A
Ahmed Faress
ضيف
ما احلى النيك مع زوجة جاري خاصة و انها كانت ممحونة و زوجها لا ينيكها و انا زوجتي لا تحب النيك و هي باردة جنسيا و هذا ما جعلني استمتع بزوجة جاري لما نكتها و نحن في احلى لحظات السكس . و يومها كنت زهقان و زعلت مع المدام بتاعي و بحثت عن مكان اريح فيه اعصابى و كان معى مفتاح شقة حماتى و هى في نفس عمارتنا و كانت حماتى عند ابنها الكبير و سوف تنام عنده لمدة كام يوم لانها ارملة ما اطولش عليكم يسكن بالشقة التى تحت حماتى مباشرة جاري و زوجته و انا اعرفهم كويس و زوجة جاري جميلة جدا و عندها 23سنة و الزوج عندة 30 سنة و هو بشتغل فى مهنا تتطلب ان يبيت فى العمل لعدة ايام فى الاسبوع و كمان هو مريض عضويا و جنسيا و انا اعرف هذا جيدا و بحكم صداقة زوجتة لحماتى فكانت تحكى لها انها لا تستمتع مع زوجها و لا يستطيع ان يشبع رغباتها الجنسية . و فى يوم طلبت من حماتى ان اعرفه على دكتور للعلاج لكن لم يوافق وهذا من فترة المهم ذهبت الى منزل حماتى و فتحت باب الشقة و طبعا بحكم الجيرة سمعت زوجة جاري صوت الباب و صوت خطواتى فوق افتكرت ان حماتى جت من عند ابنها فوجئت بالباب بيخبط فتحت الباب فوجت امامى الزوجة و هى ترتدى جلباب و تضع ايشارب على راسها و فوجئت بى و سالتنى عن حماتى و عرفتها انها ما زالت عند ابنها فسالت عن زوجتى فعرفتها انها بالمنزل فسالتنى عن سبب تواجدى وحدى فاخبرتها اننى سوف انام هنا علشان احافظ على الشقة فى غياب حماتى . و همت بالنزول و سالتنى اذا كنت اريد شىء و لكن بدلع و انا كان نفسى اشرب كوب قهوة فسالتها اذا كان عندك بن اطمع فى فنجان قهوة فقالت هات البن و انا اعملك القهوة فقلت لها سوف انزل اشترى بن و اعدى اشربه مع زوجك فقالت لى ان زوجى فى العمل و سوف يبات هناك فقلت لها لا داعى للقهوة فاصرت زوجة جاري ان اجيب البن و اعدية عليها و سوف تعمل كوب القهوة و تندهلى اخذة من السلم . فشكرتها و نزلت جبت البن و عشاء و مررت البن عليها و طلعت على الشقة و كان معى سيجارتين حشيش لفيت السيجارتين و جلست انتظر الزوجة تندهلى علشان اقعد بحريتى و مرت نصف ساعة و كان الجو حار عايز اقلع هدومى و اجلس بالشورت فلم يطيل الوقت و اذا اسمع جرس الباب ففتحت فوجدت زوجة جاري امامى و معها كوبين من القهوة فدخلت بسرعة و اقفلت باب الشقة و قالت لى انا عملت لنفسى كوب قهوة ممكن اشربة معك علشان ابقى ااخذ الكوبين و انا نزلت فقلت لها اهلا و سهلا و انتبهت الى وجهها فارايت انها وضعت مكياج و احمر شفايف و جلست تشرب القهوة .
فقالت لى زوجة جاري انا مش مصدقة انك جاى تحرص الشقة لابد انك على خلاف مع زوجتك فقلت لها نعم و اشعلت سيجارة عادية و طلبت منى سيجارة فاعطيتها علبة السجائر و الولاعة لاننى لا اشعال سيجارة لامراة الا اذا كانت فى حضنى . وجدت انها تشرب السيجارة بشراهة فعرفت انها تدخن من فترة و جلسنا نتسامر فى الاحاديث فسالتنى عن حياتى الزوجية فسالتها من اى ناحية تقصدين فوضعت راسها ارضا كل هذا و انا لم اضع فى دماغى شى فكان هذا السؤال هو الذى قلب كل الموازين فاعرفت الى ماذا ترمى زوجة جاري الممحونة . و اشعلت سيجارة اخرى و هى ايضا و فجاة قالت لى لماذا لم تجيب عن سؤالى فقلت لها سوف اجيب سؤالك و لكن سوف اجيب عليكى بحرية فى الحديث فوافقت . و بدات اتحدث معها و قلت بسى بقى اولا انا اعشق الجنس جدا و هذا هو الخلاف ما بينى و بين زوجتى دائما فانا اريد الجنس يؤميا و هى ترفض بحجة التعب او النوم و انا دائما اسامح لان الجنس لا ياخذ الا بالتراضى و تمر على ايام و انا اجد نفسى صباحا عندما اقوم من النوم اننى استحلمت فتندهش و ترد بصوت مرتفع مرتفع و قالت لى انت كانك بتحكى عنى فانا مثلك تمام مع الفرق انى زوجى لما بينام معاى يدوب دقيقتين و يروح قيام على الحمام . و سالت زوجة جاري بخبث و انتى بتعملى اية فسكتت و قالت لا شىء فقلت لها ممكن اولع سيجارة فقالت ما شى فقلت لها انها سيجارة الصراحة بالنسبة لى و لكى فقالت بخبث سيجارة حشيش فقلت لها نعم فقالت انت عايز نى ابات هنا فا قلت لها نشرب السيجارة و نترك دمغنا توضينا على اى شىء فاخرجت سيجا رة الحشيش و اشعلتها و اخذت نفسين و اعطيتها السيجارة فاخذت نفسين . و عندما جات زوجة جاري تعطينى فقلت لها اشربى و انا حشرب السيجارة الاخرى فوافقت و اثناء شرب السجائر لم نتحدث فتركتها و ذهبت الى الحمام و شطفت نفسى و لبست الشورت . فدخلت عليها فنظرت زوجة جاري لى و قالت فعلا الجو حار هو انا لو قلعت الايشارب و الجالبية سوف تظن بى ظن سوء فقلت لها ابدا الجو حار و انا اعذرك فقامت و قلعت الا يشارب و كان اول مرة ارا شعرها فكان طويل يصل الى اخر ظهرها و لونة محمر فعلا من قال ان الشعر هو تاج المراة لم يكذب .
فوجدتها جميلة و عندما قامت زوجة جاري بخلع جلبابها وجدت انها تلبس قميص نوم لونة احمر فى اسود و هما من الالوان المحببة الى لم تكن ترتدى سنتيان ام الكيلوت فكان من النوع البكينى اللى لا يسطر و كان على شكل شفايف فنظرت اليها لاول مرة بشهوة عارمة و طبعا الحشيش عمل عميلة معى و معها . و طلبت منها ان تجلسى بجوارى فجلست و رفعت يدى و وضعتها على كتفها فسكتت فقلتلها اية رايك ان تكونى زوجتى اليوم و انا اكون زوج لكى فقالت زوجة جاري اللى انت شيفه اعملة فانا ملكك اليوم . فسالتها انتى حتنزلى شقتك امتى فقالت لما تقول للى فقلت يبقى مش حتنزلى خالص و هى جسمها جميل و رفيعة و لها صدر صغير فى حجم الكمثرى و شادد قوى لانها لم ترضع و زوجها لا يعرف ان يمتعها منة المهم نظرت اليها وجدتها مغمض العين و تصرخ من داخلها انا عايزاك فبدات ابوس رقبتها و العب بيدى فى صدرها و هى فى نشوة و فى حالة هياج غريب . فاخذت اقبل فى اذنيها و زوجة جاري تقول اة اة مش قدرة انا عايزاك تنكنى فقلت لها لسة بدرى على النيك سيبى نفسك معاى علشان استطيع ان امتعك و امتع نفسى فوافقت فخذت شفايفها و جلست اداعبها بلسانى و ادخل لسانى ليلاعب لسانها . و الصراحة ما كنتش متجاوب فى الاول و لكن بسرعة رهيبة بدات الشهوة تتدب فيها و اخذت تبدلنى العب بالشفايف و اللسان و اخذنا نرتوى الحب و جلست اقبل شفايفها لاكثر من ربع ساعة لاننى اعشق التقبيل و خصوصا مع امراة تحب ذلك مثل زوجة جاري اللبوة الممحونة . و كانت يدى ما تزال على بزها و حلمات صدرها واقفة فى شموخ تنتظر لسانى ليرتوى منها ايضا فوجدت لسانى يرضع و يلحس فى صدرها . و جلست ابدل بين الصدر الشمال و اليمين و هى تتاوه و تقول اة اة كفاية كدة نكنى خلاص انا عايزة اجيب شهوتى فنزلت على بطنها الحس فيها و يدى تداعب اشفار كسها الذى كان مبلل من الشهوة و وضعت لسانى على كسها فبدات تتحرك الى اعلى و الى اسفل فى حركات مسرعة حتى بدات الارتعاش و انتفدا جسدها . و وضعت يديها على كس زوجة جاري و قالت انا خلاص مش قدرة فارفعت يدها وقلت لها سيبى نفسك علشان اعرف امتعك و امتع نفسى و لا تقولى على شىء لا مهما ان كان فوافقت و بدات الحس بظرها مرة اخرى و هى تقول اة اة اهم اهم قربة براحة حتفضل تلحس كسى بعد ما جبهم اقول اة هاتى انت بس عايز اشرب عسل كسك اهم اهم خدهم اةاةاةاة مش قدرة . و ظليت امص فى كسها حتى انها جابت شهوتها اكثر من خمس مرات فقمت و حضنتها و بوستها و انا اسالها اتمتعتى و لا اكمل لحس فى كسك فا قالت ان اتمتعة بما يكفيني لمدة اسبوع فقلت لها خلاص البسى و انزلى فقالت بدون ان امتعك كما متعتنى دة انت بخيل قوى دة انت لحد دلوقتى ما ورتنيش زبك .
و قامت زوجة جاري و جلست على الارض بين رجليا و انزلت الشورت و الكيلوت فشهقت عندما رات زبى رغم انة عادى جدا و طولة 18 سم و اخذت راس زبى و وضعتة فى فمها و اخذت تلحس راسة و تدخلة فى فمها فا طلبت منها ان نذهب الى السرير حتى استطيع ان اجعلها فوقى و هى تمص لعمل وضع 69 حتى استطيع ان الحس كسها و هى تمص زبى . و عملنا الوضع و عجبها جدا و قالت لى فعلا هذة ليلة الدخلة بالنسبة لى اذا ما كنتش اخذت عذريت كسى فقد اخذت عذريت فمى فهذا اول زب يدخل فمى لقد متعتنى . و استمرينا على وضع 69 لمدة عشرة دقائق حتى انها اتتها الرعشة مرتين و بعد ذلك نامت على السرير و رفعت رجلها و طلبت زوجة جاري منى ان اضع زبى فى كسها فمسكت زبى و احككته فى بظرها . و هى تحاول ان ترفع نفسها كى يدخل فى كسها و انا اقول استنى شوية لحد ما شعرت انها خلاص حتجيب شهوتها رحت حطة فى كسها لم جابت شهوتها اخرجت زبى من كسها لاضعه فى فمها و فى البداية رفضت و اعترضت علشان كان فى كسها فقلت لها لو ما عجبكيش عسل كسك ح انزل الحسه تانى فاخذتة فى فمها و هى فى منتهى النشوة و اخذت تتمتم اى واة واح فاخرجتة من فمها و طلبت منها ان تعمل وضع السجود ففعلت و وقفت على الارض و هى على اول اسرير فوضعت زبى فى كسها و مددت يدى من جنبها لاداعب بظرها و هى تصرخ من اللذة و المتعة حتى جائت رعشتها فاخرجت زبى منها و طلبت من زوجة جاري ان تنام على جنبها و ترفع رجلها . فاخذت رجلها على كتفى و ادخلت زبى كلة و فى هذا الوضع تكون المراة حرة فى الحركة فظلت تطلع و تنزل معى و تقول انا ما اتمتعتش قبل كدة انت حسستنى انى امراة لقد فجرت كل الشهوة اللى عندى انا ما كنتش اعرف ان النيك حلو كدة فانمت عليها و احتضنتها و اخذت اقبل فيها حتى اتتنا الرعشة و شعرت اننى سوف اكب لبنى فاخرجت زبي من كس زوجة جاري و وضعتة فى فمها فاخذت تمص و ترجونى ان اجيب فى فمها حتى اننى تهيجت عليها و جاء لبنى فى فمها فاخذتة بالكامل داخل فمها و خرج منة جزءا . فاخذتة باصبعها و لحستة و بعد ذلك تمدد على السرير و تمدد ان ايضا و جبت السجاير و ولعت سيجارتين و اعطيتها سيجارة و اخذتها فى حضنى و نيمتها على صدرى و اخذت تلعب باصبعها فى شعر صدرى و هى تقول يا ريت افضل فى حضنك العمر كلة فانت الرجل الوحيد فى هذا الكون الذى اسعدنى و اشعرنى اننى امراة و سوف اكمل لكم باقى الليلة مع زوجة جاري و اليالى الا خرى فيما بعد
فقالت لى زوجة جاري انا مش مصدقة انك جاى تحرص الشقة لابد انك على خلاف مع زوجتك فقلت لها نعم و اشعلت سيجارة عادية و طلبت منى سيجارة فاعطيتها علبة السجائر و الولاعة لاننى لا اشعال سيجارة لامراة الا اذا كانت فى حضنى . وجدت انها تشرب السيجارة بشراهة فعرفت انها تدخن من فترة و جلسنا نتسامر فى الاحاديث فسالتنى عن حياتى الزوجية فسالتها من اى ناحية تقصدين فوضعت راسها ارضا كل هذا و انا لم اضع فى دماغى شى فكان هذا السؤال هو الذى قلب كل الموازين فاعرفت الى ماذا ترمى زوجة جاري الممحونة . و اشعلت سيجارة اخرى و هى ايضا و فجاة قالت لى لماذا لم تجيب عن سؤالى فقلت لها سوف اجيب سؤالك و لكن سوف اجيب عليكى بحرية فى الحديث فوافقت . و بدات اتحدث معها و قلت بسى بقى اولا انا اعشق الجنس جدا و هذا هو الخلاف ما بينى و بين زوجتى دائما فانا اريد الجنس يؤميا و هى ترفض بحجة التعب او النوم و انا دائما اسامح لان الجنس لا ياخذ الا بالتراضى و تمر على ايام و انا اجد نفسى صباحا عندما اقوم من النوم اننى استحلمت فتندهش و ترد بصوت مرتفع مرتفع و قالت لى انت كانك بتحكى عنى فانا مثلك تمام مع الفرق انى زوجى لما بينام معاى يدوب دقيقتين و يروح قيام على الحمام . و سالت زوجة جاري بخبث و انتى بتعملى اية فسكتت و قالت لا شىء فقلت لها ممكن اولع سيجارة فقالت ما شى فقلت لها انها سيجارة الصراحة بالنسبة لى و لكى فقالت بخبث سيجارة حشيش فقلت لها نعم فقالت انت عايز نى ابات هنا فا قلت لها نشرب السيجارة و نترك دمغنا توضينا على اى شىء فاخرجت سيجا رة الحشيش و اشعلتها و اخذت نفسين و اعطيتها السيجارة فاخذت نفسين . و عندما جات زوجة جاري تعطينى فقلت لها اشربى و انا حشرب السيجارة الاخرى فوافقت و اثناء شرب السجائر لم نتحدث فتركتها و ذهبت الى الحمام و شطفت نفسى و لبست الشورت . فدخلت عليها فنظرت زوجة جاري لى و قالت فعلا الجو حار هو انا لو قلعت الايشارب و الجالبية سوف تظن بى ظن سوء فقلت لها ابدا الجو حار و انا اعذرك فقامت و قلعت الا يشارب و كان اول مرة ارا شعرها فكان طويل يصل الى اخر ظهرها و لونة محمر فعلا من قال ان الشعر هو تاج المراة لم يكذب .
فوجدتها جميلة و عندما قامت زوجة جاري بخلع جلبابها وجدت انها تلبس قميص نوم لونة احمر فى اسود و هما من الالوان المحببة الى لم تكن ترتدى سنتيان ام الكيلوت فكان من النوع البكينى اللى لا يسطر و كان على شكل شفايف فنظرت اليها لاول مرة بشهوة عارمة و طبعا الحشيش عمل عميلة معى و معها . و طلبت منها ان تجلسى بجوارى فجلست و رفعت يدى و وضعتها على كتفها فسكتت فقلتلها اية رايك ان تكونى زوجتى اليوم و انا اكون زوج لكى فقالت زوجة جاري اللى انت شيفه اعملة فانا ملكك اليوم . فسالتها انتى حتنزلى شقتك امتى فقالت لما تقول للى فقلت يبقى مش حتنزلى خالص و هى جسمها جميل و رفيعة و لها صدر صغير فى حجم الكمثرى و شادد قوى لانها لم ترضع و زوجها لا يعرف ان يمتعها منة المهم نظرت اليها وجدتها مغمض العين و تصرخ من داخلها انا عايزاك فبدات ابوس رقبتها و العب بيدى فى صدرها و هى فى نشوة و فى حالة هياج غريب . فاخذت اقبل فى اذنيها و زوجة جاري تقول اة اة مش قدرة انا عايزاك تنكنى فقلت لها لسة بدرى على النيك سيبى نفسك معاى علشان استطيع ان امتعك و امتع نفسى فوافقت فخذت شفايفها و جلست اداعبها بلسانى و ادخل لسانى ليلاعب لسانها . و الصراحة ما كنتش متجاوب فى الاول و لكن بسرعة رهيبة بدات الشهوة تتدب فيها و اخذت تبدلنى العب بالشفايف و اللسان و اخذنا نرتوى الحب و جلست اقبل شفايفها لاكثر من ربع ساعة لاننى اعشق التقبيل و خصوصا مع امراة تحب ذلك مثل زوجة جاري اللبوة الممحونة . و كانت يدى ما تزال على بزها و حلمات صدرها واقفة فى شموخ تنتظر لسانى ليرتوى منها ايضا فوجدت لسانى يرضع و يلحس فى صدرها . و جلست ابدل بين الصدر الشمال و اليمين و هى تتاوه و تقول اة اة كفاية كدة نكنى خلاص انا عايزة اجيب شهوتى فنزلت على بطنها الحس فيها و يدى تداعب اشفار كسها الذى كان مبلل من الشهوة و وضعت لسانى على كسها فبدات تتحرك الى اعلى و الى اسفل فى حركات مسرعة حتى بدات الارتعاش و انتفدا جسدها . و وضعت يديها على كس زوجة جاري و قالت انا خلاص مش قدرة فارفعت يدها وقلت لها سيبى نفسك علشان اعرف امتعك و امتع نفسى و لا تقولى على شىء لا مهما ان كان فوافقت و بدات الحس بظرها مرة اخرى و هى تقول اة اة اهم اهم قربة براحة حتفضل تلحس كسى بعد ما جبهم اقول اة هاتى انت بس عايز اشرب عسل كسك اهم اهم خدهم اةاةاةاة مش قدرة . و ظليت امص فى كسها حتى انها جابت شهوتها اكثر من خمس مرات فقمت و حضنتها و بوستها و انا اسالها اتمتعتى و لا اكمل لحس فى كسك فا قالت ان اتمتعة بما يكفيني لمدة اسبوع فقلت لها خلاص البسى و انزلى فقالت بدون ان امتعك كما متعتنى دة انت بخيل قوى دة انت لحد دلوقتى ما ورتنيش زبك .
و قامت زوجة جاري و جلست على الارض بين رجليا و انزلت الشورت و الكيلوت فشهقت عندما رات زبى رغم انة عادى جدا و طولة 18 سم و اخذت راس زبى و وضعتة فى فمها و اخذت تلحس راسة و تدخلة فى فمها فا طلبت منها ان نذهب الى السرير حتى استطيع ان اجعلها فوقى و هى تمص لعمل وضع 69 حتى استطيع ان الحس كسها و هى تمص زبى . و عملنا الوضع و عجبها جدا و قالت لى فعلا هذة ليلة الدخلة بالنسبة لى اذا ما كنتش اخذت عذريت كسى فقد اخذت عذريت فمى فهذا اول زب يدخل فمى لقد متعتنى . و استمرينا على وضع 69 لمدة عشرة دقائق حتى انها اتتها الرعشة مرتين و بعد ذلك نامت على السرير و رفعت رجلها و طلبت زوجة جاري منى ان اضع زبى فى كسها فمسكت زبى و احككته فى بظرها . و هى تحاول ان ترفع نفسها كى يدخل فى كسها و انا اقول استنى شوية لحد ما شعرت انها خلاص حتجيب شهوتها رحت حطة فى كسها لم جابت شهوتها اخرجت زبى من كسها لاضعه فى فمها و فى البداية رفضت و اعترضت علشان كان فى كسها فقلت لها لو ما عجبكيش عسل كسك ح انزل الحسه تانى فاخذتة فى فمها و هى فى منتهى النشوة و اخذت تتمتم اى واة واح فاخرجتة من فمها و طلبت منها ان تعمل وضع السجود ففعلت و وقفت على الارض و هى على اول اسرير فوضعت زبى فى كسها و مددت يدى من جنبها لاداعب بظرها و هى تصرخ من اللذة و المتعة حتى جائت رعشتها فاخرجت زبى منها و طلبت من زوجة جاري ان تنام على جنبها و ترفع رجلها . فاخذت رجلها على كتفى و ادخلت زبى كلة و فى هذا الوضع تكون المراة حرة فى الحركة فظلت تطلع و تنزل معى و تقول انا ما اتمتعتش قبل كدة انت حسستنى انى امراة لقد فجرت كل الشهوة اللى عندى انا ما كنتش اعرف ان النيك حلو كدة فانمت عليها و احتضنتها و اخذت اقبل فيها حتى اتتنا الرعشة و شعرت اننى سوف اكب لبنى فاخرجت زبي من كس زوجة جاري و وضعتة فى فمها فاخذت تمص و ترجونى ان اجيب فى فمها حتى اننى تهيجت عليها و جاء لبنى فى فمها فاخذتة بالكامل داخل فمها و خرج منة جزءا . فاخذتة باصبعها و لحستة و بعد ذلك تمدد على السرير و تمدد ان ايضا و جبت السجاير و ولعت سيجارتين و اعطيتها سيجارة و اخذتها فى حضنى و نيمتها على صدرى و اخذت تلعب باصبعها فى شعر صدرى و هى تقول يا ريت افضل فى حضنك العمر كلة فانت الرجل الوحيد فى هذا الكون الذى اسعدنى و اشعرنى اننى امراة و سوف اكمل لكم باقى الليلة مع زوجة جاري و اليالى الا خرى فيما بعد