أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
في مرة من الإجازات كان أبوي بايع بيتنا قبل الإجازة ونمنا موزعين . قسم ببيت عمي وقسم ببيت جدي ويعني . فأنا كنت ببيت عمي الموجود فيه عمي وزوجته وأطفاله صغار
وكنت وقتها طالب ثاني ثانوي . وبيتهم آخر دور وبيفتحو باب البرندة ( البلكون ) لما ينامو
عمي ومرتو طبعا نايمين بغرفتهم وأنا نمت بالبلكونة وما كان جايني نوم وكنت أفكر بكم شغلة
المهم قمت عالحمام وتفاجأت بزوجة عمي نايمة على الكنبة بالصالون . وكانت لابسة ربع فستان وقماشتو مثل المنديل شفافة جدا ورقيقة وأنما بصراحة استغربت إنو لابسة بهالطريقة وأنا موجود معاهم وزوجها موجود بالبيت . المهم رحت الحمام ودخلت ولقيت زبي واقف وأنا على فكرة ماني من النوع اللي يلعلب بزبو ويحلبو لأني رياضي وأخاف على جسمي . ورجعت مريت من جنبها بس هالمرة كان الموقف غير . هية عدلت البوزيشن تبعها ودارت وشها للناحية الثانية مشان آخذ راحتي – هيك أعتقد – ورافعة رجل على ظهر الكنبة وفاتحة الثانية . والمشكلة إنها ماكانت لابسة كلسون أبدا وكسها واضح وكان يلمع وماكنت أعرف وقتها ليش . المهم صاحبكم ظل يقرب بحذر والمنظر مالازم يروح مني وأنا مراهق فقربت منها جدا وأنا خايف جدا بس قررت إني ألمسها ومديت إيدي ولمست فخذها ولمعلوماتكم كنت أول مرة ألمس أنثى وأنا متعود ألمس عضلاتي القوية فبالتالي كان لحمها أحسو راح يذوب بإيدي . ومشيت إيدي على فخذها وماتحركت فحسيت إنو هية صاحية مو نايمة بس تستهبل ومبسوطة . وتطور الموضوع بإنو زبي صار يوجعني لأني كنت لابس بنطلون جينز وكنت أحسو راح يقطع البنطلون ومالقيت نفسي إلا وأنا فاتح السحاب وطلعتو وما كنت أفكر شو بدي أسوي بس المهم كان مضايقني . ولقيت نفسي أفرك زبي بإيدي وصرت أتنفس بسرعة وإيدي طبعاً على فخذها وبالغلط عصرت فخذها بقوة من شدة الإثارة
وفاقت من النوم – عالأساس كانت نايمة – وقالت بصوت واطي جدا شو عم تعمل ياحلو ؟؟؟
أنا كان بدي الأرض تنشق وتبلعني لأنو موقف خرائي . بس مسكت نفسي وقلتلها أنا بني أدم وشفت هيك منظر فأي شي بصير هو غصب عني وبعدين ما آذيتك . قامت وقالتلي بدون صوت إلحقني عالمطبخ ولحقتها وماشي ببطء ورحت لغرفة عمي لقيتو نايم من عشر سنين ونومو ثقيل
طبعا هذا الحكي كلو كان الساعة 4 صباحاً . ودخلت المطبخ وأول ماشافتني نامت عالبلاط على ظهرها وقالتلي يا ** وقلتلها يا ** شو قالتلي نيك خلصني . أنا ما كذبت خبر لأني كنت ميت مو بس هايج ونزلت البنطلون وأول مالمس زبي كسها نزلت على بطنها من أول ثانية . فقالتلي هية لأنو أول مرة أستخدم زبي لغير البول …. المهم قالتلي هيك مابيمشي الحال بدي تنيكني فقلتلها وعمي ؟؟
قالتلي حاطتلو منوم وسحبتني على غرفتو ونادتو كم مرة بصوت عالي وهو بااااااااااي
اطمنت شوي وقالتلي بدك تكمل فقلتلها نرجع عالكنبة ورجعنا وخليتها بنفس الوضعية الشفتها فيها بأول مرة ونمت فوقها أول مرة ألمس شي طري لهالدرجة ودخلت زبي بكسها وكان مبلول جدا وحركتو مرتين بس ونزلت جوة كسها وقلت أنا آسف ما لحقت وقالت لاتخاف حاسبة حسابي بالحبوب فحبيت أسألها إني كلشي حاسبة حسابو فجأة شلون ؟؟ فقالت لما عرفت إني نايم هون زبطت الحبوب تبعها وحبة المنوم لعمي مشان يندفس وكانت حاسبة حسابها عليا فسألتها ليش أنا ايش الشي المميز فيني فقالت إني من لما شافتني دخلت لقلبها وكل ما أمزح معاها تنبسط وإني مرة كنت مارر من جنبها ووشوشتها بإذنها بمزحة فقالت وقتها هي ذابت وحست إنو لازم أبوسها على الأقل وقالتلي كنت مخططة تبوسني بس … بس لما شافت زبي أصرت إنو لازم يفوت بكسها .
ولما قالت هالكلمة رجعت أتحرك وماسك خصرها وأسحبها علي وأرجها مثل اللعبة وكانت مبسوطة موت وكانت ابتسامة الشرمطة اللي على وجهها عاجبتني جداً وقالتلي جسمك الرياضي مخليك تقدر تعمل حركات حلوة ياحلو . طبعا أنا سمعت هالكلمة ونزلت بكسها للمرة الثالثة وقمت وقفت ولسه زبي بكسها وأنا شايلها وصرت أحركها وهي راح تموت وتتأوه وأنا أقوللها اسكتي لاتفظحينا ومن صوتها نزلت للمرة الرابعة وصار المني ينقط وأنا أحركها ومابدي أوقف وقالتلي إنها تعبت من البوزيشن فخليتها حطت زبي بين صدريها وكانت ترضع وقتها فكان صدرها كبير ومليان حليب وصارت تفرك وتفرك ويخرب بيتها ما أطرى جسمها ونزلت على صدرها للمرة الخامسة وجابت منايل ومسحت المني ومصتو وقالتلي إنو عمي مايخليها تمصو ويقول إنو هاي الحركة مو بين الأزواج – طبعا هو غبي – وصارت تمص مثل الجوعان اليمص قصب السكر وتمص وحسيت إنو أوردة زبي راح تدخل بين شفايفها كانت تمص بقوة وشغف ومافي دقيقتين مص ومسكتها من راسها وأنا أنزل جوة إثمها وهي رافضة بس ماقدرت أمسك نفسي وهاذي المرة السادسة فقالتلي ي**** نغسل ورحنا باتجاه الحمام وعمي نايم مثل الدب وأول مادخلت الحمام ووطت شوي شفت كسها من ورى كان منظرو رهيب ومشهي فقربتها من الحيط ودخلت زبي بكسها من ورى وكالعادة هية حركتين لقيت نفسي نزلت للمرة السابعة .
وقالتلي بعد الحمام إنها بحياتها ماسمعت إنو في واحد يقدر ينزل أكثر من مرتين باليوم الكامل وأنا نزلت سبع مرات في خلال ساعة وربع تماماً . وقالتلي إنها استمتعت جدا وداخلة تنام . بستها وقلتلها شكرا . وبعد كم يوم إتصلت علي عمتي وقالتلي تعال بدي ياك وطبعا ما كنت أحب أروح لعمتي كثير لأن زوجها يظل مسافر وأولادها يظلو برة البيت وعلى ساعدني وشيل معاي وكذا .
المهم رحت بالثوب عشان أقول ثوبي نظيف وأخاف يتوسخ في حال طلبت مني حاجة . وليت مرة عمي عندها وقالتلي إنتا تعرف إني ومرة عمك صديقات من الطفولة وما نخبي على بعض شي وهية بالتالي قالتلي كلشي صار بينكم من كم يوم وسكتت . وأنا صار يدور براسي سبع مية ألف فكرة إيش بقول وايش برد . المهم تجرأت وقلتلها هذا اللي صار والمطلوب ؟؟ فقالت عمتي أنا أحب أساعدها وأبيكم تجون البيت طالما إنتا بالإجازة فسوريا وتنيكها كل يوم وأتفرج عليكم وإذا عجبني الوضع أشارك معاكم – طبعاً اعتبرتها مزحة – وقلت ماشي وقالت ابدأو .. طبعا قدام عمتي كان موقف ثاني أنا ما كنت مستعد أولاُ وما اقدر أسوي شي قدامها وما لقيت إلا هما الاثنين قالولي بصوت عالي – يا اااااااااااه – وهم بيرموني الثوب وعمتي بمنتهى البساطة مدت ايدها جوة البنطلون وسحبت زبي اللي انتفض من الحركة وقالتلي إنتا تعمل تمارين لزبك بالنادي ؟؟؟ فقلت طبعا لأ . فقالت خلاص احنا نعملك تمارين هنا ووقفت وراي وايديها حوالي وتفرك زبي وأنا لما لمست جسمها لقيتو أطرى من جسم مرة عمي وعمتي قوامها ممشوق وفخاذها مليانة وبيضاء جدا . المهم قلتلها خلي زبي لأني أنزل بسرعة وقالت على فكرة زبك كبير قلت كيف يعني فجابت مسطرة وقاست طولو وعرضو وقالت 23 سم طول و7 عرض يخرب بيتك . وش دخلي أنا هو جاي كذا قالت انا بدي شي بهالحجم . وفجأة شلحت الفستان لتكشف عن أفخاذ لا أعتقد إني راح أشوف مثل جمالها . مدورة ومليانة وبيضة ومشدودة وطرية ووووو شي يهبل ….
والأدهى إنو كسها كان كبير جدا وكنت أقدر أمسكه ويملى إيدي الاثنين وجيت قربت زبي منها وحبيت أفرشي زبي بكسها وياااااااه ما أطراه كان زبي يفرك شفرات كسها وأنا كنت حاسس حالي راح أموت وبدى صوت أهاتي يطلع وهنا مرة عمي قالت اشمعنى أنا ماطلع صوتك معاي .
مابعرف بس جسم عمتي ملائكي بجد جسم روعة . المهم نزلت بين أشفارها ثلاث مرات والوضعية عاجبتني جدا وسخنت وقالت قطعلي كسي زبك كبير وأنا أحب العنف .
بديت رفعت رجليها على كتافي ودق بهالكس وصوت احتكاك زبي بكها عالي ويزيدني ويزيدها شهوة
وكبيت بكسها بنفس الوضغية مرتين وماشبعت وزعلت مرة عمي وقالت انو الحق عليها إنو قالتلها وكانت استمتعت لحالها فقمت من كس عمتي على كس مرة عمي علطول وكانت تتمنع بدلع – عالأساس زعلانة – وأنا رافع فخذ والثاني تحتي وفرك بدهاليز كسها . كان كسها حلو إلو طعمة حلوة يمكن لأنو أول كس أذوقو بس كس عمتي أحلى . ونكتها هية وعمتي بالدور حتى حسيت إني ما أقدر أتنفس وصارت ركبي توجعني وأول مرة أجرب هالشعور طبعا . ولما جينا عدينا التنزيلات العملتها أنا طلعت 11 مرة خلال 3 ساعات وعمتي قالت إنو مافي مرة بسوريا ممكن تصدق انو في حدا يقدر يعمل أكثر من 3 مرات باليوم الكامل وقالتلي نيالها اللي تتزوجها بس ماتكون هية من النوع اليشبع بسرعة بعدين اتورط . المهم نمت يومها ببيت عمتي وهية كانت مبسوطة بس المشكلة إني ماعملت شي يومها لأني كنت فضيت كل خزاناتي الأساسية والاحتياطية . وصرت كل ما اشتهي انيك أروح لعمتي ومرة عني ما قدرت أنيكها بعد هذاك اليوم لأنا رجعنا عالسعودية وعمتي بكل إجازةأول شخص يكون أسلم عليه وللموضوع هذا حاليا سنين وأنا حاليا عمري 26 سنة ولسه عمتي تشتهيني وأنا بصراحة ما أقدر أقاوم منظر أفخاذها ودائما أقارنو بأفخاذ البنات والحريم , وبالنهاية يطلع فخذها 😅😅
قصة غير حقيقية .....
وكنت وقتها طالب ثاني ثانوي . وبيتهم آخر دور وبيفتحو باب البرندة ( البلكون ) لما ينامو
عمي ومرتو طبعا نايمين بغرفتهم وأنا نمت بالبلكونة وما كان جايني نوم وكنت أفكر بكم شغلة
المهم قمت عالحمام وتفاجأت بزوجة عمي نايمة على الكنبة بالصالون . وكانت لابسة ربع فستان وقماشتو مثل المنديل شفافة جدا ورقيقة وأنما بصراحة استغربت إنو لابسة بهالطريقة وأنا موجود معاهم وزوجها موجود بالبيت . المهم رحت الحمام ودخلت ولقيت زبي واقف وأنا على فكرة ماني من النوع اللي يلعلب بزبو ويحلبو لأني رياضي وأخاف على جسمي . ورجعت مريت من جنبها بس هالمرة كان الموقف غير . هية عدلت البوزيشن تبعها ودارت وشها للناحية الثانية مشان آخذ راحتي – هيك أعتقد – ورافعة رجل على ظهر الكنبة وفاتحة الثانية . والمشكلة إنها ماكانت لابسة كلسون أبدا وكسها واضح وكان يلمع وماكنت أعرف وقتها ليش . المهم صاحبكم ظل يقرب بحذر والمنظر مالازم يروح مني وأنا مراهق فقربت منها جدا وأنا خايف جدا بس قررت إني ألمسها ومديت إيدي ولمست فخذها ولمعلوماتكم كنت أول مرة ألمس أنثى وأنا متعود ألمس عضلاتي القوية فبالتالي كان لحمها أحسو راح يذوب بإيدي . ومشيت إيدي على فخذها وماتحركت فحسيت إنو هية صاحية مو نايمة بس تستهبل ومبسوطة . وتطور الموضوع بإنو زبي صار يوجعني لأني كنت لابس بنطلون جينز وكنت أحسو راح يقطع البنطلون ومالقيت نفسي إلا وأنا فاتح السحاب وطلعتو وما كنت أفكر شو بدي أسوي بس المهم كان مضايقني . ولقيت نفسي أفرك زبي بإيدي وصرت أتنفس بسرعة وإيدي طبعاً على فخذها وبالغلط عصرت فخذها بقوة من شدة الإثارة
وفاقت من النوم – عالأساس كانت نايمة – وقالت بصوت واطي جدا شو عم تعمل ياحلو ؟؟؟
أنا كان بدي الأرض تنشق وتبلعني لأنو موقف خرائي . بس مسكت نفسي وقلتلها أنا بني أدم وشفت هيك منظر فأي شي بصير هو غصب عني وبعدين ما آذيتك . قامت وقالتلي بدون صوت إلحقني عالمطبخ ولحقتها وماشي ببطء ورحت لغرفة عمي لقيتو نايم من عشر سنين ونومو ثقيل
طبعا هذا الحكي كلو كان الساعة 4 صباحاً . ودخلت المطبخ وأول ماشافتني نامت عالبلاط على ظهرها وقالتلي يا ** وقلتلها يا ** شو قالتلي نيك خلصني . أنا ما كذبت خبر لأني كنت ميت مو بس هايج ونزلت البنطلون وأول مالمس زبي كسها نزلت على بطنها من أول ثانية . فقالتلي هية لأنو أول مرة أستخدم زبي لغير البول …. المهم قالتلي هيك مابيمشي الحال بدي تنيكني فقلتلها وعمي ؟؟
قالتلي حاطتلو منوم وسحبتني على غرفتو ونادتو كم مرة بصوت عالي وهو بااااااااااي
اطمنت شوي وقالتلي بدك تكمل فقلتلها نرجع عالكنبة ورجعنا وخليتها بنفس الوضعية الشفتها فيها بأول مرة ونمت فوقها أول مرة ألمس شي طري لهالدرجة ودخلت زبي بكسها وكان مبلول جدا وحركتو مرتين بس ونزلت جوة كسها وقلت أنا آسف ما لحقت وقالت لاتخاف حاسبة حسابي بالحبوب فحبيت أسألها إني كلشي حاسبة حسابو فجأة شلون ؟؟ فقالت لما عرفت إني نايم هون زبطت الحبوب تبعها وحبة المنوم لعمي مشان يندفس وكانت حاسبة حسابها عليا فسألتها ليش أنا ايش الشي المميز فيني فقالت إني من لما شافتني دخلت لقلبها وكل ما أمزح معاها تنبسط وإني مرة كنت مارر من جنبها ووشوشتها بإذنها بمزحة فقالت وقتها هي ذابت وحست إنو لازم أبوسها على الأقل وقالتلي كنت مخططة تبوسني بس … بس لما شافت زبي أصرت إنو لازم يفوت بكسها .
ولما قالت هالكلمة رجعت أتحرك وماسك خصرها وأسحبها علي وأرجها مثل اللعبة وكانت مبسوطة موت وكانت ابتسامة الشرمطة اللي على وجهها عاجبتني جداً وقالتلي جسمك الرياضي مخليك تقدر تعمل حركات حلوة ياحلو . طبعا أنا سمعت هالكلمة ونزلت بكسها للمرة الثالثة وقمت وقفت ولسه زبي بكسها وأنا شايلها وصرت أحركها وهي راح تموت وتتأوه وأنا أقوللها اسكتي لاتفظحينا ومن صوتها نزلت للمرة الرابعة وصار المني ينقط وأنا أحركها ومابدي أوقف وقالتلي إنها تعبت من البوزيشن فخليتها حطت زبي بين صدريها وكانت ترضع وقتها فكان صدرها كبير ومليان حليب وصارت تفرك وتفرك ويخرب بيتها ما أطرى جسمها ونزلت على صدرها للمرة الخامسة وجابت منايل ومسحت المني ومصتو وقالتلي إنو عمي مايخليها تمصو ويقول إنو هاي الحركة مو بين الأزواج – طبعا هو غبي – وصارت تمص مثل الجوعان اليمص قصب السكر وتمص وحسيت إنو أوردة زبي راح تدخل بين شفايفها كانت تمص بقوة وشغف ومافي دقيقتين مص ومسكتها من راسها وأنا أنزل جوة إثمها وهي رافضة بس ماقدرت أمسك نفسي وهاذي المرة السادسة فقالتلي ي**** نغسل ورحنا باتجاه الحمام وعمي نايم مثل الدب وأول مادخلت الحمام ووطت شوي شفت كسها من ورى كان منظرو رهيب ومشهي فقربتها من الحيط ودخلت زبي بكسها من ورى وكالعادة هية حركتين لقيت نفسي نزلت للمرة السابعة .
وقالتلي بعد الحمام إنها بحياتها ماسمعت إنو في واحد يقدر ينزل أكثر من مرتين باليوم الكامل وأنا نزلت سبع مرات في خلال ساعة وربع تماماً . وقالتلي إنها استمتعت جدا وداخلة تنام . بستها وقلتلها شكرا . وبعد كم يوم إتصلت علي عمتي وقالتلي تعال بدي ياك وطبعا ما كنت أحب أروح لعمتي كثير لأن زوجها يظل مسافر وأولادها يظلو برة البيت وعلى ساعدني وشيل معاي وكذا .
المهم رحت بالثوب عشان أقول ثوبي نظيف وأخاف يتوسخ في حال طلبت مني حاجة . وليت مرة عمي عندها وقالتلي إنتا تعرف إني ومرة عمك صديقات من الطفولة وما نخبي على بعض شي وهية بالتالي قالتلي كلشي صار بينكم من كم يوم وسكتت . وأنا صار يدور براسي سبع مية ألف فكرة إيش بقول وايش برد . المهم تجرأت وقلتلها هذا اللي صار والمطلوب ؟؟ فقالت عمتي أنا أحب أساعدها وأبيكم تجون البيت طالما إنتا بالإجازة فسوريا وتنيكها كل يوم وأتفرج عليكم وإذا عجبني الوضع أشارك معاكم – طبعاً اعتبرتها مزحة – وقلت ماشي وقالت ابدأو .. طبعا قدام عمتي كان موقف ثاني أنا ما كنت مستعد أولاُ وما اقدر أسوي شي قدامها وما لقيت إلا هما الاثنين قالولي بصوت عالي – يا اااااااااااه – وهم بيرموني الثوب وعمتي بمنتهى البساطة مدت ايدها جوة البنطلون وسحبت زبي اللي انتفض من الحركة وقالتلي إنتا تعمل تمارين لزبك بالنادي ؟؟؟ فقلت طبعا لأ . فقالت خلاص احنا نعملك تمارين هنا ووقفت وراي وايديها حوالي وتفرك زبي وأنا لما لمست جسمها لقيتو أطرى من جسم مرة عمي وعمتي قوامها ممشوق وفخاذها مليانة وبيضاء جدا . المهم قلتلها خلي زبي لأني أنزل بسرعة وقالت على فكرة زبك كبير قلت كيف يعني فجابت مسطرة وقاست طولو وعرضو وقالت 23 سم طول و7 عرض يخرب بيتك . وش دخلي أنا هو جاي كذا قالت انا بدي شي بهالحجم . وفجأة شلحت الفستان لتكشف عن أفخاذ لا أعتقد إني راح أشوف مثل جمالها . مدورة ومليانة وبيضة ومشدودة وطرية ووووو شي يهبل ….
والأدهى إنو كسها كان كبير جدا وكنت أقدر أمسكه ويملى إيدي الاثنين وجيت قربت زبي منها وحبيت أفرشي زبي بكسها وياااااااه ما أطراه كان زبي يفرك شفرات كسها وأنا كنت حاسس حالي راح أموت وبدى صوت أهاتي يطلع وهنا مرة عمي قالت اشمعنى أنا ماطلع صوتك معاي .
مابعرف بس جسم عمتي ملائكي بجد جسم روعة . المهم نزلت بين أشفارها ثلاث مرات والوضعية عاجبتني جدا وسخنت وقالت قطعلي كسي زبك كبير وأنا أحب العنف .
بديت رفعت رجليها على كتافي ودق بهالكس وصوت احتكاك زبي بكها عالي ويزيدني ويزيدها شهوة
وكبيت بكسها بنفس الوضغية مرتين وماشبعت وزعلت مرة عمي وقالت انو الحق عليها إنو قالتلها وكانت استمتعت لحالها فقمت من كس عمتي على كس مرة عمي علطول وكانت تتمنع بدلع – عالأساس زعلانة – وأنا رافع فخذ والثاني تحتي وفرك بدهاليز كسها . كان كسها حلو إلو طعمة حلوة يمكن لأنو أول كس أذوقو بس كس عمتي أحلى . ونكتها هية وعمتي بالدور حتى حسيت إني ما أقدر أتنفس وصارت ركبي توجعني وأول مرة أجرب هالشعور طبعا . ولما جينا عدينا التنزيلات العملتها أنا طلعت 11 مرة خلال 3 ساعات وعمتي قالت إنو مافي مرة بسوريا ممكن تصدق انو في حدا يقدر يعمل أكثر من 3 مرات باليوم الكامل وقالتلي نيالها اللي تتزوجها بس ماتكون هية من النوع اليشبع بسرعة بعدين اتورط . المهم نمت يومها ببيت عمتي وهية كانت مبسوطة بس المشكلة إني ماعملت شي يومها لأني كنت فضيت كل خزاناتي الأساسية والاحتياطية . وصرت كل ما اشتهي انيك أروح لعمتي ومرة عني ما قدرت أنيكها بعد هذاك اليوم لأنا رجعنا عالسعودية وعمتي بكل إجازةأول شخص يكون أسلم عليه وللموضوع هذا حاليا سنين وأنا حاليا عمري 26 سنة ولسه عمتي تشتهيني وأنا بصراحة ما أقدر أقاوم منظر أفخاذها ودائما أقارنو بأفخاذ البنات والحريم , وبالنهاية يطلع فخذها 😅😅
قصة غير حقيقية .....