الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لطالما احببت الزب منذ نعومة اظافري و كنت اعلم ان ابي زبه الكبير جدا يخفيه تحت بنطلونه خاصة و ان ابي شخص ضخم الجثة و له اصابع غليظة و الزب الغليظ عادة يكون لصاجب الاصابع الغليظة زب غليظ و منذ صغري و انا احلم برؤية زب ابي و احيانا استمني و انا اتخيل نفسي اشاهد زب زبي . و منذ ان بلغت و دبت الشهوة في جسمي صرت احب الازبار الكبيرة و احب مقارنة زبي مع ازبار اصدقائي حيث اجد من يملكون زب اكبر من زبي و العكس لكن مع مرور الوقت تاثرت بابي اكثر خاصة في الليل حين يلبس بيجامة و يحرر زبه من البوكسر حيث يصبح يتدلى بين رجليه بطريقة تهيجني و افكر احيانا في الهجوم على زب ابي لكي اكله او اعضه . و حين نجلس لتناول الطعام في كل مرة ارمي شيئا على الارض خاصة في العشاء حيث انظر فاجد زب ابي منتفخ مع خصيتيه و هناك حالة اخرى مثيرة جدا كثيرا ما استمنيت عليها و هي حين يدخل ابي الى الحمام كي يتبول حيث يخرج و منطقة زبه مبللة و احيانا يكاد يظهر راس زبه الاحمر حيث يكون بروزه واضح جدا خاصة اذا كان متمدد و يصل الى الفخذ و هناك لابد ان احلب زبي حتى اقذف و تكون القذفة ساخنة و ممتعة جدا و انا اشتهي زبه الكبير المخفي
في احدى الايام مررت في رواق البيت على غرفة ابي و سمعت اهات ساخنة و تنهدات عميقة و كنت اعلم انه ينيك امي و عبثا حاولت اختلاص النظر حتى ارى زبه الكبير و لم اكن افكر في جسم امي بتاتا فانا احب زب ابي فقط لكني لم اقدر و ليلتها نمت و انا اتخيل نفسي مكان امي و الزب في طيزي . و كما يقال تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد حدث افضل شيئ كنت احلم به و هذا في عرس ابنة خالتي و يومها ذهب كل افراد الاسرة الى العرس و في المساء عدنا انا و ابي الى البيت كي نحرسه و كانت امنيتي لو يتحرش بي ابي و كنت مستعدا ان اسلمه طيزي ينيكها و لولا اني اعرف ان ابي شخص خجول و جدي و من المستحيل ان يطلب مني النيك لذهبت اليه و تعرت امامه . حين عم السكون في الليل و قلت الحركة في الحي اطفات التلفاز و لم استطع النوم و بقيت افكر في ابي و زبه الكبير و انا اتخيل شكله و حجمه و لونه و مع مرور الوقت بدات اسمع اهات و غنجات قوية جدا و تخيلت ان ابي ينيك في جنية لاني كنت متاكد اننا لوحدنا في البيت ثم تساءلت هل ادخل ابي شرموطة للبيت كي يسهر معها
بسرعة تسللت الى الرواق و لم اصدق ان الباب مفتوح و الضوء مشتعل فاقتربت من الغرفة و انا امشي على اصابع قدماي حتى وصلت و كانت احلى هدية في انتظاري حيث وجدت ابي متكئ على كرسي و هو يقابل التلفاز و كان يشاهد فيلم سكس و لم اتصور ان ابي يشاهد افلام الجنس و كنت اعتقد ان الشباب و المراهقين فقط من يشاهدون افلام الجنس بينما الكبار يكتفون بنيك زوجاتهم فقط . اخير رايت ابي مثلما اكنت احلم فقد شاهدت زبه الكبير جدا جدا و كان اكبر حتى مما تخيلت و كان يمسكه بقبضة يده اليسرى الغليظة و زبه بعرض حوالي اصبعين من اصبعيه الغليظين و عليه راس كبير جدا و لونه وردي فاتح جدا و زب ابي ابيض لان ابي رجل اشقر و له عينين زرقاوتين . كان زبه كبير و مثير و بمجرد ان رايت زبه حتى احسست ان جسمي قد تكهرب و انا ارتعش على رؤية الزب و قد شاهدت اكبر زب في حياتي الى الان و كان شكله جميلا جدا و الراس شبه مربع من شدة الغلاظة و مباشرة بعد الراس كان هناك حلقة تشبه الخاتم لونها داكن قليلا و فوق زبه عرق غليظ جدا اما الخصيتين فكانتا بحجم حبة باذنجان
بقيت انظر الى ابي و هو يلعب و يستمني و انا التذذ برؤية زبه الكبير و اخرجت زبي و انا احس بشهوة رهيبة جدا و كان ابي زبه كبير و منتصب و يصل الى فوق سرته و احسست ان ابي سيسمع نبضات قلبي العالية و من شدة قوة المشهد لم اتمالك نفسي خاصة حين دهن ابي راس زبه باللعاب مرتين حتى يستمني بطريقة احلى و هنا بدا زبي ينبض بنبضات القذف الساخنة جدا فاخفيت زبي تحت البيجامة و قذفت كمية كبيرة جدا داخل ملابسي و انا انظر الى زب ابي الذي لطالما تمنيت رؤيته . بعدما قذفت اسرعت الى الحمام كي انظف البيجامة و ازيل بقع المني و كنت مستعدا ان اعود بعد ذلك الى غرفة ابي كي اراه يلعب بزبه مرة اخرى لانني احسست اني قادر حتى على الاستمناء مرة اخرى و انا اتفرج على زبه الكبير لكن لما وصلت وجدت الباب مغلق و لا ادري الى الان هل احس بي ام ان الامر كان عفويا ام ان الحظ من جعلني استمتع بتلك الاستمناءة الحارة جدا و انا اتفرج زبي ابي على المباشر و نمت يومها منتشيا جدا و حزينا في نفس الوقت لان الامور مرة بسرعة و قذفت خلال حوالي نصف دقيقة فقط و لم اشبع من ابي و زبه الكبير
و الى اليوم لم ارى زب ابي مرة اخرى و كل ما افعله هو استحضار تلك الصور في راسي حين ينتصب زبي في الليل و ابدا اداعب زبي و انا ارى بين عيناي زب ابي و كيف كان يلعب به و هو يتاوه و يشاهد افلام السكس . و اليوم بقي لي حلم واحد فقط و هو ان ارى ابي يلعب مرة اخرى بزبه و انا قررت ان اهجم عليه مص و عض و رضع و ليكن ما يكن فاما ان ينيكني و يذيقني الزب الذي عشقته حتى قبل ان اراه او يعنفني المهم ان المس زبه الكبير بيدي و اتحسسه او ارضعه او اتركه يدخل في طيزي