الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه قصتي الكاملة و كيف زب بابا ذبح كسي و قطعه بالنيك و عشت سكس محارم مع بابا و نياكي ابو اكبر زب في العالم و مع الوقت صرت مدمنة على زب بابا و النيك معاه فأنا عمري 18 سنة و عايشة معى بابا و ماما،، بابا عمره 36 سنة اسمه رامي و ماما عمرها 35 سنة و اسمها سهير، نعيش في القاهرة، أنا مثل بنات عمري نحب نتكلم في أمور الجنس بشكل دايم في يوم من الأيام جابت لي واحدة صاحبتي مجلة فيها صور جنسية صوووووور روعة خاصة إنها أول مرة أشوف فيها صور جنسية المهم كنت أسهر طوال الليل أتفرج على الصور و أصبحت مدمنة على الصور.. في أحد الأيام استيقظت في الساعة العاشرة صباحاً واغتسلت ثم ذهبت للمطبخ فوجدت أمي تحضر الغداء سألتها “ليش تحضريه مش بدري؟” ردت عليا:”رامي اليوم ما راحش الشغل اليوم وحاب يتغدا بدري” قعدت على الطاولة في المطبح علشان أفطر وبعدين طلعت غرفتي وقفلت الباب وقعدت أتفرج على الصور اللي معايا وأدخل يدي من تحت البجامة وأداعب كسي شوية من برا إلى أن بقت الساعة 12 خرجت من الغرفة ورحت للحمام قعدت في الحمام ألاعب نفسي في البانيو أبعبص صدري وكسي وفجأة سمعت طرقات على الباب كان بابا صحي وعايز يدخل الحمام بسرعة نشفت نفسي وفضيت البانيو ولبست ثيابي وخرجت لقيت بابا منتظر جنب الباب وهو لابس روب النوم، دخل بابا الحمام وفي نفس الوقت سمعت ماما تناديني وتقول لي “صحي بابا وانزلوا الغدا جاهز”، أنتظرت بابا لمن خرج ونزلت معاه قعدنا على الطاولة اللي في الصالة قعد بابا وقدمنا أنا وماما الغدا قعدت ماما جنب بابا وانا في الطرف اللي قدامهم كانت ماما تتغزل في بابا وهو يتغزل فيها حسب ما فهمت كانت الليلة الي فاتت فيها شغل جامد .. وشويه نسيوا إن أنا جنبهم وبدا بابا يبوس ماما ومدت ماما يدها تمسح صدره – كان بابا لابس روب النوم وصدره عريان – عملت نفسي مش شايفه حاجة بعد شويه إنتبهوا وأنا كنت منزله راسي عامله نفسي مش عايزه أشوف، المهم قعدوا يتغدوا ويتغزلوا في بعض .. وقعت من يدي الملعقة على الأرض نزلت تحت الطاولة علشان أخذها .. وفجأة .. وأنا بلتفت ناحية بابا من تحت الطاولة إكتشفت إن روب بابا كان مفتوح على الآخر .. وشفت زب كبيييييييييييير روعة في حياتي ما شفت زيه وكان واقف من شدة الغزل اللي بيتقال بينهم ، خفت لا ينتبهوا ليا شلت الملعقة وطلعت بسرعة كانوا مش منتبهين ليا خلصت أكل ومشتيت أغسل إيدي ورجعت وقعدت جنبهم عى الطاولة خلصوا ياكلوا وقامت ماما ولمن قام بابا اكتشف إن البالطو كان مفتوح وبسرعة ربط الحزام، غسلوا وقام بابا شال ماما في حضنه وراح بيها ناحية الغرفة قالت لي ماما “حبيبتي رفعي الصحون، إحنا حنام شويه لحد الساعة 4” دخلوا الغرفة وقفلوا الباب رفعت الصحون وقعدت أتصنت جنب باب غرفتهم سمعت ماما تقول “آه آه إنت رهييييييييب أيوه أيييييييييييييييييوه آآآآآآهههههههه” وأسمعها مرة تإن ومرة تضحك ومره تصرخ وانا دخلت يدي جوا الكلسون أبعبص بنفسي بعد شويه سكتوا خفت لحد ينتبهي طلعت غرفتي وقعدت أفكر في زب بابا وأبعبص نفسي وما جالي نوم وبقيت كل ما اشوف بابا اتفرج لمنطقته احاول اميز زبه الكبير وبقيت افكر فيه كل ليله ..
مر اسبوع وانا على هذي الحالة .. اتصلت بنت خالتي واسمها خلود وهيا أكثر واحدة أحبهامن صاحباتي وكانت أكبر مني بشهرين طلبت منها تجي تقعد عندنا كم يوم علشان أنا مليت من الوحدة خاصة لان احنا في الاجازة الصيفية وافقت خلود وجات مع خالتي قضينا اليوم في الجلوس مع خالتي وماما وبابا .. طلبت ماما من خالتي إنها تقعد معانا لكنها قالت إنها مشغولة – بالمناسبة خالتي تعمل خياطة – بعد العشاء رحت أنا وخلود للغرفة، وبدأت أكلمها إن أنا حبيت واحد أكبر مني وحابه أنام معاه قعدت تترجاني أقولها مين هو هذا الرجل وبعد طول المحاولات قلتلها إنه بابا صاحت “أيش يا مجنونة شكلك إتهبلتي”
أنا – “أيش فيها لو حبيت بابا؟”
خلود – “ومين اللي ما يحب أبوه لكن انت قلت عايزه تنامي معاه ايش تقصدي”
انا – “أصلا انت مش فاهمه حاجة”
خلود – “فهميني ايش اللي حاصل”
أنا – “أنا شفت بابا عريان وشفت زبه”
خلود – “كيف شفتيه؟!”
أنا – “كان مش منتبه والروب كان مفتوح لو شفت قدر ايش زبه”
خلود – “وهو عارف انك شفتيه”
أنا – “يا ريت”
خلود – “كلميني أيش شفتي كمان ما شفتيه بيعمل حاجة مع خالتو سهير”
أنا – “لأ.. بس سمعتهم .. جيبيلي حل”
خلود – “ايش رايك نروح ونسمعهم الان”
رحنا نتصنت سمعنا اصوات أهات وضحك بس ما فهمنا حاجة بعد ما رجعنا الغرفة قعدنا نخطط كيف نشوفهم وجات لخلود فكرة “ايش رايك ان احنا نصورهم بالفيديو” اعجبتني الفكرة في اليوم الثاني في العصر خرج بابا وماما واحنا قلنا عايزين نشوف برنامج في التلفزيون وبعد ما خرجوا اخذنا كاميرا الفيديو وهي سوني صغيرة وقتناها تصور من الساعة 10 في الليل وقعدنا ساعة نفتش على مكان مناسب مش مكشوف واخيرا لقيناه حطينا الكاميرا ورتبنا الغرفة زي ما كانت وخرجنا وقعدنا طبيعيين لمن أجو بعد العشاء مباشرة رفعنا الصحون وخلصنا عملنا ورحنا على الغرفة وقلنا لهم “تصبحوا على خير” الساعة 9.5 طوال الليل ما جالنا نوم إلا بعد الفجر من شدة الخوف لا نتكشف والا يحصل مشكلة للكاميرا قمنا من النوم الساعة 12 ظهر لمن صحتنا ماما قمنا نحضر الغداء وبينما احنا نحضر الغداء راحت خلود بسرعة لغرفة ماما واخذت الكاميرا بسرعة وخبتها في غرفتي ورجعت بدون ما تشعر ماما بعد الغداء قلنا لهم ان احنا هنروح بيت خالتي علشان نجيب حاجات خلود وإمكن ننام اليوم هناك وافقوا بكل سرور..
رحنا بيت خلود وكانت خالتي مش موجودة لأنها تتاخر عادتا في معمل الخياطة وبسرعة رحنا نشغل الفيلم اللي صورناه وكانت احداثه كالتالي:
بدا الفيلم وبابا وماما قاعدين في السرير ويتكلموا:
ماما – “لا لا .. ما فيش حاجة تلاقيهم نعسوا”
بابا – “انا حاس ان في حاجة بينهم”
ماما – “***** خليهم ياخدوا راحتهم”
بابا – “***** مين .. إنت مش شايفه كيف بقوا كبار .. خاصة خلود”
ماما – “مالها خلود؟”
بابا – “مش ملاحظة إنها من جات وهيا تتفرج ناحية زبي ..”
ماما – “رامي شكلك تتهيء ..”
بابا – “حتى انها لمن تشوف صدري عريان تعض شفايفها”
ماما – “شكل البنت كبرت وبقت تفهم ..”
بابا – “لاحظتها تحاول تغريني أكثر من مرة، مرة تلبس تنورة قصيرة ومرة روب شفاف، وفي مرة وبدون ما اقصد دخلت الحمام وهي عريانه تتفرج على نفسها في المراية، اقولك بس ما تزعليش .. أعجبتني،، ها ها”
ماما – “ها ها ياراجل ركز البت قدر بنتك”
بابا – “انا خايف من ده”
ماما – “ليه هو انت فاكر بنتك مش فاهمة، انت شوفت ايه حصلها يوم شافت زبك”
بابا – “ها ها، تعالي هاتي بوسة حبيبتي سهوووووورة”
وبدوا يمصمصوا بعض كان بابا يدخل لسانه في فم ماما وهي تمصه وبدا بابا يقلع لها هدومها شوي شوي لمن بقت عريانه كامل بس عليها جسم روووووووووعه وقعد بابا يلحس لها صدرها كانه *** صغير بيرضع امه، تمنيت لو ارجع طفلة علشان ارضع من ماما تاني ،، اتمددت ماما على السرير وقام بابا يلحسها من راسها لين اصابع رجلها وهي تضحك كنو يدغدغها، بعد شوي بابا يقلع هدومه لمن بان زبه الكبيير كان حاجة تهبل، لدرجة ان خلود فتحت فمها وهيا تتفرج قلتلها “مش قلتلك انه يهبل”، تمدد بابا على السرير وبديت ماما تدخل زبه في فمها وتمصه كانه مصاصاة بس تمصة بجوع وبعنف وهو شكلة روعة وهو يدخل فمها ويخرج بسرعة.. قامت ماما وقعدت فوق زب بابا لمن اختفى جوا كسها كامل وهيا تإن شويه وكانت تقوم وتقعد عليه وهو يدخل ويخرج بشكل روعه كل شويه يغيروا الوضعية الي هما عليها مرة بابا يقعد عليها ومرة العكس ومرة وهما واقفين وفي الاخير قعدت ماما زي الحصان على السرير وجا بابا من وراها ودخل زبه ببطأ في طيزها وهي تصرخ بصوت واطي لمن دخله كله وبعدين قعد يدخله ويخرجه شوي شوي ويسرع لمن بقى سريع وهي تتأوه “آههههه آآآآآآآههههه أييييي أييييي وجعتني خلاص طلعه خلاااااااااااص رامي حبيبي” خرج بابا زبه وتمدد وجات ماما تمصه وتفركه بيدها طالع نازل بقوة لمن بدا بابا يصيح وفجأة طار من زب بابا بول أبيض ثقيل – مني زي ما عرفنا بعدين – كانت ماما تلحسه تفتح فمها علشان يطير لجواته وهي تتذوقه وتقول عسل ياحبيبي، قعدنا انا وخلود مستغربين كيف تبلع بول بابا لكن كنا عايزين نلحسه احنا كمان لان المنظر اعجبنا كثير لدرجة ان كلسوني بقى مبلول على الاخر.. بعد هذا تمددوا جنب بعض وهما تعبانين جدا كانهم كانوا في سباق مسافات طويلة مع انهم شغالين من ثلث ساعة بس،، بعد شويه قام بابا علشان يروح الحمام وبدون ما يلبس الروب قالت له ماما “رامي البس لا تكون واحدة من البنات في الصالة”
رد عليها بابا “ياريت انا لسة فيا طاقة ممكن أنيككم الثلاث أكثر من مرة من غير ما أتعب”
ماما – “طيب انا زوجتك ممكن تنيكني، وخلود ممكن تنيكها، بس لمياء بنتك كيف تعمل؟”
بابا – “أخليها تغمض عيونها.. هاها”
ماما – “يالا حبيبي بسرعة انا منتظراك”
يتبع