م
موجب فحل اليمن
ضيف
قصتي،مع مدام. ناديه
جارتنا مدام ناديه من اجمل الستات الى شوفتها فى حياتى ست من طبقه ارستقراطيه جميله جدا تشبه فى ملامحها الفنانه شهيره بس هى اجمل منها كمان وصوتها رقيق جدااااااا ويعتبر ارق واجمل صوت سمعته فى حياتى هى ست ارمله جوزها مات من حوالى 4 سنين وعندها ابن وبنت ابنها مسافر بره فى امريكا بيشتغل هناك وبنتها متجوزه ومش قاعده معاها فى بيتها كانت اوقات بتيجى تزورها بس مش كتير هى عندها تقريبا 45 سنه المهم حكايتى بدات معاها لما كان فى لمبه اتحرقت عندها فى الصاله بتاعتها وجابت لمبه جديده بس معرفتش تركبها هى لانها بعيده عليها وخصوصا كمان انها قاعده لوحدها فى بيتها ديما بس يعنى كانت فى واحده ست بتجيلها يوم فى الاسبوع تروقلها الشقه بس اغلب الوقت قاعده لوحدها يعنى المهم طلعت من البلكونه عشان تشوف اى حد معدى عشان يركبلها اللمبه على حظى الجميل الى انا الى كنت معدى فندت لى وقالتلى قولتلها حاضر طلعت عندها الشقه كنت اول مره ادخلها بس قصر مش شقه بيتها كبير اوى وجميل جدااااااا المهم ركبتلها اللمبه وفضلت اتكلم معاها شويه خصوصا انها ست طيبه جدا وكلامها جميل وصوتها اجمل اى انسان يحب يتكلم معاها بس عرفت انها بتعانى من وحده شديده عشان قاعده لوحدها كتير اوى وفين وفين لما بنتها تحن عليها وتيجى تزورها .طلبت منى انى اجى اقعد معاها لما ابقى فاضى نتكلم شويه يعنى عشان متبقاش لوحدها وانا فعلا كنت بروح عندها بس برضو مش كتير خصوصا انى مشغول بدراستى المهم فى يوم قالتلى احمد انا عايزاك تركبلى نت على الكمبيوتر بتاعى عشان اكلم شريف ابنى من امريكا هو اتصل بيا وقالى كده وعايزاك تعلمنى عليه قولتلها حاضر المهم اتفقت مع الراجل بتاع النت وركبتلها النت فعلا وكنت بروحلها كل فتره اعلمها عليه وهى كانت بتتعلم بسرعه خصوصا انها خريجه جامعه بس برضو ابنها مكنش بيفتح كتير عشان ظروف شغله المهم اديتها ايميلى وقولتلها اهى حاجه تسليكى وتخلينا نتكلم اكتر وافقت على طول وبقينا نتكلم كتير اوى فى اليوم وتسالنى عن كل حاجه وكده وفى يوم قالتلى انت لو مكانى يا احمد تعمل ايه عشان تخلص من الوحده دى قولتلها صراحه انتى صعبانه عليا اوى وكتير بزعل عليكى قالتلى لا متزعلش هى دى سنه الحياه انا بقولك لو مكانى تعمل ايه قولتلها و**** ست جميله زيك ورقيقه الف من يتمناها لو مكانك اتجوز قالتلى ياريت بس يجى واحد من الالف الى بيتمنانى ده عرفت من كلامها انها تعبانه تعب تانى غير الوحده المهم بقينا نتكلم كتير واتعودنا على بعض اوى لحد ما بقينا نتكلم فى اى حاجه حتى الجنس اتكلمنا فيه وكلمتنى عن ليله دخلتها وازاى كانت اجمل ليله فى حياتها وبدات اهيج من كلامها بس مكنتش بتقول الفاظ وحشه . وبدات لاول مره افكر فيها جنسيا خصوصا انها جميله جداااا وجسمها جميل جدا وكمان لانها تعبانه ونفسها تمارس الجنس من تانى عرفت ده من كلامها فى يوم قالتلى احمد انا عاوزاك تظبطلى القنوات بتاعت الدش بتاعتى اصل تردد قنوات كتير راح قولتلها حاضر ورحت عندها كانت لابسه روب شفاف مبين قميص النوم الى تحتيه الى كان لونه احمر وضيق اوى على جسمها المهم بعد ما عملتلها الى عوزاه قالتلى اعملى كمان القمر الاوروبى قولتلها حاضر المهم وانا بدور فى القنوات كان فى قناه سكس وكانت مشغله فيلم سكس لشاب وست يعنى اكبر منه شويه قالتلى سيبه كده يا احمد عملت نفسى مكسوف قالتلى لا اتفرج متتكسفش انا بدات اهيج مع الفلم وزبى بدا يكبر ويبان من تحت البنطلون وهى كمان بدات تهيج وفجاه لقتها مسكتنى من زبى وقالتلى باتعك كبير اووى اكبر من الولد ده وقولتلها وانت اجمل من الست دى بمراحل قالتلى اقلع قولتلها نعم . قالتلى مش عايز تعمل زى الولد ده ولا هو احسن منك ولا متعرفش كلامها استفزنى جيت مقلعها الروب وهى قلعتنى التيشرت وفضلت ابوس فى شفايفها الى كانت زى الفراوله وامص فيهم واحسس على جسمها الناعم جداا وبعدين جيت مقلها قميص النوم الى كان ضيق اوى وسكسى وكانت لابسه سنتيان وكلوت احمر برضو وكان شكلهم يهيج قلعتها برضو لحد ما بقت عريانه خالص وهى كمان قالعتنى وفضلت تمص فى زبى زى الست مكانت بتعمل فى الفيلم واكتشفت انها محترفه فى المص قالتلى دى هوايتى يابنى احسن حاجه بحبها فى الجنس لمهم جيت شايلها خصوصا انها مكانتش تقيله وزنها متوسط وطولها برضو مش طويله ودخلت بيها على السرير بتاعها وانا شفايفى فى شفايفها ونيمتها على السرير وفضلت ابوس كل حته فى جسمها وارضع فى بزازها الى كان حجمهم كبير بالنسبه لجسمها وبعدين نزلت على كسها الوردى الجميل وبدأت أمص في كسها كان طعمه حلو أوي لدرجة أني بدأت الكلس فيه زي الجيلاتي وأعض زنبورها وهي تصوت اااااااه أرحم كسي المحروم يا وسخ ااااااه...
أنا : مين ده اللي وسخ يا شرموطة دانا هطلع ميتين كسمك النهاردة... هي : أشتمني كمان ايوة أنا لبوتك وشرموطتك وكل حاجة انت عاوزها بس أبوس أيدك تكني
ودخلت صباعي في كسها... هي : اااااااه مش هقدر مش هقدر هجيب اااااه اااايييي.. وخرجت شلال ماية وعسل وكل حاجة حلوة ممكن تتخيلها
أنا : يلا ننيك يا لبوة ولا أيه
سلوى : أيوة أبوس إيدك نكني
وبدأت أفرش كسها من برة وأعض في كلامات بزازها اللي واقفين زي الخشبة وهي كانت بتترجاني إني أدخله.. ومرة واحدة روحت راشقه كله في كسها.. هي : اااااااه يخربيت براحة أمك هتسمعنا أاااااااي مش قادرة هجيب تاني ااااااه... ونزلت عسلها كله خدته دهنته على زبي وعلى بزازها وخليتها تقعد في وضع الدوجي... هي : اوعي تدخله ف طيزي أنا بقولك أهوو.. أنا : انتي هنا تحت أمري أنا اعمل اللي عانا عايزه سامعة ولا لا وروحت مدخل صوباعين في طيزها مرة واحدة.. هي : ااااااه ااااااخ آآآآآآه براحة طيب خلاص أعمل اللي إنت عاوزه.. روت مدخل بتاعي في كسها كله مرة واحدة من غير ما أشيل صوابعي... هي: اااااااه ااااااي ااااي شيل صوابعك طيب... أنا؛ لا مفيش رحمة مش هرحم وبدأت أدخلهم مع بعض لمدة خمس دقايق وبعد كدا لقيت شلالات عسل نازلة بعد ما خرجت زبي من كسها خدهم وبدأت أحطهم على خرم طيزها وقالتلي بتعمل أيه قولتلها عشان صوابعي متوجعكيش ف طيزك قالتلي ماشي ودهنتهم وفجأة مرة واحدة روحت زارفلها بتاعي في طيزها وكانت ضيقة جداََ.. هي : اااااااه اااااااه اااااه ااااااخ أاااااااي براحة براحة خرجه بسرعة ونبي انا عمري ما اتنكت ف طيزي
سكتها وبدأت أدخل صوابعي في كسها وهي بتصرخ من الألم ومش قادة وكنت سايب طيزها تاخد على حجم زبي وبعد كدا كملت نيك وكنت بلعب بأيد في بزازها وأيد تانية في كسها وزنبورها وكانت هتجيب وبدأت طيزها تفتح وتقفل على زبي الحركة اللي بتخليني أمووت من الهيجان.. هي : هجيييب مش قادرة بقى.... انا كمان هجيب.. هي :طيب يلا ننزل مع بعض.. أنا : أجيب فين... هي : فطيزي طفي نار طيزي
ااااااه
ااااه اااااه بجيب.. وانا كمان بجيييب... وفي صوت جماعي... ااااااه ااااااه
لو محرومة وتعبانة ونفسك تستريحي كلميني وابعتي اضافة وانا اعيشك احلي لحظات المتعه الجنسيه في حياتك
جارتنا مدام ناديه من اجمل الستات الى شوفتها فى حياتى ست من طبقه ارستقراطيه جميله جدا تشبه فى ملامحها الفنانه شهيره بس هى اجمل منها كمان وصوتها رقيق جدااااااا ويعتبر ارق واجمل صوت سمعته فى حياتى هى ست ارمله جوزها مات من حوالى 4 سنين وعندها ابن وبنت ابنها مسافر بره فى امريكا بيشتغل هناك وبنتها متجوزه ومش قاعده معاها فى بيتها كانت اوقات بتيجى تزورها بس مش كتير هى عندها تقريبا 45 سنه المهم حكايتى بدات معاها لما كان فى لمبه اتحرقت عندها فى الصاله بتاعتها وجابت لمبه جديده بس معرفتش تركبها هى لانها بعيده عليها وخصوصا كمان انها قاعده لوحدها فى بيتها ديما بس يعنى كانت فى واحده ست بتجيلها يوم فى الاسبوع تروقلها الشقه بس اغلب الوقت قاعده لوحدها يعنى المهم طلعت من البلكونه عشان تشوف اى حد معدى عشان يركبلها اللمبه على حظى الجميل الى انا الى كنت معدى فندت لى وقالتلى قولتلها حاضر طلعت عندها الشقه كنت اول مره ادخلها بس قصر مش شقه بيتها كبير اوى وجميل جدااااااا المهم ركبتلها اللمبه وفضلت اتكلم معاها شويه خصوصا انها ست طيبه جدا وكلامها جميل وصوتها اجمل اى انسان يحب يتكلم معاها بس عرفت انها بتعانى من وحده شديده عشان قاعده لوحدها كتير اوى وفين وفين لما بنتها تحن عليها وتيجى تزورها .طلبت منى انى اجى اقعد معاها لما ابقى فاضى نتكلم شويه يعنى عشان متبقاش لوحدها وانا فعلا كنت بروح عندها بس برضو مش كتير خصوصا انى مشغول بدراستى المهم فى يوم قالتلى احمد انا عايزاك تركبلى نت على الكمبيوتر بتاعى عشان اكلم شريف ابنى من امريكا هو اتصل بيا وقالى كده وعايزاك تعلمنى عليه قولتلها حاضر المهم اتفقت مع الراجل بتاع النت وركبتلها النت فعلا وكنت بروحلها كل فتره اعلمها عليه وهى كانت بتتعلم بسرعه خصوصا انها خريجه جامعه بس برضو ابنها مكنش بيفتح كتير عشان ظروف شغله المهم اديتها ايميلى وقولتلها اهى حاجه تسليكى وتخلينا نتكلم اكتر وافقت على طول وبقينا نتكلم كتير اوى فى اليوم وتسالنى عن كل حاجه وكده وفى يوم قالتلى انت لو مكانى يا احمد تعمل ايه عشان تخلص من الوحده دى قولتلها صراحه انتى صعبانه عليا اوى وكتير بزعل عليكى قالتلى لا متزعلش هى دى سنه الحياه انا بقولك لو مكانى تعمل ايه قولتلها و**** ست جميله زيك ورقيقه الف من يتمناها لو مكانك اتجوز قالتلى ياريت بس يجى واحد من الالف الى بيتمنانى ده عرفت من كلامها انها تعبانه تعب تانى غير الوحده المهم بقينا نتكلم كتير واتعودنا على بعض اوى لحد ما بقينا نتكلم فى اى حاجه حتى الجنس اتكلمنا فيه وكلمتنى عن ليله دخلتها وازاى كانت اجمل ليله فى حياتها وبدات اهيج من كلامها بس مكنتش بتقول الفاظ وحشه . وبدات لاول مره افكر فيها جنسيا خصوصا انها جميله جداااا وجسمها جميل جدا وكمان لانها تعبانه ونفسها تمارس الجنس من تانى عرفت ده من كلامها فى يوم قالتلى احمد انا عاوزاك تظبطلى القنوات بتاعت الدش بتاعتى اصل تردد قنوات كتير راح قولتلها حاضر ورحت عندها كانت لابسه روب شفاف مبين قميص النوم الى تحتيه الى كان لونه احمر وضيق اوى على جسمها المهم بعد ما عملتلها الى عوزاه قالتلى اعملى كمان القمر الاوروبى قولتلها حاضر المهم وانا بدور فى القنوات كان فى قناه سكس وكانت مشغله فيلم سكس لشاب وست يعنى اكبر منه شويه قالتلى سيبه كده يا احمد عملت نفسى مكسوف قالتلى لا اتفرج متتكسفش انا بدات اهيج مع الفلم وزبى بدا يكبر ويبان من تحت البنطلون وهى كمان بدات تهيج وفجاه لقتها مسكتنى من زبى وقالتلى باتعك كبير اووى اكبر من الولد ده وقولتلها وانت اجمل من الست دى بمراحل قالتلى اقلع قولتلها نعم . قالتلى مش عايز تعمل زى الولد ده ولا هو احسن منك ولا متعرفش كلامها استفزنى جيت مقلعها الروب وهى قلعتنى التيشرت وفضلت ابوس فى شفايفها الى كانت زى الفراوله وامص فيهم واحسس على جسمها الناعم جداا وبعدين جيت مقلها قميص النوم الى كان ضيق اوى وسكسى وكانت لابسه سنتيان وكلوت احمر برضو وكان شكلهم يهيج قلعتها برضو لحد ما بقت عريانه خالص وهى كمان قالعتنى وفضلت تمص فى زبى زى الست مكانت بتعمل فى الفيلم واكتشفت انها محترفه فى المص قالتلى دى هوايتى يابنى احسن حاجه بحبها فى الجنس لمهم جيت شايلها خصوصا انها مكانتش تقيله وزنها متوسط وطولها برضو مش طويله ودخلت بيها على السرير بتاعها وانا شفايفى فى شفايفها ونيمتها على السرير وفضلت ابوس كل حته فى جسمها وارضع فى بزازها الى كان حجمهم كبير بالنسبه لجسمها وبعدين نزلت على كسها الوردى الجميل وبدأت أمص في كسها كان طعمه حلو أوي لدرجة أني بدأت الكلس فيه زي الجيلاتي وأعض زنبورها وهي تصوت اااااااه أرحم كسي المحروم يا وسخ ااااااه...
أنا : مين ده اللي وسخ يا شرموطة دانا هطلع ميتين كسمك النهاردة... هي : أشتمني كمان ايوة أنا لبوتك وشرموطتك وكل حاجة انت عاوزها بس أبوس أيدك تكني
ودخلت صباعي في كسها... هي : اااااااه مش هقدر مش هقدر هجيب اااااه اااايييي.. وخرجت شلال ماية وعسل وكل حاجة حلوة ممكن تتخيلها
أنا : يلا ننيك يا لبوة ولا أيه
سلوى : أيوة أبوس إيدك نكني
وبدأت أفرش كسها من برة وأعض في كلامات بزازها اللي واقفين زي الخشبة وهي كانت بتترجاني إني أدخله.. ومرة واحدة روحت راشقه كله في كسها.. هي : اااااااه يخربيت براحة أمك هتسمعنا أاااااااي مش قادرة هجيب تاني ااااااه... ونزلت عسلها كله خدته دهنته على زبي وعلى بزازها وخليتها تقعد في وضع الدوجي... هي : اوعي تدخله ف طيزي أنا بقولك أهوو.. أنا : انتي هنا تحت أمري أنا اعمل اللي عانا عايزه سامعة ولا لا وروحت مدخل صوباعين في طيزها مرة واحدة.. هي : ااااااه ااااااخ آآآآآآه براحة طيب خلاص أعمل اللي إنت عاوزه.. روت مدخل بتاعي في كسها كله مرة واحدة من غير ما أشيل صوابعي... هي: اااااااه ااااااي ااااي شيل صوابعك طيب... أنا؛ لا مفيش رحمة مش هرحم وبدأت أدخلهم مع بعض لمدة خمس دقايق وبعد كدا لقيت شلالات عسل نازلة بعد ما خرجت زبي من كسها خدهم وبدأت أحطهم على خرم طيزها وقالتلي بتعمل أيه قولتلها عشان صوابعي متوجعكيش ف طيزك قالتلي ماشي ودهنتهم وفجأة مرة واحدة روحت زارفلها بتاعي في طيزها وكانت ضيقة جداََ.. هي : اااااااه اااااااه اااااه ااااااخ أاااااااي براحة براحة خرجه بسرعة ونبي انا عمري ما اتنكت ف طيزي
سكتها وبدأت أدخل صوابعي في كسها وهي بتصرخ من الألم ومش قادة وكنت سايب طيزها تاخد على حجم زبي وبعد كدا كملت نيك وكنت بلعب بأيد في بزازها وأيد تانية في كسها وزنبورها وكانت هتجيب وبدأت طيزها تفتح وتقفل على زبي الحركة اللي بتخليني أمووت من الهيجان.. هي : هجيييب مش قادرة بقى.... انا كمان هجيب.. هي :طيب يلا ننزل مع بعض.. أنا : أجيب فين... هي : فطيزي طفي نار طيزي
ااااااه
ااااه اااااه بجيب.. وانا كمان بجيييب... وفي صوت جماعي... ااااااه ااااااه
لو محرومة وتعبانة ونفسك تستريحي كلميني وابعتي اضافة وانا اعيشك احلي لحظات المتعه الجنسيه في حياتك