• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم زوجة الممحونة تتناك من أخوها الصغير (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:59
مستوى التفاعل:48
نقاط سكس العرب
1,664
أنا سهام 31 عام متزوجه وزوجي مسافر وأنا موجودة في بيت أهلي.
ساقص عليكم قصتى مع أخويا هشام ذو ال 18 عام الذى كنت دائماً آراه ينظر لي بنظراته الملتهبه الحاره وهو يخترق جسدى بعيونه نحو جسمي ذات الانوثه المتفجره حيث إننى أمتلك طيز كبيره وطريه وأيضاً بزاز كبيره ساخنه وقوام مشدود سكسي للغايه.
وفى وسط نظراته التى تتساقط فوق جسدى المثير كالأمطار كنت اتصنع بأننى غير مدركه له ولكن ماذا حينما اذهب للنوم واتذكره وهو ينظر لجسمي الشهي ويحدق نظراته على بزازى النافره فلن استطيع النوم من هيجان جسمى وسخونة كسي وحلمات بزازى ذات اللون الوردي وبشرتي البيضاء كالحليب التى تتشوق لمن يحسس عليهاوتقبيلها.
هشام لم يعد الطفل البريء الذي يرتمي في أحضاني والذي اساعده في لبس ملابسه ولكن اتذكر قبل سنتين عندما كان يستحمي معي انتصب زبه طوال الوقت لرؤيتي عاريه وانا انظر اليه مبتسمه فقد كان صغيرا وكان يشتهيني، هشام منذ فتره بدأ ينظر الي نظرات افتراس وشهوه.
لم يعد هشام البريء الذي اداعبه وينام بجانبي ف امان بل اصبح يراقبني عند تغيير ملابسي ويحب ان يراني عاريه ويتحرش بي اثناء نومنا فأتركه يعبث بجسدي ويلتصق بي.
هشام لم يعد زبه صغيرا كما تعودت ان اره ونحن نستحم اصبح زبه ضخم جدا منتفخا خلف سرواله.
تعودت لبس القمصان الشفافه والمريحه امامه طيله الوقت ولكن لم ادري انني ازيد من شراسته وتعمدت بعد ذلك اثارته عن طريق جعله رؤيتي عاريه وجعله يري كسي بصوره دائمه لأري انتصابه وادرك انني مازلت مثيره وجذابه.
اصبحت اريد اثارته كل يوم حتي اشبع رغباتي من الاحساس بالنقص من اهمال زوجي وتعمده التقليل من جمال جسمي وانوثتي المتفجره حتي طيزي وبزازي يتعمد ان يقلل من جمالهم
وها انا اري اخي ذات ال 18عام يتوهج عندما يري مفاتني ويوما بعد يوم اتعري اكثر لاثيره اكثر فغالبا انا لا البس البرا ولا الاندر ف البيت ولكن مع هشام كنت اتعمد اظهار بزازي وكسي له فأصبح يري كسي يوميا بوضوح عندنا اجلس واتعمد عدم المبالاه ولكني اراقبه واراقب انفاسه وهيه تعلوا واراقب زبه وهو منتصب ولكني لا اظهر ذلك.
فنلعب الكوتشينه وانا لا اللبس الكلوت واتابعه خلسه وهوا يري كسي وزبه الكبير ينتصب لرؤيته وانا مستمتعه لهيجانه فأعدل من وضعيتي ليري اكثر وكل مره انظف الشقه اتعمد لبس قميص بالكاد يغطي طيزي وانا اعلم ان كسي وطيزي يظهروا له بوضوح بل انني انحني اكثر واطيل الوقت في هذا الوضع بحجه التنظيف تحت الكنبه الطرابيزه .. هل اكتفي بذاك لااا !! تعمدت ان احرك طيزي يمين ويسار وللامام وللخلف واصدر اصوات آنين وانا انظف لاستفزه لأبعد الحدود
اراقبه من بعيد هوا يغلي ويفور وزبه منتصب ويريد ان يقفز علي طيزي ليدفن زبه الضخم في اعماق كسي ويتمني ان ينقض علي اخته ويلحس كسي ولكنه متردد.
هو لا يعلم اني اتعمد اثارته لان كل هذه الاشياء كانت تحدث قديما عندما كان طفلا ولكني اعيد استخدامها باحتراف وتعمد حتي اري نار شهوته
وانا بداخلي اريده ان يزيل الخجل ويقدم هوا علي هذه الخطوه لا اريد ان اظهر بانني انا العاهره التي رغبت في اخوها .. لا.. هوا الذي رغب وهو الذي اقدم وهوا الذي فاجأني وارغمني
نعم مازلت جميله وامتلك انوثه طاغيه وهاهو هشام اخي يتعرق وزبه ينتصب فور رؤيته لكسي وصدري.
اخرج من غرفتي لاضع ملابس الغسيل ف الغساله وانا عاريه من تحت والبس برا صغيره جدا تكاد تغطي حلماتي وانحنى لاضع الملابس ليظهر كسي بوضوح له واكمل وضع ملابسي وانا اغني وتتزحلق بزازاى بره البرا واتركها تتراقص وبطرف عيني اجده يأكلنى بنظرات وانا مفلقسه امامه يرد ان يغرس زبه.
فأنا في وضعيه أعلم انها تهيج الحجر وكل هذا وانا أغني واتراقص بطيزي يمين ويسارا وكأنني لا أعلم بوجوده فأقف بعد ان تأكدت من هياجه عليا والمسكين يريد ان يهجم علي طيزي ولكنه مازال خائفا .. فأقف وادخل بزازاي المنتفخه جوه البرا بحركات مثيره واتوجه لغرفتي وانا اتراقص بطيزي امامه كأنه غير موجود وهوا يحدق بي حتي اختفي في غرفتي.
بدأت اكرر نفس الحركات ولكن بوضعيات مختلفه وصدري مكشوف واراقبه وهوا يغلي ويفور
اتعمد ان اخلع قميصي بمجرد دخوله غرفتي وكأنني لا اعلم انه قادم فيراني عاريه تماما فينصدم لرؤيته لي عاريه ويثبت في مكانه وينظر الي كسي النظيف وبزازي النافره حتي يستفيق علي صوتي وانا اقول له هشام انا ملط ماينفعش تخش كدا انت دلوقت كبرت فيتلعثم ويقول : اسف.
فاعطيه ظهري حتي يري طيزي الكبيره المثيره وكأنني اخبئ كسي من نظراته الثاقبه واسحب قميص النوم من فوق السرير لارتديه
فأرفع يدي لفوق لالبس القميص ليري كامل جسدى ثم اتحرك ليهتز صدري امامه فترقص بزازاي امام عينيه
وانزل القميص بهدوء حتي ينسدل علي بزازي ثم كسي وهوا يستمتع بهذا العرض واري في عينيه انه يريد ان يغتصبني يريد ان يدفعني علي السرير ف اقع بعنف علي ظهري ويرتفع قميصي للاعلي وتتباعد فخداي ليظهر كسي مفتوحا له ليفعل به مايشاء
كسي الذي يتمناه الآن ويصرخ به هيا تحرك افعل ماتشاء به فهوا يشتهيك ويشتهي لسانك وزبك ولبنك هيا تشجع واغتصبني وانا راضيه وسأترك زبك يدخل بداخل كسي المتعطش ولكن هشام مايزال ينظر الي مذهولا ولا يتحرك حتي خرجت من امامه بعد ان فقدت الامل في تخيلاتي.
وذات يوم هشام كان مستلقيا بالخارج علي الكنبه ولكني لاحظت زبه متدليا خارج البوكسر فقد وجد مخرجا من زراير مفتوحه ليخرج هذا الوحش وقفت مزهوله من كبر حجمه .. اهذا حجم طبيعي !! لم اري بحياتي مثل زبره.
كان شبه منتصبا ولكنه ف هذا الحجم كان يعادل ثلاث اضعاف زب زوجي الذي لايتجاوز 10 سم.
انا اعلم ان زبه ضخم من انتصابه بداخل الشورت ولكن لم اتصور انه بهذا الكبر ايعقل اخي ذات ال 18 عام ان يكون فحلا زوجي بالنسبه اليه كالطفل حرفيا فلا وجه للمقارنه.
تأملته وانا بحسرتي وبدأت اللعب في كسي وانا انظر الي زبه الضخم واريد ان ارتمي عليه وامسكه بيدي اتحسسه ووضعه بين صدري وفمي فهذا الزب هوا من يستحق المص والدلع ولحس بيوضه ولم تمضي ثواني حتي ارتعشت وانا ممسكه ببزي واليد الأخري بكسي.
طيله زواجي لم اصل الي الرعشه الجنسيه الا بيدي لم يستطع زوجي ان يصلني لرعشه الجماع ابدا فهوا لم يلحس كسي ولا يعرف كيفيه مداعبتي
ولكنه لا يعرف غير ان يدخل زبه الصغير ف كسي ويقذف ف ثوان بضع قطرات ويرتمي جانبي ويتركني اتعذب حتي افضي شهوتي بيدي.
ولكنى اريد ان استمتع بهذا الزبر مهما كانت العواقب.
دخلت الحمام وغرقت قميصي بالمياه حتي ابتل واصبح شفاف ويلزق في جسمي ويظهر كسي وفلقه طيزي ويظهر صدري النافر بكل التفاصيل بالحلمات وكأني عاريه ثم كسرت شطاف المياه الجانبي.
انا كلي معرفه بنقاط ضعف الرجال واعلم كيف اثيره
وخرجت لاخي وناديت عليه حتي يساعدني ولكنه مازال نائم ف ذهبت اليه وكان لازل زبه خارجا فضربته بيدي حتي فاق من نومه ليجدني امامه مبتله شبه عاريه واصرخ به تعالي ساعدني ف الحمام انا اتبهدلت ..ظل ينظر الي ف ذهول وعينيه تتطلع الي بزازي وجسمي حتي نظرت الي زبه ونظرت الي عينه وشاورت له ..هوا فيه ايه ماله زعلان من البوكسر
احمر وجهه وانتصب زبره فور رؤيته لجسدي السكسي ليعلن عن حجمه الرهيب ورأسه الضخم وسارع في ادخاله بداخل البوكسر بصعوبه
ولكني مازحته بقول هشام انت كبرت اوووي وانظر الي زبره يخربيتك ايه كل دا ولا يبان عليك.
فخجل مني وقال يعني بقيت راجل فقلت له وانا اغمز اليه دنتا بقيت تلات رجاله ف بعض ثم قولت له مسرعه هيا الي الحمام فيه مشكله ثم جريت امامه لتهتز طيزي وانا واثقه انه ينظر الي طيزي الظاهره كليا فمازل القميص مبتلا ويلتصق بي، وقفنا في الحمام الضيق والمياه مازالت تندفع فتعمدت ان تغمرني المياه حتي يلتصق القميص اكثر، وواجهت هشام وجها لوجه وانا اشرح له ماحدث ولكنه ينظر الي حلماتي المنتصبه البارزه من القميص الشفاف وينظر الي كسي الابيض فدخل ليحاول سد المياه ولكنه قال لي اقفلي المحبس، فذهبت تحت الحوض ونزلت علي ركبي وانحنيت لأظهر له كسي الاحمر وطيزي وانا واثقه انه ينظر اليهم ..تعمدت ان اطيل الوقت في قفل المحبس وانا اصدر صوت آنين لصعوبه الوصول للمحبس وانا آخذه وضعيه السجود وفرق بيننا نص متر فقط.
وهو يستطيع ان يري كسي بوضوح ويري شفراتي الورديه وهما بارزتين للخارج.
اعلم اني امتلك جسم كيرفي وسيكسي وامتلك صدر وطيزي يتحاكي بهم كل عيلتنا وانا الان بوضعيه لايتحملها اي رجل مهما كان درجه تحمله.
وانتظر الآن منه المبادره.. اتوقع في اي لحظه ان يمسك طيزي ويدفن وجهه بكسي ويغرز لسانه بداخلي او يده تتحسس كسي او يدخل زبه مره واحده بداخلي وتبلل كسي من التخيلات قلبي ينبض سريعا من الانتظار وأغمضت عيني واقول في نفسي سيهجم علي كسي الآن وانحني اكثر ليبرز كسي وفتحه طيزي ..هيا اهجم وانتقم لزبك من جسدي الذي طالما عذبك هيا افعل بكسي وطيزي ماتشاء تحرك واغتصبهم بلسانك او بزبك.
نظرت اليه لاجده يتصبب عرقا وزبه العملاق منتفخا بدخل البوكسر لايستطيع ان يخفي انتصابه وينظر لجسدي.
انتهيت وذهبت اليه ووقفنا وجها لوجه لاجده عينيه علي صدري النافر فحلماتي منتصبه وظاهره
فقولت له: هشام ركز معايا سيبك من صدري فوجئت برده متلعثما اصل صدرك حلو اوي ..تهللت فرحا لنجاح خطتي وهوا الان يريدني ويتغزل في جسدي.
فتابعته ساخره يابني وانت صغير كنت برضعك منهم ثم جذبته نحو جسدي ليلتصق به وتابعت يعني انت ابني ولكني شعرت بزبه البارز يرتضم بكسي
هوا يقف متسمرا لا يدري مايفعل وانا اهمس ف اذنه : انت ابني الصغير ولكن بداخلي اقول هيا اهجم علي ..نيكني لا ترحم اهاتي لا يفصل بين كسي وزبك غير البوكسر فقط ..هيا انزله وادفعه بداخل كسي.
ولكني استفيق علي صوت هشام وهو مرتعش: انا بحبك اوي يا سهام.
فلم اجد نفسي الا وانا احضنه لاغرز بزازي ف صدره ويحضن كسي زبره وانا اتراقص معه مردده انت لسه ابني احضني جامد ولامكسوف من اختك .. فتشجع ولف يده حول وسطي وعصرني لارتفع قليلا ف الهواء ويلتحم جسمي به اكتر..فصدري مفعوص بداخله ويشعر بحلاماتي المنتصبه وزبه محشور بين كسي ويشعر بسخونته
فضغطت بكسي علي زبه لينحشر اكثر وتأوهت ف أذنه وانا الف ذراعي حول رقبته .. ااااه هشام...
فوجدته يرتعش ويقبض على وسطي بعنف وسمعت آنين يصدر منه فعرفت انه يقذف لبنه ..شعرت بقذفات زبه ونبضه فلا يفصل بيننا غير البوكسر المبتل حزنت انه لم يقذف بداخل كسي المتعطش.
لم يستطع الصمود امام انوثتي ولم يحتمل ضغط كسي وقفنا ثوان بهذه الوضعيه حتي افرغ منيه تركني وهوا يحاول اخفاء بوكسره المبتل ووجهه محمرا ولكني اقف امامه شبه عاريه وغير محرجه منه واريده ان يواصل كنت اريد اكثر من ذلك.
اعترف اني احسست احساس رهيب وبمتعه لا توصف
وكنت علي وشك الارتعاش كيف ذلك وهو لم يضع زبه بداخل كسي ولم يلحس لي ولم يمسك صدري او يقبلني!! كيف كنت ساصل لنشوتي لمجرد احتكاك خارجي !!
انا لم اصل لتلك المرحله مع زوجي ابدا.
اعتقد ان المياه علي جسدى ووضعيه الحمام مع هياجي الرهيب مع تخيلي لزبه الكبير كانوا كفيلين لجعلي ارتعش لاقل تلامس ولكني تهللت فرحا
هاقد كسرت حاجز الخوف بيننا وجعلته يقترب مني حتي قذف لبنه
تمر الايام ويزيد اللمس والهزار والاحضان ويوم بعد يوم اجد جراءه من هشام لم اعتاد عليها.
فاصبح يقبلني من وجهي ويرفعني في الهواء عندنا يحضني ويلمس جسدي وانهره ولكن بدلع.
تحرشه بجسدي اصبح عاده حتى صفعني بقوه علي طيزي في المطبخ مما جعلني اضربه في زبه ليتوجع قائلا حرام عليكي يا سهام فأرد عليه حد يضرب طيز اخته كدا يا وسخ انت ناقص تبعبصني يا عرص.
وبالفعل اريده ان يغتصب طيزي وتبسمت فهذه التحرشات احبها وتشعرني بأنوثتي
وبعد دقائق أتي ليصفعني علي طيزي صفعه قويه لتهتز وتوجعت وجع مليء بالشهوه فنظرت اليه نظره شهوائيه وانا اعض شفتاي وهوا يضحك مرددا طيظك كبيره اوي.
فمسكت سكين مردده بهزار هاقطعلك زبرك الكبير لو جيت جنبها تاني وانا اريده ألا يتوقف.. فكم اشتاق لتلك الصفعات والمداعبات وكم انا محرومه منها.
انا اعشق الجنس بكل انواعه وبلاحدود واي وقت واي مكان ولا أحب الشيء المألوف والآن امامي هشام يكسر كل شيء عادي ويفعل مالايفعله زوجى طيله زواجنا فزوجي لم يضربني علي طيزي ولم يبعبصني ابدا فهوا لا يهتم بها وكأنها ليست مثيره ولكن هشام بمداعبته دب الحياه فيها فأصبحت اتراقص واهتز بطيزي كلما اقف ف المطبخ لإثاره هياج هشغ واتلهف صفعاته ولمساته ومغازلته لجسدي
وها هو يصفعني للمره الثالثه صفعه قويه لاصرخ فيها آااااه طيزي حرام عليك ثم اسرع نحوه لانفذ وعدي بقطع زبه حتي امسكته ليحتضني وانا احاول ان امسك زبه لاقرصه ولكن هيهات إلتحم جسدانا واصبح يستغل الموقف في تفعيص جسدي ولمس كسي وانا احاول الافلات من قبضته ولكنه يرفعني بقوته ولكني استطعت مسك زوبره واعتصار بيوضه من الشورت ليقع علي الارض وانا معه لاركب عليه وانا مازلت ممسكه بخصيته ليقول لي خلاص استسلمت.
ونحن نضحك ولكن صدري ظهر كاملا بره قميص النوم ومن الحركه خرج بسهوله لاجده يتغزل فيهم قائلا
احلي بزاز دى ولا ايه؟لاركب علي زوبره واقول له ياقليل الادب واصفعه علي وجهه وبزازي تهتز امامه ليضحك ويقول احلي بزاز في الدنيا لاصفعه مره اخره وانا اضغط بكسي علي زبه لاشعر بانتصابه فالفاصل بين كسي وزبه مجرد الشورت ليبتسم وهو يتعرق ويمسك وسطي ليضغط جسمي علي زبه ويقول وهوا ينظر لعيني اجمد جسم واجمد بزاز يابخت حليم فصفعته علي وجهه ولكن بمحن وشهوه رهيبه لاشجعه علي اغتصابي وقولت له بمياصه حليم مش بيعمل نص اللي بتعمله ولا شايف صدري حلو ولا بيرضع منه لانظر اليه نظره شرمطه وبعدها انظر الي بزازي العاريه واهزهم امامه وكأني اقول له ارضع منهم لاجده يهجم علي صدرى ويلتقم حلماتي ويرضع بزازي بهياج رهيب ويلف زراعه حول ضهري ويضمني بشده لاحضن رأسه واضمها لصدرى وانا اتنهج عيب كدا يا هشام انت بترضع بزازي فشديت رأسه ووجهتها لبزي الاخر ..ليترك بزي اليمين ويذهب لبزي الشمال وانا اضغط علي رأسه واغمض عيني واعض علي شفايفي ..عيب كدا بزازي يا حبيبي اه انت بتعضني ثم دفعت راسه بعيد عن صدرى ثم سحبت صدرى من فمه وهوا متشعلق به كالاطفال لانظر الي عينيه بمحن وقولت ياقليل الادب حد يعمل في اخته كدا دنتا هريت بزازاي بنظره كلها شهوه.
وقومت روحت المطبخ وانا كسي ينقط فأنا اريده الآن ان ينيكني فتلك المداعبات اثارتني وانا الآن شبقه للغايه وجسمي نظرت اليه قائلة: اوعي تيجي ورايا ياهايج وضحكت قائله مش ناقص غير تنيك اختك يا عرص.
تركت المطبخ ودخلت الغرفه وانبطحت علي بطني بنفس قميص النوم ورفعته قليلا للاعلي وهو لا يحتاج فهو قصير للغايه ويظهر جزء من طيزي ولكن برفعه اظهر كامل طيزي وكسي وانتظرت هشام فأنا متأكده انه قادم فهوا يريدني ليريح زبه الهائج ولم تمضي دقائق حتى احسست بفتح باب الغرفه.
اعلم الأن ان هشام يتمعن في جسدي الملقي وها انا كلي شوق وانتظر ان يغتصب جسدي فألقيت نظره خاطفه لاجده يخلع الشورت ويظهر زبه الضخم مثل العصا ويقترب مني وهو يرتعش وانا مازلت نائمه علي بطني ..نصفي السفلي عاري تماما وجسمي السكسي ممتد امام نظره بقميص نوم محصور عند وسطي وطيزي عاريه تماما فقد سهلت عليه الكثير حتي لا يتراجع فليس امامه فرصه للهروب امام تلك الوضعيه التي تهيج اعتي الرجال فدفنت وجهي بداخل المخده لأمثل اني نائمه ليتمعن النظر الي مفاتني وحركت طيزي لاعلي ليظهر كامل كسي من الخلف وانتظرت اغتصابه لجسمي.
ولم تمض ثوان حتي هجم علي جسدي ليقفز فوقي ويحشر زبه بين فلقات طيزي وينهمر بقبلات علي ظهري ليرتعش جسمي مطلقا اولي رعشاته بمجرد احساسي بزبره وهوا يحتك بي
وهو يحضنني بقوه من الخلف لأحس بزبه يخبط بين فلقاتي انه ضخم واشعر بشئ كبير صلب يحاول الولوج بداخلي فأتلوي تحته من الشهوه
وتمدت يداه لتبحث عن اثدائي المحشوره بين جسمي والسرير حتي يجدهم ويزيح القميص ليمسكهم بكلتا يداه الصغيرتان التي بالكاد تحتوي نصف صدري ويعتصرهم بعنف لاطلق بمحن ااااه براحه ..قلبي يخفق في عنف وكأني امارس الجنس اول مره وكسي ينبض ويدفق بسوائله من رعشته الاولي.
وحلماتي منتصبه وهوا يمسك صدري ويعصره بيده ويضغط بقوه حتي يلتحم بجسده اكثر لنصبح جسدا واحده نتحرك بتناغم وتحتضن فلقات طيزي الكبيره زبه ويختفي بداخلها لأطبق واضغط عليه فيثور اكثر ويهمس ااه زبري ويقبلني من رقبتي بعنف لاغمض عيني واعض شفتاي من الأثاره واتحرك بطيزي يمينا ويسارا وهو يتحرك معي و زبه يداعب فتحه طيزي واشعر بخصيتاه تلامس كسي ..انا لااتكلم انا استمتع فقط بهياجه واغتصابه وفحولته
لم ادري لكم امتد الوقت في هذه الوضعيه ولكني لا اريد ان تنتهي بل اريد المزيد ولكنه ييعذبني بتحرشه بطيظي وكسي اريد ان اصرخ به وأمره ان يدخل زبه في كسي ولكن لا استطيع.. انا اكتفي بالسكوت وكأنه يغتصبني ولكن حركات طيزي التناغميه معه تفضحني فأنا اتلوي تحته كالأفعي واصدر اهاات خفيفه تجعله يهيج اكثر حتي اصبح يعضني في رقبتي ويلحس أذني وانا أذوب من المحنه فهوا يفعل مالايفعله زوجي حتي أتي بشيء لم اتوقعه وهوا يقبل رقبتي وأذني .. لقد همس في أذني بحبك يا سهام بعشقك ليهتز كل جسمي وأوصالي من فرط الشهوه وانتفض وأهاتي تعلوا واحاول كتمها ليفاجئني بهمس أخر .. كسك مهيجني اوى هموت عليكي عايز انيكك..عايز انيك كسك.
وهوا يعتصر بزازي بكلتا يديه ويضغط بزبه ليرتعش جسدي لكلامه واشتياقه وتنهمر سوائل كسي وترتفع طيزي لاعلي من هياجي لتبحث عن زبه
وفجأه انزلق زبه بداخل كسي فشهقت بصوت عالي:
لااااا اممممممم ااااااه لاااا دخل في كسي.
لاجده يتآوه ف أذني ااااه كسك سخن اااه كسك حلو ..فتأوهت بمحن شديد ..لا يا هشام طلعه ااه دا دخل فكسي طلعه بسرعه..طلع زبرك بره كسي
وانا اعض مخدتي حتي لا اصرخ من فرط الشهوه وكسي يرتعش وينقبض لدخول زبه الكبير.
ودفعت يدي من خلفه لتشده وتدفعه للداخل بدلا من منعه ودفعه للخارج فغاص بزبه الي اعماق كسي بصعوبه الي ان احسست بخصيتيه تلامس فخداي فعرفت ان زبه دخل بالكامل فأطبقت عليه بكسي.
وهمست بصوت ممحون: هشام ماينفعش اللي بتعمله وتوقفت حركتنا للحظه لاننا مذهولين..
احقيقي ان كسي يحتضن زب هشام أخي لاأصدق ماحدث .ماهذا ؟
ماهذا الزب الكبير الذي وصل لاعماق كسي.
طيله زواجي لم اشعر برعشه قط والآن تتوالي رعشاتي.
طيله زواجي لم اجرب هذه الوضعيه لان زب زوجي صغير يكاد يصل اللي اشفار كسي
والآن تذوقت حلاوه هذه الوضعيه مع احمد فزبره الكبير يصل اللي داخل كسي بكل سهوله بل وصل بداخلي اللي مناطق لم تطأ من قبل.
توقفنا عن الحركه فقد احسست شعورا غريبا عندما وصل لعمق كسي واقترب من رحمي.
احسست انها ليله دخلتي وانه يفتح كسي للمره الاولي وكأن كسي لم يستعمل قط وشعرت ان كسي مملوء به ولا يرتج بداخلي ليحك بكامل جدران كسي ويتحرش بعنق رحمي وايقنت ان النيك يلزمه زوبر ضخم فتآوهت بمحن طلعه يا حبيبي طلع زوبرك بره آااه فإهتاج و لمُحني وكأني اشجعه علي اغتصابي.
فلم ينتظر هشام اكثر من ذلك وبدأ ينيكني وهو يقبل رقبتي ويعتصر بزازي بشده ويهمس ..اطلع زوبري من كسك ؟ ويغرز زوبره اقوي لاقول له ااااه اااه طلعه من جوا كسي ليطعن زوبره اقوي قائلا اطلعه منين فأصرخ بشده من كسسسسسسي من كسسسي طلع زوبرك من كسسسي يا هشاااام.
ليهتاج هو لصراخي ليلتصق بي بشده وينام عليا لنلتحم تماما ليدخل زبه كاملا فاحسست بان كسي يتوسع لدخول باقي زبه العريض واحسست بشعر عانته تداعب طيزي فعرفت ان كسي يحتضن زبه كاملا لم احظى بهذا الهياج طيله حياتي فبدون شعور دفعت بكسي لأعلي وعصرت زبه وأتلوي بطيزي واتراقص بها لاعصره اكتر بداخل كسي وبدأت انيكه بعصري بهياج رهيب لزوبره و قائله: طلعه ز برك كبيير كفايا كدا زوبرك كبير فيلتهم رقبتي بوس ويفعص بزازي بيده ويهتاج ويقول انت اللي كسك ضيق يا حبيبتي كسك ضيق اوي هوا حليم عمره ماناكك.
لا أصدق ان اخي الصغير يفعل ذلك فكلامه هيجني اكثر واشتاق لمدح كسي وطيزي اشتاق لهذا الكلام القبيح الذي يلهب جسدي ويعطي للسكس متعه اخري لاتوصف
تفهوت بمحن وشرمطه .. لااا مش بينكني خالص وبمجرد سماعه لهذا اهتاج وناكني بعنف واحتضنني جامد وهوا يفعص اثدائي بكلتا يده.
وارتفع صوت اصطدام عانته بطيزي من شده ارتضدامه اثناء دخول زبه بقوه بكسي لأتآوه اااااه اممم
لينكني بحرارة رهيبة جدا مليئة بعنفوان الشباب والسرير يهتز بنا من فرط قوته.
وانا اصرخ آااه إدي جامد..ااه انا بحب كداااا يا روحي.
وانا اتحرك معه بجنون غير مصدقه ان هشام أخي الذي كان يخجل مني منذ ايام .. يمطرني بكلام جنسي وممسك بأثدائي ولا يريد افلاتهم
ويغرز زبه بقوه حتي ترتطم خصيتاه بكسي لتحاول الدخول فيلمس راس زبه جدار رحمي فاشهق شهقه مكتومه مصحوبه بحسره علي زواجي من حليم
ينفرج كسي الضيق ليسمح له بالدخول ليعاود طعن كسي بزبه القاسي وكان العرق يقطر من جبينه على رقبتي وظهري.
لأزداد جنونا وتحركت معه في اتجاهه واساعده بيدي من الخلف لادفع زوبره الي اعماق كسي مماادي الي هياجه وزاد من عنفه وانقض علي رقبتي يقبلها.
حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل.
و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة لاتخبط تحته يمينا ويسارا و تلويت كالأفعى لينبض كسي نبضات قويه تعتصر ز بره وكدت افقد الوعي لاتفوه بجنون.
زوبرك جامد دخل كله دخله متطلعوش من كسي.
ليتوقف هشام ويدخل زبه كله بداخل كسي حتي لامس رحمي فاعتصرت زوبره بكسي واطبقت عليه صارخه جيبهم في كسي ..كسي ضيق يا هشاااااام صح..جيبهم زوبرك جامد دخل كله دخله متطلعوش من كسي.
ليتوقف هشام ويدخل زوبره كله في كسي حتي لامس رحمي فاعتصرت زوبره بكسي واطبقت عليه صارخه جيبهم في كسي ..كسي ضيق يا هشام صح..جيبهم جوا كسي.. وبدأ يصرخ فوقي و يعتصر بزازي بشدة وهو يرتعش..سهاااااام.... ااااه سهاااام وتتشنج عضلاته ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي ويصرخ مع كل قذف ويعضني في كتفي من فرط الشهوه .. اااه .. مش قااادر..كسك سهاااام.
..واحسست بانقباض زوبره وتدفق لبنه بداخلي فأكملت لبنك سخن جيبهم في كس اختك وانا أعصر زبه.
و زبه يقطر ويلامس رحمي ويدغدغه حتى توقف تماما و أنا وهو نمنا من التعب.
ولكني اريد ان افعل كل شيء حُرمت منه فناديت علي هشام حتي أفاق وبدأ يقوم من فوقي ليخرج زوبره من كسي بصوت مكتوم ليطلق السراح لخروج لبنه المحبوس بداخلي لينسدل على كسي ويغرقه ..نظرت اليه وهو عاري وزوبره متدلي ويلمع من سوائل كسي وانا استغرب كيف لهذا النحيل ان يمتلك مثل هذا الزوبر لانظر اليه مبتسمه وانا مازلت نائمه على بطني واقول له:
صباحيه مباركه يا عريس.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل