الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصتي ساخنة جدا و مشوقة فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته و كيف انني لم اصدق و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني و كيف اخرج الحليب من زبه بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها . بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي و اثنان من اخوتي و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت . في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم حتى انه لم يغلق الباب خلفه اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت
يا للهول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو و لم اعرف ما الذي افعله هل اهرب ام ابقى ارى زبه فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة . تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها و هما خصيتيه و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه . ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد استداء و كان يقابلني بنجبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها حتى غطته الرغوة و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول
و كان ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض . و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه و انا انظر و مستغربة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ثم فتح فمه و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية حيث طارت في الهواء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف . كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون
في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول . ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة و كانني لا اعي ما حدث لابي و كانني لم ارى زب ابي تماما و لكني بقيت مستغربة كيف بابي يستمني وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمسن او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط