الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين صعدت في ذلك الباص لم اكن اعلم ان الفتاة التي كانت امامي سحاقية ممحونة حيث اقتربت منها و هذا هربا من تحرشاتن الشباب فانا اعلم انه حين يكون الباص مزدحم يغتنم البعض الفرصة للاحتكاك باطياز الفتيات . و هكذا فرحت لانني اقابل امراة و ليس رجل و كان ظهري على طرف الباص و بالتحديد امام الباب و هكذا تاكدت انه لن يصل الي اي رجل و لكن من الوهلة الاولى لاحظت انتلك المراة و كانت اكبر مني في السن كانت تنظر الى صدري و كنت ارتدي بودي ضيق و انا لي صدر جميل و بارز و حتى هي تملك صدر جميل و التصقت بي حتى صارت بزازنا محتكة على بعض . ثم احسست انها تقرب كسها من كسي و لحظتها تاكدت انها سحاقية ممحونة و تريد ان تحتك على جسمي و قلت في نفسي ما هذا الحظ ارتحنا من الرجال فوقعنا في السحاقيات و لكن لم اكترث للامر فانا لا اعرفها و لتفعل ما تريد المهم هي لن تقبلني امام الناس و لن تكشف جسمي و بدات فعلا بحركاتها الساخنة . و اول شيء قامت به هو انها انزلت يدها التي كانت تقبض بها على القضيب الحديد العلوي المخصص للمسك اثناء سير الباص و امسكت بالمقبض العمودي و يدها الاخرى كانت حرة
ثم قربت يدها من بطني و لمستني و فهمت انها تريد ان تحتك علي و رغم غرابة الامر الا اني تصرفت معها بطريقة عادية جدا ثم انزلت يدها و وضعتها على فخذي و لمستني و لحظتها بدات شهوتي في التحرك . كانت لمساتها ناعمة جدا و ساخنة و قربت يدها اكثر و اصبحت على عانتي و اكنت سحاقية ممحونة جدا و اكثر مما توقعت حيث كانت وقاحتها بلا نهاية و تجرات اكثر و لمست كسي و بدات تفرك عليه و انا رغم اني استمتعت بالامر الا اني لم اكن ارغب في ذلك حتى لا يتبلل كسي و كيلوتي لكني لم اقدر على مقاومتها . و تركتها تلعب بكسي و كانت تبعبص عليه بقوة و هي تفركه و تلعب به و قد سخنتني بشدة حتى كدت اتاوه في الباص و انا اغمض عيناي و استمتع و هي عرفت نقاط ضعفي وركزت على كسي و فوق ذلك فقد لمست طيزي و حركت فلقاتي و هذا وسط الزحمة و انا مستغربة لماذا لم تفعل ذلك مع رجل و تلعب له بزبه افضل فانا امراة و هي كذلك . ثم بدات احس اني ساصل الى لذة النيك القصوى و ارتعش و خفت من الفضيحة و هي تواصل اللعب بكسي اكثر و حظي اوقعني امام سحاقية ممحونة جدا و حاولت ادخال اصبعها تحت كيلوتي لادخاله في كسي لكني منعتها و اشرت لها بعيني ان تتوقف
و فعلا توقفت قليلا لكنها سرعان ما عادت و كانت مصرة جدا و الظاهر انها امراة لا تعرف الحياء ولو نهرتها لكانت ستبهدلني امام الركاب و تتهمني و لذلك لم اجد الا الصمت و ادخلت اصبعها كيلوتي و لمست كسي و هيجتني اكثر . و ادخلت اصبعها كاملا في كسي و كان ساخنا جدا و شعرت اني اتناك و اذوق الزب و انا مع سحاقية ممحونة الى درجة الالتهاب و نظرت الي و ابتسمت و كانها كانت تقول انا احس بما تحسين و هي تواصل الاستمناء باصبعها على كسي بلا توقف ثم ادخلت يدها تحت البودي و لعبت بصدري و حلمتي كانت واقفة جدا من شدة الشهوة التي وصلت اليها معها . ثم عادت للعب بالكس و كانت هذه المرة تداعب الشفرتين من فوق و تبحث عن البظر الذي انتصب بقوة من شدة الشهوة و انا مع امراة سحاقية ممحونة و تريد تهييجي و تذوبي وقد نجحت في المهمة
ثم اغمضت عيني و انا احس اني قد وصلت الى ذورة السكس و اللذة و انا ارتعش و من حسن حظي اني كنت في وسط الزحمة وانا قصيرة و كنت اصل الى اكتاف الرجال و لحظتها فمهت المراة انها اوصلتني حيث بمجرد ان وصلت الى الرعشة حتى احسست ببعض البرود و هنا نظرت اليها بحدة ممزوجة بابتسامة و انا اعني خلاص توقفي و في نفس الوقت انا اشكرهما على اللذة التي منحتها لي في ذلك الباص المزدحم . و لما عدت الى البيت لم اصدق ما وجدت في كيلوتي فقد كان مبلل و لونه اصفر من كثر البقع التي خرجت من كسي و افرازاتي الساخنة جدا و حاولت اللعب بكسي للحصول على اللذة التي عشتها مع تلك المراة التي كانت سحاقية ممحونة جدا و لكن لم اكن اجد اي لذة مما سبق و غسلت كسي جيدا و غيرت كيلوتي