الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زوجتى المتحرره
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 238419" data-attributes="member: 2674"><p>النهارده هاحكيلكم حكايتى انا ابراهيم ٢٧ سنه كنت سافرت اسكندريه عشان الشغل وكنت واخد شقه وكان قصادى زوج وزوجه معندهمش ولاد الزوج محمود عمر ٣٨ والزوجه اسمها يارا عمرها ٣٤ سنه يارا جسمها جامد جدا قصيره طولها حوالى ١٦٠ أو ١٦٥ سم ومدملكه وابيض بياض قشطه شافونى وسلموا عليا وسالونى لو محتاج مساعده شكرتهم وعزمونى على الغدا وروحت اتغديت معاهم كانت كانت يارا لابسه فستان قصير شويه مكنتش قادر أشيل عينى من عليها بس وقتها مكنتش لسه عرفت حاجه كنت مجرد بتمتع بالنظر لجسمها وكانو ناس ظراف وطيبين علاقتى بيهم بقت كويسه وبسهر معاهم كتير ويارا كانت بتاخد راحتها فى اللبس ولا اكنى مش معاها بتلبس لبس بيت ضيق وساعات قصير بيبقى مبين جسمها وكان جوزها دايما يرمى عليها كلام جنسى قدامى أو نبقى بنتكلم فى حاجه يقولى يبقى انت مشوفتش يارا وهى بتعمل وحاجات كتير كنت بستغربها وفكره كنت قاعد مع محمود ويارا كانت جايه تقعد معانا وكانت لابسه قميص بحملات مبين بزازها ويادوب مغطى طيزها اول ماقعدت قصادى كسها بعدها بشويه جوزها نزل يجيب حاجات فاالصراحه مدحتها ومدحتها بكلام جنسى وكانت رده فعلها أنها ضحكت يومها كنا هنسهر نتفرج على فيلم عندهم وكنا قاعدين على الكنبه بتاعهم وهى بتتفرد سرير وكانت هى قاعده فى النص بس مايله عليا شويه طبعا أنا من هيجانى مكنتش قادر اركز فى الفيلم ومش قادر أشيل عينى من على صدرها قامت تجيب الفشار كانت جايبه طبقين أدت طبق لجوزها وطبق ليا ووهى بتقعد القميص اتبرم وهو اصلا قصير فابقت من تحت عريانه ومكنتش لابسه حاجه وكانت مديانى ضهرها وكانت هى وجوزها الخول بيتكلمو فى موضوع فاقمت لازق فيها من ورا وحطيت ايدى على وسطها وقولتلهم بتتكلمو فى ايه ضحكوا وقالى لا ده انا بقولها حاجه كده قولتلهم اوك واتعدلت تانى وكنت قاعد بتفرج بس مش قادر أشيل عينى من على طيزها العريانه وكانو هما مش معايا فالوقت فيها وحضنتها وشقلبتها ونمت أنا فى النص هى بعد الشقلبه ديه كان الفستان عند سرعتها وطرف حلمتها باين ضحكوا وقالتلى انت بتحب المصارعه ولا ايه قولتلها اه قالتلى ومحمود بردوا بيحبها وقولتلها خلاص هالعب أنا وهو ماتش مصارعه ضحك وقالى لاعب يارا هاتنفخك بتعشق المرمطه انصدمت من كلامه بس قولتله خلاص بعد الفيلم العبها مصارعه ومرمطها وضحكت وهما كمان ضحكوا وكملنا فرجه على الفيلم وكانت لسه معدلتش لبسها منظرها كان مهيجنى على الاخر لقيت نفسى ناحيتها وكان الفيلم يعتبر فى اخره فاقولتلها أجهزة للمرمطه يا يارا ضحكت ومع ضحكتها حطيت ايدى على بطنها واقعدت احسس عليها وحسين على افخادها ونزلت لودانها وقولتلها هامرمطك مرمطه عمرك ماتنسيها ضحكت وقالتلى صعبه عليك كل ده وأيدى بتحسس على جسمها قولتلها هانشوف واديتها بوسه فى رقبتها جنب كل ده والخول محمود جنبنا ضحكت بنشوه بعد البوسه وكان الفيلم خلص وقولت لمحمد يقوم عشان العب أنا ويارا مصارعه ويخليه الحكم وفعلا اقعدنا نلعب وانا عمال اكتفها ابوسها من رقبتها ومن خدها ومن شفايفها امسك بزازها اضربها على طيزها وكده لحد ماكانت بتشدنى من البلوزه فاتطعت البلوزه فاقمت قالعها وقايل للحكم إلى هو محمود اخد حقى إلى طبعا المهم واحد يكسب بضحك وفعلا قمت مكتفها شاقق القميص بتاعها وخلتها ملط وبقيت اكتشفها والعب فى بزازها ولفتها وقعدت فوقها واقعدت اضربها سبانكات على طيزها وهى بيضه طيزها احمرت وعلمت صوابع ايدى على طيزها واحدا بالى أن جوزها زبه وقف على الى بيحصل فيها فكت نفسها منى وكانت بتشدنى من البنطلون فاقولتلها كده مش همامرمطك كده هافشخك وقولتلها عنيا بقاع البنطلون لسه هقلع البنطلون ولقيت جرس الباب بيرن اتخدينا طبعا أنا وهى دخلنا اوضه وجوزها فتح الباب وكان البواب مطلعلهم حاجات احنا كلنا اعصابنا سابت وحرفيا روحت يومها وانا مقفول انى خلاص كنت هانيكها كنت عاوز انزل انيك البواب بعدها بيومين كنت بتغدى معاهم وكنت واقف معاها فى المطبخ وبطلع الاكل وبقولها البواب انقذك منى ضحكت وقالتلى ده انا كنت لسه هانفخك كنا طالعين فاقولتلها ايوه بردوا ورفعت الفستان ومسكت طيزها وقولتلها صوابعى على طيزك لسه 😂😂 وطول اليوم كل ماتقولى حاجه اقولها هشش ختمى لسه عليك وكانت تضحك هى ومحمود روحت ونمت وكنا تانى يوم الخميس وكنا متفقين هانسهر نتفرج على فيلم وبالليل قعدنا نتفرج كنا قاعدين نفس القاعده هى فى النص مابينا وكان الفيلم كلو مشاهد جنس صريحه وكنا كلنا هايجين لقتها بتميل على جوزها اكهنم هايعملو زى الفيلم قولتلها لا اطلعى على الطرف كده المكان ده محترم بضحك ونمت فى النص وكانت هى على الطرف كانت نايمه على دراعى وانا لافف نفسى ناحيتها ومع مشاهد الفيلم لقيت نفسى بطلع بزازها وبلعب فيهم ونزلت عند رقبتها وببوسها وزبى هاينفجر فى البنطلون لقيت محمود بيقولى ايه ياهيما مش المكان ده محترم هات يارا فى النص تانى بضحك فضحكنا ورجعتها فى النص لما شافها كان صدرها بره قال طب كويس انى حافظت على احترام المكان وضحكنا كلنا دخلت فى النص وانا مش قادر من الفيلم ومن جسم يارا لقيته بيلمس صدرها لمست أنا كمان صدرها واقعدت احسس على جسمها وابوس رقبتها ورفعت الفستان واقعدت احرك ايدى على كسها وكنت كده لحد ما الفيلم خلص وكانت رقبتها كلها علامات مكانى بعدين وقولتلها ايه هانكمل المصارعه بتاع المره إلى فاتت قالتلى يلا قولتلها تعالى نلعبها ملط وفعلا قلعت القميص وقلعت أنا البنطلون والتيشرت وبدأنا نلعب و واحنا بنلعب هجت عليها تانى وزبى وقف وكنت نازل فرك. ودعك فيها ولحست كسها ودخلت صوابعى فيه والخول جوزها بيتفرج وعدها نيمتها ودخلت بين رجلها وكان زبى واقف وكانت مصدومه من طول زبى ودخلت زبى فى كسها ونزلت مص فى صدرها وبعدين قولت لمحمود مش قولتلك هامرمطها مش عاوز تيجى تمرمطها معايا قالى لا مفيش حيل مره تانيه قولتله اشطا روح نام انت ومتقلقش هامرمطها أنا لحد ما تشبع وفعلا قام هو وسابنا وافضلت انيك فيها كتير ونزلت فى كسها مرتين ونكت طيزها كنت بدأت اتعب بعد تالت مره قامت جابتلى حبايه فياجرا أختها وكملت نيك فيها فشخت طيزها وكسها لدرجه انها مكنتش اقدره تقف ونمنا أنا وهى مكانا وكانت هى غرقانه كلها يابنى وسيبتها مصحناش أنا وهى غير لما جوزها صحانا الصبح ومكناش قادرين خالص قالنا اصحو يلا ايه انتو طبقتو الفيلم عملى قولتلو افظع كان نفسها تتمرمط يارا قمنا قولتلو ومكنتش قادره تمشى قولتلو هانخش ناخد دش بقى عما تعمل تروق المكان انت بق ههههه دخلنا ناخد دش وعملنا واحد جوه فى الحمام ووانا بنيكها لقيته بيخبط بيقول يلا عشان نفطر قولتلو خمسايه وطالعين باكد على شغل امبارح بس خش تعالى ساعد لو عاوز ههههه يارا تشيل ٧تنفار متقلقش ضحك خلصنا وخرجت أنا وهى وكنا ملط وقاعدنا نفطر قولتلو فاتك انت امبارح يارا كانت هايجه اوي قولتلك تعالى نيكها معايا بس متقلقش كيفيتها امبارح أنا كنت بقوله كده عاوز اشوفه إحساسه ايه لما اقوله كده كنت بلاقيه بيهيج على الكلام ده فطرنا ولبست ورجعت شقتى يومها وبالليل روحتلهم وكان هو بره اخدت يارا ودخلت اوضه نومهم وفضلت افرش فيها ونيك فيها جوزها رجع وهو داخل الاوضه لقانى بنيك مراته قولتله خش تعالى اقلع وخرم طيزها فاضى دى لبوه مابتشبعش واصريت عليه انه ينكها كان نفسى اجرب الحوار ده فشخ وكان حوار جامد بس هو خايب نكها شويه وبعدها يتفرج عليا وانا بفشخ مراته ومن وقتها وانا ويارا عايشين لكننا متجوزين يبقى بره مثلا ويرجع يلاقينى بنكها نبقى قاعدين وهى تبقى قاعده على حجرى ونازلين بوس فى بعض ولو قاعدين بتتفرج على فيلم حرفيا أنا ببقى بفشخها وهو قاعد جنبنا بيتفرج على الفيلم وكان ساعات بيجى ينكها معايا بس قليل أوى وعلى كذا الحال وبقى معايا مفتاح لشقتهم بقيت بخش اساله يارا فين يقولى بتستحمى مثلا اقوله اشطا اخش نعمل واحد جوه حرفيا نكت يارا فى كل حته فى شقتها فى المطبخ والحمام واوضه نومها والصلاه وعلى السفره ونكتها بكل الاوضاع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 238419, member: 2674"] النهارده هاحكيلكم حكايتى انا ابراهيم ٢٧ سنه كنت سافرت اسكندريه عشان الشغل وكنت واخد شقه وكان قصادى زوج وزوجه معندهمش ولاد الزوج محمود عمر ٣٨ والزوجه اسمها يارا عمرها ٣٤ سنه يارا جسمها جامد جدا قصيره طولها حوالى ١٦٠ أو ١٦٥ سم ومدملكه وابيض بياض قشطه شافونى وسلموا عليا وسالونى لو محتاج مساعده شكرتهم وعزمونى على الغدا وروحت اتغديت معاهم كانت كانت يارا لابسه فستان قصير شويه مكنتش قادر أشيل عينى من عليها بس وقتها مكنتش لسه عرفت حاجه كنت مجرد بتمتع بالنظر لجسمها وكانو ناس ظراف وطيبين علاقتى بيهم بقت كويسه وبسهر معاهم كتير ويارا كانت بتاخد راحتها فى اللبس ولا اكنى مش معاها بتلبس لبس بيت ضيق وساعات قصير بيبقى مبين جسمها وكان جوزها دايما يرمى عليها كلام جنسى قدامى أو نبقى بنتكلم فى حاجه يقولى يبقى انت مشوفتش يارا وهى بتعمل وحاجات كتير كنت بستغربها وفكره كنت قاعد مع محمود ويارا كانت جايه تقعد معانا وكانت لابسه قميص بحملات مبين بزازها ويادوب مغطى طيزها اول ماقعدت قصادى كسها بعدها بشويه جوزها نزل يجيب حاجات فاالصراحه مدحتها ومدحتها بكلام جنسى وكانت رده فعلها أنها ضحكت يومها كنا هنسهر نتفرج على فيلم عندهم وكنا قاعدين على الكنبه بتاعهم وهى بتتفرد سرير وكانت هى قاعده فى النص بس مايله عليا شويه طبعا أنا من هيجانى مكنتش قادر اركز فى الفيلم ومش قادر أشيل عينى من على صدرها قامت تجيب الفشار كانت جايبه طبقين أدت طبق لجوزها وطبق ليا ووهى بتقعد القميص اتبرم وهو اصلا قصير فابقت من تحت عريانه ومكنتش لابسه حاجه وكانت مديانى ضهرها وكانت هى وجوزها الخول بيتكلمو فى موضوع فاقمت لازق فيها من ورا وحطيت ايدى على وسطها وقولتلهم بتتكلمو فى ايه ضحكوا وقالى لا ده انا بقولها حاجه كده قولتلهم اوك واتعدلت تانى وكنت قاعد بتفرج بس مش قادر أشيل عينى من على طيزها العريانه وكانو هما مش معايا فالوقت فيها وحضنتها وشقلبتها ونمت أنا فى النص هى بعد الشقلبه ديه كان الفستان عند سرعتها وطرف حلمتها باين ضحكوا وقالتلى انت بتحب المصارعه ولا ايه قولتلها اه قالتلى ومحمود بردوا بيحبها وقولتلها خلاص هالعب أنا وهو ماتش مصارعه ضحك وقالى لاعب يارا هاتنفخك بتعشق المرمطه انصدمت من كلامه بس قولتله خلاص بعد الفيلم العبها مصارعه ومرمطها وضحكت وهما كمان ضحكوا وكملنا فرجه على الفيلم وكانت لسه معدلتش لبسها منظرها كان مهيجنى على الاخر لقيت نفسى ناحيتها وكان الفيلم يعتبر فى اخره فاقولتلها أجهزة للمرمطه يا يارا ضحكت ومع ضحكتها حطيت ايدى على بطنها واقعدت احسس عليها وحسين على افخادها ونزلت لودانها وقولتلها هامرمطك مرمطه عمرك ماتنسيها ضحكت وقالتلى صعبه عليك كل ده وأيدى بتحسس على جسمها قولتلها هانشوف واديتها بوسه فى رقبتها جنب كل ده والخول محمود جنبنا ضحكت بنشوه بعد البوسه وكان الفيلم خلص وقولت لمحمد يقوم عشان العب أنا ويارا مصارعه ويخليه الحكم وفعلا اقعدنا نلعب وانا عمال اكتفها ابوسها من رقبتها ومن خدها ومن شفايفها امسك بزازها اضربها على طيزها وكده لحد ماكانت بتشدنى من البلوزه فاتطعت البلوزه فاقمت قالعها وقايل للحكم إلى هو محمود اخد حقى إلى طبعا المهم واحد يكسب بضحك وفعلا قمت مكتفها شاقق القميص بتاعها وخلتها ملط وبقيت اكتشفها والعب فى بزازها ولفتها وقعدت فوقها واقعدت اضربها سبانكات على طيزها وهى بيضه طيزها احمرت وعلمت صوابع ايدى على طيزها واحدا بالى أن جوزها زبه وقف على الى بيحصل فيها فكت نفسها منى وكانت بتشدنى من البنطلون فاقولتلها كده مش همامرمطك كده هافشخك وقولتلها عنيا بقاع البنطلون لسه هقلع البنطلون ولقيت جرس الباب بيرن اتخدينا طبعا أنا وهى دخلنا اوضه وجوزها فتح الباب وكان البواب مطلعلهم حاجات احنا كلنا اعصابنا سابت وحرفيا روحت يومها وانا مقفول انى خلاص كنت هانيكها كنت عاوز انزل انيك البواب بعدها بيومين كنت بتغدى معاهم وكنت واقف معاها فى المطبخ وبطلع الاكل وبقولها البواب انقذك منى ضحكت وقالتلى ده انا كنت لسه هانفخك كنا طالعين فاقولتلها ايوه بردوا ورفعت الفستان ومسكت طيزها وقولتلها صوابعى على طيزك لسه 😂😂 وطول اليوم كل ماتقولى حاجه اقولها هشش ختمى لسه عليك وكانت تضحك هى ومحمود روحت ونمت وكنا تانى يوم الخميس وكنا متفقين هانسهر نتفرج على فيلم وبالليل قعدنا نتفرج كنا قاعدين نفس القاعده هى فى النص مابينا وكان الفيلم كلو مشاهد جنس صريحه وكنا كلنا هايجين لقتها بتميل على جوزها اكهنم هايعملو زى الفيلم قولتلها لا اطلعى على الطرف كده المكان ده محترم بضحك ونمت فى النص وكانت هى على الطرف كانت نايمه على دراعى وانا لافف نفسى ناحيتها ومع مشاهد الفيلم لقيت نفسى بطلع بزازها وبلعب فيهم ونزلت عند رقبتها وببوسها وزبى هاينفجر فى البنطلون لقيت محمود بيقولى ايه ياهيما مش المكان ده محترم هات يارا فى النص تانى بضحك فضحكنا ورجعتها فى النص لما شافها كان صدرها بره قال طب كويس انى حافظت على احترام المكان وضحكنا كلنا دخلت فى النص وانا مش قادر من الفيلم ومن جسم يارا لقيته بيلمس صدرها لمست أنا كمان صدرها واقعدت احسس على جسمها وابوس رقبتها ورفعت الفستان واقعدت احرك ايدى على كسها وكنت كده لحد ما الفيلم خلص وكانت رقبتها كلها علامات مكانى بعدين وقولتلها ايه هانكمل المصارعه بتاع المره إلى فاتت قالتلى يلا قولتلها تعالى نلعبها ملط وفعلا قلعت القميص وقلعت أنا البنطلون والتيشرت وبدأنا نلعب و واحنا بنلعب هجت عليها تانى وزبى وقف وكنت نازل فرك. ودعك فيها ولحست كسها ودخلت صوابعى فيه والخول جوزها بيتفرج وعدها نيمتها ودخلت بين رجلها وكان زبى واقف وكانت مصدومه من طول زبى ودخلت زبى فى كسها ونزلت مص فى صدرها وبعدين قولت لمحمود مش قولتلك هامرمطها مش عاوز تيجى تمرمطها معايا قالى لا مفيش حيل مره تانيه قولتله اشطا روح نام انت ومتقلقش هامرمطها أنا لحد ما تشبع وفعلا قام هو وسابنا وافضلت انيك فيها كتير ونزلت فى كسها مرتين ونكت طيزها كنت بدأت اتعب بعد تالت مره قامت جابتلى حبايه فياجرا أختها وكملت نيك فيها فشخت طيزها وكسها لدرجه انها مكنتش اقدره تقف ونمنا أنا وهى مكانا وكانت هى غرقانه كلها يابنى وسيبتها مصحناش أنا وهى غير لما جوزها صحانا الصبح ومكناش قادرين خالص قالنا اصحو يلا ايه انتو طبقتو الفيلم عملى قولتلو افظع كان نفسها تتمرمط يارا قمنا قولتلو ومكنتش قادره تمشى قولتلو هانخش ناخد دش بقى عما تعمل تروق المكان انت بق ههههه دخلنا ناخد دش وعملنا واحد جوه فى الحمام ووانا بنيكها لقيته بيخبط بيقول يلا عشان نفطر قولتلو خمسايه وطالعين باكد على شغل امبارح بس خش تعالى ساعد لو عاوز ههههه يارا تشيل ٧تنفار متقلقش ضحك خلصنا وخرجت أنا وهى وكنا ملط وقاعدنا نفطر قولتلو فاتك انت امبارح يارا كانت هايجه اوي قولتلك تعالى نيكها معايا بس متقلقش كيفيتها امبارح أنا كنت بقوله كده عاوز اشوفه إحساسه ايه لما اقوله كده كنت بلاقيه بيهيج على الكلام ده فطرنا ولبست ورجعت شقتى يومها وبالليل روحتلهم وكان هو بره اخدت يارا ودخلت اوضه نومهم وفضلت افرش فيها ونيك فيها جوزها رجع وهو داخل الاوضه لقانى بنيك مراته قولتله خش تعالى اقلع وخرم طيزها فاضى دى لبوه مابتشبعش واصريت عليه انه ينكها كان نفسى اجرب الحوار ده فشخ وكان حوار جامد بس هو خايب نكها شويه وبعدها يتفرج عليا وانا بفشخ مراته ومن وقتها وانا ويارا عايشين لكننا متجوزين يبقى بره مثلا ويرجع يلاقينى بنكها نبقى قاعدين وهى تبقى قاعده على حجرى ونازلين بوس فى بعض ولو قاعدين بتتفرج على فيلم حرفيا أنا ببقى بفشخها وهو قاعد جنبنا بيتفرج على الفيلم وكان ساعات بيجى ينكها معايا بس قليل أوى وعلى كذا الحال وبقى معايا مفتاح لشقتهم بقيت بخش اساله يارا فين يقولى بتستحمى مثلا اقوله اشطا اخش نعمل واحد جوه حرفيا نكت يارا فى كل حته فى شقتها فى المطبخ والحمام واوضه نومها والصلاه وعلى السفره ونكتها بكل الاوضاع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
زوجتى المتحرره
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل