الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
احيانا اشعر اني كنت في حلم حين مارست اسخن سحاق مع ماما لولا ان الامر كان حقيقي و عشته بكل جورحي و بكل احاسيسي و انا فتاة يتيمة الاب و اعيش مع امي لوحدنا و امي تعمل حلاقة و هي مشهورة و جميلة و ترتدي دائما ملابس تثير الرجال و بناطيل ضيقة و تنانير قصيرة . و كثيرا ما كنت ارى امي تقيم علاقات مع الرجال و تتحدث في الهاتف في علاقات غرامية و لكن بكل امانة لم يسبق لي ان رايتها تمارس الجنس او في حضن رجل فهي حذرة في خطواتها و انا بالتكيد بما اني اعيش مع ماما فقد تاثرت بها و بشخصيتها منذ الصغر . و رغم ذلك انا فتاة خجولة جدا و ارتدي دئما ملابس محتشمة و كثيرا ما كانت ماما تشتري لي ملابس قصيرة و ضيقة و شفافة و انا اجتنبها و امي تلحس علي في ارتداءها و تطلب مني ان اكون فتاة متفتحة و حدث ما لم اتوقعه حيث وجدت نفسي في سحاق مع ماما ساخن جدا في تلك الليلة و السبب هو انها احضرت لي حذاء جميل لامع ذهبي اللون من ماركة ايطالية شهيرة جدا و بنطلون ضيق و ممزق في الفخذين و انا بمجرد ان رايت البنطلون حتى رفضته و لحظتها امي غضبت و جن جنونها
و قامت امي تعنفني و تصفني بالرجعية و المعقدة و طلبت مني ان اكون متفتحة و ان الفتاة يجب ان ترتدي ملابس مثيرة حتى تجلب انتباه الرجال و انا كنت في حدود العشرين سنة من عمري . و جذبتني امي من يدي و طلبت مني ان اتعرى حتى تقوم بنفسها بادخال قدماي في البنطلون حتى تلبسني اياه و انا خجلت و صاحت ماما هل تخجلين من امك يا متخلفة و وقفت و نزعت تنورتها الى الاسفل ثم خلعت البودي لارى امي امامي عارية تماما و لم تكن ترتدي ملابس داخلية و لم اتوقع اني ساجد نفسي في سحاق مع ماما حيث كان السحاق هو العقاب . و جذبتني امي ثم عرتني بالقوة و انا مرتبكة و غير مصدقة ثم امسكت ثديها و طلبت مني ان ارضع و انا ارفض و لكن شعرت ببعض الضعف امام بزاز امي البيضاء و حلمتها ذات اللون الوردي الفاتح جدا و بدات مقاومتي تقل و فتحت فمي و وضعت امي حلمتها بين شفتاي و كان طعم الحلمة لذيذ جدا و ساحر و انا في اسخن و احلى سحاق مع ماما و كانت تلمس كسي بين الشفرتين و تسخنني و توقل ماذا تحسين هل اعجبك الامر يجب ان تقيمي علاقات و تمارسي الجنس و انا لا ارد على ماما و لكن كنت مستمتعة جدا
ثم دخلت اجواء السكس و اجمل سحاق مع ماما حيث صرت امص لها و ارضع و حلمتها تكبر في فمي و تنتصب و وضعت امي اصبعها على بظر الكس و هيجتني بتحريكه بكل حرارة . و قبلتني من الفم و اللسان و كانت في الاول ربما تريد تسخيني فقط و لكن ذابت معي و وجدت نفسها تمارس السحاق مع بنتها و هي عارية و جسد ماما مثير و لا تبدو انها في ذلك السن الذي يقترب من الخمسين ثم لحست ماما كسي و جعلتني افرز الماء بقوة والشهوة تشتعل في داخلي و انا ارتعش بلا توقف و اذوب معها و انا ايضا لحست كس ماما المحلوق و الناعم جدا و ادخلت كل اصابعي فيه لان ماما كسها مفتوح و كان طري و ساخن و شهي جدا و حين اكملنا السحاق تعانقنا و اخبرتني امي انها مارست معي حتى تجعلني متحررة و لا اخاف الجنس و انا صرت مهووسة بالسحاق مع الامهات الناضجات ممن يمتلكن بزاز كبيرة حتى امارس معهن مثلما عشت احلى سحاق مع ماما الممحونة الجميلة