الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين رايت زبه المنتصب الكبير شعرت يومها بامور لم يسبق لي ان شعرت بها فقد كان رجل غريب عني و هو لم يفعلها متعمدا و انا لم ارى زبه متعمدة فقد كنت متجهة الى الجامعة لامر بطريق مختصر عبر غابة صغيرة . و في تلك الطريق بين الاشجار احسست بان هناك امر غريب و قد خفت من شيئين فقط و هما ان يكون لصا هناك مختفي او خنزير بري و لكن لا ادري كيف دفعني الفضول لاتلصص رغم ان الامر لم يكن يعني لي اي شيء و توقفت عن الحركة و انا اسمع صوت شيء يتحرك و كان هناك ضخص يلهث و فكرت في امر ثالث لحظتها و هو ان يكون هانك شخص ساقط و يحتاج الى مساعدة و قررت الاقتراب و التاكد من الصوت . و حين نظرت رايت ما لم يكن ابدا في الحسبان و كانت اسخن نظرة اشاهدها في حياتي فقد رايت رجلا يستمني هناك و هو يلهث من الشهوة و كان زبه المنتصب الكبير جدا بحجم رهيب و هو لم يراني و انا اعجبني المنظر و بقيت اتلصص عليه و اشعر ان كسي يغلي . و كان زبه ابيض اللون و الرجل كان في اواخر سن الشباب حوالي في الاربعين و كان زبه منتصب جدا و طوله حوالي عشرين سنتيمتر و غليظ جدا و راسه احمر فاتح و كبير
و لم اتوقع ان رؤية زبه المنتصب الكبير ستشدني هناك حيث احسست ان قدماي اصبحت مثبتة في مكانها و لم يعد بامكاني ان اتحرك و بقيت هناك واقفة انظر اليه و هو يستمني ماسكا ذلك الزب الكبير و لسانه خارج بين شفتيه و يبصق على زبه الذي اصبح يلمع من الريق . و كان يستمني و يمرر قبضته على ظبه كاملا و يحلبه و شهوته قوية و لكن شوتي اصبحت اقوى و اسخن مع رؤيتي لذلك الزب الجميل الكبير ذو الحجم الضخم جدا و قد حركت راسي يمينا و شمالا عدة مرات و انا اراقب لكن احدا لم يمر من هناك و هو ما جعلني ابقى انظر الى مشهد الاستمناء الساخن جدا و الزب الجميل . و كان يلوي رفقبته و ينزلها و يحركها في كل مرة و اقول انه سيقذف لكنه يعود للبصق على زبه مرة اخرى و احيانا يوقف يده و يبقى ماسكا زبه و هو يغمض عينه و كانه يريد ان يتريث و لا يريد ان يقذف و يخرج شهوته و من المؤكد ان متعته كانت كبيرة جدا و هو يحلب زبه المنتصب الكبير و يفرك عليه حتى يحصل على متعته الجنسية و انا تمنيت لو ارضع ذلك الزب و ينيك كسي حتى يطفئ شهوتي
و في غمرة المتعة الجنسية الحارة التي كنت اراها و انظر الى زبه المنتصب الكبير و هو يحلبه رايت قطرة المني تخرج بقوة على شكل خيط طويل من زبه نحو الشجرة لتلحق بها قطرات ساخنة جدا بيضاء . و بالقدر الذي اعجبني منظر الزب و هو يقذف فقد اختفيت بسرعة بين الاشجار قبل ان ينتبه لي و تركته يمسح زبه بين الاشجار و رحت يومها و انا ساخنة جدا حيث صرت كلما تحدث معي شاب او رجل الا و منظر ذلك الزب الكبير في مخيلتي و اتسائل هل كل الرجال يملكون ازبار كبيرة و جميلة مثله ام ان هناك من له زب اكثر و احلى . و فعلا زبه المنتصب الكبير و تلك الحرارة الكبيرة التي كان عليها و هو يستمني جعلتني احب الزب و افهم ان الشهوة تفعل بالرجل اي شيئ خاصة و انه لم يكن متشرد او مجنون بل كان يبدو انه رجل في كامل وعيه