الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قلت في الجزء الماضي أنني عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين فلذلك بقدر الإمكان احتطت في جلستي ورحت اشاهد أمي الأربعينية المثيرة الجميلة وهي وهي تقوم بعمل شرائح البطيخة وتصفّها في الطبق. انتهت أمي وقرّبت مني الطبق وقد خطت نحوي بشرائح البطيخ. أنحنت بنصفها الاعلى تجاهي باسطة لي يدها وبه الطبق فانتقلت نظرتي منه إلى صدر أمي العاري وقد وقعت عينيّ على وادي ما بين تضاريس بزازها الساخنة. كانت ستيانتها بيضاء وبزازها مدوّرة ، فأحسست بتقلص عضلات اصل فخذيّ ومنطقة الحوض عندي وقد جهدت ان اركّز على شيئ آخر. تناولت من شرائح البطيخ وهي أيضاً ورحنا نتحادث وقد امسكت فجأة بشريحة من البطيخ ودعكتها في أعلى ذراع أمي الاربعينية مداعباً مُغيظاً إيّاها للتجه هي ناحيتي وتضربني بقطعة في وجهي. بينما كلانا كان في نوبة ضحك جريت أنا ناحية المسبح وأمي من خلفي تطاردني وفي يدها شرائح البطيخ إلا أنني ظللت أجري إلى ان تمكنت من الوقوف وأمسكت بذراعيها ورحت ألطخهما مجدداً. لا أدري كيف تعثرت وسقطت أرضاً ساعتها لأنقلب سريعاً على ظهري مستعداً متحفزاً للدفاع عن نفسي من هجومم شرائح البطخ القادم لينشأ من تلك الواقعة سكس محارم وقد اعتلتني امي الاربعينية المثيرة الجميلة ولترتعش من فوقي قاذفة بعد سنوات من غياب أبي.
كما توقعت ،فقد راحت أمي سريعاً تنتهز الفرصة لتقفز فوقي ولتلطخ وجهي بالبطيخ وهي تضحك وأنا أضحك من تحتها. مما اربكني وأحرجني ، أنّي احسست أن رجلي الشورت قد انحسرت إلى اعلى نصفي وأنّ ذبي قد كاد يخرج منه لانه واسع فضفاض فيخرج من الجانب. الحقّ أنّي من داخلي كنت اعنّف نفسي على لبسي ذلك الشورت وكل ما تمنيته ساعتها ألّا تسثيرني أمي الأربعينية فينتصب ذبي. ولأتاكد من ذلك ، كل ذلك في لحظات أمي قاعدة فوقي نصفي، نظرت غلى منتصفي فوجدت، مما زاد في إحراجي، أن فستان أمي القصير قد ارتفع وانطوى تحتها وقد رأيت كلوتها وشريطه الذي يكاد يخبأ عانتها وكسها. ذلك استثارني بشدة وجعل ذبي يتمدد على الفور ولكن ليس من داخل بنطال أو سليب بل يتمدد إلى اعلى حراً طليقاً ليحتك بمنطقة طيز وكس أمي الاربعينية! كنت انا في تلك اللحظات الحرجة أرى الشريط الشفاف الملتصق بكسها، فرأيت أن أمي حليقة الكس نظيفته.رأيت أيضاً أن كلوتها من نوع الشريط الرقيق الذي لا يستر شيئ. كان شكل شفايف كس أمي الأربعينية قد أثار ذبي بشكل غير عادي وهي ما زلت تدعك شعري بشرائح البطيخ فراحت تمارس معي سكس المحارم وكان ذلك بمحض الصدفة ولم تكن تتعمده.
انحنت أمي فوقي لتلطخ شعري وقد انزلق شريط كلوتها إلى جانب وقد انطلق ذبي ليحتك بكسها. رحت أحس بحرارته وقد انبطح كس أمي الاربعينية فوق ذبي يبرشه فوق بطني. كان اللحم على اللحم ! أحسّت أمي بذلك وعلوتها بنظرة فرأيت نظرة شيطانية ماكرة على وجهها وابتسامة بسيطة على شفتيها. كانت تقريباً قد نسيت أن كسها يحتك مباشرة فوق لحم ذبي. عرفت من ضحكتها أنها على وشك أن تهجم عليّ مجدداً بالبطيخ فوق وجهي وشعري فسرعان ما تأهبت بان ثبتّ ذقني في صدري آملاً أن تستهدف شعري وليس وجهي تلك المرة. فجأة رأيتعينيّ أمي الاربعينية قد اتسعت باندهاش وفغر فاها كما لو ودت أن تنطق بشيئ! كانت في تلك اللحظة راس ذبي قد دخلت في شق كسها مباشرةفاحسّت وأحسست. ظلت أمي ساكنة كما لو تجمّدت وأصبحت تمثالاً! ظلّ ذلك لحظات خلتها دهراً لتنظر بعدها في عينييّ وقد علت الدهشة وجهها بوضوح وكذلك عينيها. أحسست ان جسدها يتصلّب فوقي ورايت عضلات زراعيها وكتفيها تنكمش وأحسست بانقباض فوق راس ذبي كما لو كان كسها يُطبق بشفتيه فوقه! مانعاً ذبي من الغوص اعمق في اعماقها بل تطرده من كسها. لثواني طويلة ظلّ!ت أمي الأربعينية تحملق في عينيّ بلا أدنى حراك. تبينت في تلك اللحظات الأنفعالات التي ترتسم فوق مُحيّاها وفي مقلتيها وقد عبرت عن خطورة الوضع الذي كنا فيه. أحسست أنّ عقلها يعمل سريعاً محاولاً أن يجد مخرجاً مما قد تورطنا فيه. ثم أنها زفرت نفساً عميقاً لتطبق بعدها جفنيها ولتنحني برأسها تجاه رأسي. حينها أدركت أن أمي الأربعينية الجميلة قد حبست تنفسها طيلة تلك الفترة لأشعر بعدها برعدة تسري في جسدها وزراعيها تقشعر الجلد منهما علامة الإستثارة. هكذا رحنا من شرائح البطيخ نمارس سكس المحارم أنا وأمي الأربعينية وقد غاص ذبي في كس أمي عميقاً بعد أن مالت فوقي.أحسست برعدة أخرى تعتري بدنها ليتراخى جسدها بشدة بعدها ولاحس بانفراج شفتي كس أمي من فوق ذبي وتراخيهما لينداح اكثر وأكثر حتى أحسست أمي تتنفس كما لو من خرم أبرة من شدة الأنفعال. كانت عيناها ما زالت مطبقة الجفون وقد راح وجهها يحمرّ ويعتليه نظرة راضية ملائكية لم أعهدها فيه من قبل. لقد كنت أرى ذبي يغوص في أعماقها وأرى شفتي كسها الموردتين في أعمق معنى من معاني سكس المحارم بين ابن وأمه التي نجبته. لم أشأ أن أفسد حلاوة اللحظة فلم اتحرك بل تركت أمي الأربعينية تدير واقعة سكس المحارم بيني وبينها كما يحلو لها. ظللت ساكناً مستمتعاً بدفئ كسهاورطوبته مستشعراً بتصلب ذبي داخلها. لقد انضمت جدران كسها فوق ذبي وياله من إحساس وياله من متعة لم أعهدها!! كانت ما زالت ساكنة ورأيتها تقضم شفتها السفلى وأحسست برعشة أخرى تصيب جسمها لاراها بعدها ببطء وعلى مهل تتحرك وتقعد فوق ذبي لترتكز طيزها فوق عضلات الحوض عندي وتحتك خصيتاي بخرق طيزها! اللعنة، لقد انداح ذبي بكامله فيها!! القت أمي بعدها كفيها متحملة فوق صدري لترفع نفسها عني لأحس بذبي يفارقه كسها إلى رأسه ثم لتهبط مجدداً لتفترق شفتي كسها مجدداً شاقاً طريقه إلى مهبلها. راحت أمي تسرع من هبوطها وصعودها وقد قعدت القرفصاء فوقي فالقيت أنا يدي خلف طيزها لارفعها وأهبطها لتجعلني أشهق وأقذف منييّ في كسها ولترتعش هي ارتعاشات عنيفة وتبرك ساكنة لتمطرني بعدها بقبلات كما يحصل بين العاشقين. حتى بعد قذفي راح ذبي مجدداً بسبب رطوبة كسها يعاوده انتصابه من جديد. . دقيقة وشالت عني ثقلها وقد تورّد وجهها واحمرّ واستنار بطريقة عجيبة فقالت مولية لي راسها بعد أن استدبرتني: دا انت راجل يا ولا… أنا مكنتش متصورة كدا!! باين عليه لسه فيه الرمق ومشبعش بس خليه يستعد من دلوقتي.