الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم نكن لنمارس سكس المحارم انا و بي لولا اني رايت زبه الكبير و الكبير جدا و هو يبول و كانت اول مرة ارى فيها زب و لم اكن متاكدة ان كان ابي يفعل الامر متعمدا ام الان الامر حدث عن طريقة الصدفة لكنه لم يكن يعلم ربما انه اشعل ناري لما تركني ارى زبه و اتمحن عليه . بداية قصة المحارم حدثت لما كنا مارين على احدى الطرق الريفية المملوءة بالمزارع الخضراء و يومها كنا في بيت عمتي و كنت مع ابي في زيارة لها و كان ابي يقود السيارة و انا اركب بجنبه علماان بيت عمتي بعيد عن منزلنا بمدة حوالي ثلاث ساعات كاملة و في الطريق توقف ابي في مكان منعزل و استاذنني و اخبرني انه يريد ان يقضي حاجته و فتح باب السيارة و خرج و اتجه الى شجرة كانت تبعد عن السيارة بحوالي مترين فقط و فتح بنطلونه و اخرج زبه كي يبول و كان زبه كبير جدا و لا ادري ان كان يعلم اني ارى زبه الذي كان يخرج منه البول كالشلال ام لا . كان زب ابي كبير جدا و راسه ثخين و لونه وردي و كان زب ابي في وضعية انكماش و حين اكمل البول صار يحكه و يمسحه على الشجرة و انا اغلي و اتخيل انه يحكه على كسي او في فمي و بقيت طوال الطريق و انا ساهية في تخيلاتي مع زب ابي الذي لم استطع نسيانه
حين رجعنا الى البيت في الليل تناولنا العشاء واتجهت الى غرفتي لكن النوم لم يعرف طريقه الى عيناي و بقيت طوال الليل افكر في زب ابي و في اليوم الموالي اغتنمت الفرصة حين كنت مع ابي لوحدنا و اخبرته اني اريد ان اساله في امر حرم النوم من جفوني و اخبرته بالقصة . و قام بسرعة ابي من مكانه و هو مندهش على وقاحتي و جراتي و اخبرته اني اشك انه فعلها متعمدا و ظل يلح و يصر انه لم يفكر في الامر و انه من شدة ما كان متضايق من البول نسي نفسه و اخرج زبه و هو لا يعلم اني رايته ثم حاولت نسيان الامر لعدة ايام الى ان جاء ابي الي في الغرفة ذات ليلة و اعاد فتح الموضوع حيث كان يطلب مني السماح و يصر انه لم يفعلها متعمدا و كادت الامور ان تتوقف عند هذا الحد لولا سؤاله الغير بريء حين قال اين المشكل يا بنتي عادي رايت زب ابوك و في تلك اللحظة و مع تلك الظروف في الليل و ذلك الموضوع عرفت ان ابي يريد ان ينيكني في سكس المحارم لانه كان ممحون و متخاصم مع امي التي كانت في بيت ابوها . قمت و عدلت نفسي ثم سالته و قلت لماذا اعدت فتح الموضوع يا ابي فاخبرني انه تذكر الامر فجاة و اراد ان يتصالح معي
لم اتردد لحظة واحدة و صارحت ابي ان رؤيتي لزبه اشعلت النار في صدري و الهبت شهوتي لانني اول مرة ارى زب و احتضنتها و انا اتحسس على صدره بحنية كبيرة جدا و لاحظت ان ابي يرخي جسده كاملا و يذوب ثم قلت له صح اين المشكل اذا رات بنت زب ابوها . و لاحظت ان ابي بدا يتجاوب معي في سكس المحارم الذي كان ساخنا جدا و اضفت قائلة و اين المشكل اذا رات البنت زب ابوها مرة اخرى و لم يصدق ابي ما سمع مني و قام و زبه منتصب يكاد يمزق البيجامة و اخرجه بسرعة و تفاجات من زب ابي الذي كان هذه المرة في انتصاب مخيف و عجيب و امسكته بيدي و بدات الحسه و انا ذائبة في سكس المحارم مع ابي و بقيت ارضع له ثم سطحني على بطني و اخبرني انه يريد ان ينيكني حتى يرتاح و رفع تنورتي و نزع كيلوتي و وضع زبه على فتحة طيزي
كان زبه ناعم و ساخن و يشعرني بالمتعة العالية و خاصة لما لمس الفتحة بتلك الحرارة القوية و طلب مني ابي ان ارخي جسمي حتى تسهل عملية ادخال زبه و لحظتها تحملت الالم و كل شيئ حتى احسست ان زب ابي مثل الرصاصة يخترق طيزي و كان زبه كبيرا جدا و راسه جد عريض و استطاع ادخاله و انا احس اني ساموت من الالم لكن كانت نيكة جميلة من الطيز و من شدة محنة ابي ناكني بسرعة و قذف فوق طيزي بعد سكس محارم جميل جدا و حين اكمل النيك طلبت من ابي ان يتركني العب بزبه . و رغم انه كان فقد شهوته الا اني بقيت العب بزبه و اداعبه بفمي و امضغه و احاول جعله ينتصب مرة اخرى لكنه كان متعب و قد ارغ كل الشهوة على طيزي