الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
راني حكيت لكم كيفاش زبي يحب ينيك و كثرت لكم من القحاب والنقوشة على خاطر صرات لي بزاف حكايات معاهم و ضرك نحكي لكم قصة تاع واحد ديوث عضني على مرتو المليحة و هو كبير في العمر و مرتو ماتت و عاود الزواج بوحدة بابيشة و ما كانش يشبعها زب و هو لاباس بيه . هاذ السيد اسمو عليلو عمرو اكثر من ستين سنة و مرتو قل من الثلاثين و هي باينة بلي تزوجت بيه غير علاجال الورث تاعو و انا كنت نتعامل معاه في هذاك الوقت و تعرفت بيه و ما نكذبش عليكم كنت حاب نيكو على خاطر نحب الكبار لي كيما هو بصح ما حبش و وعدني لو كان نفريهالو في واحد الشغل يديني لدارو نيك مع مرتو
و كيما كان الحال حققت لو انا الطلب تاعو و انا زبي يحب ينيك و كنت في المونك و مرتي في دارهم و داني لدارو و مرتو مليحة بزاف خلات زبي مخشب غير خزرت فيها و كانت عارفة بلي راجلها جابني للدار باش نيكها و كانت قابلة و هي صغيرة و بنينة بزاف و انا قعدت قدامو نبوس فيها و هويخلط لها في الترمة . و اعطيتها زبي تمص و ترضع و تلحس و راجلها عجبو الحال و كان عليلو يخزر و من بعد خرج زبو و خلعني زبو شحال كبير و خشين بصح ما كانش مخشب مليح و انا زبي يحب ينيك النساء المتزوجات و كانت هي تمص و ترضع و حسيت بيها بلي مسكينة راهي محرومة من النيك و الزب
و عريتها ابوار و تعريت انا قدامو و هو طلع التريكو تاعو وبانت كرشو الكبيرة و قلاويه الكبار و بدا يشوف فيا نبوس مرتو و نخلط و زبي يحب ينيك المتزوجات و هو يلعب بزبو الكبير و انا نبوس و نفلورتي معاها و نلحس لها الرقبة والزيزة و نبعبص في ترمتها . و سخنت مرتو و هيجتها حتى رجعت تعض على زبي و تمص فيه و انا هايج كي الحلوف و كي ركبتها على زبي و دخلتو رجعت هايج اكثر و سخنت و هي سخنت و انا زبي يحب ينيك النسا كي يسخنو و كنت نبوس بحرارة كبيرة و نخلط على ترمتها و زيزتها و راجلها عليلو ثاني عجبو الحال و زبو وقف و كان في كل مرة يوجهني كيفاش ندير
و من شدة الشهوة غير دخلت زبي في سوتها و بومبيت شوية حتى جاتني و ما قدرتش نشد يا لوكان ثانية واحدة و نحيت زبي من السوة و بدا زبي يطرش و يطير الزن في ظهر مرتو و هو كان حابني نزيد نيك و ما عجبوش الحال . و غير شافني نفرغ بدا يعيط هذي هيا لي نتا نياك تتمنيك بينا و انا ضحكت و قلت لو ضرك نيكها بونت ثاني نفرج فيه و زبي يحب ينيك في البونت الثاني و كيما كان الحال شبعتها زب قدام راجلها في البونت الثاني .