شوف، هو في الجامعة ما كنت أحب أمص كثير، كنت أمصه فقط لارضاء شريكي وقتها
لكن الآن في الشغل أصبحت أحبه وأسويها من تلقاء نفسي.
شوف، هو في الجامعة ما كنت أحب أمص كثير، كنت أمصه فقط لارضاء شريكي وقتها
لكن الآن في الشغل أصبحت أحبه وأسويها من تلقاء نفسي.
أستمتع بزبر بنوتي مايكونش كبير و يكون نضيف و جميل