اهو وابويا بيبكي ومش مسدق
وامي اهاتها بقت اسرع والراجل سرع النيك لحد ما قالها هجيبهم قالتلة هاتهم في بوقي وفتحت بقها ونطر لبن غزير وتقيل راحت شربتوا كلوا
الراجل جالي قالي اي رايك في ست الحبايب روقناها اهي بدل ما كانت تروح لحد ويفضحها
الراجل شاف زبي واقف في البنطلون قام فكني وقالي تعالي الحس طيز وكس امك
رحت هجمت عليها وهي مرمية في الارض من التعب قعد الحس كل نقطة من كسها وهي مش حاسة مش شدة التعب روحت قلعت وناطط عليها اول ما دخل زبي في كسها رحت جبتهم
الرجالة قعدوا يضحكوا وقالولي تعيش وتاخد غيرها
لقيت الشاب قرب من اختي وهي بتبكي ومسك شفايفها واشتغل بوس فيها
هي في الاول كانت مش متجاوبة ولكن سخنت ولقيتها ممحونة معاه راح قلعها الشورت والبلوزة وظهرت طيزها وبزازها النافرين
راح قعد يلحس كسها من فوق الكلوت وهي شغالة نافورة عسل مش بتقفل راح قلعها الكلوت وظهر احلي واطعم كس ممكن تشوفة شفراتها الي لونها وردي وفي رسمة فوق كسها وزنبورها الي طالع لبرا راح الشاب هجم علية وقعد يلحس راحت وهي متجاوبة معاه واهاتها اعلي من صوت امها راحت رعشت ونطرت عسلها ييجي متر لقدام من شدة اللحس
الراجلين دخلوا مسكوا امي بعد ما فاقت وغسلت عسلها واللبن واحد راشق زبو في كسها والتاني في طيزها بعد ما وسعت وقعدوا ينيكوا فيها وانا كنت ماسك ايديها علشان متقعش
الشاب خلص من لحس كس اختي قام قالها تعالي مصي عايز اشوف انتي احلي ولا امك في المص
اول ما شفت زبة دخلتوا في بقها علي طول وقعدت تمص
الشاب قال لابويا شوف بنتك القحبة بتعمل اي اسالها مصت كام زب في حياتها اللبوة دي
كان ابويا استسلم للامر ومش بيتكلم وهو شايف مراته بتتفشخ من اتنين جوة وبنتة بتمص بطريقة احترافية كانها بطلة بورن
انا والاتنين جوة قعدوا يبدلوا علي امي والراجل الاسمر دخل معانا وقالي هخليك تتبسط قام قايلها مصي زبر ابنك مسكت زبري وقعتد تمص فية
والشاب واختي خلصت مش قام الشاب مدخل صباعوا في كس اختي وهي بتصرخ من كتر الهياج الي هيا فية ولسة بيدخل الصباع التاني قامت صرخت صرخة زلزلت المكان ونزلت ددمم البكارة بتاعها علي ايد الشاب قام راح لابويا وحط الدم في بقوا وقالوا شرف اللبوة اهو
قام مسك اختي وقعدها علي زبو براحة وهي بتتالم وحده وحده اتعودت علية وفضلت تتنطط وتطلع وتنزل بسرعه
خرج الراجل الاسمر من جوة وشاف ابنه بينيك البنت قام فاكك ابويا وقالة اي رايك وقالة زبك واقف في البنطلون وامرة ان يقلع وفعلا ابويا قلع وقرب عند اختي وهي بتتطط علي زبر الشاب وقالها مصي زب ابوكي البنت رفضت راح قالها لو ممصتيش هقتلوا قامت قعدت تمص فية
وانا الراجلين جوة بنتبدل علي نيك امي لحد ما جبنا لبن كل واحد مرتين وهي جابت عسلها ييجي 10 مرات وخرجنا برا لقيت ابويا نايم في الارض واختي راكبة فوق زبة وبتمص زبر الراجل الاسمر لحد ما خلصوا والراجلين مشيوا مفضلش غير انا وابويا والراجل الاسمر وابنة الشاب و الشراميط (اكيد عارفينهم مين هههه)
ادي جزء منهاقرر الاب 50 عاما اخذ زوجته صاحبة ال 45 عاما وابنه الشاب 18 عاما وابنته 22 عاما للتخييم ورحلة للخروج من مشاكل العائلة النفسية وضغط العمل .
توجهوا جميعا بالسيارة خارج المدينة وصولا الا مناطق جبلية للتخييم في كوخ قديم يملكه صديق للعائلة. وكان الجميع بسعاده كبيرة بهذه الرحلة وجمعوا كل ما يحتاجون لقضاء اسبوع رائع بين الطبيعة وبعيدا عن هموم المدينة. طوال الطريق والاب ينظر لزوجته ذات الجسم الرشيق والسيقان الجذابة الواضحة تحت تنورة لا تكاد تخفي شيء وكل فكره استعادة اللحظات الجنسية القديمة اللتي افتقدها مع زوجته. وبالمقعد الخلفي جلس الشاب جانب اخته المعروف عنها جمالها وشقاوتها ولبسها المتحرر حيث لبست شورت ضيق قصير جدا من الجينز جعلت عيناه لا يفارقان مؤخرتها وبلوزة قصيرة تظهر صدرها الرائع . وحين اصبحوا داخل المناطق الجبلية وبعيد عن الناس والسيارت في طريق وعر وضيق اقتربت ورائهم سيارة دبل كابين ذات عجلات كبيرة ومسرعة وبدا السائق يطلق زامور سيارته للمرور . والطريق بطبيعتها ضيقه فلم يفتح الاب مجال لمرور تلك السيارة . حاولت الزوجه تهدئته ليتوقف جانب الطريق ويجعلهم يمرون ولكنه كان اعند من ذلك وبدا يسير بسرعة ابطأ من السابق. والسيارة اللتي خلفهم تحاول بكل الطرق المرور ويعطي سائقها اشارات بضوء السيارة ولكن دون فائدة. وفجأة اتسعت الطريق قليلا فتجاوزت السيارة الغريبة عن العائلة ودفعته للسقوط جانب الطريق .. وحين مرت من جانبهم كان فيها رجل ضخم ذو لحية بيضاء وشارب كثيف وشاب مفتول العضلات اسمر البشرة بجانبه ورمقوهم بنظرية سخرية واستهتار .. فما كان من الاب الا ان بدا السب والشتائم عليهم وحاول اللحاق بهم. وبدات المطارده والام والاولاد مرعوبين من الموقف ويحاولون تهدئة الاب ولكن دون فائدة فقد كان يحاول انقاذ كرامته امام عائلته وبدأ بمطاردة السيارة الغريبة بكل مكان حتى ابعد عن وجهته المطلوبة .. وصلت السيارة الغريبة لكوخ داخل مزرعة قديمة وتوقفت .. فاقترب الاب منها ونزل ليسيل عليهم الشتائم .. وفجأة اخرج الرجل الضخم بندقيته ورفعها عليهم وامرهم النزول من السيارة...
لما وجد الاب نفسه في ورطة حقيقية وضع نفسه وعائلته فيها حاول تهدئة الوضع والتكلم بلهجة هادئة واستعطافية ولكن عيون الضخم وابنه كانت تفترس اجساد البنت وامها .. اجبرهم على دخول المنزل تحت تهديد السلاح والام وابنتها تبكيان وتتوسلان ان يتركوهم بحالهم ولكن كان قد خرج الموضوع عن حركشة سيارات على الطريق
وما ان صاروا داخل الكوخ حتى نظر الشاب الطويل اسمر البشرة ويرتدي بنطلون جينز قديم وتي شيرت يفصل عضلاته البارزه للابنه صاحبة المنظر المثير وهمس باذن الضخم بعض الكلمات وتعالت ضحكاتهم
( ساكمل بلهجتي هههههه ) قال الضخم اذا بدكم تملصوا من هالورطه لازم تدفعوا ثمن اهانتكم لنا انا وابني ... جاوب الاب كم تريد ... ضحك الضخم وضربه بطرف البندقة وقال لا نريد مالا... ابني يريد ان يستمتع مع ابنتك الفاتنة ... انصعق الاب واجاب بالرفض والصياح والشتائم فقال له الضخم اذا اقتلك انت وابنك ونستمتع مع النساء ونقتلهن ومن سيعلم بوجودكم بهذه المنطقة الموحشة
صدم الجميع وبدات الام تبكي وتستعطف ابنتها وقالت انا افعل لكم ما تريدون ولكن اتركوا ابنتي .. فابتسم الضخم وقال للشاب ما رايك فيها ؟ انها جميلة ومثيرة ايضا خذها للغرفة الاخرى. حاول الاب منعها فقالت انت وضعتنا بهذه الورطة وانا ساخرجكم منها ولا بد من دفع الثمن. وما ان دخل الشاب مع الزوجة الغرفة حتى اقترب منها وقال لها اذا لم استمتع فساطلب ابنتك .. قالت سافعل ما بوسعي لامتاعك ولكن ارجوك دع ابنتي فهي ما زالت صغيرة .. قال حسنا اقتربي يا قحبة .. اقتربت بخجل وخوف فامسكها من شعرها وسحبها اليه زاجلسها على ركبتها وقال مصي.. ترددت قليلا فصاح بها طلعيه ومصي وساقتلك ان لامست اسنانك قضيبي .. فتحت سحاب بنطاله بهدوء ودموعها تسيل ورات قضيب 3 اضعاف قضيب زوجها .. اسمر وثخين وصلب .. ارتعبت من منظره وبنفس الوقت احست بالبلل في كسها من منظره المغري .. قبلت راس قضيبه وبدأت تمص وتمص حتى اعتادت على الوضع وبدأت تستمتع .. مد يده واخرج ثديها وضغط بقوة عليه وهي الرغبة بدات تسري داخلها ... فقد كانت محرومة من الجنس لفترة طويلة لانشغال زوجها بعمله وضعفه الجنسي وصغر قضيبه .. وفجاة امسك شعرها وحشر قضيبه لاخره في فمها وقال اياكي ان تنزلي قطره واحده من حليبي وابلعيه كله وبدا ينتفض وصوته يعلو ويصب كميات كبيره في فمها ... قال لها نظفيه جيدا يا قحبة .. فجاة رفعها وبدا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة حتى وحين لاحظ كسها المنتوف ورائحة البلل قوية هجم مثل كلب مسعور وحملها وبدا يلحس بكسها بشراهة وهي تتقلب مثل الافعة تحته وصيحاتها وغنجها وصل لكل مكان في الكوخ .. حاول الاب ان يعلق اذنه ولا يسمع فامره الضخم بان يسمع كل ما يحصل والا ... انزل راسه بذل وسكت .. وخلال دقائق كانت الام قد قذفت مائها مرتين من قوة حركاته وشراهته بالجنس .. رفع ارجلها وغرس قضيبه مرة واحده حتى اخره وبدا بدخله ويخرجه مثل ثور هائج وهي تصيح وتشد الارض من الالم ولكن بعد لحظات بدات تستمتع بما يحصل وبدات تتجاوب معه بالكلام والقبل .. لما سمع الاب صوت زوجته واستمتاعها لعنها وقال تلك الساقطه .. وكن ابنها كان له راي اخر فقد وجد الموقف فيه اثارة وبدا قضيبه يظهر تحت بنطاله .. فجاة خرج الشاب حاملا الام على قضيبه وقال لهم شاهدوا كم هي مستمتعه .. الكل ذهل من الموقف وحاول الاب اغماض اعينه ولكن تحت تهديد السلاح رضخ .. والابن بدات علامات الاثارة والشهوة من منظر امه يحملها وينزلها ذاك الشاب بكل قوة على قضيبه وهي مستمتعه حتى بدا يشد على نفسه واسرع من حركاته وتدفق حليبه داخلها ... ساكمل بالمرة القادمة ما حصل للعائلة ولكن اعذروني فالقصة طويلة وتحتاج لوقت طباعتها .. الرجاء ارائكم هل اكمل ام اسلوب القصة والقصة لا يستحقا
بعد ما صار اللعب عالمكشوف وامام اعينهم وحليب الشاب الاسمر يسيل على افخاد الام وقطرات العرق تتصبب منها بعد نيكة حاميةن....
وانت غيرت الجزء الثالث
التعديل الأخير بواسطة المشرف: