الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني و ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره و زبه بدا يتعب