الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت تجربتي الجنسية مع زب اخي خاصة جدا فهو اصغر مني بثلاث سنوات و انا اتذكره منذ ان كان صغيرا و كيف كنت ادلعه و كبر بسرعة كبيرة و اصبح رجلا كاملا ناضجا و انا لم اتزوج بعد و كنت اعامله دائما كما لو كان *** و ادلعه حتى و هو في تلك السن فوق العشرين سنة . و بقيت اتهاون في امور اللباس و ارتدي امامه احيانا فساتين خفيفة جدا و تارة تكون ممزقة تحت الابطين و تظهر صدري و تارة اكون بلا ثياب داخلية و اقول في داخلي الامر عادي فهو اخي و لا يمكن ان يشتهي جسدي و لكني كنت مخطئة في الامر فاخي كان دوما يلاحقني بنظراته الساخنة و هو يريدني . و بدات مغامرتي معه في ذلك اليوم الصيفي الحار جدا حيث شغلت المبرد في غرفتي و تجردت من ثيابي و ارتديت بيجامة خفيفة جدا عبارة عن بنطلون قصير و تي شيرت خفيف و غلبني النعاس من شدة نشوتي بتلك البرودة و الهدوء و لم يكسر ذلك الهدوء صوى زب اخي الذي صحوت عليه . لم اصدق لما فتحت عيني حيث وجدت اخي امامي و هو عاري من جهته العليا و يرتدي ينطلون فقط و نازل الى ركبتيه و زبه كبير جدا كانه وحش و قد وجدته يقبلني من الفم و الرقبة و انفاسه حارة جدا و هو في ذروة شهوته
و لم اصدق ما رايت و لم اتخيل اني يوما سارى زب اخي و هو يتصرف معي بتلك الوقاحة و لكن حاولت دفعه و وجدت ملتصق بي بقوة كبيرة و من الصعب ابعاده و هممت بالصراخ و لكني خشيت من الفضيحة و حاولت التحدث معه بهدوء ولكن رايت شرر الشهوة يتطاير من عينيه . ثم قرب زبه من كسي و احسست بحرارة كبيرة من زبه و جميلة جدا و مع ذلك و رغم اعجابي بتلك الحرارة الا اني حاولت منعه لانني اخاف على سمعتي ومن الفضيحة اما اخي فقد قبلني في البداية من فمي و لم حاولت منعه قبلني من الرقبة و حين حاولت ابعاد راسه خدشه رقبته ووجهه و مع ذلك لم يتوقف و بقي يقبلني . ثم رفع رجلي اليمنى و مددها و رمى زبه امام كسي و حاول ادخاله و انا اترجاه بقوة و بكل ما املك من طرق لاثارة شفقته و لكن دون جدوى و احسست براس زبه يتسلل في كسي و قد سلك الطريق الصحيح في جدار المهبل ثم احسست به كانه يسلخ غشاء بكارتي . و واحسست بان زب اخي يمزق شباك كسي بقوة و ادخله و انا ابكي و هو فوقي و بدا يضخ الزب داخل كسي و يدخل و يخرج بكل قوة و انا ابكي
و لم اشعر باي متعة بل كنت فقط انظر اليه واشتمه و ابصق في وجهه و هو في كل مرة يغلق فمي و انا اعضه من اصابعه و حين ينزع يده و ابصق عليه واسبه و هو يلهث كانه يجري و اسمع دقات قلبه وينيكني بكل قوة من كسي . و شعرت انه من المستحيل ان امنعه فقد كان ملتهب جدا و شهوته قاسية و عالية و حتى انا تعبت من المقامة و استسلمت له و ارخيت ساقاي و انا ابكي بشدة و بقي اخي يتمتع بي و زبه في كسي و انا احس ان زب اخي قد وصل الى رحمي فقد كان زبه كبيرا و لا ادري ان كان كل الرجال يملكون ازبار مثله او العكس فانا على كل حال رايت الزب يومها لاول مرة في حياتي . و في كل مرة كنت اعتقد انه سيقذف حين يتوقف و لكنه يرتاح قليلا ثم يعود الى تحريك زبه في كسي بكل قوة و انا تعبت و لم اعد قادرا حتى على الكلام و هو يضع يده على فمي ثم يحاول تقبيلي من الفم و انا ادير وجهي
ثم تسارع اكثر تحرك زبه في كسي و هو زاد لهيثه و اهاته اه اح اح ثم سحب زبه و احسست براحة كبيرة لما خلع بزه من كسي كما يحس الشخص لما ينزع حصلى من حذاءه و وضع زبه فوق بطني و بدا يدلكه امامي . و طارت قطرة قوية من مني زبه على وجهي و الثانية سقطت في صدري و بقي زبه يقذف و يخرج حليبه بحرارة كبيرة و اخي يعصر زبه و يفركه امامي و قذف كل حليبه الساخن ثم مسحه على فخذي و خرج و لم اصدق لما ذهبت الى الحمام و لم اجد الدم في كسي رغم ان زب خاي دخل في كسي كله و حين زرت الطبيبة اخبرتني ان غشائي مطاطي