• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

زبه اشبعني نيك حين اغلق علي محله و هددني بالنيك او اخبار الشرطة – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,782
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,421
نقاط سكس العرب
1,669
9ai1josa9k.jpg

بقدر الفضيحة الكبيرة بقدر المتعة و زبه اشبعني نيك و قد مارس علي الجنس ثلاث مرات و تركني هناك لمدة ساعتين تقريبا و انا اتناك واشتعل و فعل بي ما لم يفعله اي رجل منقبل و بدات قصتي في ذلك المحل الذي يبيع الهواتف النقالة في احدى المراكز التجارية الكبرى . و انا كنت فتاة شقية و ذهبت مع احدى صديقاتي هناك و اخبرتني انها تريد الحصول على هاتف ايفون 6 و كان انذاك احدث موديل من الهواتف الذكية و انا تعجبت منها لانها ليست فتاة غنية و في الطريق طلبت مني ان اخفيه تحت معطفي في جهة الابط بينما هي تحاول اغراء البائع و تسخنه و انا كنت خائفة لانني لم يسبق لي ان سرقت في حياتي
و حين دخلنا كنت خائفة و الاضظراب واضح في وهي و صديقتي ذهبت الى الابائع و كانت ترتدي قميص يبرز بزازها و مفتوح بعض ازراره و هي فعلتها حتى تثيره و فعلا بدا ينظر الى صدرها و انا من الخوف حملت الهاتف و اخفيته و لم الاحظ وجود الكاميرات و ما هي الا دقيقة او اقل حتى جاء الشاب الذي زبه اشبعني نيك و امسكني من يدي و شتمني ثم طلب مني ان اتبعه . و ذهبت خلفه الى محل اخر يقع في اقصى الرواق على الجهة اليمنى و ادخلني هناك ثم شغل الكاميرا و التسجيل و رايت بعيني كيف تم تسجيلي اسرق و بدات ابكي و امسك هاتفه و اخبرني انه سيتصل بالشرطة
ثم ازداد بكائي و اقترب مني و طلب مني ان ادفع ثمنه و انا اخبرته اني سارده و صرخ في وجهي و قال اذن سانيكك يا بنت الشرموطة و فعلا زبه اشبعني نيك و انا ابكي وترجيته الا يفكر في هذا الامر لانني فتاة محترمة و قد ارتكبت تلك الفعلة بالخطا . و امام الحاحه رضخت له لانني لن اقدر على دفع الهاتف و اخاف فضيحة الشرطة لكن ترجيته ان يتمتع بجسمي سطحيا و الا يفتحني و تشجعت و قلت له اذا فتحت كسي ستنقلب عليك الامورو واشتكي بك انا للشرطة ثم شتمني و قال اسكتي يا قحبة واخرج زبه بعدما اغلق علي المحل و طلب مني ان امص و زبه اشبعني نيك بكل حرارة
و كنت في الاول خائفة و خولة و مضطربة ولكن لما وضعت الزب في فمي زال خوفي و كان لذيذ و مذاقه جميل و انطلقت ارضع و امص بكل حرارة و هو يتكئ ويتلوى من المتعة و يجذبني من شعري و يشتمني و زبه اشبعني نيك في فمي . و كان يسبني و انا انزع زبه من فمي و اؤكد له انني لست شرموطة ليرد علي بشتيمة اخرى ارضعي يا بنت القحبة و ادخل زبه مرة اخرى في فمي و زبه اشبعني نيك و انا ارضعه له و الحس لحس ساخن رغم الخوف الذي كان في داخلي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل