الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زبرتجي قديم: حميتها من الديابة و نكتها نيك مصري بمزاج
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9202" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/g2va7k4wpq.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ليا واحد صاحبي زبرتجي قديم اسمه مرتضى من الإسكندرية هو بتاع كارتيه قديم بردة و و اتجوز و طلق و عياله مع أمهم وهو دلوقتي فاضله سنتين و يكمل الأربعين. رحتله مرة شقته و بقله: متشوفلنا حتة بيضة كدا فضحك وقال: انا هحكيلك اللي حصل في شتا السن، اللي فاتت معايا ومع الولية اللي حميتها من الديابة ولاد الكلب و نكتها نيك مصري بمزاج… فأنا برقتله و اتعدلت و حطيت رجل على رجل مستغرب فقرب مني وهو بيصب القهوة: زي ما بقلك كدا… السنة اللي فاتت كان الجو بيشتي و انا ماشي بعربيتي في منطقة طوسون في طريق كان شبه مقطوع في الإسكندرية و انا ماشي على مهلي سمعت صويت مكتوم لوحدة ست وا نتنين بيجرجروها فاديت أشاره بالكشافات فلقيت ست لابسة مني جيب و جاكيت بتستغيث من كلبين عاوزين يغتصبوها…..<hr /><p>كان الجو مغيم ممكن يشتي في أي لحظة و الضباب مالي المحيط حوالينا. ناديت و زعقت فيهم فلقيتهم وقفوا و ادوروا ناحيتي و الست في أيديهم عاملة زي الفرخة البيضة لا حول لها ولا قوة. شخطت فيهم: سيوها … بقلكم سيبوها و إلا هتصل بالبوليس…!” هدنني واحد من الديابة بأنه هيدبح الست وشدّ بالسكينة على رقبتها فلقيت عنيها تدمع و الست بتصرخ يا عيني…” هنا وقف زبرتجي قديم وأخد شوية قهوة مالفنجان وقال: أيام وراحت… المهم هما كانوا ناوين يغتصبوها فأنا كان معايا سلاح مرخص من زمان فضربت طلقة في الهوا و أعلنت: لو مش هتسيبوها هاتصل بالشرطة وهتتعدموا…سيبوها و ريحوا لحال سبيلكم… وفعلاً سابوها والست جات جري ناحيتي بتموت مالعياط واترمت في حضني…حميتها من الديابة الفجرة و متعتني الست لبنة بأني نكتها نيك مصري بمزاج عالي بعد كدا بشهرين<hr /><p>اترميت الست لبنى في حضني و دركبتها جنبي العربية وأنا حطت رجلي على دواسة البنزين وانطلقت بلبلبني اللي كانت مفطورة مالعياط و عرفت انها دكتورة مطلقة زييا أنا بالظبط و أنها مكملتش الاربعين و انا من أسرة ثرية جداً.. حضنتها و ضمتها لصدري وهي بتتعرش مالخوف أو مالبرد معرفش هديتها و نستها كل اللي كان و وصلتها لحد بيتها في كليوباترا و طلبت رقم موبايلها عشان أطمن عليها ومن هنا ورايح بقت معرفة و عشيقة كمان. كنت ممكن أنسى اللي جرى لولا ان الست لبنى اتلت بيا أكتر من مرة و اتكلمنا في مواضيع كتير و عرفت انها طبيبة و انها مطلقة وأولادها يادوبا الكبير في أولى ثانوي و عرفت كمان اني أرمل و مش مجوز…مرة تقابلنا في نادي سموحة و قعدنا مع بعض فكانت تقولي: أنت ملاكي يا أستاذ مرتضى …. أنا كنت هضيع لولاك…مش عارفة أردلك الجميل ازاي…. “ كنت أنا بقا أداعبها و أقولها: على فكرة الولاد كانوا معذروين …. شايفين الجمال ده قدامهم في الشتا باملابس دي هيعملوا أيه يعني…” فكانت تبتسم و وشها يحمر مالخجل….المهم أنها عملتني بطلها و أني أنقذتها من الديابة و الضايع و شرفها وشرف العيلة الكبيرة…مكنتش تعرف أني زبرتجي قديم وحتى لو عرفت كانت هتحبني أكتر..ههه.. تطورت علاقتي بلبنى و أعجبت بيا أوي وخصوصاً أني أرمل مش متجوز بتاع كارتيه كبير وصاحب لياقة جسمية عالية وده اللي خلاها تحبني وتنطق مرة وتقول مرة بالليل في يوم من أيام الربيع: مرتضى .. أنت بجد حد تجنن أوي…أنا مش عارفة أنت عملتلي أيه من يوم شفتك… أنا بح… بك… عدت أيام كتير و الأعجاب ما بينا بيزيد و أنا ريقي بسيل على سيقان لبنى العاج و صدرها الممشوق و ششعرها الأسود الغزير و نفسي أنيكها…. في يوم اتصلت و انهت اتصالها : أنا بكرة معزومة عنك…في بيتك… وفعلاً جاتلي سدي جابر… الساعة ستة بالليل جات لبنى و كان البيت أنا فضيتها من عيالي اللي كانوا بيزورونيو جات كأنها نجمة إغراء و معاها عشا جاهز و كانت لابسة فستان ضيق فوق طييازها المقنبرة و قصير فوق ركبها فحسيت أنها مرلين مونرو حتى في قص شعرها… حضنتي عالباب و حضنتها وقربت من شفايفها الحمر و وستها وباستني وغمضت عينيها … شالت فايفها عن شفايفي و بصت في عيني مرة تانية و أيديا على وسطها فأديتها بوسة تانية طويلة حارة أوي مصيت فيها ريقها و اتمزجت بريحتها الأنثوية الجميلة في مناخيري. و كنت محتاج أن أنيك و نكتها نيك مصري بمزاج زي ما ه كانت حابة بردة… المهم فردت العشا و أكلنا وبعد ما انتهينا و قفت ورايا لبنى و أنا بغسل ايديا و قربت مني و فردت أيديها حوالين عنقي و هي بتمد شفايفها : مرتضى…أنا معاك اهو… انا بعشقك بجد… أنت ملاكي….همساتها و نفسها السخن وترن و خلى زبري يقف فالتفت و غبنا في بوسة طويلة و أيديا شالت من عليها البالطو و ابتدأت أدعك في صدرها و بزازها تترجرج تحت ايدياو انا بفك زراير فستانها…فاجأتني انها مكنتش بستيانة ولا كلوت … سحبتها و احنا في عناق سخن و شفايفي في شفايفها بترضعها و على أوضة نومي عدل. عارف يا موسى اول مرة أشوف كس بيشفط الزبر في النيك كدة! كان كسها و أنا بنيكها بيسحب زبري و أحي أنه بيحلبه بس بسخونة أو كأنه مضخة بتضخ اللذة في جسمي… كانت غنجة أوي و أنا فوقيهاو هي بتحضني بدرعاتها و تسحب ضهري عشان أرزع في كسها اللي كانت ملمعاه ليا…اول مرة أعرف طعم النيك لما نكتها نيك مصري بمزاج و أول مرة أحس أني راجل راكب واحدة ست …</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9202, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/g2va7k4wpq.jpg[/IMG] ليا واحد صاحبي زبرتجي قديم اسمه مرتضى من الإسكندرية هو بتاع كارتيه قديم بردة و و اتجوز و طلق و عياله مع أمهم وهو دلوقتي فاضله سنتين و يكمل الأربعين. رحتله مرة شقته و بقله: متشوفلنا حتة بيضة كدا فضحك وقال: انا هحكيلك اللي حصل في شتا السن، اللي فاتت معايا ومع الولية اللي حميتها من الديابة ولاد الكلب و نكتها نيك مصري بمزاج… فأنا برقتله و اتعدلت و حطيت رجل على رجل مستغرب فقرب مني وهو بيصب القهوة: زي ما بقلك كدا… السنة اللي فاتت كان الجو بيشتي و انا ماشي بعربيتي في منطقة طوسون في طريق كان شبه مقطوع في الإسكندرية و انا ماشي على مهلي سمعت صويت مكتوم لوحدة ست وا نتنين بيجرجروها فاديت أشاره بالكشافات فلقيت ست لابسة مني جيب و جاكيت بتستغيث من كلبين عاوزين يغتصبوها…..[HR][/HR] كان الجو مغيم ممكن يشتي في أي لحظة و الضباب مالي المحيط حوالينا. ناديت و زعقت فيهم فلقيتهم وقفوا و ادوروا ناحيتي و الست في أيديهم عاملة زي الفرخة البيضة لا حول لها ولا قوة. شخطت فيهم: سيوها … بقلكم سيبوها و إلا هتصل بالبوليس…!” هدنني واحد من الديابة بأنه هيدبح الست وشدّ بالسكينة على رقبتها فلقيت عنيها تدمع و الست بتصرخ يا عيني…” هنا وقف زبرتجي قديم وأخد شوية قهوة مالفنجان وقال: أيام وراحت… المهم هما كانوا ناوين يغتصبوها فأنا كان معايا سلاح مرخص من زمان فضربت طلقة في الهوا و أعلنت: لو مش هتسيبوها هاتصل بالشرطة وهتتعدموا…سيبوها و ريحوا لحال سبيلكم… وفعلاً سابوها والست جات جري ناحيتي بتموت مالعياط واترمت في حضني…حميتها من الديابة الفجرة و متعتني الست لبنة بأني نكتها نيك مصري بمزاج عالي بعد كدا بشهرين[HR][/HR] اترميت الست لبنى في حضني و دركبتها جنبي العربية وأنا حطت رجلي على دواسة البنزين وانطلقت بلبلبني اللي كانت مفطورة مالعياط و عرفت انها دكتورة مطلقة زييا أنا بالظبط و أنها مكملتش الاربعين و انا من أسرة ثرية جداً.. حضنتها و ضمتها لصدري وهي بتتعرش مالخوف أو مالبرد معرفش هديتها و نستها كل اللي كان و وصلتها لحد بيتها في كليوباترا و طلبت رقم موبايلها عشان أطمن عليها ومن هنا ورايح بقت معرفة و عشيقة كمان. كنت ممكن أنسى اللي جرى لولا ان الست لبنى اتلت بيا أكتر من مرة و اتكلمنا في مواضيع كتير و عرفت انها طبيبة و انها مطلقة وأولادها يادوبا الكبير في أولى ثانوي و عرفت كمان اني أرمل و مش مجوز…مرة تقابلنا في نادي سموحة و قعدنا مع بعض فكانت تقولي: أنت ملاكي يا أستاذ مرتضى …. أنا كنت هضيع لولاك…مش عارفة أردلك الجميل ازاي…. “ كنت أنا بقا أداعبها و أقولها: على فكرة الولاد كانوا معذروين …. شايفين الجمال ده قدامهم في الشتا باملابس دي هيعملوا أيه يعني…” فكانت تبتسم و وشها يحمر مالخجل….المهم أنها عملتني بطلها و أني أنقذتها من الديابة و الضايع و شرفها وشرف العيلة الكبيرة…مكنتش تعرف أني زبرتجي قديم وحتى لو عرفت كانت هتحبني أكتر..ههه.. تطورت علاقتي بلبنى و أعجبت بيا أوي وخصوصاً أني أرمل مش متجوز بتاع كارتيه كبير وصاحب لياقة جسمية عالية وده اللي خلاها تحبني وتنطق مرة وتقول مرة بالليل في يوم من أيام الربيع: مرتضى .. أنت بجد حد تجنن أوي…أنا مش عارفة أنت عملتلي أيه من يوم شفتك… أنا بح… بك… عدت أيام كتير و الأعجاب ما بينا بيزيد و أنا ريقي بسيل على سيقان لبنى العاج و صدرها الممشوق و ششعرها الأسود الغزير و نفسي أنيكها…. في يوم اتصلت و انهت اتصالها : أنا بكرة معزومة عنك…في بيتك… وفعلاً جاتلي سدي جابر… الساعة ستة بالليل جات لبنى و كان البيت أنا فضيتها من عيالي اللي كانوا بيزورونيو جات كأنها نجمة إغراء و معاها عشا جاهز و كانت لابسة فستان ضيق فوق طييازها المقنبرة و قصير فوق ركبها فحسيت أنها مرلين مونرو حتى في قص شعرها… حضنتي عالباب و حضنتها وقربت من شفايفها الحمر و وستها وباستني وغمضت عينيها … شالت فايفها عن شفايفي و بصت في عيني مرة تانية و أيديا على وسطها فأديتها بوسة تانية طويلة حارة أوي مصيت فيها ريقها و اتمزجت بريحتها الأنثوية الجميلة في مناخيري. و كنت محتاج أن أنيك و نكتها نيك مصري بمزاج زي ما ه كانت حابة بردة… المهم فردت العشا و أكلنا وبعد ما انتهينا و قفت ورايا لبنى و أنا بغسل ايديا و قربت مني و فردت أيديها حوالين عنقي و هي بتمد شفايفها : مرتضى…أنا معاك اهو… انا بعشقك بجد… أنت ملاكي….همساتها و نفسها السخن وترن و خلى زبري يقف فالتفت و غبنا في بوسة طويلة و أيديا شالت من عليها البالطو و ابتدأت أدعك في صدرها و بزازها تترجرج تحت ايدياو انا بفك زراير فستانها…فاجأتني انها مكنتش بستيانة ولا كلوت … سحبتها و احنا في عناق سخن و شفايفي في شفايفها بترضعها و على أوضة نومي عدل. عارف يا موسى اول مرة أشوف كس بيشفط الزبر في النيك كدة! كان كسها و أنا بنيكها بيسحب زبري و أحي أنه بيحلبه بس بسخونة أو كأنه مضخة بتضخ اللذة في جسمي… كانت غنجة أوي و أنا فوقيهاو هي بتحضني بدرعاتها و تسحب ضهري عشان أرزع في كسها اللي كانت ملمعاه ليا…اول مرة أعرف طعم النيك لما نكتها نيك مصري بمزاج و أول مرة أحس أني راجل راكب واحدة ست … [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زبرتجي قديم: حميتها من الديابة و نكتها نيك مصري بمزاج
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل