الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت المتعة تزيد و انا مع عماد و هو يملك زب كبير كالحديد و كان يحكه بين اشفار كسي و البظر و لكن لم يدخله فهو يريدني هائجة اغلي و انا حتى لو لم يفعلها لكن هائجة لانني اشتقت للزب و النيك و منذ طلاقي قبل سنة و نصف لم يلمسني رجل و لكم ان تتخيلو كيف كانت شهوتي و حرارتي . ثم بدا عماد يدخل راس زبه و يتوقف و يقبلني وانا احاول ان اقرب له كسي حتى ينزلق الزب و لكن هو يريد تمحيني اكثر و تهييجي و انا اقبله و امسكه من طيزه و احاول جره الى كسي بالقوة ولكن الزب كان قوي جدا و عماد كان ينيكني بكل ثقة و انفاسه الحارة كانت تهيجني و تزيد في تمحيني اكثر و تهييجي و انتظر فقط اللحظة التي سيدخل ذلك الزب في كسي
وفعلا جاءت اللحظة الجميلة التي حلمت بهاو كسي يتلقى زب كبير كالحديد و عماد كان يدفع فيه و الزب منتصب و كانه خشبة المكنسة لا يميل و لا يوجد فيه اي اعوجاج رغم طوله الذي يفوق العشرين سنتيم و عرضه الموسع جد و الراس الكبير كان مثل البالوع يسد به شفرات كسي ثم يدخله فيصدر صوت جميل . و انا كنت اذوب كلما تحرك الزب في كسي و اصرخ بكل حرارة اه اح اح اح حبيبي اموت فيك اه اه اه اشتقت للزب اه اه اكمل حبيبي اه اه اموت في زبك و عماد ينيكني بحرارة و يدخل زب كبير كالحديد بالكامل في فرجي و يجعل محنتي تزيد و شهوتي تكبر ثم حملني بذراعيه رفع رجلاي و اعاد ادخال زبه و كان يبدو اكبر و اطول بهذه الوضعية الساخنة
و ازدادت الحرارة النسية اكثر و الشهوة و عماد كان يدخل و يدفع بلا توقف و حتى هو كان يصرخ بحرارة و ينيك نيك قوي و يدخل زب كبير كالحديد و يجعلني اتغنج لا اراديا و فتح لي الرجلين ثم قام مرة اخرى و اخرج ذلك الزب الذي يشبه الوحش و طلب مني اخذ وضعية السجود التي احبها . و راح الزب يغطس في فرجي مرة اخرى و انا مبسوطة منه و مستمتعة احلى استمتاع و عماد امسك زبه بيديه و عدله و بقي يدخل حتى دخل كل الزب و انطلق ينيك بكل حرارة و انا اسخن لما اتلقى زب كبير كالحديد و على تلك الوضعية الجميلة بالذات و اصرخ اه اح اه اح اح اي والزب يتحرك في كسي بحرية جميلة و حلاوة نار
و اخرج عماد زبه مرة اخرى و ادركت انه نياك حقيقي لانه ينوع الوضعيات حتى لا نشعر بالملل و زوجي في السابق كان ينيكني بوضعية واحدة يدخل فيها زبه لثواني معدودة حتى يكب المني ثم يخرج الزب و يتركني اسخن و احن للنيك لكن عماد كان ينيك بطريقة مختلفة و كما قلت لكم كانه نجم بورنو و اي فتاة لو ينيكها ستحس بالتشبع . و الوضعية الموالية كانت وضعية الانحناء حيث رجلاي على الارض و بطني و بقية جسمة على السرير كلن عماد ادخل زبه و هو واقف على الارض و تركني انظر الى النيك من خلال مراة الخزانة و انا ارى زب كبير كالحديد يدخل في كسي و يجعلني اغلي