سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9340" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/5q5o5bw96o.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  حين ذقت زب الشغال الهندي نسيت المحنة الجنسية التي عانيت منها لسنين طويلة فاقت العشر سنوات مع زوجي العاجز جنسيا الذي كان يعاملني بقسوة كبيرة و احيانا يضربني الى درجة اني فقدت لذة الحياة و طعمها . و فجاة و في يوم كنت متجهة الى حديقة المنزل حتى ارمي ماء المكيف امام الشجرة و اذا بي ارى منظر قلب حياتي راسا على عقب حيث رايت الشغال الهندي امام الشجرة في مشهد ساخن جدا فقد كان يحك زبه الاسمر الكبير جدا على الشجرة بعدما بال و انا من اول ما رايت ذلك الزب ارتعدت فرائسي من الشهوة و لاول مرة اشعر بشهوة نحو الزب و رغبت فيه  كان زب الشغال الهندي ذو حجم كبير و سمرته داكنة و راسه بني كبير جدا و كان يحكه على الشجرة وانا بقيت مختفية اراقب ذلك الزب الى ان اخفاه و لحظتها ظهرت امامه و هو لا يعلم اني رايت زبه . في تلك اللحظة نسيت زوجي اللئي و احتقرته لما رايت ذلك الزب الكبير و اقتربت من الشغال لارى منطقة زبه مبللة من قطرات البول التي لطخت سرواله و كنت اريد ان انظف له زبه والحسه حتى اشبع من الزب و اقتربت منه و اان اتحدث معه بالعربية و هو لا يفهمها و اقول له اريد زبك و هو لا يفهم و انا نظرت الى زبه ثم وضعت يدي على زب الشغال الهندي و لمسته  كان زبه كبير جدا و كان يرتدي سروال خفيف و زبه كان مرتخي لن ما ان لمسته حتى قام الزب و وقف بسرعة كبيرة و طلبت منه ان يخرج زبه و هو يتردد ثم امسكته من قميصه من جهة الرقبة و سحبته نحوي و انا اتحسس على زبه و اقرب فمي من فمه حتى هيجته . ثم طلبت منه ان يتبعني و اان امشي و اتمايل بطيزي قبله و انا متجهة للغرفة حتى ادخلته غرفة النوم لتبدا المتعة مع زب الشغال الهندي الكبير الاسمر و اخرجت له زبه هذه المرة لاتفاجئ به فقد تضاعف حجمه اكثر لما انتصب و كان زب اسمر كبير جدا و اكبر من زب زوجي بمرتين او اكثر  و بدات الحس الزب و امصه و انا اذوق الذ متعة و كان الزب مالح و لذيذ جدا ثم طلبت منه ان يركبني و يدخله في كسي و انا مستلقية على ظهري و رجلاي مفتوحتين لياتي الهندي و يدفع زبه بقوة كبيرة و يدخله و انا اتاوه اه اح اح ادخل اكثر و زبه لذيذ جدا . و كنت انا اتحسس على ظهره و انا في شدة المتعة و الرعشة الجنسية و قذف حليبه داخل كسي و احسست بحرارة الحليب حين كان زب الشغال الهندي ينفجر داخل كسي و انا اذوب و لم اكن قادرة على منعه من القذف في كسي لان زبه الكبير اللذيذ كان لا يقاوم و من يومها و الشغال الهندي زوجي الثاني و لم اعد بحاجة الى رجل يمتع كسي</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color