الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زميلى اصبح حبيبى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 242311" data-attributes="member: 2674"><p>اعمل موظف في احد الدوائر الحكومية في بلادي و اليوم سأحكي لكم آخر قصة حدثت لي في العمل .</p><p>منذ مدة جاء موظف جديد الى الدائرة الحكومية التي اعمل بها لم أكن أعرفه من قبل نظرا لأنه يسكن في مدينة قريبة لمدينتي وتبعد عليها 3كيلومترات ومع كوني لا أعرفه من قبل لكن بحكم العمل تحدثنا اكثر من مرة بمجرد قدومه وجهله للعديد من الأمور الوظيفية في دائرتنا ومنذ الوهلة الاولى وبمجرد النظر إليه والاستماع الى حديثه وصوته والحكم على حركاته فهمت أنه سالب ومخنث لأنه كان يتحدث بنعومة كأنه فتاة مع أن صوته كان فيه بحة تزيد صوته جمالا على أذني لاني من النوع الذي يستثار جدا من صوت المخنثين وكذلك حتى طريقة لباسه كانت توحي بانه سالب فوق كونه مخنث لأنه كان يرتدي سروال جينز ضيق جدا في اغلب الأحيان يبرز فلقات طيزه الكبيرة وكان منظرها مثير خصوصا وأنه يمشي بنعومة كالفتيات المهم اعجبت به بمجرد قدومه ومع أنه هو من كان يبادر لمحادثتي في الأيام الاولى وسؤالي عن بعض الامور التي تخص العمل الا انني كنت أستمتع أشد الإستمتاع بمحادثته ومراقبة طيزه وهي تترجرج حين ينتهي من محادثتي ويعود إلى مكتبه والحقيقة أنني في الاسبوع الأول لم افعل شيء تجاهه لكنني اعجبت منذ اللحظة الاولى بطيزه الكبيرة وبطريقة حديثه وصوته اللذيذ وكنت أستمتع كثيرا عندما يقصدني من اجل سؤالي على شيء معين وبمجرد مرور الأسبوع الأول أصبحت افكر في التقرب إليه وملاطفته ولما لا مداعبته سواء كان عن طريق الحديث او حتى التجرأ ومداعبته بيديا وفكرت في ان أجس نبضه في البداية نظرا لجهلي ردة فعله على مشاعري المهم في اليوم الاول من الأسبوع الثاني قمت بزيارته في مكتبه وسالته عن بعض الامور الخاصة في حياته وتعمدت سؤاله عن بعض الامور التي تثبت نيتي تجاهه مثل عمره وحالته (هل هو متزوج او اعزب )وكذلك تجاربه العاطفية وكانت اجوبته كالتالي :</p><p>عمره 32سنة غير متزوج ولم يتعرف على أي فتاة طوال عمره مازادني يقينا أنه مخنث ويعشق الزبر واثناء طرح اسئلتي كنت ألاطفه بين الفينة والأخرى حتى لا يشعر أنني أحقق معه واثناء جلوسي معه شعرت باثارة كبيرة من حركاته وشكله الأنثوي وبقيت استمع له باهتمام شديد وبالغ ودعوني أصف لكم شكله المثير :</p><p>قصير وممتلئ من اخمص قدميه الى رأسه ولكنه ليس سمين بالعكس جسمه مثالي ولا تظهر العظام في جسمه لانني كما سبق و قلت مكتنز باللحم في كامل أجزاء جسمه مع كرش بارزة قليلا الى الأمام واكتافه ليست عريضة وفلقات طيزه بارزة الى الخلف كثيرا وافخاذه عريضتين وممتلئتين باللحم وبشرته بيضاء حنطية ووجهه نقي جدا لا ترى فيه اي ندبة او بثور بالعكس كان نقي وصافي ولم يكن فيه شعر على وجهه بإستثناء شاربه الذي يتضح أنه قد حلقه بإتقان لكي لا يترك أي شعرة او أثر للشعر وشفاهه كبيرة ووردية أحببت لو أنني اقبلها من الوهلة الاولى واقوم بعضها المهم في هذا اليوم طلبت منه أن يأتي معي الى مكتبي لكي أريه شيء يخص العمل ووافق على ذلك ونهض يمشي أمامي وكان يتمايل بطيزه فاشعل نيران جسمي بتمايله وحاولت كبح جماحي لكني لم أستطع فتعمدت ان ارمي يدي على طيزه حين كنت امشي وراءه واظهرت اني غير متعمد لكنه لم يلتفت أبدا لكونها حركة عادية المهم دخلنا الى مكتبي واطلعته على بعض الاوراق التي تخص عملنا وعندما كنت اطلعه على الاوراق جلست على الكرسي خلف المكتب وكان يقف هو بجانبي وتعمدت اطالة الحديث معه ولكنه منذ الدقائق الاولى اتكأ على المكتب ووضع مرفقيه على المكتب وهو يستمع لحديثي وكنت أود لو أنني أقف وراءه واشم طيزه الكبيرة لأنه حتى عندما يكون واقفا تكون بارزة للخلف فتخيلوا كيف سيكون شكلها وبروزها وهو متكأ على المكتب المهم جاءتني فكرة ان انهض وأذهب للخزانة لكي افتحها لكي القي بعض النظرات الى طيزه وهو متكأ على المكتب وكذلك لكي اتعمد لمسها وانا أمر وراءه لكنه تحرك وأفسد مخططي ووقف لكي ينظر الي وقابلني بوجهه ومع انني كنت أعشق وجهه الطفولي والبريء والابيض إلا انني كنت في حالة من الهيجان لا افكر الا في طيزه وفي هذه اللحظات وبعد وقوفي كان زبري منتصبا ولاحظت أنه إنتبه الى انتصابه وظهوره من فوق السروال مشكلا خيمة كبيرة المهم فتحت الخزانة واخرجت بعض الاوراق واخذتهم ثم غلقت الخزانة ليعود الى حالته الطبيعية اي أنه اتكأ من جديد ورايت أنه يتململ كثيرا أثناء اطلاعه على الاوراق فمازحته وانا أضحك وقلت له اذا تعبت يمكنك الجلوس على فخذي فقال لي وكأنه يتعمد إغرائي: لن تستطيع تحمل وزني الثقيل وخاصة هذا واستدار واعطاني بظهره في إشارة منه إلى انني لن أستطيع تحمل طيزه الكبيرة حين يجلس بها فوق فخذي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 242311, member: 2674"] اعمل موظف في احد الدوائر الحكومية في بلادي و اليوم سأحكي لكم آخر قصة حدثت لي في العمل . منذ مدة جاء موظف جديد الى الدائرة الحكومية التي اعمل بها لم أكن أعرفه من قبل نظرا لأنه يسكن في مدينة قريبة لمدينتي وتبعد عليها 3كيلومترات ومع كوني لا أعرفه من قبل لكن بحكم العمل تحدثنا اكثر من مرة بمجرد قدومه وجهله للعديد من الأمور الوظيفية في دائرتنا ومنذ الوهلة الاولى وبمجرد النظر إليه والاستماع الى حديثه وصوته والحكم على حركاته فهمت أنه سالب ومخنث لأنه كان يتحدث بنعومة كأنه فتاة مع أن صوته كان فيه بحة تزيد صوته جمالا على أذني لاني من النوع الذي يستثار جدا من صوت المخنثين وكذلك حتى طريقة لباسه كانت توحي بانه سالب فوق كونه مخنث لأنه كان يرتدي سروال جينز ضيق جدا في اغلب الأحيان يبرز فلقات طيزه الكبيرة وكان منظرها مثير خصوصا وأنه يمشي بنعومة كالفتيات المهم اعجبت به بمجرد قدومه ومع أنه هو من كان يبادر لمحادثتي في الأيام الاولى وسؤالي عن بعض الامور التي تخص العمل الا انني كنت أستمتع أشد الإستمتاع بمحادثته ومراقبة طيزه وهي تترجرج حين ينتهي من محادثتي ويعود إلى مكتبه والحقيقة أنني في الاسبوع الأول لم افعل شيء تجاهه لكنني اعجبت منذ اللحظة الاولى بطيزه الكبيرة وبطريقة حديثه وصوته اللذيذ وكنت أستمتع كثيرا عندما يقصدني من اجل سؤالي على شيء معين وبمجرد مرور الأسبوع الأول أصبحت افكر في التقرب إليه وملاطفته ولما لا مداعبته سواء كان عن طريق الحديث او حتى التجرأ ومداعبته بيديا وفكرت في ان أجس نبضه في البداية نظرا لجهلي ردة فعله على مشاعري المهم في اليوم الاول من الأسبوع الثاني قمت بزيارته في مكتبه وسالته عن بعض الامور الخاصة في حياته وتعمدت سؤاله عن بعض الامور التي تثبت نيتي تجاهه مثل عمره وحالته (هل هو متزوج او اعزب )وكذلك تجاربه العاطفية وكانت اجوبته كالتالي : عمره 32سنة غير متزوج ولم يتعرف على أي فتاة طوال عمره مازادني يقينا أنه مخنث ويعشق الزبر واثناء طرح اسئلتي كنت ألاطفه بين الفينة والأخرى حتى لا يشعر أنني أحقق معه واثناء جلوسي معه شعرت باثارة كبيرة من حركاته وشكله الأنثوي وبقيت استمع له باهتمام شديد وبالغ ودعوني أصف لكم شكله المثير : قصير وممتلئ من اخمص قدميه الى رأسه ولكنه ليس سمين بالعكس جسمه مثالي ولا تظهر العظام في جسمه لانني كما سبق و قلت مكتنز باللحم في كامل أجزاء جسمه مع كرش بارزة قليلا الى الأمام واكتافه ليست عريضة وفلقات طيزه بارزة الى الخلف كثيرا وافخاذه عريضتين وممتلئتين باللحم وبشرته بيضاء حنطية ووجهه نقي جدا لا ترى فيه اي ندبة او بثور بالعكس كان نقي وصافي ولم يكن فيه شعر على وجهه بإستثناء شاربه الذي يتضح أنه قد حلقه بإتقان لكي لا يترك أي شعرة او أثر للشعر وشفاهه كبيرة ووردية أحببت لو أنني اقبلها من الوهلة الاولى واقوم بعضها المهم في هذا اليوم طلبت منه أن يأتي معي الى مكتبي لكي أريه شيء يخص العمل ووافق على ذلك ونهض يمشي أمامي وكان يتمايل بطيزه فاشعل نيران جسمي بتمايله وحاولت كبح جماحي لكني لم أستطع فتعمدت ان ارمي يدي على طيزه حين كنت امشي وراءه واظهرت اني غير متعمد لكنه لم يلتفت أبدا لكونها حركة عادية المهم دخلنا الى مكتبي واطلعته على بعض الاوراق التي تخص عملنا وعندما كنت اطلعه على الاوراق جلست على الكرسي خلف المكتب وكان يقف هو بجانبي وتعمدت اطالة الحديث معه ولكنه منذ الدقائق الاولى اتكأ على المكتب ووضع مرفقيه على المكتب وهو يستمع لحديثي وكنت أود لو أنني أقف وراءه واشم طيزه الكبيرة لأنه حتى عندما يكون واقفا تكون بارزة للخلف فتخيلوا كيف سيكون شكلها وبروزها وهو متكأ على المكتب المهم جاءتني فكرة ان انهض وأذهب للخزانة لكي افتحها لكي القي بعض النظرات الى طيزه وهو متكأ على المكتب وكذلك لكي اتعمد لمسها وانا أمر وراءه لكنه تحرك وأفسد مخططي ووقف لكي ينظر الي وقابلني بوجهه ومع انني كنت أعشق وجهه الطفولي والبريء والابيض إلا انني كنت في حالة من الهيجان لا افكر الا في طيزه وفي هذه اللحظات وبعد وقوفي كان زبري منتصبا ولاحظت أنه إنتبه الى انتصابه وظهوره من فوق السروال مشكلا خيمة كبيرة المهم فتحت الخزانة واخرجت بعض الاوراق واخذتهم ثم غلقت الخزانة ليعود الى حالته الطبيعية اي أنه اتكأ من جديد ورايت أنه يتململ كثيرا أثناء اطلاعه على الاوراق فمازحته وانا أضحك وقلت له اذا تعبت يمكنك الجلوس على فخذي فقال لي وكأنه يتعمد إغرائي: لن تستطيع تحمل وزني الثقيل وخاصة هذا واستدار واعطاني بظهره في إشارة منه إلى انني لن أستطيع تحمل طيزه الكبيرة حين يجلس بها فوق فخذي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زميلى اصبح حبيبى
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل