• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 28 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,409
نقاط سكس العرب
1,655
ziadtcuc7p.jpg

كي نقول لكم بلي زبي يحب ينيك هذا ما يعنيش اني شحال من خطرة كنت نتعذب كي ما نلقاش شكون نيك سورتو في نهاية الاسبوع بالخميس كي نبدا نعيط في التلفونات و احدة تقول ما رانيش هنا و من بعد نشوف نقش يقولك راني بعيد و لوخر يقول عندي عرس و هكذا نلقى روحي نغلي . و انا تالمون لي والفت نيك رجعت نكره التبنييط و في واحد الخميس كنت محريط بزاف و سخونو كيما درت والو و رحت للباركينغ و حطيت الطوموبيل تاعي باش نبيتها و انا نفكر في السبونتشاج على خاطر بقالي هذاك الحل برك و كانت الشتا خيط من السما و راح الحال بصح غير دخلت للدار و تغطيت في الفراس حتى جاتني فكرة .
وهذي الفكرة لي جاتني هي نروح للخروبة في محطة المسافرين على خاطر علابالي نلقى القحاب لتم على راسهم و انا زبي يحب ينيك القحاب و نضت نجري و لحقت للباركينغ لقيت واحد غالق عليا و طلعت ليه للدار و قلت لو عندي شغل مستعجل و هبط مسكين و فتح لي الطريق و رحت للخروبة نجري عافس و كي لحقت نلقى واحد الحجوبي ماشب شابة بصح مليحة و كي طلعت في الطوموبيل و عرات خلعتني الزيزة تاعها و حرت وين كانت مخبيتها و انا نحب لي عندهم الصدركبير و زبي يحب ينيك المصدرات و رضعت لها و لحست و هي قالت لي ندير لك بيبة قلت لها لالا ندخلو خير اعطيني كابوت و كيما كان الحال دخلتو كامل للقلاوي في سوتها السخونة .
و كانت هي توحوح و صوتها مبحبح مسكينة من كثرة الزب لي تديه وانا زبي يحب ينيك القحاب و كنت ندخل يدي تحت الستيان تاعها نمس لها الزيزة تاعها و زبي يتحرك في سوتها و حتشونها كان سخون بزاف . و كنت نضرب رابيد حتى رجعت نحس بلي الالسيارة تاعي راهي تفيبري من قوة الهز و النيك و انا ما زالني ندخل فيه و مقمبعها و ندخل بقوة كبيرة و نبوس و بدات تجيني و من كثرة الشهوة كنت حاب ندير فيدونج برك و نزنن و ما كانتش تهمني المتعة والتخلاط و زبي يحب ينيك و كي نكون سخون بلخف نفرغ و كيما كان الحال بلخف حسيت بلي رايح نجيبو
و دنيتها لحضني و ركبتها على زبي و بديت نطبع و نبومبي و هي راكبة على زبي و انا ندخل بقوة حتى حسيت الزن رايح يخرج من و ما قدرتش نشدو و بدا زبي يترعد و هو داخل السوة و بديت نطير و نعيط اه اه اه اه . و خرجت الشهوة تاعي هذيك الليلة سخونة و حارة بزاف داخل السوة في الكابوت و اول مرة نيك في الطريق في محطة خروبة و لوكان شافوني الدولة ينيكوني و انا زبي يحب ينيك و شحال من خطرة كنت نريسكي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل