• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 50 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,785
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,381
نقاط سكس العرب
1,586
byr5zayb5b.jpg

في هذيك الليلة كان زبي يحب ينيك و كنت سخون و انا عندي النوامر تاع القحاب و النقوشة على راسهم و مرتي مليحة بصح انا حلاوة النيك كي تكون بطريقة غريبة كيما زعما نكالي الترامواي و لا ترولي و لا نيك واحدة بين الروشيات و لا في الغابة يعني نحب نيكة ماشي عادية . و في هذيك الليلة كانت حفلة في الكازيف تاع سيدي فرج كنت انا في البحر شفت الزيزة و الترمة حتى رجعت برهوش و راني شافي كانت تغني لتم اصالة و البابيش كانو على ريسانهم و انا رحت و دخلت و بديت نشلل عينيا و كي سخنت الحالة بداو القحاب يشطحو كانت لتم واحدة خابطة و مليحة حجوبي رافدة الترمةو الزيزة عجب
و انا جيت موراها و لصقت و بديت نشطح و نصف و نحك زبي صون سمير و زبي يحب ينيك و يحب الحك و كانت الظلمة و هي تحلبت بلي راني نتحرش بيها و نكالي بصح ما هدرتش و زبي كان يسخن و يتوقف بصح انا كنت نكوف في روحي . و سخنت بلخف على خاطر الترمة تاعها حلوة و هي كي تشطح و تحرك الترمة كانت شغل تبومبي على زبي و انا خرجت زبي و خليتو يسرح و يتحكك على ترمتها و البسة تاعها كانت ليس حريرو زبي يحب ينيك و يحب يتحكك على الترمة الكبيرة الطرية و هي ما زالت تشطح و تحرك الترمة قدامي و انا نتبع فيها وين تكون و الحالة كانت ظلمة زيت في هذيك البلاصة
و سخنتني و هيجتني حتى رجعت كي الزربوط ندور عليها زبي يحب ينيك و مخشب و كل ما كنت نحكونحس فيه يخبط و حاب يطير بصح انا نشد روحي باش نطول على خاطراللذة تاع النيك حلوة و انا نحب تكون طويلة و تبقى مستمرة و انا ما نشبعهاش . و بدا زبي يخبطو الرعشة حكمتني و انا لاصق فيها و طبعتو كامل على براجها و هي تحرك الترمة و جاتني حرارة شابة و حلوة بزاف و رعشة سخونة و انا لاصق فيها و زبي يحب ينيك و يحب يكالي باش يذوق بنة الترمة و بدا زبي يطير على ترمتها فوق الحوايج و انا ما زالني واقف و كنت نطير و نعيط اه اه و صوتي ما كانش يبان مع صوت الغنا و الهاراج
و خرجت الشهوة تاعي و زدت مسحت زبي مليح على ترمتها و حوايجها و هي مسكينة ما زالها تشطح و تحرك الترمة تاعها و انا تسرسبت و خرجت صون سمير و رحت لتواليت باش نبول و نغسل زبي و كنت فرحان بزاف بهذاك البونت السخون مع مولات الترمة . و من كثرة ما زبي يحب ينيك و يحب الترمة كنت حاب نزيد نبنيط و بقيت نلعب بزبي باش نوقفو بصح ما حبش زبي يريبوندي و بقى راقد على خاطر عيا من النيك
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل