• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم ساعدت عيلتي بكسي - حتى الجزء السابع 24/1/2022 (1 مشاهد )

H

Hendashraf

ضيف
احب اعرفكم بنفسي، اسمي سميرة عندي دلوقتي 55سنة، حاليا انا مطلقةحكايتي اللي هحكيهالكو وانا عندي 45سنة، كنت متجوزة ساعتها، اوصفلكم جسمي طولي170سم ووزني 80، بيضا وطيزي وبزازي كبيرة، اتجوزت وانا عندي 21سنة من مجدي زميلي في الكلية،لكن بعد سنتين من جوازي اكتشفت ان انا مبخلفش ومفيش امل اني اخلف، وعلشان جوزي كان بيحبني مرضيش يطلقني بس راح اتجوز واحدة تانية (اسمها ميادة)، طبعا كنت زعلانة جدا بس عذرته لانه عاوز يبقى اب، مجدي جوزي عنده من ميادة ولدين وبنتين منار 20سنة،تامر 18،وليد16، سلمى 13،عمري ما فكرت اني اخون جوزي، ومكنش عندي شهوة جنسية كبيرة تخليني اعمل كدة، بس الموضوع كان اني عاوزة اساعد عيلتي، وهحكيلكو حكايتي علشان تفهموني
الجزء الاول

انا عايشة في شقة لوحدي، وجوزي بحكم ان عنده ولاد من مراته التانية ومحتاج يبقى معاهم فبيجيلي يومين في الاسبوع وباقي الاسبوع في بيتي التاني، احيانا حد من ولاد اخواتي بييجي يبيت معايا، واحيانا ببات لوحدي، مكنش ليا اصحاب كتير، صديقي القريب كان التليفزيون اللي بقضي قدامه اغلب وقتي لان مكنش ليا في النت والكمبيوتر، جربت اشتغل اول ما اتخرجت من الكلية، بس مطولتش في الشغل، لاني محبتش جو الصحيان بدري وحضور الشغل كل يوم وحد يديني اوامر فسبت الشغل وقعدت في البيت، احيانا برضه حد من ولاد جوزي كان بييجي يبيت معايا، بصراحة هم كانو طيلين اوي معايا، وحتى ضرتي كانت بتعتبرني زي اختها، وف يوم لقيت تامر ابن جوزي جاي البيت عندي بس كان ظاهر عليه جدا انه متضايق...سالته مالك...قاللي انه متخانق مع باباه ....قلتله ليه بس في ايه...قاللي مش عاوز اتكلم دلوقتي...قلتله خلاص خش الاوضة جوة ريح شوية لحد محضرلك العشا....طبعا كنت مجهزة اوضة في البيت علشان اي حد ييجي يبيت فيها...اتعشينا وهو مكنش عايز يتكلم ايه اللي حصل مع ابوه فسبته على راحته...قمنا نمنا وبالليل قلقت وقمت ادخل الحمام...عديت قدام الاوضة اللي نايم فيها تامر وشفت منظر خلاني اتسمرت مكاني من المفاجاة...الباب كان موارب شوية وتامر قاعد عالسرير قالع بنطلونه وبيتفرج على اللاب توب بتاعه وماسك في ايده كلوت حريمي وبيضرب بيه عشرة (طبعا عرفت بعدين يعني ايه ضرب عشرة) ....حطيت ايدي على بقي من المفاجاة ومبقتش عارفة اعمل ايه...وفضلت متسمرة مكاني لحد لما نزل لبنه عالكلوت وبدا يهدى...اتسحبت بالراحة علشان ميحسش بيا وانا بفكر هعمل ايه في اللي انا اشفته...لو كلمت ابوه ابوه هيضربه جامد وممكن يموته فيها...وطبعا مينفعش اكلم امه في حاجة زي كدة لانها برضه ممكن تقول لابوه...وخايفة اكلم الواد ممكن يزعل مني وميجيش تاني...بعدين قررت اني هجيب الموضوع بالتدريج معاه لحد ما يحكيلي هو عمل كدة ليه وايه موضوع الكلوت اللي هو ماسكه...كنت طبعا دورت في كلوتاتي علشان يمكن يكون خد كلوت من ورايا...بس ملقيتش كلوت ناقص فاتاكدت انه جايبة معاه من برة...بس يا ترى ده بتاع مين...امه ولا حد من اخواته البنات..تبقى مصيبة لو كان بيفكر كدة مع حد من عيلته...نمت ودماغي هتنفجر من كتر التفكير...تاني يوم صحيت لقيت تامر مشي راح كليته...قضيت يومي برضه وانا بفكر هفاتحه ازاي...ورجعلي تامر بالليل تاني...قلتله مروحتش ايه...قاللي هروح بكرة...حسيت ان في حاجة كبيرة مخلياه مش عايز يروح...واحنا بنتعشى مجدي اتصل وسالني على تامر لانه مروحش من امبارح...تامر شاورلي بايده اني اقوله لا...قلت لمجدي لا معرفش عنه حاجة...مرضتش اقول لمجدي الحقيقة علشان ثقة تامر فيا متتهزش..بعد ما اتعشينا دخلت اوضتي واتصلت بابوه اطمنه عليه علشان ميقلقش وف نفس الوقت علشان مبقاش كدبت على مجدي...طبعا كنت موطية صوتي علشان تامر ميسنعنيش وانا بكلم ابوه ...وكان الحوار بينا
انا:ايوة يا مجدي، بقولك ايه تامر عندي هنا
مجدي:جالك امتى الواد ده
انا:بصراحة هو مبيت هنا من امبارح
مجدي:ومقلتليش ليه لما كلمتك
انا:بصراحة هو كان قاعد جنبي ومرضتش اقولك علشان مزعلوش واكرهه فيا،بس دخلت اوضتي وقولت اكلمك علشان اطمنك
مجدي:كدة،طب انا هاجي اكسرله دماغه الواد ده
انا:لا مينفعش،كدة هيعرف اني قلتلك
مجدي:طيب وهنعمل ايه دلوقتي
انا:هو هيبيت هنا النهاردة كمان وبكرة هيرجع البيت
مجدي:وطبعا البيه مرحش كليته وقضاها نوم اليوم كله
انا:لا بالامانة هو راح الكلية ولسه جاي من شوية
مجدي:ماشي يا تامر لما اشوف اخرتها معاك
انا:هو صحيح انتو متخانقين ليه
مجدي:ابدا يا ستي، العيل اللي لسه بديله مصروف عايز يتجوز
انا باستغراب:يتجوز؟!
مجدي:اه يتجوز شفتي الخيبة
انا:طيب انت قلتله ايه
مجدي:اقوله ايه يا سميرة هي دي حاجة محتاجة كلام، طبعا هبيت فيه واديته كلمتين ف جنابه
انا:ليه كدة بس يا مجدي،الشباب في السن ده محتاجين اللي يتكلم معاهم بالراحة وياخدهم بالمسايسة
مجدي:تاني هتقوليلي اتكلم معاه، اقفلي يا سميرة اقفلي علشان مقولكيش كلام يزعلك مني
انا:طيب سيبه يبيت هنا النهاردة وبكرة زي مقولتلك هيجيلكو البيت، وانا لو عرفت اكلمه واهديه، بس امانة عليك خد الواد بالراحة ، واهم حاجة متقلوش اني كلمتك في حاجة
مجدي:اعملي اللي تعمليه يا سميرة انا اصلا قربت ازهق من الواد ده
انا:ليه بس ده الواد حلو وزي الفل وبكرة يشرفك
مجدي: يشرفني؟! سلام سلام يا سميرة
انا:سلام
قفلت مع مجدي، وقررت اتكلم مع تامر بس من غير ما احسسه اني كلمت ابوه، طلعت عملت كبايتين عصير وقعدنا نتفرج عالتليفزيون، وبدات اتكلم معاه
انا:مش هتقوللي بقى اتخانقت مع باباك ليه
تامر:لا ولا حاجة خناقة عادية
انا: خناقة عادية تخليك تبات برة البيت يومين؟
تامر:انتي زهقتي مني ولا ايه
انا:متغيرش الموضوع،انت عارف ان ده بيتك ومفتوحلك في اي وقت،وعارف اني بحبك انت واخواتك،احكيلي يمكن اقدر اساعدك
تامر بتردد:بصراحة خايف اقولك تتريقي عليا او تيجي في صف بابا عليا
انا:اخص عليك يا تامر،امال لو مش عارف معزتك عندي
تامر : اصل انااا انااا
انا: ايوة انتي ايه بقى
تامر :انا عايز اتجوز
انا:تتجوز؟
تامر: شفتي هتبتدي تتريقي اهه
انا:لا ابدا مقصدش بجد، بس متفاجئة مش اكتر
تامر:وايه المشكلة ما كل الشباب بيتجوزو عادي
انا:ايوة بس انت لسه بتدرس
تامر:عادي في زمايلي معايا ومتجوزين عادي
انا:ممم،طيب ممكن تخطب دلوقتي وتتجوز لما تخلص كلية
تامر:بقولك جواز مش خطوبة
انا:ياه،انت بتحبها اوي كدة ومش قادر تستنى لما تخلص
تامر:هي مين دي اللي انا بحبها
انا : يا ابني البنت اللي انت عاوز تتجوزها
تامر:بس انا مفيش بنات في دماغي
انا:مش فاهمة
تامر:انا عاوز اتجوز علشان الجواز نفسه،بس مفيش بنت معينة في دماغي
رفعت حاجبي باستغراب وقلتله طيب عاوز تتجوز ليه
تامر سكت وحسيت انه اتحرج من سؤالي بدات افهم السبب بس حبيت اتاكد منه
انا:ايه ،انت مش عارف عاوز تتجوز ليه
تامر:لا طبعا عارف، بس مش عارف اقولهالك ازاي
انا:هو انا مبفهمش ولا ايه
تامر: لا مقصدش بس الموضوع محرج
انا:متتكسفش مني انا زي مامتك
تامر:يعني عاوز اتجوز علشان الحاجات اللي بيفكر فيها الشباب في البنات
انا:ااااه قلتلي، كبىت يا تامر وبقيت بتفكر في الحاجات دي
تامر: انا كبرت من زمان بس انتي مش واخدة بالك
انا ضحكت وقلتله ماشي يا عم الكبير قوم نام دلوقتي علشان عندك كلية بكرة، وانا هفكر في حل لموضوعك
تامر:بجد يا ماما سميرة(كانو متعودين هو واخواته يقولولي يا ماما سميرة)
انا:طبعا بجد يا حبيبي هو انا عندي اغلى منك
تامر:مش عارف اقولك ايه بجد انا متشكر
انا: عيب متقولش كدة انت ابني وتهمني سعادتك، يلا تصبح على خير
تامر:وانتي من اهله يا احلى ام في الدنيا
رحت على اوضتي وانا بفكر في موضوع تامر، بس كلامه فسرلي المنظر اللي انا شفته فيه امبارح، وفضلت افكر اعمل ايه علشان اساعده، لحد ما جاتلي الفكرة
الجزء الثاني

خرجت من اوضتي ورحت لاوضة تامر وبصيت من خرم الباب، شفت نفس المنظر اللي شفته امبارح، تامر بيتفرج عاللابتوب وماسك كلوت حريمي وليضرب ليه عشرة، خبطت عالباب، تامر ارتبك وراح مغطي زبو بالبطانية
تامر:ادخل
انا:صحيتك من النوم ولا ايه
تامر:لا ابدا انا لسه منمتش، في حاجة ولا ايه
انا:اصل انا مش جايلي نوم قلت اشوفك لو صاحي نسلي بعض لحد ميجيلي نوم
تامر:بس كدة انتي تؤمري
قعدت جنب تامر عالسرير
انا: كنت بتتفرج على حاجة عاللاب ؟
تامر بارتباك :اااه
انا: طيب متفرجني معاك واهو نتسلى سوا
تامر بارتباك برضه: بس ده فيلم اجنبي وانتي ملكيش في الاجنبي
انا: طيب اختارلي فيلم على زوقك يمكن يعجبني بس ميكونش رعب ولا في ضرب كتير
تامر: عندي فيلم كوميدي لسه جايبه امبارح هيعجبك
تامر شغل الفيلم، وبعد عشر دقايق
انا: الفيلم ده شكله حلو(مع انه معجبنيش)
تامر: اي خدمة
انا: هو ده الفيلم اللي انت كنت بتتفرج عليه امبارح
تامر: امبارح امتى
انا: لما انا دخلت انام
تامر بارتباك: لا انا اول مرة اشوف الفيلم ده دلوقتي
انا: على فكرة انا شفتك امبارح بالليل
تامر ارتبك اكتر: مش فاهم
انا: لما كنت بتتفرج عاللاب وماسك كلوت في ايدك
تامر اتكسف وبص في الارض
انا: انا مش قصدي احرجك او الومك، بالعكس انا مقدرة انك شاب وطبيعي انك تفكر في الحاجات دي
تامر بصلي باستغراب ومش عارف يقول ايه
انا: بس هسالك سؤال وتجاوبني بصراحة، الكلوت الحريمي ده بتاع مين
تامر اتكسف ومردش
انا: كلمني بصراحة واوعدك الكلام هيفضل سر بينا
تامر بارتباك : بصراحة ده بتاع اختي منار
انا: اوعى تكون بتفكر في اختك في حاجة كدة ولا كدة
تامر: لا طبعا يا ماما دي اختي وعمري ما افكر فيها تفكير مش مضبوط
انا : اكيد
تامر: اكيد يا ماما احنا اتفقنا نتكلم بصراحة
انا: وانا محترمة صراحتك، نام دلوقتي علشان كليتك بكرة، بس لازم تروح البيت بكرة علشان خاطر مامتك حتى
تامر: ماشي هعمل كدة علشان خاطرك
قمت من عالسرير وانا خارجة على باب اوضته بصيتله وقلتله
انا: بكرة ترجع الكلوت ده مكانه وانا بكرة هشتريلك واحد جديد
تامر: بجد يا ماما
انا: ولما بتحب تعمل حاجة زي كدة هات لابك وتعالى هنا فك عن نفسك بدل محد يشوفك في البيت
تامر: لا انتي كدة تستاهلي حضن كبير
تامر قام يحضني وكان ناسي انه مش لابس بنطلون واول ما قام من عالسرير زبه بان رحت انا ضاحكة فهو خد باله ودارى زبه بالبطانية بسرعة
انا: لاانت شكلك مش مركز خالص
تامر: معلش انا مخدتش بالي
انا: ولا يهمك يا حبيبي تصبح على خير
تامر: مش هسيبك غير لما احضنك برضه
راح لافف قميصه على وسطه علشان يداري زبه وجه وحضني، طبعا كنت حاسة بزبه وهو لازق في جسمي
انا: خلاص بقى احنا هنقضيها احضان طول الليل
سبت تامر ورحت نمت، تاني يوم نزلت اشتريت كلوت حريمي جديد، كلمت تامر وقلتله، طبعا شكرني جدا وطلب مني كمان انه يوصل نت عندي في الشقة، قلتله معنديش مانع بس هستناك تيجي توصله علشان انا مبعرفش في الحاجات دي، ومن ساعتها وتامر بقى يجيلي كتير، وشوية شوية مبقاش يتكسف مني، يعني بقى ينام عريان وباب اوضته مفتوح عادي، وكمان احيانا بقى يمشي في الشقة ملط، وبعدين بقى بيضرب عشرة وهو فاتح باب اوضته عادي، وشوية كمان بدات نظراته ليا تتغير، وفي يوم ابوه كان معاده انه يجيلي بس اتاخر، فاتصلت عليه
انا: ايوة يا مجدي اتاخرت ليه
مجدي: انا رايح الغردقة دلوقتي
انا: ليه خير في حاجة
مجدي: تامر عمل حادثة بالعربية هناك هو وصحابه
انا: يلهوي وجراله ايه
مجدي: مش عارف انا لسه في الطريق
انا : طيب اول متوصل طمني
مجدي: اكيد، ادعيلو يا سميرة
بعد ساعة مجدي كلمني
مجدي: ايوة يا سميرة انا وصلتو وشفت الواد
انا: اخباره ايه
مجدي: دراعه مكسور وعنده شوية كدمات في جسمه
انا: يلهوي يا ضنايا
مجدي: يا ستي كويس انها جت كدة، انتي تشوفي منظر العربية تستغربي هم طلعو منها عايشين ازاي، وبعدين هو اقل واحد في صحابه عنده اصابات
انا: طيب ادهولي اكلمه
مجدي: لا هو واخد بنج دلوقتي ونايم
انا: بنج؟ انت هتقلقني ليه يا مجدي
مجدي:يا ستي متقلقيش، واول ميفوق هخليه يكلمك
كلمت ميادة ام تامر علشان اخد بخاطرها، والصبح مجدي كلمني
مجدي: ايوة يا سميرة ، تامر معاكي اهه هيكلمك
انا: هو لسه فايق دلوقتي؟
مجدي: لا ده هو فايق بالليل متاخر بس مرضيناش نصحيكي ونقلقك
انا: نوم ايه بس بعد الخبر ده
مجدي: يا ستي هو بقى كويس تمام وهيكلمك هو بنفسه يطمنك
كلمت تامر سلمت عليه واطمنت عليه ومجدي خد التليفون
انا: انتو هتخرجو امتى من المستشفى
مجدي: النهاردة اخر النهار
انا: خلاص اعملو حسابكو تيجو على هنا عندي في البيت
مجدي: ازاي بس الواد محتاج خدمة وانتي هتتعبي نفسك معاه، وبعدين امه موجودة
انا: عيب عليك تقول كدة انت عارف ان تامر ابني، وبعدين امه هتبقى في شغلها ومش هتبقى متفرغة ليه
مجدي: هي قدمت على اجازة
انا : كلمها علشان تلغي الاجازة، وبعدين انا كدة كدة فاضية واهو حتى يونسني، الا بقى لو انتو خايفين لمخدش بالي منه كويس
مجدي: عيب عليكي تقولي كدة انتي يمكن احن عليه من امه، بس لو انتي مصرة كلمي امه استاذنيها
كلمت مايسة ام تامر وبعد حوار طويل اقنعتها ان تامر ييجي يقعد عندي طول فترة علاجه، علشان تبدا مشكلتي
الجزء الثالث

تامر ومجدي خرجو من المستشفى وجم على البيت عندي وميادة واخوات تامر كانو معاه واول ما فتحتلهم الباب
انا: الف سلامة عليك ياحبيبي
تامر : تسلميلي
تامر كان دراعه اليمين مكسور فحطيت ايدي على دراعه الشمال وانا بسلم عليه، لقيته بيبعد دراعه عن ايدي وبيتوجع
انا:معلش يا حبيبي وجعتك، بس هو دراعك ده كمان بيوجعك
مجدي: دراعه الشمال مفتوح ومتخيط وكمان فيه كدمات
انا: دي باينها كانت حادثة جامدة
مجدي : قضا اخف من قضا ، وكويس انها جت على شوية كدمات وكسر في دراعه
انا : طيب خش يا تامر ارتاح في اوضتك عقبال محط الاكل
ميادة : هنتعبك معانا يا سميرة وهنشغلك بتامر
انا : عيب عليكي يا ميادة ازعل منك، تامر ده ابني، وبعدين ده هينورني ويونسني
ميادة: طول عمرك اصيلة يا سميرة
انا : يا حبيبتي احنا اخوات مفيش بينا الكلام ده
كلنا وشربنا الشاي وقعدنا شوية وبعدين ميادة واخوات تامر استاذنو ومشيو وفضل مجدي وطبعا تامر بيتو معايا، وفضل مجدي قاعد معايا يومين، وتالت يوم راح يبيت عند ميادة، يوميها بالليل قمت اطمن على تامر لقيتو مشغل قدامو اللاب توب وماسك الكلوت بايده الشمال وبيحاول يضرب عشرة، بس علشان ايده مصابة فكان بيتوجع وهو بيعملها، واول ما شافني وقف اللي كان بيعملو
انا: مالك يا تامر يا حبيبي سمعت صوتك وانت بتتوجع
تامر : لا ابدا يا ماما ده الوجع بس بتاع الحادثة لسه ماثر معايا
شفت اللاب مفتوح وتامر مغطي نفسه بالبطانية وايده تحت البطانية، رفعت البطانية شفتو ماسك الكلوت اللي انا اشتريتهولو وحاطو على زبو
انا : حتى وانت في حالتك دي يا تامر بتفكر في الحاجات دي
تامر : اعمل ايه بس يا ماما دي حاجة مش بايدي
انا : وانت كنت بتتوجع علشان كدة؟
تامر : ايوة، ممكن اطلب منك طلب ؟
انا: اؤمرني ياحبيبي
تامر: ممكن تساعديني
انا: اساعدك في ايه؟
تامر : تساعديني في اللي انتي شفتيني بعملو
انا: ازاي يعني؟
تامر : تساعديني بايدك، يعني كإن ايدك هي ايدي
انا: لا طبعا يا تامر مينفعش اعمل حاجة زي كدة
تامر : علشان خاطري يا ماما المرة دي بس، علشان خاطر ظروفي
انا: طيب متستحمل يا حبيبي كلها يومين تلاتة ودراعك يخف
تامر : مش قادر يا ماما، وبعدين اللبن لو اتحبس في جسمي ممكن يعمللي مشاكل، ارجوكي ياماما علشان خاطري
منظر الولد وهو بيترجاني وهو بيتوجع خلاه صعب عليا
انا : طيب ماشي، بس المرة دي بس، والموضوع ده سر بيننا، اعمل ايه؟
تامر : هوريكي
بدء تامر يمثل بدراعه الشمال كإنه ليضرب عشرة بس طبعا حركة ايده كانت بطيئة، وطلب مني اعمل زيو بس احرك ايدي بسرعة، مسكت الكلوت وبدات اضرب عشرة لتامر لحد ما نزل لبنو في الكلوت وطبعا في شوية جت على ايدي، قمت غسلت ايدي وانا مش مصدقة عملت كدة ازاي، لكن بعدها بيومين الموضوع اتكرر تاني وبرضه معرفتش ارفض طلب تامر، طبعا كنت في خلال الاسبوع ده واخدي بالي من تامر تماما، وعلمني كمان ازاي ادخل عالنت واتعامل مع الكمبيوتر لاني كنت قاعدة معاه علطول مبسيبوش الا وقت النوم، وبعدها باسبوع ابوه قاللي انو هياخد تامر للدكتور وهيبيتو عند ميادة لان عيادة الدكتور قريبة من بيت مجدي التاني وكمان قرايب ميادة عايزين يشوفو تامر، لما تامر راح العيادة قلت اسلي نفسي واتفرج على فيلم ولا حاجة على لاب تامر، دورت على افلام على لاب تامر لحد ما شفت حاجة كان اول مرة اشوفها في حياتي، شفت افلام اباحية على لاب تامر، كنت عارفة ان تامر بيتفرج على حاجات( قلة ادب) على اللاب بس مكنتش متخيلة انها كدة، كنت مفكرة ان الموضوع اخره افلام فيها بوس واحضان زي افلام زمان المصرية بتاعة السبعينات سهير رمزي وميرفت امين، لكن اللي شفته مختلف تماما، ستات بتمص ازبار الرجالة ونيك في الطيز ونيك في الكس، وشفت فيلم كان فيه 4 رجالة على ست، وفيلم فيه راجل واحد معاه 6 بنات، وستات كبيرة وبنات صغيرة وستات عواجيز، مصدقتش ابدا ان الحاجات دي بقت تتصور وتتعمل افلام عادي، فهمتت بعدها ليه تامر مصر عالجواز، علشان يطبق الكلام اللي هو بيشوفو ده كله، وده قلقني اكتر عليه، لان حتى اللي عملته معاه لما ضربنلو عشرة ميجيش حاجة جنب اللي هو بيشوفو كل يوم، قفلت اللاب وانا بفكر في اللي انا شفته وتاثيره على تامر، لحد ما جاتلي فكرة كان مستحيل قبل كدة افكر في حاجة زيها، تاني يوم رجع تامر من عند الدكتور وبدا دراعه الشمال وبقى يحركه عادي، فات يومين وفي التالت قررت اعمل خطتي، بالليل سبت تامر بيتفرج عالتليفزيون ودخلت انام وسبت باب اوضتي موارب وكنت لابسة جلابية بيتي ضيقة ويدوب واصلة لركبتي، واتعمدت انام على بطني او اعمل نفسي نايمة وارفع الجلابية علشان وركي يبان، وحصل اللي كنت متوقعاه، حسيت بتامر بيتسحب عندي للاوضة وقرب مني ورفع الجلابية اكتر علشان يشوف الكلوت اللي انا لابساه ، ووقف جنبي عالارض وضرب عسرة على منظري وانا نايمة ادامه، كنت حاسة بده كله وقمتش ولا اتحركت من مكاني، وبقينا نعمل كدة كل يوم تقريبا، انا اعمل نفسي نايمة وهو ييجي يضرب عليا عشرة، والموضوع اتطور وبدا يحسس على طيزي ووراكي وانا نايمة لدرجة انو مرة مشى زبو على شفايفي، فضلنا عالحال ده لحد لما تامر رجع كويس وفك الجبس ورجع بيتو، وف يوم مجدي كلمني مكالمة غيرت حياتي،
مجدي: بقولك يا حبيبتي، انا عازم الاستاذ امجد مدير فرع الشركة عالعشا عندنا هو ومراته وعايزك تعمليلنا عشا فاخر من ايديكي الحلوة
انا : تحت امرك يا حبيبي، بس غريبة يعني انت ملكش في العزايم
مجدي: اصل رئيس القسم عندنا طلع معاش، والاستاذ امجد هيرشح حد يمسك مكانه
انا: لو كان كدة هعملك عشا يشرفك يا حبيبي
مجدي : دايما مشرفاني يا حبيبتي
انا : خلاص متشيلش هم، وايه رايك كمان لو تجيبلو هدية
مجدي : انا فعلا هعمل كدة
انا: والعزومة امتى
مجدي : بعد يومين، وانا هجيلك النهاردة علشان اجيبلك الطلبات اللي هتحتاجيها للعزومة
انا: متشغلش بالك، انا هنزل اشتري كل حاجة
مجدي : انتي مش عاوزة تشوفيني ولا ايه
انا : يا خبر، طب ده يا ريت يبقى عندنا عزومة كل يوم علشان اشوفك
مجدي : طيب خلاص هجيلك النهاردة، شوفي انتي عايزة ايه كلميني اجيبهولك وانا جاي، سلام
انا : سلام يا حبيبي
جه يوم العزومة وجه الاستاذ امجد ومراتو مدام لميس، الاستاذ امجد راجل طويل في الخمسينات، بس شكله رياضي، شكله شيك ومهتم بمنظره جدا، ومراته مدام لميس في سنو تقريبا بس مهتمة بنفسها وبجسمها يبان شكلها اصغر من سنها بعشر سنين عالاقل، طولها متوسط وجسمها متناسق، يزها وبزازها عاديين مش كبار ومش صغيرين، زي جوزها لبسها شيك، بصراحة الناس كانو زوق جدا ولطاف جدا، خلصنا اكل، وهم عجبهم اكلي جدا لدرجة ان مدام لميس طلبت مني اقولها على طريقة عمل الاكل، شلت الاكل من عالسفرة ورحت المطبخ، وانا في المطبخ حسيت بنفس قريب مني بصيت ورايا لقيت مدام لميس
لميس : تسلم ايدك عالاكل
انا: الف هنا وشفا
لميس : عايزة منك طلب
انا: يا خبر حضرتك تؤمري
لميس: اولا بلاش تكليف بيننا، من الصبح بتقوليلي مدام وحضرتك، انا حبيتك ويا ريت نبقى صحاب
انا: دي حاجة تشرفني حضرتك
لميس : برضه حضرتك
انا : يوه معلش نسيت، اؤمريني يا لميس، تمام كدة؟
لميس : نتمام اوي، ده كارت جوزي، يا ريت تتصلي وانتي هتعرفي طلبي، بس يا ريت جوزك ميعرفش حاجة
استغربت جدا من طلبها، بس خدت الكارت منها ووعدتها اني هتصل بيها، وبعدين قلت لنفسي يمكن عاوز خدمة من حد من قرايبي لانهم في مناصب مهمة ومش عاوز جوزي يعرف علشان ميبقاش فيها احراج للاستاذ امجد، تاني يوم كلمت الاستاذ امجد، ويا ريتني ما كلمته
الجزء الرابع

تاني يوم كلمت استاذ امجد على تليفونه اللي ادتهولي مراته
- الو صباح الخير يا استاذ امجد
• صباح النور يا فندم مين معايا
- انا مدام سميرة مرات مجدي
• يا اهلا وسهلا يا فندم اخبار حضرتك ايه
- كويسة، اخبار حضرتك واخبار مدام لميس ايه
• احنا متشكرين جدا عل العزومة بتاعة امبارح، الاكل كان ممتاز جدا، وحضرتك زوق جدا، ومراتي حبتك جدا
- يا خبر يا فندم، ده احنا اتشرفنا بزيارتكو لينا امبارح، وبعدين احنا معملناش حاجة، انتو تستاهلو اكتر من كدة، حضرتك ومدام لميس ناس زوق جدا وانا حبيت مدام لميس جدا جدا
• بصراحة كلامك مشجع جدا يا مدام
- مشجع لايه، معلش مش فاهمة قصد حضرتك
• طبعا انتي عارفة ان جوزك مترشح لترقية، وعلشان كدة جابلي هدية
- يا فندم دي حاجة بسيطة اقل من مقام حضرتك
• طبعا انتي يهمك جوزك ياخد الترقية؟
- اكيد طبعا يا فندم
• طيب انتي هتقدميلي ايه
- اللي حضرتك تؤمر بيه انا تحت امرك
• بس انا مش عايزك تجيبيلي هدية انا عاوز حاجة تانية
- امال حضرتك عاوز ايه
• شوفي انتي بقى واحدة في حلاوتك وجمالك ممكن تقدم ايه لراجل زيي
فهمت هو يقصد ايه بس مكنتش مصدقة انه يتجرأ ويطلب حاجة زي كدة فحبيت اتأكد
- مش فاهمة قصد حضرتك
• لا لا، كنت فاكرك اذكى من كدة يا مدام
سكت لثواني وقلتله: هو حضرتك عايزني أأأأأ.......
• بالضبط كداااا انا عايزك
سكت لثواني وانا مش مستوعبة الموقف وقلتله بغضب وزعيق: انت قليل الادب ومش محترم، وقفلت السكة في وشه
رميت التليفون جنبي، وانا عمالة انفخ من الغضب والدم جري في عروقي واتنرفزت وفضلت اضرب بايدي عل مسند الكنبة، بعدها هديت شوية، فكرت اتصل بجوزي في الشغل احكيلو، بس انا عارفة انه اكيد هيتخانق مع امجد وممكن مجدي يتهور ويعمل حاجة في امجد وتبقى مصيبة، فقررت انسى الموضوع ومجبلوش سيرة، بس اللي خلاني مستغربة ان مرات امجد هي اللي طلبت مني اكلمه، وهل تعرف جوزها كان عايز مني ايه، المهم قررت انسى الموضوع ومحكيش لحد، بس طبعا كنت متعكننة ومتنكدة باقي اليوم من مكالمة امجد، وحظي كان حلو ان مجدي مجاليش اليوم علشان ميلاحظش عليا حاجة، عدى كام يوم ونسيت الموضوع،
------------------------------------------------
وفي يوم كلمت ايمان صاحبتي
- الو، ازيك يا ايمان، بقى كدة يا بت شهر بحاله متجيش ولا حتى تكلميني في التليفون
• معلش يا سميرة، مشاغل بقى
- مشاغل ايه، ده انتي ست بيت زي حالاتي، ولا قاعدة مع عيالك اللي اصغر واحد فيهم فوق العشرين ؟
• لا اصل كان عندنا شوية ظروف كدة
- في ايه خير
• اااا، لا ده كان جوزي عندو شوية مشاكل مع اخواتو
- بت يا ايمان، انتي مبتعرفيش تكدبي عليا وبيبان عليكي علطول، في ايه يا بنتي
• بصي انتي اختي ومش هينفع اخبي عليكي، بس وحياتي عندك متقولي الكلام ده لحد
- عيب عليكي يا بنتي من غير متقولي، احنا اخوات
• مش عارفة اقولهالك ازاي، بس.......، نبيل ابني اتجوز عرفي
- يالهوي، ومين دي وانتو عرفتو ازاي
• واحدة زميلتو في الكلية، وهي بنفسها اللي جت قالتلنا
- وهي ايه اللي خلاها تعمل كدة
• اصلها حامل
- حامل، يانهار اسود
• مش بقولك مصيبة
- طيب وانتو عملتو ايه
• طبعا ابوه اتخانق معاه خناقة جامدة وطردو من البيت اسبوع
- والبنت، عملتو معاها ايه
• جوزي حاول يغريها بالفلوس انها تسقط اللي في بطنها، بس هي رفضت، فبعتلها ناس عالبيت ضربوها وسقطوها، وسرقو الورقة العرفي منها، وهددها لو فتحت بقها هيوديها في داهية
انا سكت ومش مستوعبة، ان جوز ايمان صاحبتي الراحل الهادي الطيب المحترم يعمل كدة
• الو، ايوة يا سميرة، رحتي فين
- انا بس مش مصدقة ان جوزك يعمل كدة، وبعدين انتي كنتي موافقة يعمل كدة؟
• بصراحة انا نفسي مش مصدقة اللي حصل، وعمري مكنت اتخيل اني اوافق على حاجة زي كدة، وان جوزي يعمل كدة، بس خوفي على ابني ومستقبله كان شالل تفكيري، ومش مخليني افكر غير اني انقذه باي طريقة
- طيب وابنك ايه اللي خلاه يعمل كدة
• هو طلب من ابوه انه يتجوز بس ابوه رفض انه يجوزو قبل ميخلص دراسة، لانك اكيد عارفة ان ابني في اخر سنة في الكلية

انا سكت وافتكرت تامر ابن جوزي وطلبو من ابوه انه يتجوز ورفض ابوه ليه بحجة الدراسة
• الو، انتي سرحتي تاني يا سميرة
- لا بس لسه مش مستوعبة الموضوع
• ولا انا يا حبيبتي كمان مستوعباه لخد دلوقتي، بصي انا عايز افك شوية، ايه رايك اعدي عليكي بكرة ونخرج سوا
- يا ريت يا حبيبتي، ده انتي واحشاني اوي
• تمام، يبقى هعدي عليكي بكرة الساعة 6، بس زي مقلتلك، محدش يعرف موضوا نبيل ابني
- يا حبيبتي عيب عليكي، سرك في بير
- وده عشمي برضه، سلام يا حبيبتي
قفلت المكالمة مع ايمان، وانا عمالة افكر في حاجة واحدة بس، هل ممكن تامر يعمل زي نبيل ويتجوز عرفي من ورا اهله، دي تبقى مصيبة لو حصلت ومجدي جوزي ممكن يروح فيها، الموضوع فضل قالقني، وخلاني مش عارفة انام كويس لحد مصحيت الصبح على مكالمة منار بنت جوزي وهي بتعيط
• الحقيني يا ماما سميرة
- في ايه يا منار
• بتبا تعب ونقلناه المستشفى
- ايه، ليه ايه اللي حصل
• معرفش، احنا بنصحيه الصبح مردش علينا وكان مغمى عليه
- طيب انتو في مستشفى ايه
قمت لبست هدومي بسرعة وانا بعيط من الخضة على جوزي، ونزلت بسرعة عالمستشفى وانا بعيط طول الطريق، وصلت المستشفى وكان هناك ولاد مجدي ومراته التانية واخوات مجدي، وطبعا ولاده ومراته كانو ليعيطو من القلق على مجدي، اول ما وصلت خدت ميادة ضرتي في حضني، حاولت معيطش وابقى متماسكة شوية، عرفت منها ان الدكتور لسه معاه جوة، وبعد 5 دقايق الدكتور خرج
ياسر(اخو مجدي الكبير) : خير يا دكتور مجدي اخباره ايه
الدكتور : الحالة استقرت، بس لسه محتاج ملاحظة
ياسر : طيب ايه اللي حصلو يا دكتور
الدكتور : جالو هبوط حاد في الدورة الدموية، شكلو حصلت حاجة زعلتو جامد وهي اللي ادت لكدة
ياسر : طيب نقدر ندخل نطمن عليه
الدكتور : ممكن بس يا ريت متطولوش، والافضل ان واحد او اتنين بس اللي يدخلولو
ياسر : متشكرين يا دكتور
الدكتور: على ايه ده شغلي
دخلنا اطمنا على مجدي واحد واحد، هو كان لسه في غيبوبة، وبعد ما اتطمنا عليه سالت منار
- هو حد منكو زعل بابا يا منار ( كنت متوقعة انه ممكن يكون اتخانق مع تامر تاني بسبب موضوع الجواز)
• لا ابدا يا ماما سميرة، هو ممكن يكون زعل بسبب موضوع الترقية
- ترقية ايه
• امبارح واحنا عالعشا جاتلو مكالمة تليفون انه مخدش الترقية اللي كان مستنيها، وان زميلو التاني هو اللي خدها

انتهى الجزء الرابع والجنس الحقيقي هيبدأ من الجزء اللي جاي، مستني ارائكم وتعليقاتكم حتي اكمل باقي الاجزاء​

الجزء الخامس
مجدي قعد يومين في المستشفى وخرج، وفضل قاعد في البيت عند ميادة حوالي اسبوع لحد لما صحتو اتحسنت وقدر ينزل الشغل تاني، بس خلال الفترة دي كان علطول ساكت وكلامه قليل وكان باين جدا ان موضوع الترقية لسه مأثر فيه، وشوية شوية بدا يفك وينسى الموضوع، بعدها بشهرين كان عندي في البيت وجاتله مكالمة تليفون، وانا كنت واقفة في المطبخ بجهز العشا وهو في الصالة وسامعة كلامو بس مش سامعة الطرف التاني بيقول ايه
- مجدي : الو ازيك يا مختار
- مختار : ...............
- مجدي : لا معرفتش، ايه اللي حصل
- مختار : ................
- مجدي : طيب وهيسيب الشركة ليه
- مختار : ................
- مجدي : طيب وانا ايه علاقتي بالموضوع
- مختار : ................
- مجدي : لاخلاص مبقتش فارقة معايا يرقوني ولا ميرقونيش، وبعدين الشركة بقت ماشية كوسة ومحسوبيات دلوقتي وانت اكيد عارف
- مختار : ..................
- مجدي : طيب مانت عارف اني كنت احق من طارق بالترقية ومع كدة اختاروه
- مختار : ..............
- مجدي : لا زي مقلتلك اني خلاص مش هستناها ومش هشيل في بالي كفاية اللي حصللي المرة اللي فاتت
- مختار : ..............
- مجدي : عموما يا حبيبي شكرا انك عايز تفرحني
- مختار : ............
- مجدي : اشوفك يوم السبت، سلام
عقبال مجدي مخلص المكالمة كنت انا جهزت العشا وقعدنا نتعشى سوا، بس كان مجدي سرحان وباين عليه انو بيفكر في المكالمة
- ايه مالك سرحان ليه
+ لا مش سرحان ولا حاجة
- لا ازاي بقى، هي المكالمة اللي جاتلك دلوقتي ضايقتك
+ لا ابدا
- خلاص براحتك لو مش عايز تحكيلي بلاش
+ مش كدة بس اصلها حاجة مش مهمة
- مش مهمة ازاي وانت سرحان من ساعتها
+ اصل طارق زميلي حيسيب الشركة
- طارق مين
+ طارق زميلي اللي مسك رئيس القسم
- ااااااه، طيب كويس ده معناه انهم هيحتاجو حد مكانو ودي فرصتك
+ لا خلاص انا مبقتش فارقة معايا
- ازاي بقى حبيبي ده انت انسب واحد للمكان ده
+ الشركة للاسف مبقتش بتعترف بكدة، طارق ده انا اللي مستقبلو في الشركة ومعلمو الشغل، بس هو بالمجاملات والنفاق قدر يوصل للمكان ده
- يا حبيبي اكيد تعبك مش هيروح هدر
+ قلتلم خلاص انا مش هشيل في دماغي يجيبوني او يجيبو غيري، واديكي شفتي اللي حصللي المرة اللي فاتت علشان الموضوع ده
- بعد الشر عليك يا حبيبي، بس انا متاكدة انهم هيختاروك
+ كلو نصيب
بعد العشا وانا واقفة في المطبخ بفكر في كلام مجدي معرفش ليه افتكرت امجد مدير جوزي، وافتكرت الطلب اللي كان طلبو مني علشان يرقي مجدي، بس طردت الفكرة من دماغي وقلت مش ممكن اخون جوزي علشان ترقية، وفكرت اني لازم اخللي جوزي يفك شوية من التوتر والتفكير في الموضوع ده، لانه كان باين عليه ماثر فيه مع انو بيقول ان مش فارق معاه، عملت كباية شاي لمجدي ودخلت خدت دش، وبعدين دخلت الاوضة علشان ازين نفسي لمجدي، حطيت ميك اب خفيف ولبست قميص نوم احمر شفاف من غير اكمام وواصل لحد فوق ركبتي بشوية، كنت لابسة تحته برا حمرة برضه ورافعة بزازي والبرا تقريبا كانت يدوب مغطية حلمة بزي، ولابسة كلوت احمر فتلة يدوب مغطي فلقة طيزي وشفرات كسي، ندهت على مجدي علشان ينام وبعد 5 دقايق دخل الاوضة، واول ما شافني قاعدة قدام المراية بسرح شعري، راح مصفر تصفيرة خفيفة، وقالي : ايه القمر ده، قلتلو : يعني قبل كدة مكنتش قمر، قالي: يا حبيبتي انت قمر علطول بس النهاردة قمر بزيادة، مجدي وقف ورايا وانا قاعدة قدام المراية، وبدا يحرك ايديه على كتفي ورقبتي كانو بيعملي مساج، وبعدين ميل على رقبتي وبدا يبوسها بوس خفيف وبدا يلحس بلسانه ورا وداني، وانا بدات احرك رقبتي رقبتي علشان ياخد راحته اكتر، وبعدين قومني وبدا يبوسني من خدودي وبدا يبوسني من شفايفي، وانا انسجمت واتجاوبت معاه عالاخر، مجدي كان بيبوسني، وايدو بتحسس على بزي وبعدين بدا ينزل على وسطي لحد ما وصل لطيزي وبدا يقفش فيهم جامد، بعدين قلعني قمبص النوم وخدني نقعد عالسرير، وحضني جامد وهو بيبوسني من رقبتي وقلعني البرا، بدا يبوس في بزازي ويقفش فيهم، وفضل يمص حلمة بزي، وبعدين نيمني على ضهري وراح مقلعني الكلوت، وقلع هو هدومه، وبدا يحرك زبو على شفرات كسي، وراح مدخل زبو في كسي واحدة واحدة، جوزي مكنش له في موضوع لحس الكس او يطلب مني امصلو زبو زي مشفت في الافلام الجنسية اللي على لاب تامر، وانا كمان مكنش عندي الجراة ساعتها اني اجرب الحاجات دي مع جوزي لانه ممكن يسالني عرفتي الحاجات دي ازاي، فضلت انا نايمة على ضهري ومجدي فوقي بينيك فيا وهو بيبوسني، وفضلنا عالوضع شوية،وبعدين خلاني انام على جنبي وهو نام ورايا على جنبو برضه ورفع رجلي شوية وبدا ينيكني، وهو بينيكني كان بيقفش طيزي او بزازي ويقرص حلمة بزي، مجدي كان متغير يوميها، كنت بحس انو بينيكني بعنف زيادة شوية عن كل مرة، كانه بينتقم من حاجة، او بيطلع الغل والتوتر اللي جواه في النيك، طبعا كنت مبسوطة اني قدرت اخلي جوزي يطلع التوتر ده مع اني كنت بتالم من سرعة نيكو لكسي، فضلنا عالوصع ده لحد ما بدا يسرع نيكو اكتر وهو ماسك فردتين طيزي بايديه الاتنين، لحد ما سرعته بدات تهدى وبدا ينزل لبنو في كسي، دخل بزبو في كسي اكتر وسابه في كسي حوالي دقيقة وهو ماسك فرتين طيزي بايديه علشان يتاكد ان اللبن كله نزل في كسي، طلع زبو من كسي، ونام على ضهره، لفيت ليه وبدات احسس بايدي على صدره و قلتله : انت كنت جامد اوي النهاردة ده انت قطعتني، بص لجسمي العريان وقاللي : ولسه، قلتله مش فاهمة، قاللي دلوقتي تفهمي، قام مرة واحدة وشالني وطلع من الاوضة عالحمام وحنا عمالين نضحك، فتح الدش ونام على ضهره في البانيو وخلاني انام على ضهري
فوقه، بدا يحسس بايديه على جسمي من رقبتي لبزازي لبطني لسوتي لحد ما وصل لكسي، فضل يلعب بصوابعو على شفرات كسي من برة بس من غير ما يدخل ايدو في كسي، طبعا ايديه وهي بتتحرك على جسمي بحنية مع الماية اللي كانت نازلة من الدش هيجتني جدا، قومني وهلاني اقعد على حرف البانيو وفتح رجلي وبدا ينيكني، فضل يسرع في النيك وبعدين بدا يهدي وحضني جامد، لحد ما نزل لبنو كلو جوا كسي لتاني مرة في نفس الليلة، مجدي تقريبا من ساعة شهر العسل مدخلش يستحمى معايا مكنش بينيكني اكتر من مرة في يوم واحد، بس طبعا انا فسرت ده بانه كان متوتر جدا ومتضايق جدا فطلع غلو في نيكتي، وده كان مفرحني اوي، استحمينا مع بعض وفضلنا نضحك وهو بينضف زبو من اللبن، وانا بفتح كسي علشان انضفو، رحنا نمنا، بس وانا نايمة شفت حلم غريب ومخيف، شفت مجدي نايم عالسرير في نفس المستشفى اللي كان عيان فيها، وبيقوللي الحقيني بالدوا يا سميرة، هاتيلي الدوا بسرعة يا سميرة، انا بموت يا سميرة، طلعت من الاوضة جري زي المجنونة علشان اجيبلو الدوا، بس اول مافتحت باب الاوضة اللي نايم فيها مجدي لقيت في وشي امجد مدير مجدي وهو بيضحك وبيديني الدوا وبيقوللي خدي الدوا ده اديه لجوزك والحقيه، خدت الدوا من امجد ورجعت جري لمجدي، اللي اول ما خد الدوا قام من السرير وهوا بيضحك وبيقوللي انا خفيت يا سميرة، انا متشكر يا سميرة، قمت من النوم مفزوعة ببص جنبي لقيت مجدي رايح في سابع نومة، نمت تاني وصحيت الصبح ملقتش مجدي جنبي، اتصلت بيه قاللي انه محبش يصحيني وسابني نايمة علشان ارتاح بعد المعركة بتاعة امبارح، ضحكت من كلمة المعركة، وطبعا في سري بقول ان اللي عملناه امبارح ميجيش حاجة جنب الحاجات اللي شفتها في الفيديوهات اللي على لاب توب تامر، بس مجدي اعتبر ان نيكو ليا مرتين في يوم واحد ده انجاز ومعركة زي ما بيقول، قمت احضر الفطار وجه في بالي حلم امبارح بتاع ان جوزي في ضيقة وامجد مديرو هو اللي هيطلعو منها، افتكرت منظر جوزي لما كان عيان في المستشفى مغمى عليها، وقد ايه هو كان متلهف عالترقية ومستنيها بفارغ الصبر، وجه في بالي ايه اللي ممكن يحصل المرة دي لو راحت منو الترقية تاني، ده ممكن يروح فيها بجد، ساعتها انا هبقى لوحدي في الدنيا، خصوصا ان مليش ولاد، مع ان ولاد جوزي بيعاملوني زي امهم بس في الاخر انا مش امهم وهم مش ملزمين ناحيتي بحاجة، فضلت افكر في الموضوع كتير، لحد ما خدت قرار قلب حياتي، قرار عمري مكنت اتخيل اني افكر فيه، بس الظروف وحبي لجوزي هم اللي وصلوني لكدة، مسكت تليفوني وكلمت امجد مدير مجدي
- الو صباح الخير
+ صباح النور يا فندم مين معايا
- انا مدام سميرة
+ مدام سميرة؟ .....اااه مدام سميرة مرات ا.مجدي، يا اهلا وسهلا يا فندم
- اهلا بحضرتك
+ اتفضلي حضرتك...اؤمريني
- العفو يا فندم، انا كنت بكلم حضرتك بخصوص الموضوع اللي حضرتك كلمتني فيه من فترة
+ موضوع ايه
-ااااه، موضوع ترقية جوزي
+ مش فاهم قصد حضرتك، يا ريت تفكريني
كنت متاكدة انو فاهم قصدي، بس هو عايز يستغل الفرصة ويذلني
- الطلب اللي حضرتك طلبتو مني
+ طلب ايه حضرتك مش فاكر
سكت شوية ومسكت نفسي علشان متعصبش بسبب طريقته المستفزة ولقيتني بقوله بطريقة ناشفة
- طيب انا اسفة واضح ان حضرتك مش فاكر، سلام
قفلت السكة في وشه وانا متعصبة اني حاسة اني بتذلل لواحد علشان اخون جوزي، كنت متوقعة ان امجد هيكلمني بس محصلش، هديت شوية وافتكرت تاني عيا جوزي وزعلو عالترقية، مسكت التليفون تاني وانا مترددة برضه وكلمت امجد، بس المرة دي باسلوب ناشف
- الو، انا متاكدة انك فاكر طلبك مني المرة اللي فاتت، فيا ريت متصعبهاش عليا لان اكيد انت عارف ان الموضوع غصب عني مش بمزاجي خصوصا بعد عيا جوزي المرة اللي فاتت
امجد سكت شوية كأنو كان متفاجئ من اسلوبي معاه
+ خلاص خلاص متضايقيش كدة، بكرة اتصل بيكي واحدد معاكي معاد
قفل السكة وانا مستغربة ليه محددش معايا معاد في ساعتها، بس قلت لنفسي هو اكيد مش عاوز يحسسني انو كان مستني مكلمتي وانو مصدق اني اتصلت بيه، وتاني يوم كلمني فعلا، وحدد معايا معاد بعدها بيومين والمعاد هيبقى الصبح طبعا علشان مجدي جوزي يبقى في الشغل، وامجد قاللي انو هياخد اجازة من الشغل، وجه يوم المعاد المشؤوم
جرس الباب خبط وفتحتلو
+ شفتي يا قمر انا خدتلك اجازة مخصوص من الشغل ازاي
- طيب ادخل بسرعة قبل ما حد من الجيران يشوفك
دخل هو وانا بقفل الباب مسك الباب بايدو
+ استني متقفليش انا مش لوحدي
انا بعصبية واستغراب: نعم، مش لوحدك ازاي، احنا متفقناش على كدة، انت فاكرني ايه
الجزء السادس

وجه يوم المعاد المشؤوم
جرس الباب خبط وفتحتلو، كنت لابسة جلابية بيتي عادية وواسعة
+ شفتي يا قمر انا خدتلك اجازة مخصوص من الشغل ازاي
- طيب ادخل بسرعة قبل ما حد من الجيران يشوفك
دخل هو وانا بقفل الباب مسك الباب بايدو
+ استني متقفليش انا مش لوحدي
انا بعصبية واستغراب: نعم، مش لوحدك ازاي، احنا متفقناش على كدة، انت فاكرني ايه
+ طيب استني مش لما تشوفي مين الاول ؟
شال ايدو من عالباب علشان يخللي اللي واقف برة يدخل، وانا اول مشفت اللي دخل من الباب برقت عيني من الذهول والمفاجاة
- مين مدام لميس
بصيت لامجد باستغراب كإني بسأله عن المفاجأة دي
+ ايه مالك
- انااا مش فاهمة حاجة
+ مش فاهمة ايه لميس هتكون معانا
- هتكون معانا ازاي هو انت مش ه.....؟
+ ايوة عادي هي هتبقى معانا وتشاركنا كمان
- تشاركنا ؟! انا كدة اتلخبطت اكتر
+ احنا هتفضل نتكلم من عالباب ، خلينا ندخل وانتي هتفهمي كل حاجة
قفلت الباب ودخلنا وبعدين وقفت في الصالة وانا متلخبطة ومش عارفة اعمل ايه
- لميس : احنا هنفضل واقفين كدة ولا ايه
انا فضلت ساكتة ولسة متلخبطة ومش عارفة اقولهم ايه ومستنياهم هم اللي يبدؤوا الاول بالكلام في الموضوع
- لميس : ايه، انتي هتفضلي ساكتة كدة كتير ولا ايه
- انا بارتباك : لااا، يلا بينا
- لميس : على فين
- انا : عالاوضة جوة
- لميس : هههه انتي شكلك مستعجلة اوي
كلمة لميس احرجتني وربكتني
- لااا بس مش احنا هنعمل كدة في الاوضة
- لميس : طيب مش ناكل لقمة الاول
- انا بارتباك : اكل؟! اصل انا معملتش حسابي
- لميس : امال عايزانا ننيك على بطن فاضية
كلمة لميس الجريئة فاجاتني وعصبتني في نفس الوقت وقلتلها بنرفزة : لا متكلمنيش كدة، مش معنى اني وافقت اعمل كدة ده يخليكي تكلميني بالاسلوب ده، انا بعمل كدة مضطرة وانتو عارفين كدة كويس
لميس فجاة كشرت ومسكتني من شعري وهي بتشدو لورا : احا انتي هتتشرطي ولا ايه، احنا نعمل اللي احنا عايزينو ونقول اللي احنا عايزينو، انتي النهاردة جاريتنا واحنا اسيادك، فاهمة
انا عيطت من الم شدها لشعري وكمان علشان صعبت عليا نفسي جامد لاني خليت نفسي اتهان بالشكل ده، لقيت نفسي من غير ما افكر بقولهم وانا بعيط : خلاص خلاص مش عايزة حاجة، اطلعو برة وسيبوني في حالي، برة
لميس كانت لسه هتشدني من شعري تاني، امجد مسك ايدها وقالها : خلاص يا مايسة سيبيها، احنا مش هنغصبها على حاجة، احنا هنمشي زي ما هي عايزة، سكت كام ثانية وكمل كلامو : وهي عارفة طبعا جوزها ممكن يجرالو ايه المرة دي لو التريقة ضاعت منو
لميس شالت ايدها من عليا وفعلا لفو هم الاتنين ناحية الباب علشان يمشو، كلام امجد خلاني افكر في جوزي وافتكر لما تعب علشان موضوع الترقية، لقيت نفسي من غير تفكير بمسكهم هم الاتنين من ايديهم وبقولهم : استنو خلاص موافقة، بس بلاش تتكلمو معايا كدة، متصعبوش الموضوع عليا اكتر من كدة، لميس بصت لامجد كانها مستنية ردو
- امجد : خلاص يا لميس، احنا هنكمل عادي، وحاولي تحترميها هههههه

- لميس : ده انا هحترمها احترام، هخليها تصوت من كتر الاحترام هههه
- امجد : طيب يلا بينا
- لميس : يلا بينا على فين، انت مش هتفطر الاول
- امجد : انا بصراحة مش قادر اصبر، مش شايفة جسمها عامل ازاي
- لميس : بصراحة معاك حق، ده انا اللي ست هجت على جسمها
- امجد بيكلمني : طيب يلا بينا يا حلوة على اوضة النوم
مشيت ادامهم ودخلنا الاوضة اللي بينام فيها تامر، لاني مكنتش عايزة اخون جوزي على سريرو
- امجد : ايه ده، دي مش اوضة نومك صح؟
- انا : ايوة
- امجد : لا يا حلوة، انا هنام معاكي على سريرك
انا : بس .......
- امجد : مفيش بس، احنا قلنا ايه، ولا اخللي لميس تتصرف معاكي
بصيت للميس ولقيتها بتبصلي بسخرية وكانها مستعدة تضربني تاني، لقيت نفسي بقولهم : طيب خلاص يلا
- امجد : ههههه، انتي شكلك بقيتي بتخوفي يا لميس، بعد كدة المفروض نخوف بيكي العيال الصغيرة
مشيت ادامهم، وفجاة لقيتهم هم الاتنين ماسكين فردتين طيزي، حسيت برعشة في جسمي لاني دي اول مرة راجل يلمس جسمي غير جوزي، والغريبة ان مراتو كمان بتعمل زيو، فتحت باب اوضتي، وكنت حاسة كاني بفتح باب بيت الرعب من كتر ما انا خايفة وقلقانة من اللي هيحصل معايا النهاردة
دخلنا الاوضة وهم لسه قافشين طيزي، قعدنا احنا التلاتة عالسرير وامجد على يميني ولميس على شمالي وبدؤوا هم الاتنين يبوسو في رقبتي وورا وودانو ويلحسو بلسانهم، وكان كل واحد فيهم ماسك فردة من بزازي، قومينو وقلعوني الجلابية، كنت لابسة تحتها برا اسود وكلوت فتلة
- امجد : اوف، كس ام جمال طيزك
وامجد خلاني اميل ادامو وبدا يبوس فردتين طيزي ويقفش فيهم ويضرب علينيهم صرب خفيف، ولميس بتتفرج علينا، كنت مستغربة ازاي شايفة جوزها بيعمل كدة مع واحدة تانية وساكتة، امجد قلعني الكلوت براحة، ووفف هو ولميس جنبي، امجد على يميني برضو ولميس على شمالي، وقلعنو البرا، وبدؤوا يقفشو بزاوي وحلماتي، وبدؤو يمصو حلماتي ويبوسو بزازي وايديهم برضو بتقفش طيزي، وبعدين لميس بدات تبوسني في شفايفي، كنت متوقعة ان جوزها هو اللي هيبوسني بس اتفاجات ان اول بوسة ليا النهاردة تكون منها، بصراحة كانت شاطرة في البوس، وحسيت ان اللي بيبوسني راجل مش ست من كتر ما كنت حاسة بشهوة لميس، وبقى المنظر، لميس ماسكة دماغي بايد وهي بتبوسني وايدها التانية قافشة فردة بزي، وجوزها ماسك بايد فردة بزي التانية وهو بيمص حلمتي، وايدو التانية بتقفش طيزي ويبدخا صوابعو بين فريدتين طيزي، وبعدين امجد قعدني عالسرير، وقلب الوضع، بقى هو بيبوسني ويقفش بزي، ومراته بتمص حلمتي، بس بدات تبعد ما بين رجلي وتحسس بايدها بالراحة على وركي وفخادي من فوق الركبة بس وبتقرب من كسي بس من غير ما تلمسو، بصراحة غصب عني بدات اتجاوب معاهم لانهم كانو عارفين ازاي يهيجوني بحركاتهم بس حاولت طبعا اخبي ده، وبعدين فضلو هم قاعدين عالسرير وقالولي انزلي عالارض، قلعو هدومهم بسرعة، زب امجد كان طويل وكبير، يمكن كان طويل زي الازبار اللي شفتها في الافلام الجنسية اللي على لاب تامر، واتخضيت ازاي الزب ده كلو هيدخل فيا
- لميس : يلا عاوزاكي تمتعيني
- انا : اعمل ايه
- لميس : الحسيلي كسي
- انا بقرف : لا طبعا ايه القرف ده
لميس رجعت تاني لاسلوبها العنيف وشدتني من شعري وقربت وشها من وشي وهي بتكلمني جديد : انا قلتلك ايه، انتي جاريتنا النهاردة ومفيش جارية تقول لاسيادها لا، علشان متشوفيش مني وش هيزعلك
لميس شدتني من شعري وقربت وشي على كسها وقالتلي : الحسي يلا
مكنش ادامي غير اني اسمع كلامها، بدات الاول اشم كسها، زي ما يكون واحد قرفان من اكلة وبيشمها الاول ما ياكلها، بس الغريبة اني لقيت ريحة كسها حلوة، فبدات اطلع لساني شوية والحس كسها بالراحة واحدة واحدة كاني بستكشف طعم كسها، وواحدة واحدة بدات اطلع لساني اكتر والحس كسها اكتر

- لميس : مممم، لسانك حلو اوي يا سميرة، شكلك كنتي بتلحسي لحد قبل كدة بس بتمثلي علينا، اااااااه كمان يا سميرة يا كمان متعيني يا بت
امجد جوزها بدا يبوس مراتو ويرضع حلماتها، ومراته بدات ترعش وتتاوه بس مش عارفة من رضاعة جوزها لبزها، ولا من لحسي لكسها
- لميس : مممممم حلو ده يا سميرة كمان، عايزاكي تنيكي كسي بلسانك
- انا : ازاي يعني
- يعني تطلعي لسانك وتدخليه في كسي كانك بتنيكيني بيه
طلعت طرف لساني وبدات اطلعو ودخلو واحدة في كسها، وسوية شوية طلعت لساني اكتر وسرعت اكتر من لحسي لكسها بلساني كاني بنيكها بيه، واهات لميس زادت
- لميس : ايوة كدة يا سميرة، متعيني كمان
- امجد : كفاية كدة يا سميرة، متعيني انا كمان زي ما متعتيها
- انا : اعمل ايه
- مصيلي زبي
معرفش ايه اللي خلاني المرة دي اسمع كلامهم من غير تردد، وبقيت حاسة فعلا اني جارية بتطيع اوامر اسيادها، وبدات افتكر الافلام الجنسية اللي شفتها على لاب تامر واحاول اطبق طريقة الستات اللي فيها وهما بيمصو ازبار الرجالة، كنت بمص زبو من عند بصانو لحد راس زبو، او احرك لساني بحركة دائرية على راس زبي، او امص زبو بسرعة، كل ده وانا بدلكلو بضانو بالراحة، وبصراحة طعم زبو كان حلو وده هيجني اكتر، لدرجة اني فكرت انو حاطط عليه علشان يلقى طعمو حلو كدة
- لميس : يخرب بيتك، ده انتي طلعتي فاجرة في المص، مش بقولك شكلك شرموطة كبيرة
امجد من كترما هو متمتع بمصي لزبو، كانه اصلا مسمعش مراته بتقول ايه، وكان مركز معايا انا وبس، وبعدين مسك دماغي بايديه، وثبت دماغي وبدا يدخل زبو في بقي بسرعة، كانو بينيكني في بقي، كنت هتخنق فعلا وحاولت افلفص منه بس مقدرتش، وبعد دقيقة تقريبا لقيت شلال لبن انفجر في بقي، وفضل هو ماسك دماغي ومثبت زبو في بقي علشان ينزل لبنو كله في بقي، وهنا مراته نزلت جنبي عالارض وقرصتني من حلمة بزي
- لميس : ابلعي يا شرموطة
برقت عيني وهزيت دماغي كاني بقولها لا
قرصت تاني من بزي : بقولك ابلعي
من الم قرصتها غصب عني اضطريت ابلع لبن جوزها وطبعا فضل مثبت زبو في بقي لحد ما اتاكد اني بلعت لبنو كلو، ساب ايديه من على دماغي وانا رجعت بدماغي لورا علشان اطلع دماغي من بقو، اول ما زبو طلع من بقي، شهقت زي واحد تحت الماية وطلع فجاة من الماية قبل ما يغرق، فضلت ساكتة دقيقة بستريح من اللي امجد عملو فيا، ولبنو كان على شفايفي وبينقط على بزازي، قمت من عالارض، واول ما قمت
- لميس : ايه رايحة فين
- انا : رايحة اغسل نفسي
- لميس : هو احنا قلنالك تقومي يا جارية، انتي هتشتغلي من دماغك تاني
- انا باستغراب : هو مش احنا خلصنا كدة
لميس : ده السهرة لسه في اولها يا حلوة، واحنا اللي نخلصها بمزاجنا، ولا انت فاكرة علشان سيدك امجد نزل اول مرة يبقى خلاص خلصنا
- انا : اول مرة؟!
- لميس : طبعا، سيدك امجد بينزل اكتر من مرة
وقفت وانا مسنغربة من كلامها، لاني متعودة ان جوزي بينزل مرة واحدة وخلاص، واخر مرة لما نزل مرتين في يوم واحد اعتبرنا ده انجاز، بس واضح ان ده عادي عند امجد، امجد شاف حيرتي واستغرابي
- امجد : تعالي بس وخلينا نكمل
نيمني على ضهري عالسرير ومراتو نايمة جنبي على ضهرها برضو، بس هو وقف جنبي عالارض وبدا يلعب في كسي، ومراته بدات تبوسني وتشفط بواقي لبن جوزها اللي في بقي وتبلعهم، وبدات تنزل على رقبتي وبزازي تلحسهم وتشفط بواقي لبن جوزها اللي نزل عليهم، وبعدين شاورت لجوزها اشارة بايدها انا مش فاهماها، بس اقيته على شفايفي وبدا يبوسني، وبعدين نزل على رقلتي وبزازي بوس، فهمت بقى ان اشارة لميس لجوزها معناها انا نضفتلك جسمها من اللبن تقدر تتعامل عادي، وبعدين لف من جنبي وقعد عالارض عند رجلي، وبدا يبوسني في بطني وينزل عن سوتي ويبوسني، وبدا يلحس فخادي ووراكي وحوالين كسي بس من غير ميلحس كسي علشان يهيجني، بدات اترعش لاول مرة من المتعة واول ما لسانو لمس كسي طلعت مني اهه غصب عني
- لميس : شكلها كدة ابتدت تتمتع يا حبيبي
امجد كان بيلحس كسي حلو اوي بطريقة هيجتني جدا وخليت جسمي يترعش من المتعة، فضل كام دفيقة يلحس كسي ومراته ترضع بزي، وبعدين قام ورجع وقف جنبي تاني وانا نايمة عالسرير، وزبو وقف تاني واول ما زبو قرب من بقي لقيت نفسي بفتح بقي علشان يدخل زبو في بقي، بس المرة دي كنت بمص بالراحة زي عيل صغير بيرضع من امه، ومراته كانت جنبي بترضع بزي، معرفش ايه حب لميس في البزاز، بس هي كانت اكتر حاجة بتعملها ومستمتعة بيها هي مص حلماتي، وبعدين امجد قومني وقعد هو عالسرير وسند ضهره عالحيطة، وخلاني اقعد ادامو واميل زي الكلب علشان اكمل مص زبو، ومراته قعدت ورايا، وبدات تلحس كسي بالراحة، اسلوبها في اللحس كان مختلف عن جوزها، بس كانت ممتعة برضو، وابتدت كمان تلحس خرم طيزي، وكل شوية تطلع مني اهة مكتومة من المتعة اللي انا بقيت فيها، وبعدين لميس بطلت لحس كسي كام دقيقة، ومرة واحدة حسيت حاجة بتخرم كسي، بصيت ورايا لقيت منظر عجيب عمري ما تخيلتو، لميس لابسة زب صناعي بتنيكني بيه، وبقيت مستغربة ان لميس باستني قبل جوزها، وكمان ناكت كسي قبل جوزها
- امجد : كدة يا حبيبتي تنيكيها قبلي
- لميس : يا حبيبي انا سايبالك الخرم التاني اللي انت بتحبو
- امجد : طيب جهزوهولي بقى وانتي بتنيكيها بالمرة
- لميس : من عينيا يا حبيبي
لميس بدات تبعبصني في طيزي، ودخلت صباعها في طيزي، الاول دخلتو واحدة واحدة بالراحة، وبعدين بدات تطلعو ودخلو في طيزي كانها بتنيكني بصباعها، وبعدين بدات تحرك صباعها جوة طيزي زي مايكون بتقورها، وبعدين عملت نفس الكلام ده بس بصباعين، وبعدين بتلاتة، في الاول كنت بتوجع بس سوية شوية لتعودت على صوابعها في خرم طيزي، كل ده طبعا وهي بتنيكني في كسي بالزبر الصناعي
- امجد : ايه، طيزها جهزت ولا لسه
- لميس : ههههه، انت مستعجل اوي كدة
- امجد : يا حبيبتي ما انتي عارفة احنا جايين هنا اصلا علشان انيكها في طيزها
- لميس : خلاص يا حبيبي طيزها جاهزة ليك دلوقتي
فضلت زي ما انا بس امجد قام وجه ورايا، كنت خايفة ان الزب الطويل ده يدخل طيزي، بس معرفش ايه اللي خلاني معترضش، لميس جابتلو كريم حطت شوية على خرم طيزي وشوية على زب جوزها، امجد بعبصني الاول وبدا يدخل راس زبو بالراحة، وطلعت مني اهة
- امجد : ايه وجعك
- انا : اه، اصل اول مرة حاجة تدخل في الخرم ده (كنت مكسوفة اقول اول مرة اتناك في طيزي)
- امجد : معقولة مجدي تبقي عندو الطيز دي ومينيكهاش ولا مرة، ده مغفل اوي مجدي ده، عموما هو هيوجعك شوية في الاول بس بعد كدة هتتعودي عليه
كمل تدخيل راس زبو، واول ما دخل راس زبو كلها في طيزي، وقف شوية علشان طيزي تتعود على راس زبو، وبعدين بدا يدخل زبو واحدة واحدة، وكنت كل ما احس بوجع اقوم زاقة امجد بايدي من ورا ضهري، يقوم هو موقف شوية لحد ما ارتاح، واول ما دخل زبو في الطيز لحد النص، وقف شوية وبدا ينيكني، وهنا ابتدت اهاتي تطلع، بس كان بينيكني بحيث ميدخلش اكتر من نص زبو في طيزي، وبعدين بدا يدخل زبو كمان في طيزي لحد ما زبو كلو دخل في طيزي
- لميس : يخرب بيت طيزك، طيزك خدت الزبر ده كلو ازاي، ده عمر ما واحدة خدت زبو كلو في طيزها، ولا حتى طيزي انا
حاجة جوايا خليتني افرح من كلام لميس اني عملت حاجة ستات غيري معملوهاش مع امجد ولا حتى مراتو
امجد كان بينيكني وهو ومراتو بيضربوني على طيزي، وبعدين مراتو نزلت تحتي وهي لسة لابسة الزب الصناعي، بس كانت بتلحس كسي بلسانها، وانا بمص الزب الصناعي اللي كان فيه طعم كسي، كنت متمتعة من كل حتة، من طيزي وانا بتناك من امجد، ومن لحس لسان لميس لكيي، ومن مص الزب الصناعي اللي فيه طعم وريحة كسي، شوية وامجد نام على ضهره عالسرير وخلاني اركب زبو ووشي ليه، وبدا ينيكني وهو ليحضني ويبوسني واحيانا يرضع بزي، وطبعا ايدو من ورا كانت بتبعصني في طيزي
- لميس : انا كمان عايزة انيك
امجد شاورلها على خرم طيزي، ولميس جت ورايا، وامجد بنفسو مسك الزب الصناعي ودخلو بايدو في طيزي، وبدات حفلة النيك عليا، امجد تحتي بينيك كسي، ومراتو فوقي بتنيك طيزي، اهاتنا احنا التلاتة كانت مالية الشقة من كتر متعتنا، طبعا الزب الصناعي كان اصغر من زب امجد فكان نيك طيزي اسهل المرة دي، وبعدين امجدخلاني اقوم واركب زبو بالعكس، يعني ضهري كان ليه ووشي لمراتو، وطبعا بدا ينيكني في طيزي ولميس تنيكني في كسي، طيزي خلاص اتعودت على زب امجد ومبقتش احس فيها بوجع، شوية وامجد قومني وخلاني اقف عالارض بس بحيث اتني ركبتي وتبقى ركبتي عالارض وبطني عالسرير، وجه ورايا ودخل زبو في طيزي وبدا ينيكني، وبدات احس هنا بالالم، لاني كنت محشورة بين جسم امجد وبين السرير، طبعا مراتو قعدت قدامي عالسرير علشان امص الزب الصناعي، بس من سرعة نيك امجد ليا ومن المي مكنتش قادرة امص الزب الصناعي، امجد ابتدى يسرع النيك لحد ما نزل لبنو في طيزي، ونام فوقي حوالي دقيقة علشان ينزل لبنو كلو في طيزي، وقام من عليا وخبطني على طيزي وقاللي: يلا بينا بقى عالجولة التالتة، من كتر التعب اللي انا فيه، مكنتش قادرة اقوم، ومكنتش متخيلة هو ازاي عايز يكمل نيك بعد المجهود ده كلو، وانا كمان مفياش حيل لنيكة كمان
- لميس : لا سيبهالي خمس دقايق بس وهنحصلك
- امجد : ماشي بس متتاخروش
لميس نيميتني على ضهري على حرف السرير، ورفعت رجلي اليمين على كتفها وراحت راشقة الزب في كسي، كانت بتميل عليا وبتبوسني وتمص حلمات بزي، وفضلت عالوضع ده حوالي خمس دقايق، وبعدين قعدت عالسرير وانا لسه نايمة عليه وميلت فوقي وخليتني امص الزب الصناعي اللي عليه طعم كسي، من كتر التعب والفرهدة مصيتو بالعافية، وبعدين قامت وقلعت الزب الصناعي ورمتو عالارض، وقالتلي : يلا بينا عالجولة التالتة​

الجزء السابع

+ يلا بينا عالجولة التالتة
دي الجملة اللي قالتهالي لميس بعد ماخلعت الزب الصناعي ورمته عالارض
+ يلا عالحمام، وريني الحمام فين
مشيت قدامها زي المتخدرة، او زي واحدة بتتحرك بالريموت كنترول، كنت عرقانة وبنهج ومش عارفة هكمل نيك كمان ازاي، دخلنا الحمام ولقيت امجد واقف تحت الدش في البانيو بيدعك زبو، واول ما شافنا قفل الدش وخرج من البانيو وقعد على حرف البانيو وشاورلي على زبو، فهمت طبعا انو عايزني امصلو زبو، لميس وقفت ورايا وخلتني اميل وانا واقفة بحيث اكون فاردة رجلي بس مميلة على زب جوزها، زب امجد كان وقف تاني وبدات امصلو زبو، ولميس ورايا بدات تلحسلي خرم طيزي وتلحس لبن جوزها اللي كان على خرم طيزي، وكمان كانت بتشفط اللبن اللي كان جوا خرم طيزي، وكانت بتبعصني علشان تطلع اللبن اللي في خرم طيزي بصوابعها وتلحس اللبن اللي على صوابعها، كنت شغالة الحس زب امجد، بس علشان انا كنت واقفة ومميلة عليه فمكنتش عارفة اتحكم وامص كويس في زبو، شعري كان بينزل على زبو فكان امجد بيحركو بايدو ويجيبو ورا وداني، وطبعا كان بيقفش بزازي وانا بمصلو زبو
+ يلا تعالي تحت الدش نزلي العرق اللي على جسمك
دي كانت جملة ادهم ليا وهو بيوقفني وياخدني من ايدي في البانيو تحت الدش
فتح الدش ووقفنا احنا التلاتة تحت الدش، كنت انا كالعادة واقفة بينهم، وبدؤو يدعكو ويحسسو كل حتة في جسمي، رقبتي بزي بطني سوتي كسي طيزي، مسابوش حتة في جسمي محسسوش عليها، بس بصراحة حركة ايديهم على جسمي مع الماية اللي نازلة من الدش هيجتني جدا، فضلنا كام دقيقة، وبعدين امجد قفل الدش وخرج من البانيو وبص للميس مراتو، خرجت هي كمان من البانيو ووقفت عالارض بس ضهرها لجوزها ورفعت رجلها اليمين على حرف البانيو، امجد بل صباعه وبدأ يبعبصها في كسها، وتقريبا دي كانت اول مرة اشوفه بيلمس مراته، دقيقة واحدة وبدأ يدخل زبو في كسها، مسك ايدي علشان اخرج انا كمان من البانيو واقف جنبو، بدأ يقفش طيزي ويلعب في كسي وطيزي وهو بينيك مراتو، واحيانا يقفش بزاز مراتو
+ ااااه، كمان يا امجد، نيكني كمان يا امجد، زبك حلو اوي يا امجد
ده الكلام اللي لميس كانت بتقولو لامج وهو بينيكها وكل ما يسمعو يهيج اكتر ويزود سرعة النيك
شوية وشال زبو من كس مراتو وضربها على طيزها، وراح ضاربني على طيزي وشاورلي بدماغو علشان اقف مكانها، بس لقيته حط ايدو على دماغي من ورا علشان اميل ادامو واسند بايدي على حرف البانيو، بعبصني في طيزي وراح مدخل زبو في خرم طيزي وبدأ ينيكني، طيزي شكلها كانت عجبت امجد لانو كان بينيكها اكتر من كسي حتى لميس لاحظت كدة وقالت
+ شكلك كدة متكيف من طيزها
كلمة لميس هيجتو اكتر وسرع نيكي اكتر، وانا بدات اتاوه واهاتي تطلع من الوجع، شوية وامجد لف نفسو ولفني كماتن وزبو لسه في طيزي وقعد هو على حرف البانيو وانا قاعدة على رجلو وزبو في طيزي، قعدت على رجلو من غير ما اتحرك، بدا يشيلني بايدو ويطلعني وينزلني على زبو، شال ايدو وفضلت انا اطلع وانزل على زبو، وبعدين خلاني اثبت جسمي وبدا هو يتحرك لفوق وتحت بجسمه وينيكني في طيزي اسرع واسرع، كل ده ولميس كانت واقفة ادامي ومدياني بزها ارضعو، وبعدين امجد ضربني على طيزي وراح مقومني، اول ما قمت لميس لفت وقعدت مكاني على زب امجد بس بكسها وضهرها كان ليه، مسكت زب امجد بايدها ودخلتو في كسها وبدات تطلع وتنزل على زبو، كنت مستغربة ازاي هي جت قعدت على زبو من غير ما يقولها، هل متفاهمين اوي للدرجة دي انهم عارفين هم عايزين ايه من غير ما يتكلمو ولا حتى يبصو لبعض، ولا دي حاجة هم متفقين عليها وحافظين هم هيعملو ايه، لميس شدتني من ايدي ووقفتني ادامها علشان ترضع بزي، شوية وامجد قام راحت لميس لافة ونازلة عالارض وراح امجد شاددني كمان انزل عالارض جنبها، وبدا يدعك زبو بايدو بسرعة وراح منزل لبنو على وسي ووش لميس، ولما خلص لميس حطت زبو في بقها علشان تمص اللبن اللي فاضل، وبعدين لميس بدات تلحس بلسانها اللبن اللي على شفايفي وراحت بالعاه كلو

+ لميس : الحسي اللبن اللي على شفايفك يا سميرة ولمي اللبن على بزازك وجسمك بصابعك وحطيه في بقك
معرفش برضو ايه اللي خلاني انفذ كلامها من غير تردد
+ لميس : دلوقتي بقا عايزاكي تتفي اللبن ده في بقي
رفعت نفسي شوية بحيث ابقى اعلى من لميس وهي فتحت بقها ونزلت لبن امجد في بقها، خلت اللبن في بقها شوية وحسيت انها بتحركه في بقها كانها بتغسل بقها بيه، لميس شدتني ونزلتني تاني ورفعت نفسها هي فوقي، انا فهمت هي عايزة ايه، وفتحت بقي علشان اخد من لبن امجد اللي مختلط بريقها، والغريبة بقى اني بلعتو كلو من غير حتى لميس متقوللي، امجد كان سابنا ونزل تحت الدش يغسل نفسه، وبعدين انا ولميس دخلنا تحت الدش نستحمى وهي كانت متمتعة اوي من جسمي وهرتني بوس وبعبصة، المهم خلصنا ومشيو هم، وبعد ما مشيو لقيت الزب الصناعي مرمي عالارض في الاوضة عندي، كنت هرميه بس حاجة جوايا خليتني اشيلو عندي في الدولاب، وفضلت الوم نفسي اني خنت جوزي وعملت كدة، وكان في حاجتين جوايا بيصارعو بعض، حاجة تندمني عاللي عملتو، وحاجة تانية بتقوللي ان اللي عملتو هو الصح علشان خاطر جوزي، وعدى يوم بعدها وتاني يوم جاتلي مكالمة الضهر من امجد
+ الو صباح الخير يا مدام سميرة
- صباح النور
+ عندي ليكي خبر حلو
- خبر ايه
+ مجلس الادارة قرر يرقي جوزك
- بجد؟!
+ طبعا يا مدام انا عند كلمتي
- اناااا، انا متشكرة اوي
+ متشكرينيش على حاجة، ده كان اتفاق بينا وانتي نفذتي اللي عليكي فلازم انا كمان انفذ وعدي، يلا كلمي جوزك وفرحيه، بس يا ريت تكلميه بعد الشغل، سلام
استغربت اوي ازاي واحد ينيكني من يومين والنهاردة ببيكلمني باحترام، والاغرب ان انا اللي بشكرو، مكنتش عارفة اقول لجوزي الخبر ازاي وخصوصا انو اكيد هيسالني عرفت منين، وفضلت افكر لحد الساعة 7 بالليل وبعدين اتصلت بجوزي
- الو، ازيك يا حبيبي
+ انا كويس يا حبيبتي، انتي عاملة ايه
- عندي ليك خبر بمليون جنيه
+ خبر ايه، فرحيني
- حاجة كنت مستنيها بفارغ الصبر وجاتلك خلاص
+ حاجة ايه
- معقولة مش فاهم
+ اكيد مش قصدك عالترقية
- لا قصدي عالترقية
+ بجد؟
- طبعا جد يا حبيبي، لميس مرات ا.امجد لسه قافلة معايا حالا وهي اللي قالتلي
+ وهي عرفت منين
- سمعت جوزها بيتكلم في التليفون وبيقول ان الترقية جاتلك خلاص والقرار هينزل بكرة
+ لا فعلا الخبر ده لو بجد فالمليون جنيه شوية عليكي
- يا حبيبي فرحتك عندي بالدنيا كلها
قفلت المكالمة مع جوزي وانا فرحانة ان اللي عملتو كان سبب في الفرحة الكبيرة اللي سمعتها في صوت جوزي، والفرحة دي خلا اللوم اللي جوايا لخيانتي لجوزي يقل شوية، تاني يوم جوزي كلمني وهو فرحان جدا ويقوللي ان الترقية بتاعتو نزلت فعلا، وقلتلو انو لازم يعدي عليا النهاردة بالليل نحتفل سوا، وقررت اني لازم امتع جوزي اكتر كمان ما متعت امجد، ما هو مش معقولة الغريب يتمتع بجسمي وجوزي ما يتمتعش زيو واكتر منو كمان، وقلت لازم يوم النهاردة يبقى اجمد من يومي مع امجد، بس هعمل كدة ازاي وجوزي يدوب بيجيب واحد وينام، فنزلت الصيدلية اللي جنبنا واشتريت احسن نوع فياجرا، طبعا الصيدلي كان مستغرب ازاي واحدة ست بتشتري فياجرا، بس يمكن حبي لجوزي ورغبتي اني اعوض خيانتي ليه هو اللي خلاني اعمل كدة، لبست فستان قصير وضيق وحطيت ميك اب خفيف وعملت عشا رومانسي لجوزي، وبعد ما خلصنا اكل وشربنا العصير اللي كنت مدوبالو فيه الفياجرا، وهزرنا وضحكنا مع بعض خدتو من ايدو على اوضة النوم، مشي جنبي وهو حاطط ايدو على وسطي ولما دخلنا الاوضة مضيعش وقت لانه كان هايج من الفياجرا، هجم على شفايفي بوس وحسيت انو عايز يقطع شفايفي من البوس، ونزل على رقبتي بوس، حضني وقلعني الفستان وانا كمان قلعتو القميص، وبعدين قلعني البرا والكلوت ونزل بوس ومص في بزازي، قلعتو البنطلون والشورت ومسكت زبو وقلتلو : سيبلي نفسك خالص وانا همتعك، قعدتو عالسرير ونزلت عالارض وبدات امص زبو، حاولت امتع جوزي بالمص، وعملت حركات كتير للمص، يعني مرة امصلو زبو من اول بضانو لحد راس زبو، ومرة احطو كلو جوة بقي وامصلو بسرعة، ومرة امص راس زبو بس، ومرة احرك لساني حوالين راس زبو، ومرة امصلو بضانو، وكل شوية وانا بمص ابصلو واضحك، نظرتي ليه كانت بتهيجو اكتر، وكان بيتاوه من المتعة، وبعدين نيمتو على ضهرو عالسرير ونمت فوقو في وضع 69 وكملت مص زبو، مكنش عارف يعمل ايه بس لما لقى كسي ادامه بدا يلحس كسي، طبعا كان اول مرة يلحس كسي فمكنتش طبعا مستمتعة زي لحس امجد، بس كفاية اني خلت جوزي يعمل معايا حاجة جديدة معملهاش معايا قبل كدة
- مممم، حلو اوي لسانك يا مجدي، متعني كمان يا مجدي، وزبك طعمو حلو اوي يا مجدي
قمت من عليه ونمت على ضهري عالسرير وخليت جوزي يقف عالارض، فتحت بين رجلي ورفعتهم ومسكت زب مجدي ودخلتو بايدي في كسي، كل ده كان مجدي بيسمع كلامي تماما وكنت انا اللي متحكمة فيه، وده كان مفرحني اوي، لان من يومين كان في حد بيتحكم فيا ومكنتش قادرة اتكلم، والنهاردة لقيت حد اتحكم فيه ويسمع كلامي، مجدي بدا ينيكني في كسي

- مممم، ايوة كدة يا مجدي، متعني اكتر، قطعني كمان
مجدي بيسمع الكلام ده وينيكني اكتر واسرع، وبعد شوية زقيتو بايدي علشان يقف، خليتو واقف زي ما هو، بس ميلت عالسرير قدامه دوجي ستايل، وبرضو مسكت زبو بايدي ودخلتو في كسي، بدا مجدي ينيكني، وانا اتاوه اهات خفيفة، وكل ما اتاوه مجدي يهيج وينيك اسرع، ضربت بايدي على طيزي ضرب خفيف، ومجدي فهمني وضربني على طيزي كام ضربة، وبعد شوية زقيت مجدي بايدي، ونيمتو على ضهرو عالسرير، وبدات امص زبو اللي المرة دي كان فيه طعم وريحة كسي، مجدي كان مستسلم تماما ليا، لانه كان مستمتع باللي انا بعملو واكيد كان في نفس الوقت مستغرب لاني اول مرة اعمل معاه كدة واتصرف بالطريقة دي، قمت وقعدت على زبو وطبعا برضو دخلت زبو في كسي بايدي، وبدات اطلع وانزل على زبو، واميل عليه علشان يرضع بزي او يبوسني، بدا هو يثبت جسمي ويطلع هو وينزل بزبو، وسرع نيكو اكتر وحضني وهو بينيكني بسرعة، كنت بتالم فعلا المرة دي من الوجع، وراح مجدي منزل كمية لبن في كسي اول مرة ينزل لبن كتير كدة، فضل حاضني وهو تارس زبو في كسي علشان ينزل لبنو كلو في كسي، ولما هدي شال ايدي من عليا وساب نفسه خالص وفرد جسمو كانو هينام، طبعا ميكنش ينفع اسيبو ينام خالص، ما هو مش معقولة الغريب ينيكني 3 مرات، وجوزي من اول مرة ينيكني وينام، نزلت من عليه ونمت جنبو
- انت كنت جامد اوي النهاردة يا حبيبي
+ انتي اللي كنتي جامدة اوي النهاردة يا حبيبتي، بس انتي متغيرة اوي النهاردة
- بس عجبك التغيير؟
+ طبعا يا حبيبتي، انتي متعتيني النهاردة احلى منعة في حياتي
- ولسة يا حبيبي همتعك اكتر
+ هو في متعة اكتر من كدة ؟
- طبعا يا حبيبي، انت لسه شفت حاجة
كل ده وانا بكلمه كنت ماسكة زبي وبدعكه بايدي لحد ما بدا زبه ينتصب تاني، شاورت على زبو
+ مش قلتلك يا حبيبي لسة بدري
- مش عارف انتي عاملالي ايه النهاردة، شكلك حطتيلي حاجة في الاكل
ميلت عليه وابتدا يبوسني في شفايفي، وايدي لتكمل لعب في زبو، مسكت ايدو وحطيتها على كسي، بقى هو بيلعبلي في كسي، وانا بدعكلو زبو، لحد ما زبو انتصب تاني زي الاول، لفيت واديتو ضهري ورفعت رجلي شوية ومسكت زبو ودخلتو بايدي في كسي من ورا
+ حلو اوي الوضع ده يا مجدي، دخلو كمان يا مجدي
ومجدي يهيج اكتر على كلامي وينيكني اكتر، وبعدين نمت على بطني وحطيت مخدة تحت سوتي علشان ارفع طيزي ونام مجدي فوقي ودخل زبو في كسي، وبدا ينيكني، وانا كل شوية اقولو ينيكني اسرع فهو يهيج وينيكني اسرع، لفيت ايدي من ورا ضهري ومسكت مجدي علشان يوقف نيك
+ ايه رايك نجرب حاجة جديدة
- يا حبيبتي بعد المتعة دي انا ملكك النهاردة اعملي فيا اللي انتي عايزاه
خليتو ينام على ضهرو، وقعدت على زبو، بس ضهري كان ليه، وبرضه مسكت زبو بايدي بس المرة دي دخلتو في طيزي، مهو مش معقولة الغريب ينيك طيزي وجوزي لا، واول ما زبو دخل طيزي، انا ومجدي اتاوهنا في نفس الوقت، بس انا كنت بتاوه من الالم وهو من المتعة، فضلت اطلع وانزل على زبو، وكل ما طيزي توجعني اوقف كام ثانية، وبعدين تعبت من الوضع ده، فنزلنا من عالسرير، وتنيت ركبتي وبقيت واقفة بيها عالارض ونايمة ببطني عالسرير، وهو ورايا في نفس الوضع، ومجدي راح مدخل زبو في طيزي، الظاهر نيك طيزي عجبو هو كمان زي ما عجب مجدي
- ااااه، بالراحة يا مجدي، طيزي هتتقطع
ومجدي ولا هنا، نازل نيك فيا من غير رحمة
- ما تنزلش في طيزي يا مجدي، قبل ما تنزل قوللي
مجدي فضل ينيكني في طيزي ولما سرع النيك وحسيت انو هينزل
-انت هتنزل يا مجدي؟
+ ايوة
- خلاص شيل زبك من طيزي واقف
مجدي سمع كلامي ووقف على رجلو، وانا لفيت بسرعة وقعدت تحت زبو وفضل يدعك زبو، واول ما ابتدى ينزل، رحت واخدة راس زبو في بقي علشان يجيب لبنو في بقي، وفعلا جاب لبنو كلو في بقي، وكمان ادعك زبو كاني بحلبو علشان اخد البن اللي فاضل في زبو، وبعدين فتحت بقي عالاخر وبصيت لمجدي علشان يشوف لبنو في بقي، ورحت بالعة اللبن كلو، مجدي برق من المفاجاة
- احا، ده انتي فجرتي عالاخر يا سميرة
اول مرة اسمع جوزي يقول احا، طبعا الللي عملتو معاه النهاردة وبالذات شرب لبنو خلاه يقول كدة، ما هو بصراحة اللي عملتو معاه برضو مش شوية، قعد عالسرير، وانا لسة قاعدة عالارض، ولسة ماسكة زبو
+ انتي النهاردة فاجرة عالاخر يا سميرة، كل دة يطلع منك
- يا حبيبي لو مطلعتش الحاجات دي لجوزي هطلعها لمين
+ بس كل ده يطلع مرة واحدة كدة ؟
- المهم تكون انبسطت يا حبيبي
+ اتبسطت؟ انا اكتر واحد مبسوط في العالم
- ولسة يا حبيبي
+ لسة ايه تاني؟ انت لسه عندك مفاجات تاني؟
- يلا بينا يا حبيبي للجولة التالتة

وهنا ينتهي الجزء بتاعنا مستني رايكم​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: zeeny, X7X, Ahmed azn و 3 آخرين
ا

انسان غريب

ضيف
بدايةكويسة بس لو هي نامت معهتبقي قصة محارم مش قصة عادية
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hendashraf
ا

انسان غريب

ضيف
متتأخرش علينا عايزين الجزء التاني بسرعة
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hendashraf
H

Hendashraf

ضيف
اسفه ان كتبت ف العاديه المفروض اكتب ف المحارم
 
  • أعجبني
التفاعلات: Khaled Badawy
ا

انسان غريب

ضيف
حنونة وكسك حنون علي عائلتك كنت اتمني اكون واحد من عائلتك واتذوق طعم كسك
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hendashraf
ك

كسموت

ضيف
كقصة ممتازة و مشوقة اوي.
قمة الابداع في القصص اللي زي دي هو التمهييييييييييييييد الطويل.
عن نفسي انا لا تعجبني القصة المتسربعة اللي كاتبها يكتب سطرين او سطر حتى تمهيد و بقية القصة بتحكي عن المشهد السكسي.
كدا بتعطي الحكاية صورة القصة الواقعية و بكدا تكون اكثر امتاع.
واصل شكرا.
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل مصري وزبي اسود و Hendashraf
S

sex legend

ضيف
قصه جميله جدا و ممتعه جدا .... ننتظر الأجزاء القادمة ...
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hendashraf
ن

ناقده قصصSυɢαя

ضيف
فين الجديد مستنيه عل نار استمر
 
  • أعجبني
التفاعلات: Khaled Badawy و Hendashraf
I

ING

ضيف
جمال القصة فتدريج تحول الشخصية من عادية لشهوانية بالبطئ ، ممتاز بصراحة
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hendashraf

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل