M
M7ame7o
ضيف
اول مره انشر قصه هنا بس مش هتبقى اخر مره
قصتي من اول ما بلغت مع حب حياتي جارتنا رشا كانت اجمد حاجه ممكن تشوفها كان نفسي اشبهها بحد بس ملهاش شبه الطول متوسط الجسم كيرڤي فشخ البزاز حجم الاناناس والطيز حاجه كده بطيختين وهيا قمحاويه وانا اسمي محاميحو السن كان وقتها ١٢ سنه الجسم مش رياضي اوي بس عادي زوبري وقتها كان في حدود ١٥ سم وهيا وقتها تقريبا ٣٥ سنه المهم كانت كل يوم بتيجي البيت عندنا تفطر معانا ولما متنزلش كانت اني تبعتني اطلعلها اصحيها كانت بتصحى تفتحلي بقميص النوم وساعات جوزها ذان بيفتحلي الباب ويقولي خش صحيها على اساس اني صغير لسه ونا كنت هموت عليها وقررتاني لازم أخد خطوه مش هفضل اتفرج وافكها عليها في خيالي بس فمره امي بعتتني ليها وطلعت اصحيها قالتلي استنى اخش البس وننزل قلت دي فرصتي وهيا دخلت اوضتها ومقفلتش الباب للاخر استنيت حبه وعملت نفسي داخل استعجلها وفتحت الباب لقيتها عريانه قدامي وقتها زوبري وقف وقفة جندي باسل وقت الحرب كانت حاسس انه بقى ١٠٠ سنتي من كتر الوقوف حاولت اداريه هيا بصتلي وضحكت وقالتلي كبرت ي محاميحو وانا وشي بقا احمر ددمم وقالتلي بتتكسف مني يا ولا دا انا اللي مربياك قلتلها يطنط رشا انا مقصدش قالتلي عادي يحبيبي وعدى الموضوع بس انا معديتهوش انا مش قادر تاني يوم طلعتلها وهيا بتطبخ الغدا وقالتلي اقف معايا ساعدني قلتلها ماشي وهيا بتغسل المواعين وانا بناولها الحاجه كنت بحك فيها وهيا عامله عبيطه عملت نفسي بجيب طبق وقمت لازق فيها جامد قالتلي مالك يا ولا قلتلها مليش قالتلي انا مش قولتلك انا اللي مربياك قولتلها انا بصراحه مش قادر جمالك مخليني مبفكرش في حاجه غير فيكي لو يوم مشوفتكيش بموت لما مبشوفكيش وأنا صاحي بتجيلي فنومي وكان بتاعي على اخره لقيتها بتبص على بتاعي بطرف عينها ومش عايزه تبين قلت بس دقت ساعه العمل قمت لازق شفتي فشفتها وحاولت تفلت بس انا عملت كماشه على شفتها مكنتش جامد في البوس بس حاولت اقلد الافلام وخدتها في حضني وهيا بدات تتجاوب معايا وهوب بقينا في اوضة نومها بنقلع هدومنا ومفيش حته فجسمها مبوستهاش بعدها قلعتني البنطلون وبدات تمص في زوبري كانت محترفة مص حرفيا في ظرف دقيقتين كنت جيبتهم قالتلي دا انت خام خالص سكت من وكستي بس بتاعي كان لسه واقف قالتلي يلا دخله انا قولت لازم ابين اني صايع وحاولت الحس كسها زي ما مصتلي وكنت بقلد الافلام مكنتش لحيس بس يجي مني هيا سخنت جامد وقالت اول مره حد يعملي كده وجابت على وشي قمت مدخل زوبري مره واحده قامت صرخه من المتعه قعدت تتاوه تحت ايدي وانا ولا فدماغي اياكش الدنيا كلها تسمعني الشهوه خلتني جايب اخري فضلت اهبد لحد ما كنت هجيب قالتلي هاتهم جوايا جبتهم فيها واترميت فوقيها مش قادر اتحرك قالتلي انت خلاص بقيت جوزي التاني من النهاردة قلتلها انا نفسي ابقى كل حاجه فحياتك بعد كده سافرت هيا وجوزها وزمانها بتترزع من حد تاني
قصتي من اول ما بلغت مع حب حياتي جارتنا رشا كانت اجمد حاجه ممكن تشوفها كان نفسي اشبهها بحد بس ملهاش شبه الطول متوسط الجسم كيرڤي فشخ البزاز حجم الاناناس والطيز حاجه كده بطيختين وهيا قمحاويه وانا اسمي محاميحو السن كان وقتها ١٢ سنه الجسم مش رياضي اوي بس عادي زوبري وقتها كان في حدود ١٥ سم وهيا وقتها تقريبا ٣٥ سنه المهم كانت كل يوم بتيجي البيت عندنا تفطر معانا ولما متنزلش كانت اني تبعتني اطلعلها اصحيها كانت بتصحى تفتحلي بقميص النوم وساعات جوزها ذان بيفتحلي الباب ويقولي خش صحيها على اساس اني صغير لسه ونا كنت هموت عليها وقررتاني لازم أخد خطوه مش هفضل اتفرج وافكها عليها في خيالي بس فمره امي بعتتني ليها وطلعت اصحيها قالتلي استنى اخش البس وننزل قلت دي فرصتي وهيا دخلت اوضتها ومقفلتش الباب للاخر استنيت حبه وعملت نفسي داخل استعجلها وفتحت الباب لقيتها عريانه قدامي وقتها زوبري وقف وقفة جندي باسل وقت الحرب كانت حاسس انه بقى ١٠٠ سنتي من كتر الوقوف حاولت اداريه هيا بصتلي وضحكت وقالتلي كبرت ي محاميحو وانا وشي بقا احمر ددمم وقالتلي بتتكسف مني يا ولا دا انا اللي مربياك قلتلها يطنط رشا انا مقصدش قالتلي عادي يحبيبي وعدى الموضوع بس انا معديتهوش انا مش قادر تاني يوم طلعتلها وهيا بتطبخ الغدا وقالتلي اقف معايا ساعدني قلتلها ماشي وهيا بتغسل المواعين وانا بناولها الحاجه كنت بحك فيها وهيا عامله عبيطه عملت نفسي بجيب طبق وقمت لازق فيها جامد قالتلي مالك يا ولا قلتلها مليش قالتلي انا مش قولتلك انا اللي مربياك قولتلها انا بصراحه مش قادر جمالك مخليني مبفكرش في حاجه غير فيكي لو يوم مشوفتكيش بموت لما مبشوفكيش وأنا صاحي بتجيلي فنومي وكان بتاعي على اخره لقيتها بتبص على بتاعي بطرف عينها ومش عايزه تبين قلت بس دقت ساعه العمل قمت لازق شفتي فشفتها وحاولت تفلت بس انا عملت كماشه على شفتها مكنتش جامد في البوس بس حاولت اقلد الافلام وخدتها في حضني وهيا بدات تتجاوب معايا وهوب بقينا في اوضة نومها بنقلع هدومنا ومفيش حته فجسمها مبوستهاش بعدها قلعتني البنطلون وبدات تمص في زوبري كانت محترفة مص حرفيا في ظرف دقيقتين كنت جيبتهم قالتلي دا انت خام خالص سكت من وكستي بس بتاعي كان لسه واقف قالتلي يلا دخله انا قولت لازم ابين اني صايع وحاولت الحس كسها زي ما مصتلي وكنت بقلد الافلام مكنتش لحيس بس يجي مني هيا سخنت جامد وقالت اول مره حد يعملي كده وجابت على وشي قمت مدخل زوبري مره واحده قامت صرخه من المتعه قعدت تتاوه تحت ايدي وانا ولا فدماغي اياكش الدنيا كلها تسمعني الشهوه خلتني جايب اخري فضلت اهبد لحد ما كنت هجيب قالتلي هاتهم جوايا جبتهم فيها واترميت فوقيها مش قادر اتحرك قالتلي انت خلاص بقيت جوزي التاني من النهاردة قلتلها انا نفسي ابقى كل حاجه فحياتك بعد كده سافرت هيا وجوزها وزمانها بتترزع من حد تاني