الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
في ذلك اللقاء عشت اسخن مغامرة مع زب كبير كالحديد منتصب و جعلني انسى مشاكل الطلاق بعدما عشت كوابيس كثيرة مع طليقي الذي حول حياتي الى جحيم و كان صاحب الزب هو عشيقي الجديد و اسمه عماد و يصغرني بسنتين و لكنه كان ناضج و عاقل و عبر لي عن رغبته بالزواج مني لكني رفضت فكرة الزواج مرة اخرى . و كان عماد يعمل مهندس بترول و سكن في المدينة التي نسكن فيها انا و اهلي منذ حوالي ستة اشهر فقط و لكن وسامته و رزانته جذبتني و انا بعد الطلاق فكرت في التقدم لوظيفة في نفس الشركة التي يعمل فيها و وفقت في الامر و صرنا زملء لتتطور علاقتنا مع بعض بسرعة كبيرة و صرنا نلتقي يوميا
و كن نتناول الغذاء تقريبا مع بعض و نشرب القهوة و الشاي الى ان عرض علي عماد ان نستمتع باوقاتنا في الفندق و اخبرني انه متعب جدا اي ممحون و انا وافقت لانني وقعت في غرامه و انا كسي مفتوح و لا اجد اي مشكل و لم اكن اعلم انه يملك زب كبير كالحديد و اكبر من زب طليقي ربما بالضعف . و ذهبت الى الفندق مع عماد و طبعا كان زبه هو الزب الثاني الذي اجرب معه فانا قبل زواجي لم اعرف اي رجل و بعد طلاقي عماد اول رجل انام معه و نمارس الجنس و لكن لما فتح السحاق و اخرج الزب من تحت البوكسر فتحت فمي باندهاش كبير فقد كان زب كبير الكحديد واقف و محلوق و اسمر و تزداد سمرته في الحلقة التي تلي الراس مباشرة
و نظرت بذهول الى زب عماد كيف كان منتصب و كيف كان جميل وفيه كل ملامح الرجولة و كان زب كبير كالحديد في انتصابه و عماد قربه من فمي و انطلقت انا امص و ارضع و لكن لم اكن قادرة على ادخال كل ذلك الزب في فمي لان حجمه كبير و مع ذلك حاولت ادخال ما تيسر منه . و لعبت له بالخصيتين احلى لعب وهيجته حتى اصبح يغلي و بعد ذلك جاء دور عماد لامتاعي و رغم انه غير متزوج الا انه خبير جدا في السكس و كان يلحس لي كسي و يسخنني بطريقة كانه ممثل بورنو و انا انظر الى زبه المتدلي الطويل الذي يكاد يصل الىركبتيه و كان زب كبير كالحديد من الانتصاب و كان عماد يلحس لي كسي و يداعبه بلسانه بحرارة كبيرة جدا و انا اسخن
و بدا يحرك لسانه من الكس الى فمي من دون ان ينزعه من بشرتي اي كان يحركه من شفرتي الكس على العانة ثم الى السرة و يلحسها ثم بطني و صدري و يلحس لي حلماتي لحس ساخن جدا ثم يصعد الى القبة و يلحسها و بعد ذلك يصل الى فمي و يعود الى تقبيلي من الشفتين بحرارة كبيرة جدا . ثم امسكني من البزاز و بدا يعجن فيهما و يفرك بكل شهوة و يشطف لي الحلمتين وانا سخنت و كسي احس انه يقطر من شدة الشهوة و ارى امامي زب كبير كالحديد ينتظر دخوله في الكس حتى يمتعني بالنيك الساخن الحار