O
Osama Ahead
ضيف
ازيكم
انا مروان شاب 19 سنه مفرقش حاجة عن اي شاب في سني ده
في المرحله العمرية دي اغلب الشباب بيبقو مهوسين بحاجة اسمها جنس و مكدبش عليكم انا كنت مهوس بالجنس الوقت الي كنت بقعده ف الاوضه بتاعتي كنت بقفل الباب عليا من جوا واحط الهندفري وافتح مواقع اباحيه مصريه انا بفضل الـــكس المصري علي اي سكس بحسه حقيقي كده مش تمثيل بحب اوي الكلام الي بيقولوا لبعض اكتر من النيك نفسه بحب كمان الاهات المصريه اووي من الاخر مفيش زي الجسم المصري اي كان كيرفي او فلات
انا مش ديما فاضي وقاعد انا شغال في شركه "مختصه ب شبكات الاتصالات"
بدون ذكر اسم الشركه
طبعا انت/ي مستغربين ازاي واحد 19سنه وشغال الشغل ده
انا شغال ف
لاني كويس ف الانجليزي
اه نسيت اعرفكو ب أمي واختي وابويا
ماما - ناهد 45 سنه ربه منزل
بابا - صلاح 47 سنه "مدير فرع من فروع الشركات الي ليها علاقه بتوصيل الطلابات للمنازل"
برضه بدون ذكر اسماء
هند _ ودي سكره البيت اختي وعندها 17 سنه
انا بدرس في كليه الألسن وبروح شغلي بجانب دراستي
من شهر بس حسيت بحاجه غريبه اوي بتحصلي كنت بتفرج علي مقطع مصري انما اي حكايه لواحده عنده تقريبا 32 سنه ميلف بيضه وكانت مصوره 3 فيديوهات وهي بتلعب في بزازها وبتفرق في كسها وكان مع ال 3 فيديوهات دول فيديو ليها 4 دقايق بس مع واحد اصغر منها تقريبا 25 سنه انا عيدت الفيدو ده ولا 10 مرات وانا مت كتر حلاوته جيبتهم اكتر من مرا وانا مش حاسس
بعد ما خلصت وعملت نسخ لي لينك الفيديو عشان ابقي اتفرج عليه تاني نمت وصحيت الساعه 8 روحت الكليه عادي وفي وسط للمحاضرات قعدت ف الكفاتريه شويه
وانا سرحان وتايه كعادتي وفوسط السرحان ده اقتكرت الفيديو
زبي بدأ يتحرك وانا عمال اداري فيه وفضلت اني اشغل نفسي باي حاجة ولكن فجاه حسيت نفسي مش قادر اتحرك ولا اقف وفجاه غيبت عن الوعي وانا مكاني ع الكرسي
صحيت لقيت نفسي في اوضه ضلمه مفيش نور خالص غير من تحت عقب الباب ونور بسيط خالص وببص علي نفسي لقيتني قالع هدومي ونايم علي سرير كبير اوي
المفرش بتاعه لونه دهبي انا لا يمكن انسي اليوم ده
المفرش كان دهبي وناعم اوي زي ميكون حَرير ان لم يكن حرير فعلا
بدات اقول لنفسي انا في حلم عادي بس قلت ازاي انا في حلم وبقول لنفسي اني في حلم بدات اقلق وقمت من علي السرير مشيت ناحيه الباب وحطيت ايدي علي الاكره بتردد وخوف لاني مش عارف انا فين ولا الي انا فيه ده حقيقة ولا حلم
فتحت الاكره لقيت الباب مقفول عليا بدات اقلق واتوتر اكتر وبدأت العصبيه عليا وانا بحاول افتح الباب واشد فيه واخبط عليه وازعق باعلي صوت افتحوو الباااب اناا فين
ومفيش حد بيرد ولا في صوت خالص كل الي شايفه النور الي جاي من تحت عقب الباب
رجعت لورا وانا ببص بخوف وقعدت ع الارض وانا راكن ضهري علي السرير
بدأت اهدي خاالص وافتكر بهدوء اي اخر حاجة فاكرها قبل ما اصحي الاقي نفسي هنا جي في بالي اني كنت قاعد في الكفاتريا وفجأة لقيت نفسي باااخد نفس كبيررر وبطلع لقدام وانا حاطط ايدي علي صدري ولقيت نفسي قاعد علي الكرسي ف الكفاتريا زي منا قعدت ابص حواليا باندهاش ومستغرب خدت بوق ميه وبقول في نفسي اي الحلم الغريب ده
بعدت ما هديت شويه ببص ف التلفون اشوف الساعه كام عشان اروح المحاضره وانا في بالي اني نمت شويه حلوين واتأخرات لقيت الساعه زي مكانت متحركتش ؟؟!
يعني ايه يعني أنا الحلم ده ولا الكابوس الي مش عارفله تفسير منطقي عدي في 3 ثواني!
ببص ع التربيزه الي حنبي لقيت بنت قاعده
قولتلها لو سمحتي هو انا قاعد هنا من امتي؟
بصتلي باستغراب وقالتلي حضرتك لسه قاعد حالا
مكملتش دقيقة
طلعت جري علي كاميرات الكفاتريا وقلت لوليد الي واقف ع الكاشير انا اتسرق مني فلوس ولازم ابص ع الكاميرات
طبعا قالي ماشي وفعلا فتحت وبصيت رجعتها نص ساعه لقتني مكنتش لسه جيت فضلت اجري لحد وانا داخل من الباب
لقيت اني دخلت قعدت علي الكرسي ورجعت براسي لورا وفجاه طلعت لقدام وانا باخد النفس وحاطط ايدي علي صدري وشربت الميه وبعدها سألت البنت
لقيت اني فعلا مكملتش خمس ثواني سيبت وليد ومشيت وانا مصدوم مش مصدق الي حصل
ازاي دا انا قعدت ف الاوضه دي اكتر من نص ساعه وكنت حاسس بكل حاجة ده مكنش حلم لا لا
طلعت من الكفاتريا وانا دماغي هنتفجر من الصداع والتفكير وحتي روحت مكملتش المحاضرات
بعد ما روحت فضلت قاعد في اوضتي بفكر في الي حصل
ودماغي كانت مشتته اوي لدرجه ان امي دخلت عليا الاوضه عشان تقولي اصحي عشان شغلك وفضلت واقفه قدامي ومحستش بيها
روحت الشغل وفضلت قاعد علي المكتب ارد علي عميل ورا عميل لحد ما جي وقت البريك خدت الوجبه بتاعتي وطلعت قعدت برا اكل خلصت اكل وقلت اطلع اقعد برا شويه في الجنينه
قعدا برا وبدات افكر تاني ف الي حصل وبدات دماغي تودي وتجيب لحد ما فجاه حسيت بنفس التشنقات وجسمي مش عارف احركه وصحيت مخضوض مره واحده علي نفس السرير ونفس الاوضه الضلمه
قمت اتحركت ناحيه الباب احاول افتحه بس المره دي فتح
أول ما فتحت الباب لقيت نور ابيض ومفيش حاجة خالص باينه زي ما تقف تبص من البلكونه تلاقي الشارع والعربيات والناس ماشين اهو انا فتحت الباب وببص مفيش اي حاااجه باينه غير اللون الابيض
وفجاه حسيت ان كل الأحداث بتدور لورا تاني زي متكون مشغل فيديو بالعكس يعني من ورا لقدام
وصحيت برضه وانا باخد نفسي وبقف علي رجلي وانا في الجنينه مكاني
اتعصبت وجيت طالع موقف تاكسي ومروح حتي من غير ما اقول لحد اني ماشي
وصلت البيت كانت اختي لسه جايه من الدروس ومكنش في غيره ف البيت وامي كانت عند جارتنا ام بسنت
اول ما فتحت الباب بالمفاتح الي معايا لقيت اختي واقفه قدام التلفزيون ماسكه الريموت وماسكه ساندوتش وكانت لابسه اندر قصير اووي ومكنتش لابسه حاجة فوق
كانت لسه باين عليها راجعه من الدروس وبتغير هدومها
اول نا فتحت الباب بصت مره واحده ورقعت بالصوتوت
وطلعت جري علي اوضتها
رزعت الباب ورايا وقلت بصوت عالي يخررربيتك هووو انا تاقصك انتي كمان
ومتكلمتش ودخلت علي اوضتي ورزعت الباب
اترميت علي السرير ودماغي الصداع ذايد مش قادر ابطل تفكير في البلوه الي انا فيها دي مهو استحاله ده يكون حلم !
قلت اقوم اعمل كبايه شاي فتحت الباب وداخل المطبخ لقيت اختي مدياني ضهرها وواقفه بتخرط طماطم
وقفت مكاني كده خمسه وهي مش شايفاني وجيت مكمل وداخل فاتح التلاجه مطلع ازازه الميه وانا بكلمها من غير ما ابصلها
انا - اي لابسه هدومك المرادي ولا هتصوتي وتلمي الناس علينا
اختي - لا يا بارد لابسه وبعدين مش تخبط وانت داخل ولا انت مفكر انك لوحدك ف البيت
انا - وهو في حد يقف الواقفه دي ف الصاله
اختي - يا مارو منا مكنتش اعرف بقي وبعدين يا حبيبي انت اخويا اي يعني
انا - اوعي كده ارجعي متتلزقيش فيا الجو حر اساسا يا لزقه ده غير اني لسه القبض مجاش يعني مافيش فلوس
اختي - لا لا علفكره انا مش عايزه منك فلوس ولا حاجة خالص دا انت اخويا حبيبي
انا - امال عايزه اي
اختي - انا صحيح مش عايزه فلوس انا عايزه اموااال
اصل يا حبيبي عيد ميلا
انا -هشششششش مدخلنيش في مواويل هما 350ج معايا ع الكومدينه جوا خدي 300 وسيبي الخمسين
اختي - مش قلتلك حبيبي اه وال** حبيبي
انا - ابقي روحي بقي اعملي الحبتين دول علي امك مره وعلي ابوكي مره يا نصابه
وسيبتها وطلعت من المطبخ قعدت علي الكنبه وبفكر في الي حصلي المرتين الي غيبت فيهم عن الوعي
قعدت افكر ليه اول مره الباب مكنش راضي يفتح والمره الي بعدها الباب فتح بس مكنش في حاجه
وانا بفكر قلت اما اقوم اضيع التفكير ده وجيت داخل الاوضه وقافل بالمفتاح وحاطط الهندفري وفاتح الموقع الي كنت متفرج فيه ع الفيديو الي شاددني اووي ده
وفي ثواني ز ىي كان واقف حديد وفضلت ادلك فيه لحد ما جيىتهم وقمت دخل الحمام خدت دوش وطلعت
مسكت الفون بتاعي وقعدت ابحث علي جوجل عن اي حد جاله الاثار دي قبل كده وعلي يوتيوب ولاكن بدون جدوي
كان بابا وماما رجعو البيت وقعدنا كلنا مع بعض وفضلنا نتكلم ونهزر ونضحك
بعد ما قمنا بابا وانا بقوم قده قالي
بابا_ انت كويس يا مروان؟
انا باستغراب _ ايوه يا بابا كويس ليه بتسألني السؤال ده!
بابا _ لا عادي مفيش حاجة يا حبيبي انا بس بطمن عليك روح نام يلا عشان تروح كليتك بكره
دخلت الاوضه وقعدت علي طرف السرير بفكر في الي بيحصل وفجاه رجع جسمي يتخشب تاني وقمت وانا علي السرير ف نفس الاوضه
روحت علي الباب وبفتح لقيت الباب بيتفتح معايا وببص لقيت بابا واقف بعيد عني شويه وزي ما يكون رجع شاب تاني 25 سنه
لقيته بابتسامه بيقولي
( اهلا بيك في الغُرفه)
يتبع
انا مروان شاب 19 سنه مفرقش حاجة عن اي شاب في سني ده
في المرحله العمرية دي اغلب الشباب بيبقو مهوسين بحاجة اسمها جنس و مكدبش عليكم انا كنت مهوس بالجنس الوقت الي كنت بقعده ف الاوضه بتاعتي كنت بقفل الباب عليا من جوا واحط الهندفري وافتح مواقع اباحيه مصريه انا بفضل الـــكس المصري علي اي سكس بحسه حقيقي كده مش تمثيل بحب اوي الكلام الي بيقولوا لبعض اكتر من النيك نفسه بحب كمان الاهات المصريه اووي من الاخر مفيش زي الجسم المصري اي كان كيرفي او فلات
انا مش ديما فاضي وقاعد انا شغال في شركه "مختصه ب شبكات الاتصالات"
بدون ذكر اسم الشركه
طبعا انت/ي مستغربين ازاي واحد 19سنه وشغال الشغل ده
انا شغال ف
لاني كويس ف الانجليزي
اه نسيت اعرفكو ب أمي واختي وابويا
ماما - ناهد 45 سنه ربه منزل
بابا - صلاح 47 سنه "مدير فرع من فروع الشركات الي ليها علاقه بتوصيل الطلابات للمنازل"
برضه بدون ذكر اسماء
هند _ ودي سكره البيت اختي وعندها 17 سنه
انا بدرس في كليه الألسن وبروح شغلي بجانب دراستي
من شهر بس حسيت بحاجه غريبه اوي بتحصلي كنت بتفرج علي مقطع مصري انما اي حكايه لواحده عنده تقريبا 32 سنه ميلف بيضه وكانت مصوره 3 فيديوهات وهي بتلعب في بزازها وبتفرق في كسها وكان مع ال 3 فيديوهات دول فيديو ليها 4 دقايق بس مع واحد اصغر منها تقريبا 25 سنه انا عيدت الفيدو ده ولا 10 مرات وانا مت كتر حلاوته جيبتهم اكتر من مرا وانا مش حاسس
بعد ما خلصت وعملت نسخ لي لينك الفيديو عشان ابقي اتفرج عليه تاني نمت وصحيت الساعه 8 روحت الكليه عادي وفي وسط للمحاضرات قعدت ف الكفاتريه شويه
وانا سرحان وتايه كعادتي وفوسط السرحان ده اقتكرت الفيديو
زبي بدأ يتحرك وانا عمال اداري فيه وفضلت اني اشغل نفسي باي حاجة ولكن فجاه حسيت نفسي مش قادر اتحرك ولا اقف وفجاه غيبت عن الوعي وانا مكاني ع الكرسي
صحيت لقيت نفسي في اوضه ضلمه مفيش نور خالص غير من تحت عقب الباب ونور بسيط خالص وببص علي نفسي لقيتني قالع هدومي ونايم علي سرير كبير اوي
المفرش بتاعه لونه دهبي انا لا يمكن انسي اليوم ده
المفرش كان دهبي وناعم اوي زي ميكون حَرير ان لم يكن حرير فعلا
بدات اقول لنفسي انا في حلم عادي بس قلت ازاي انا في حلم وبقول لنفسي اني في حلم بدات اقلق وقمت من علي السرير مشيت ناحيه الباب وحطيت ايدي علي الاكره بتردد وخوف لاني مش عارف انا فين ولا الي انا فيه ده حقيقة ولا حلم
فتحت الاكره لقيت الباب مقفول عليا بدات اقلق واتوتر اكتر وبدأت العصبيه عليا وانا بحاول افتح الباب واشد فيه واخبط عليه وازعق باعلي صوت افتحوو الباااب اناا فين
ومفيش حد بيرد ولا في صوت خالص كل الي شايفه النور الي جاي من تحت عقب الباب
رجعت لورا وانا ببص بخوف وقعدت ع الارض وانا راكن ضهري علي السرير
بدأت اهدي خاالص وافتكر بهدوء اي اخر حاجة فاكرها قبل ما اصحي الاقي نفسي هنا جي في بالي اني كنت قاعد في الكفاتريا وفجأة لقيت نفسي باااخد نفس كبيررر وبطلع لقدام وانا حاطط ايدي علي صدري ولقيت نفسي قاعد علي الكرسي ف الكفاتريا زي منا قعدت ابص حواليا باندهاش ومستغرب خدت بوق ميه وبقول في نفسي اي الحلم الغريب ده
بعدت ما هديت شويه ببص ف التلفون اشوف الساعه كام عشان اروح المحاضره وانا في بالي اني نمت شويه حلوين واتأخرات لقيت الساعه زي مكانت متحركتش ؟؟!
يعني ايه يعني أنا الحلم ده ولا الكابوس الي مش عارفله تفسير منطقي عدي في 3 ثواني!
ببص ع التربيزه الي حنبي لقيت بنت قاعده
قولتلها لو سمحتي هو انا قاعد هنا من امتي؟
بصتلي باستغراب وقالتلي حضرتك لسه قاعد حالا
مكملتش دقيقة
طلعت جري علي كاميرات الكفاتريا وقلت لوليد الي واقف ع الكاشير انا اتسرق مني فلوس ولازم ابص ع الكاميرات
طبعا قالي ماشي وفعلا فتحت وبصيت رجعتها نص ساعه لقتني مكنتش لسه جيت فضلت اجري لحد وانا داخل من الباب
لقيت اني دخلت قعدت علي الكرسي ورجعت براسي لورا وفجاه طلعت لقدام وانا باخد النفس وحاطط ايدي علي صدري وشربت الميه وبعدها سألت البنت
لقيت اني فعلا مكملتش خمس ثواني سيبت وليد ومشيت وانا مصدوم مش مصدق الي حصل
ازاي دا انا قعدت ف الاوضه دي اكتر من نص ساعه وكنت حاسس بكل حاجة ده مكنش حلم لا لا
طلعت من الكفاتريا وانا دماغي هنتفجر من الصداع والتفكير وحتي روحت مكملتش المحاضرات
بعد ما روحت فضلت قاعد في اوضتي بفكر في الي حصل
ودماغي كانت مشتته اوي لدرجه ان امي دخلت عليا الاوضه عشان تقولي اصحي عشان شغلك وفضلت واقفه قدامي ومحستش بيها
روحت الشغل وفضلت قاعد علي المكتب ارد علي عميل ورا عميل لحد ما جي وقت البريك خدت الوجبه بتاعتي وطلعت قعدت برا اكل خلصت اكل وقلت اطلع اقعد برا شويه في الجنينه
قعدا برا وبدات افكر تاني ف الي حصل وبدات دماغي تودي وتجيب لحد ما فجاه حسيت بنفس التشنقات وجسمي مش عارف احركه وصحيت مخضوض مره واحده علي نفس السرير ونفس الاوضه الضلمه
قمت اتحركت ناحيه الباب احاول افتحه بس المره دي فتح
أول ما فتحت الباب لقيت نور ابيض ومفيش حاجة خالص باينه زي ما تقف تبص من البلكونه تلاقي الشارع والعربيات والناس ماشين اهو انا فتحت الباب وببص مفيش اي حاااجه باينه غير اللون الابيض
وفجاه حسيت ان كل الأحداث بتدور لورا تاني زي متكون مشغل فيديو بالعكس يعني من ورا لقدام
وصحيت برضه وانا باخد نفسي وبقف علي رجلي وانا في الجنينه مكاني
اتعصبت وجيت طالع موقف تاكسي ومروح حتي من غير ما اقول لحد اني ماشي
وصلت البيت كانت اختي لسه جايه من الدروس ومكنش في غيره ف البيت وامي كانت عند جارتنا ام بسنت
اول ما فتحت الباب بالمفاتح الي معايا لقيت اختي واقفه قدام التلفزيون ماسكه الريموت وماسكه ساندوتش وكانت لابسه اندر قصير اووي ومكنتش لابسه حاجة فوق
كانت لسه باين عليها راجعه من الدروس وبتغير هدومها
اول نا فتحت الباب بصت مره واحده ورقعت بالصوتوت
وطلعت جري علي اوضتها
رزعت الباب ورايا وقلت بصوت عالي يخررربيتك هووو انا تاقصك انتي كمان
ومتكلمتش ودخلت علي اوضتي ورزعت الباب
اترميت علي السرير ودماغي الصداع ذايد مش قادر ابطل تفكير في البلوه الي انا فيها دي مهو استحاله ده يكون حلم !
قلت اقوم اعمل كبايه شاي فتحت الباب وداخل المطبخ لقيت اختي مدياني ضهرها وواقفه بتخرط طماطم
وقفت مكاني كده خمسه وهي مش شايفاني وجيت مكمل وداخل فاتح التلاجه مطلع ازازه الميه وانا بكلمها من غير ما ابصلها
انا - اي لابسه هدومك المرادي ولا هتصوتي وتلمي الناس علينا
اختي - لا يا بارد لابسه وبعدين مش تخبط وانت داخل ولا انت مفكر انك لوحدك ف البيت
انا - وهو في حد يقف الواقفه دي ف الصاله
اختي - يا مارو منا مكنتش اعرف بقي وبعدين يا حبيبي انت اخويا اي يعني
انا - اوعي كده ارجعي متتلزقيش فيا الجو حر اساسا يا لزقه ده غير اني لسه القبض مجاش يعني مافيش فلوس
اختي - لا لا علفكره انا مش عايزه منك فلوس ولا حاجة خالص دا انت اخويا حبيبي
انا - امال عايزه اي
اختي - انا صحيح مش عايزه فلوس انا عايزه اموااال
اصل يا حبيبي عيد ميلا
انا -هشششششش مدخلنيش في مواويل هما 350ج معايا ع الكومدينه جوا خدي 300 وسيبي الخمسين
اختي - مش قلتلك حبيبي اه وال** حبيبي
انا - ابقي روحي بقي اعملي الحبتين دول علي امك مره وعلي ابوكي مره يا نصابه
وسيبتها وطلعت من المطبخ قعدت علي الكنبه وبفكر في الي حصلي المرتين الي غيبت فيهم عن الوعي
قعدت افكر ليه اول مره الباب مكنش راضي يفتح والمره الي بعدها الباب فتح بس مكنش في حاجه
وانا بفكر قلت اما اقوم اضيع التفكير ده وجيت داخل الاوضه وقافل بالمفتاح وحاطط الهندفري وفاتح الموقع الي كنت متفرج فيه ع الفيديو الي شاددني اووي ده
وفي ثواني ز ىي كان واقف حديد وفضلت ادلك فيه لحد ما جيىتهم وقمت دخل الحمام خدت دوش وطلعت
مسكت الفون بتاعي وقعدت ابحث علي جوجل عن اي حد جاله الاثار دي قبل كده وعلي يوتيوب ولاكن بدون جدوي
كان بابا وماما رجعو البيت وقعدنا كلنا مع بعض وفضلنا نتكلم ونهزر ونضحك
بعد ما قمنا بابا وانا بقوم قده قالي
بابا_ انت كويس يا مروان؟
انا باستغراب _ ايوه يا بابا كويس ليه بتسألني السؤال ده!
بابا _ لا عادي مفيش حاجة يا حبيبي انا بس بطمن عليك روح نام يلا عشان تروح كليتك بكره
دخلت الاوضه وقعدت علي طرف السرير بفكر في الي بيحصل وفجاه رجع جسمي يتخشب تاني وقمت وانا علي السرير ف نفس الاوضه
روحت علي الباب وبفتح لقيت الباب بيتفتح معايا وببص لقيت بابا واقف بعيد عني شويه وزي ما يكون رجع شاب تاني 25 سنه
لقيته بابتسامه بيقولي
( اهلا بيك في الغُرفه)
يتبع