الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
تزوجت آلاء أو ( لولو كما تدلعها أمها والجميع) من عام من شاب وقور ذي مركز اجتماعي مرموق فهو يعمل محاسب في بنك أعجبته آلاء لحسنها المشهود من بشرة بيضاء ناصعة وملامح وجه مثيرة سكسي ومن جسد ملفوف متماسك الصدر و مكتنز الردفين فتقدم لخطبتها عن طريق خالته التي تسكن في نفس العمارة التي فيها آلاء لولو. رآها و أعجبها رغم أنها دبلوم متوسطة التعليم وتزوجها. دلعها زوجها وهننها فكل طلباته مجابة إلا أنها أرادت المزيد وأخذت تتلبون وتتشرمط عليه بطلباتها الجنسية الغريبة فتهمس له وهي فوق الفراش: حبيبي…ممكن تلحسلي…تلمع عينا الشاب: ألحسلك أيه يا حبيبتي؟! بلبونة تجيبه آلاء: مش عارف تلحس أيه…كسي…تعالى بقا…كان يتقزز: أيه ده يا آلاء…بطلي قرف بقا…تبتسم وتهمس: طيب هات أمصلك…كان يزعق فيها: بطلي بقا يا لولو…مش هينفع كدا…! بطرت لولو بالنعمة وألحت على الطلاق فنالته لتذهب لبيت أبيها المتوفى ونرى سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة فتتساحق مع أمها وتعلم أمها الخمسينية الشرمطة!
آلاء وحيدة أمها اﻵن إذ لها أخ اكبر مهاجر إلى إيطاليا وقد تزوج و اصطحب زوجته معه و أمها تعيش على معاش زوجها. الأم جميلة مثل ابنتها إلا أنها سمينة كبيرة الأثداء كبيرة الطيز ذات بشرة بيضاء ناصعة وملامح جميلة كابنتها إلا أنها ذات عكن يزيدها جمالاً و سخونة في الممارسة. يبدو أن آلاء المطلقة القحبة اشتاقت لممارسة السحاق أيام مراهقتها إذ كانت تلعب مع بنات الجيران وكانت تختلي بهن فنا يلعبن جميعاً في أكساس بعضهن البعض وتشم الواحدة منهن الأخرى و تقفش بزازها الصغيرة حب البرتقال الصغير لعلها تكبر وتنمو فقد كن يحسدن أمهاتهن ذوات الصدور الكبيرة الممتلئة! عادت لولو ولم تكمل الثانية و الشعرين لتجد غرفتها تنتظرها فكانت كل ليلة تخلع ثيابها السفلية وتتمد فوق سريرها فتح ساقيها تلعب في كسها وتعفص في بزازها تكاد تقتلعهم من صدرها حتى تنزل شهوتها وتتخدر أطرافها وتغرق في نوم لذيذ. إلا أنها اشتهت الكس تشمه و تلحسه وعاودتها عادة السحاق فنهضت ذات ليلة ولم تنم بعد أن أشبعت رغبتها بيدها فراحت تتحمم فلبست روبها على اللحم وفيما هي في الطرقة للحمام وفيما هي تلتفت لغرفة نوم أمها إذ تجد الباب مواربا و الأخيرة مستلقية فوق ظهرها قميص نومها البمبي الرقيق منحسر حتى خصرها ووراكها البيضاء الشهية المملكة ظاهرة مثيرة مغرية وكذلك قباب كسها بادية وشعرتها السوداء خفيفة مثيرة وكذلك بظرها الطويل غير المختون واقف فأطلقت ألابنة المطلقة القحبة: آآآآآح آآآآآح…تمحنت بقوة وهاجت تشتهي لحس الكس و شمه ولعقه لتبدأ من هنا عملية سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة في خيال الأخيرة وتدبيرها قبل ان تنفذ ذلك على أرض الواقع !
أسرعت ونسيت الحمام وسريعاً دخلت ودست وجهها بين بزاز أمها الطرية واحتضنتها فايقظتها لتبتسم الأخيرة: أيه لولو ياحبيبتي..منتميش ليه! لولو بلبونة:لأ يا مامتي…مش عارفة أنام خالص…الأم بحنان وبسمة ذات مغزى: تلقاكي اشتقتي لطليقك…لولو بتنهيدة: لا يا ماما جالته نيلة في سيرته…ضحكت الأم: متزعليش…أنت امورة ومفيش منك اتنين هيجيلك سيد سيده بكرة…ضمتها الأم لصدرها وطبعت قبلة فوق خدها فأسخنتها اشد وتحسست بزازها الطيرة الكبيرة وتسلل يدها رغماً عنها لكس أمها وبقت تتحسس شعرتها وتعجبت: لا يا لولو…مينفعش أنتي سخنة اوي الليلة روحي خدي دش ونامي…بدع ومياصصة قلت لولو: و النبي يا ماما…سيبيني شوية في حضنك…من جديد حطت يدها فوق كس امها وامها هاجت:و بس يا بت ..بس بقا يل لولو عيب كدا…يا بت القحبة هههه…البنت لم تعتق أمها وهجمت على صدرها تخرج بز ترضع حلمته وهى تداعب كسها وزنبورها فلم تقاوم الأم ضحكاتها التي انقلبت لشبق كبير ليبدأ سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة وفتحت الام رجولها أكثر ولولو القحبة عمالة تمصمص حلماتها وترضعها وبقت امها تزوووووم وكمان هي بقت تدعك كس لولو وفشخت رجولها والبت انسحت فشخت سيقان أمها: سيبيني ألحسه يا ماما…الام تتنهد بقوة: عيب يا بت الشرموطة ههههه لا يا لولو لا لا…وفشخت سيقانها ودست وجهها تاكل وتلحس كس امها وتمص زنبورها وبقت الأم هايجة أوي و البنت عمالة تعض شفايفة بقوة حتةى ارعشت أمها وترفع طيزها و ظهرها و تتلوى صارخة: آآآآح يا لبوة خلااااااص..خلااااااص يا منيوكة مش قادرة….أوووووووووف اححححححححح ..شالت آلاء شفتيها من فوق كس أمها ثم صعدت جسمه السمين الطري وأخذت تلثمها بقوة تذيقها و تطعمها من ماء شهوة كسها واولجت لسانها في بقها تمصمص لسان أمها ويداها تدعكان بزازها العامرة التي انتفخت بقوة بفعل دبيب الشهوة وتناست الام وابنتها صلة الدم وتذكرتا شيئاً واحداً وهو الشهوة العنيفة العنيدة لتنقلب الأم فوق بطنها: يلا شرموطة كمان طيزي….يلا ارشقي صباعك بسرعة…بشرمطة ضحكت لولو: آآآخ منك يا لبوة…اتريكي كنت بتتناكي منها…دا بابا كان نييييك هههه…الأم بلبونة: يلا يا بت الآهرة…يلا يا بت طيزي حارقاني أووووووووف…فتحت لولو فلقتي طيز أمها وبصقت في خرمها وقبلته وأولجت لسنها فيه تلعقه و أمها تشخر و تنخر من فرط لذتها فدبت ىلاء اصبعيها في خرمها فاخذت أمها تتلبون حتى انتشت ليبدأ دور المطلقة القحبة فتنزل شهوتها.