M
mo.gab
ضيف
الجزء الثاني
اول اجازه مع بعض
بعد اول مقابله أتكلمنا في التليفون عن ازاي اننا انبسطنا اوي من بعض و عن مدي التوافق برغم انها اول مره و لكنها كانت مختلفه لكل منا عن تجاربنا السابقه مع آخرين و حكيت لها عن احساسي اني لاقيت اخيرا شريكه مناسبه في الحياه عامه مش سكس و بس و ده لأننا شبه بعض في حاجات كتيره زي اننا ناجحين في حياتنا العمليه و كل منا عنده مستقبل كويس و مستوانا المادي و الاجتماعي زي بعض و اننا في السكس عندنا نفس الشبق و حب الجنس و بنعرف ازاي ننبسط و نبسط بعض و اننا بندور علي شريك حياه مش شريك جنسي بس
بدأنا نتكلم عن ازاي ممكن نكمل مع بعض و نعمل ايه عشان تستمر علاقتنا بسرية بدون مشاكل لاي منا و خاصه أن مجتمعنا بيجرم العلاقه ديه و بيوصم اللي زينا بالعار و الشذوذ و محدش بيسيبنا في حالنا
حاولت اننا منتقابلش لمده يومين للتأكد من اننا عايزين نكمل و ليس لاحتياجنا الممارسه و حرمنا من ذلك و هي وافقت لأنها كان خرمها بيوجعها و كانت متعوره من النيك و رغم ده كانت عايزه تخف بسرعه عشان تتناك تاني و تتعود علي بتاعي
لكن مقدرتش ابعد عنها اكتر من كده و هي قالتلي انها ممكن تموت نفسها لو بعدت عنها اكتر من كده و انها ما صدقت و لاقتني و حكت لي عن أنها حلمت بي قبل ما تقابلني في حلم جنسي و لكن بدون تذكر شكل الوجه و لكن بنفس احساس الجنس معي و لكن بعنف اكتر و حسيت انها في شده الاحتياج لي في حياتها و اني محتاج لها في حياتي
ربما اكون رومانسي و لكن اجمل شعور في الدنيا هو الشعور بالاكتمال مع شريك حياه و لكن مع الوضوح و الصراحه
قررنا نتقابل و نقضي الويك اند مع بعض و نسافر السخنه في الشاليه بتاعي و بدأت احضر ليومين نكون مع بعض من غير اي إزعاج أو حد يلاحظ حاجه عندي في عائلتي و هي قالت لي ان عائلتها عندها فيلا في السخنه و لازم تروحها تجيب حاجه لابوها منها و ربما نقضي ليله هناك لو حابب و قلت لها نشوف لما نروح هناك
و اخدنا اجازه يوم الخميس احنا الاتنين و اتفقنا نتقابل أول الطريق بالبنزينه و رحت الاول و بعد خمس دقائق لاقيتها جت بشورت ضيق و قميص مفتوح و تحته تي شيرت خفيف و حسيت إن بتاعي وقف اول ما قربت تسلم عليا و باستني و وشها احمر و قلتلها في ودنها بصوت واطي اوي عايز اشوفك ملط دلوقتي حالا فبصتلي بكسوف و قالتلي حاضر حادخل الحمام و حابعتلك صوره حالا
حبيت أنها وافقت و انتظرت بعد خمس دقائق لاقيت صوره لجسمها ملط و رساله بتقولي عايزه اتناك منك دلوقتي حالا فكر نعمل ايه انت السبب هههههه
بعتلها انا مستعد انيكك طول الطريق لو تحبي بس اتصرفي في عربيتك و ردت بصوره خرمها الوردي المحمر و رساله بأنها حتتصل بحد يجي بعد ربع ساعه ياخد العربيه يطلع بيها و تطلع هي معايا و بعديها رساله انت بس تؤمر يا حبيبي
في اللحظه ديه كنت عايز اجيبهم جواها بجنون و مكنتش شايف اي حد حوالينا و خرجت من الحمام و جت قربت مني خبطت ايديها في زبي من غير ما حد يلاحظ
و بعد فتره صغيره لاقيت واحد بيشتغل معاها شكله بنوتي برضه وصل باوبر و دخل سلم علينا و عرفته عليا و قالت له انها تعبت و انها حتركب معايا و أنه يطلع بعربيتها علي فيلتها و يقضي اليوم هناك و بكره نبقي نتقابل و بعد ما مشي سألتها عن صاحبها فقالت لي و هي مضايقه انه سالب و لكن مفيش بينهم اي علاقه جنسيه خالص و حسيت انها بتغير من سؤالي و لكن قلتلها انا مش عايز غيرك اصلا انا بس كنت خايف عليكي من أن صاحبك يحس باي حاجه و يضايقك فقالت لي انها نفسها تقول للعالم كله اني حبيبها و ضحكنا و طلعنا ركبنا عربيتي و اول ما طلعت من البنزيمه لاقيتها حطت أيدها علي بتاعي و بدأت تحسس عليه من فوق الهدوم و بعدين قالتلي حتعرف تسوق و انا بمصلك قولتلها طبعا بس بشرط ادخل صوابعي جواكي طول مانتي بتمصي ففتحت سوسته البنطلون و نزلت علي بتاعي بشفايفها و بدأت تمص حلو اوي و عربيتي ازازها فاميه فكنت عامل كاني مسافر لوحدي و هي بتمص و ايدي جواه الشورت بتحسس علي فلقه طيزها و صباعي بيتحرك علي خرمها و حسيت انها مبلوله و لاقيتها بتقولي أنها بتحط كريم من ساعه ما فتحتها عشان تخف و تبقي مستعده تتناك من بتاعي لانه عريض شويه حلوين
و بدأت تمص بسرعه و حسيت أن خرمها بيفتح و يقفل و قالتلي انها نزلت لبن جوه الشورت و بعد فتره لاقيتها بتقولي متيجي تركن علي جنب في منطقة محدش بيقف فيها و انيكها و بصراحه عجبني المغامره و دخلت في طريق خدمه مستخبي شويه و قولت لها انتي لازم تقلعي الشورت و انا حانزل البنطلون و تطلعي تقعدي علي حجري و لاقيتها قلعت ملط و قامت رجعت الكرسي بتاعي و طلعت قعدت علي بتاعي بسرعه كأنها هي اللي حتسوق و بدأت تطلع و تنزل علي بتاعي الهايج من كل المص و حركاتها اللي بتعملها و صوت اهاتها كأنها شرموطه و حسيت اني عايزها تحمل مني و بدأت احس اني حجيبهم و إن بتاعي بيدخل في انبوبه سخنه زي الجراب و بدأ نفسي يسرع و صوت يطلع من النيك و خبط طيزها بجسمي و فجاءه حسيت أن نافوره خرجت من راس بتاعي و لاقيتها بتقفش علي بتاعي كأنها بتعصره و بدأت تقوم و قالتلي مش كفايه انا عايزاك تنيكني تاني بكل الاوضاع و بدأت اسوق و هي بتلبس هدومها و شورتها عليه لبن و بدأت تقولي أنها عمرها ما كانت جريئه كده و أنها بتحس معايا بالأمان و مسكت ايدي و باستها و بدأت تمص صوابعي و تقولي لازم تبعبصني طول الطريق عشان ابقي جاهزه لما نوصل و حسيت إن بتاعي واقف و عايز ينيك تاني و لازم اسوق بسرعه عشان نوصل و نبقي في بيتنا علي طول
وصلنا بعد ساعه و كانت بتمصلي كل ما نبقي في الطريق لوحدنا
اول ما دخلنا الشاليه لاقيتها بتقلع كل هدومها و بقت ملط و انا قلعت البنطلون و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر لتحت و بتاعي واقف زي الحديد و مسكته و دخلته بوقها و بدات تلحس كل بتاعي و راس بتاعي و بضاني و كانت بتمص بحرفنه و رومانسيه كانها بتحاول بلسانها تبلغني مدي حبها و تقديرها لزبي و بدات احس اني عايز اجيب لبني و هي حست فبدأت تشفط بتاعي جوه بوقها و حسيت بسخونه عجيبه من بوقها و بتاعي نطر كميه لبن حسيت اني مش حاخلص و لما نضفت بتاعي من اللبن بدات تلحس بضاني و قامت و وطت و فتحت طيزها بايديها و قربت خرمها من وشي فبدات الحس خرمها و كانت نظيفه اوي و خرمها وردي محمر من كتر البعبصه
لما لحست خرمها و بدات ادخل لساني لاقيتها بيطلع منها اهات مكتومه من كتر اللذه و بدات اضربها على طيزها بكف ايديا و احاول اخليها تفوق لكل حيحصل و اننا لازم نجرب كل شئ في السكس و حسيت انها ملكي بكل معني الكلمه و اني مش عايز اكتر من كده في الدنيا و في اللحظه ديه بتاعي كان هايج و واقف اوي قمت دوست علي ظهرها و نزلت علي ركبها و خدت وضع دوجي دخلت بتاعي كله مره واحده كأنها كانت مستعده للنيك و صوتت بصوت عالي اوي خلتني هيجت اكتر و خرجت بتاعي و ضغط عليها و دخلته كله مره تانيه لحد بيضاني و سمعت صوت الرزع و تصفيف الدخول و الخروج مع اهاتها كانت بتحرك مشاعري و تخليني هايج اكتر و عايز ننصهر مع بعض باحساس اننا واحد نتيجه النيك و كنا حاسين بانسجام غريب في الممارسه و عارفين ازاي نبسط بعض و نرضي احتياجات بعض و بعدين خرجت بتاعي و لفتها و مصيت بزازها و ايدي بتلعب في خرمها المبلول و نيمتها علي ظهرها و رفعت رجليها علي كتفي و دخلت بتاعي جواها و كانت صوابعي جواه بقها بتمصهم و بتطلع اصوات تجنن و تهيج و حسيت اني لازم اعشرها و املئ طيزها بلبني و نزلت جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه نزلت هي كمإن علي بطنها و قامت قمطت بخرمها علي زبي جامد و بدات تحضني و تبوس في بقي كانها بتشكرني و انا في عالم تاني و مش عايز ابطل نيك انا بقيت مدمن جنس معاها و كملت الليله نيك كل ما استريح و اقوم اعمل واحد بوضع جديد لحد ما قالتلي انها مش قادره تقف علي رجليها من كتر نيكها و نامت في حضني للصبح .
اول اجازه مع بعض
بعد اول مقابله أتكلمنا في التليفون عن ازاي اننا انبسطنا اوي من بعض و عن مدي التوافق برغم انها اول مره و لكنها كانت مختلفه لكل منا عن تجاربنا السابقه مع آخرين و حكيت لها عن احساسي اني لاقيت اخيرا شريكه مناسبه في الحياه عامه مش سكس و بس و ده لأننا شبه بعض في حاجات كتيره زي اننا ناجحين في حياتنا العمليه و كل منا عنده مستقبل كويس و مستوانا المادي و الاجتماعي زي بعض و اننا في السكس عندنا نفس الشبق و حب الجنس و بنعرف ازاي ننبسط و نبسط بعض و اننا بندور علي شريك حياه مش شريك جنسي بس
بدأنا نتكلم عن ازاي ممكن نكمل مع بعض و نعمل ايه عشان تستمر علاقتنا بسرية بدون مشاكل لاي منا و خاصه أن مجتمعنا بيجرم العلاقه ديه و بيوصم اللي زينا بالعار و الشذوذ و محدش بيسيبنا في حالنا
حاولت اننا منتقابلش لمده يومين للتأكد من اننا عايزين نكمل و ليس لاحتياجنا الممارسه و حرمنا من ذلك و هي وافقت لأنها كان خرمها بيوجعها و كانت متعوره من النيك و رغم ده كانت عايزه تخف بسرعه عشان تتناك تاني و تتعود علي بتاعي
لكن مقدرتش ابعد عنها اكتر من كده و هي قالتلي انها ممكن تموت نفسها لو بعدت عنها اكتر من كده و انها ما صدقت و لاقتني و حكت لي عن أنها حلمت بي قبل ما تقابلني في حلم جنسي و لكن بدون تذكر شكل الوجه و لكن بنفس احساس الجنس معي و لكن بعنف اكتر و حسيت انها في شده الاحتياج لي في حياتها و اني محتاج لها في حياتي
ربما اكون رومانسي و لكن اجمل شعور في الدنيا هو الشعور بالاكتمال مع شريك حياه و لكن مع الوضوح و الصراحه
قررنا نتقابل و نقضي الويك اند مع بعض و نسافر السخنه في الشاليه بتاعي و بدأت احضر ليومين نكون مع بعض من غير اي إزعاج أو حد يلاحظ حاجه عندي في عائلتي و هي قالت لي ان عائلتها عندها فيلا في السخنه و لازم تروحها تجيب حاجه لابوها منها و ربما نقضي ليله هناك لو حابب و قلت لها نشوف لما نروح هناك
و اخدنا اجازه يوم الخميس احنا الاتنين و اتفقنا نتقابل أول الطريق بالبنزينه و رحت الاول و بعد خمس دقائق لاقيتها جت بشورت ضيق و قميص مفتوح و تحته تي شيرت خفيف و حسيت إن بتاعي وقف اول ما قربت تسلم عليا و باستني و وشها احمر و قلتلها في ودنها بصوت واطي اوي عايز اشوفك ملط دلوقتي حالا فبصتلي بكسوف و قالتلي حاضر حادخل الحمام و حابعتلك صوره حالا
حبيت أنها وافقت و انتظرت بعد خمس دقائق لاقيت صوره لجسمها ملط و رساله بتقولي عايزه اتناك منك دلوقتي حالا فكر نعمل ايه انت السبب هههههه
بعتلها انا مستعد انيكك طول الطريق لو تحبي بس اتصرفي في عربيتك و ردت بصوره خرمها الوردي المحمر و رساله بأنها حتتصل بحد يجي بعد ربع ساعه ياخد العربيه يطلع بيها و تطلع هي معايا و بعديها رساله انت بس تؤمر يا حبيبي
في اللحظه ديه كنت عايز اجيبهم جواها بجنون و مكنتش شايف اي حد حوالينا و خرجت من الحمام و جت قربت مني خبطت ايديها في زبي من غير ما حد يلاحظ
و بعد فتره صغيره لاقيت واحد بيشتغل معاها شكله بنوتي برضه وصل باوبر و دخل سلم علينا و عرفته عليا و قالت له انها تعبت و انها حتركب معايا و أنه يطلع بعربيتها علي فيلتها و يقضي اليوم هناك و بكره نبقي نتقابل و بعد ما مشي سألتها عن صاحبها فقالت لي و هي مضايقه انه سالب و لكن مفيش بينهم اي علاقه جنسيه خالص و حسيت انها بتغير من سؤالي و لكن قلتلها انا مش عايز غيرك اصلا انا بس كنت خايف عليكي من أن صاحبك يحس باي حاجه و يضايقك فقالت لي انها نفسها تقول للعالم كله اني حبيبها و ضحكنا و طلعنا ركبنا عربيتي و اول ما طلعت من البنزيمه لاقيتها حطت أيدها علي بتاعي و بدأت تحسس عليه من فوق الهدوم و بعدين قالتلي حتعرف تسوق و انا بمصلك قولتلها طبعا بس بشرط ادخل صوابعي جواكي طول مانتي بتمصي ففتحت سوسته البنطلون و نزلت علي بتاعي بشفايفها و بدأت تمص حلو اوي و عربيتي ازازها فاميه فكنت عامل كاني مسافر لوحدي و هي بتمص و ايدي جواه الشورت بتحسس علي فلقه طيزها و صباعي بيتحرك علي خرمها و حسيت انها مبلوله و لاقيتها بتقولي أنها بتحط كريم من ساعه ما فتحتها عشان تخف و تبقي مستعده تتناك من بتاعي لانه عريض شويه حلوين
و بدأت تمص بسرعه و حسيت أن خرمها بيفتح و يقفل و قالتلي انها نزلت لبن جوه الشورت و بعد فتره لاقيتها بتقولي متيجي تركن علي جنب في منطقة محدش بيقف فيها و انيكها و بصراحه عجبني المغامره و دخلت في طريق خدمه مستخبي شويه و قولت لها انتي لازم تقلعي الشورت و انا حانزل البنطلون و تطلعي تقعدي علي حجري و لاقيتها قلعت ملط و قامت رجعت الكرسي بتاعي و طلعت قعدت علي بتاعي بسرعه كأنها هي اللي حتسوق و بدأت تطلع و تنزل علي بتاعي الهايج من كل المص و حركاتها اللي بتعملها و صوت اهاتها كأنها شرموطه و حسيت اني عايزها تحمل مني و بدأت احس اني حجيبهم و إن بتاعي بيدخل في انبوبه سخنه زي الجراب و بدأ نفسي يسرع و صوت يطلع من النيك و خبط طيزها بجسمي و فجاءه حسيت أن نافوره خرجت من راس بتاعي و لاقيتها بتقفش علي بتاعي كأنها بتعصره و بدأت تقوم و قالتلي مش كفايه انا عايزاك تنيكني تاني بكل الاوضاع و بدأت اسوق و هي بتلبس هدومها و شورتها عليه لبن و بدأت تقولي أنها عمرها ما كانت جريئه كده و أنها بتحس معايا بالأمان و مسكت ايدي و باستها و بدأت تمص صوابعي و تقولي لازم تبعبصني طول الطريق عشان ابقي جاهزه لما نوصل و حسيت إن بتاعي واقف و عايز ينيك تاني و لازم اسوق بسرعه عشان نوصل و نبقي في بيتنا علي طول
وصلنا بعد ساعه و كانت بتمصلي كل ما نبقي في الطريق لوحدنا
اول ما دخلنا الشاليه لاقيتها بتقلع كل هدومها و بقت ملط و انا قلعت البنطلون و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر لتحت و بتاعي واقف زي الحديد و مسكته و دخلته بوقها و بدات تلحس كل بتاعي و راس بتاعي و بضاني و كانت بتمص بحرفنه و رومانسيه كانها بتحاول بلسانها تبلغني مدي حبها و تقديرها لزبي و بدات احس اني عايز اجيب لبني و هي حست فبدأت تشفط بتاعي جوه بوقها و حسيت بسخونه عجيبه من بوقها و بتاعي نطر كميه لبن حسيت اني مش حاخلص و لما نضفت بتاعي من اللبن بدات تلحس بضاني و قامت و وطت و فتحت طيزها بايديها و قربت خرمها من وشي فبدات الحس خرمها و كانت نظيفه اوي و خرمها وردي محمر من كتر البعبصه
لما لحست خرمها و بدات ادخل لساني لاقيتها بيطلع منها اهات مكتومه من كتر اللذه و بدات اضربها على طيزها بكف ايديا و احاول اخليها تفوق لكل حيحصل و اننا لازم نجرب كل شئ في السكس و حسيت انها ملكي بكل معني الكلمه و اني مش عايز اكتر من كده في الدنيا و في اللحظه ديه بتاعي كان هايج و واقف اوي قمت دوست علي ظهرها و نزلت علي ركبها و خدت وضع دوجي دخلت بتاعي كله مره واحده كأنها كانت مستعده للنيك و صوتت بصوت عالي اوي خلتني هيجت اكتر و خرجت بتاعي و ضغط عليها و دخلته كله مره تانيه لحد بيضاني و سمعت صوت الرزع و تصفيف الدخول و الخروج مع اهاتها كانت بتحرك مشاعري و تخليني هايج اكتر و عايز ننصهر مع بعض باحساس اننا واحد نتيجه النيك و كنا حاسين بانسجام غريب في الممارسه و عارفين ازاي نبسط بعض و نرضي احتياجات بعض و بعدين خرجت بتاعي و لفتها و مصيت بزازها و ايدي بتلعب في خرمها المبلول و نيمتها علي ظهرها و رفعت رجليها علي كتفي و دخلت بتاعي جواها و كانت صوابعي جواه بقها بتمصهم و بتطلع اصوات تجنن و تهيج و حسيت اني لازم اعشرها و املئ طيزها بلبني و نزلت جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه نزلت هي كمإن علي بطنها و قامت قمطت بخرمها علي زبي جامد و بدات تحضني و تبوس في بقي كانها بتشكرني و انا في عالم تاني و مش عايز ابطل نيك انا بقيت مدمن جنس معاها و كملت الليله نيك كل ما استريح و اقوم اعمل واحد بوضع جديد لحد ما قالتلي انها مش قادره تقف علي رجليها من كتر نيكها و نامت في حضني للصبح .