• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

زبي يحفر طيزها و هي تتامل و انا انيك حتى اخرجت الشهوة فيها (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,780
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,574
نقاط سكس العرب
1,833
u7xef3myh7.jpg

ما اجمل النيك مع جارتي و زبي يحفر طيزها الجميل المدور الابيض وانا بصراحة كنت اتحاشاها كثيرا لانها جارتي لكن مؤخرتها كانت اقوى مني و تشعلني و لما قررت مصارحتها بالامر وجدتها اكثر شوقا مني للنيك و الجنس . و اخبرتها انني اريد ان امارس معها الجنس بطريقة سطحية لانها عذراء و غير متزوجة لكنها اخبرتني انها تريد ان تاكل زبي في طيزها و كانت تؤكد لي انها مستعدة لكل العواقب مهما كان حجم زبي و لما التقينا في بيتنا و رات زبي اعجبت به و زبي ليس طويل ولكنه سميك جدا و له راس كبير احمر كانه راس الكوبرا و زبي ايضا مليئ بالعروق و مشعر
و قلت لجارتي اريد ان ترضعي لي و فعلا رضعت زبي لكن رضع خفيف و لم تطل الامر ثد بدا زبي يحفر طيزها و وضعته في فتحتها و بدات احاول ادخاله بالقوة و هي توحوح اه اح اح اح اي اي و تشعر بالالم و انا زبي كان يعلق في الفتحة و الراس لا يمر . لكني كنت اسخن اكثر و اشتعل كلما حركت زبي و لما بزقت عليه اصبح زبي ينزلق اكثر و المتعة زادت و صار زبي يحفر طيزها و يحاول الدخول الى ان ادخلت الراس كاملا و حركته للامام و الخلف ثم اخرجته و بزقت عليه مرة اخرى و لما كرت اعلملية دخل تقريبا نصف زبي و بدات ادفع في الاول ببطئ ثم سخنت
و كانت جارتي تشعر بالالم و طيزها كان ياكل الزب لاول مرة فهي غير مفتوحة و انا كنت انيك و زبي يحفر طيزها و هي منحنية و انا خلفها امسك ذلك الطيز الكبير الضخم و ادفع في زبي بلا توقف و بكل قوة حتى ادخلته و مزقت لها الفتحة . و لما ادخلت زبي بكل حجمه في الطيز شعرت بحرارة كبيرة و لذة جنسية عالية جعلتني اسخن بسرعة و اصبح اغلي كالمجنون و ادخل واخرج زبي بحرارة كبيرة وهي تصرخ اي اي اح اح اح ثم بعد لحظات اصبح زبي يتحرك بحرية كبيرة و كانني انيك الكس و كان زبي يحفر طيزها ويجلب لي احلى متعة جنسية و حلاوتي كانت قياسية
ثم بقيت انيك الطيز و المس الفلقات و الشهوة تكبر اكثر و تزيد الى ان وصل وقت الانفجار و زبي انفجر بحرارة داخل الطيز حيث كان الحليب يخرج مني بغزارة و قوة و اان اذبل كلما اخرج زبي قطرات اكثر و انا اصرخ اه اح اه اه . و تركت زبي في طيزها و حاولت تحريكه بعد القذف لكن الامر كان مؤلم نوعا ما و كنت اريد ان ابقي زبي يحفر طيزها لكنه ارتخى و نزعته و مسحته و كلانا كان سعيد بهذه النيكة الساخنة الجميلة و منظر مؤخرتها و فلقاتها البيضاء الكبيرة ما زال عالقا في ذاكرتي و من المستحيل ان انساه .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل