الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس باص ساخن نار مع مكوة كبيرة و طرية حكيت عيري عليها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 7316" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4eybypinwj.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> راح احكي لكم احلى سكس باص مع احلى مكوة نكتها و حكيت عيري عليها و كان الباص مزدحم و اغلب الركاب ينيكون الطيز و كل الازبار منتصبة و انا من حظي جاتني مكوة كبيرة و كانت فتاة جامعية ساخنة و عرفت اني احك زبي عليها لكنها ما تكلمت و ظلت تستمتع بعيري اللي كان يحتك في طيزها . خرجت من الجامعة يومها و ذهبت الى محطة الحافلات و كالعادة الازدحام الى درجة الاختناق و فكرت في اخذ تاكسي لكني لم اكن املك المال الكافي و استسلمت للامر الواقع و بقيت في الموقف و يومها لم تاتي الحافلة التي تاخذني الى الحي الذي اسكن فيه الا بعد حوالي نصف ساعة و صار الموقف مملوء اكثر من طاقته و حين اقتربت الحافلة هجم الجميع كي يركبوا و من حصل على كرسي يجلس عليه فكانه ملك الدنيا يومها و بين النشالين الذين يبحثون عن الفرصة الثمينة كي يسرقوا الحقائب و بين الممحونين من محترفي سكس باص و من عشاق حك الزب على الطيز . ركبت و انا لست لا من هؤلاء و لا من اولئك و وجدت نفسي وسط الباص اكاد اختنق و لا يوجد داخله سنتيمتر واحد فارغ و من خلفي كان هناك رجل ملتصق بي لكن طيزه كانت في طيزي فاطماننت لامر و من قبلي كان هناك رجل زبه يحك زبي و رغم اني احسست بان شيئا يتحرك في داخلي الا اني لم اعره اي اهتمام و مشى الباص حوالي عشرة دقائق و توقف في المحطة الموالية و تمنيت انه حين ينفتح ينزل بعض الركاب لكني تفاجات حين رايت عددا كبيرا من الركاب الجدد صعدوا معنا فازداد الزحام الكثر و رجعت الى الخلف قليلا و هنا ركبت من الباب الاوسط امراة لها مكوة كبيرة جدا و طيز نارية تلبس بنطلون جينز ملتصق على لحمها . و لم اشعر كيف تحركت بوصلة زبي نحو مكوتها و مشيت خطوة الى الامام و كنت اعرف ان كل الازبار منتصبة عليها و تتمنى الاحتكاك بها في سكس باص نار و ساخن جدا لكني كنت انا سعيد الحظ يومها و بطريقة تبدو كانها عفوية التصقت بها حتى وضعت زبي على مكوتها الطرية و احسست ان النار تلتهب داخل جسمي من الشهوة و لذة طيزها الكبيرة جدا </p><p> و هنا بدات مغامرات احلى سكس باص مع تلك المكوة الكبيرة المغرية حين الصقت زبي يها و بدات اتحكك عليها و كنت متاكدا في نفسي انها تحس بزبي المنتصب الذي كان ملتصق بمكوتها و كانت ممحونة جدا و رغم اني لم ادخل زبي كاملا في طيزها الا اني بقيت اتخيل اني اخترق زبي في طيزها و في نفس الوقت كنت احتك عليها في احلى سكس باص و خاصة حين تتغير سرعة الباص او حين يدخل في حفرة فاهتز فوقها بكل قوة و حرارة جنسية . و قربت وجهي من وجهها و شممت رائحة بارفان سكسية جدا و كدت اقبلها من قوة الشهوة من رقبتها الجميلة الناعمة و كانت شعراتها الناعمة تدغدغ انفي و تزيدني شهوة و لذة جنسية اكبر في سكس باص مثير جدا وسط الزحمة و الحرارة و و حاولت اخراج زبي حتى الصقه بطيزها جيد و نظرت في كل الاتجاهات و وجدت الجميع ملتصق بفتاة او حتى بشابو هو يحك زبه و لكن لا يوجد من تجرا و اخرج زبه و ادخلت يدي من تحت البوكسر و اخرجت زبي منه ثم اخرجته من جيبي الذي كان ممزق حتى اطل راس زبي و التفتت بعد ذلك الى جانبي الايمن اين كان راس زبي يطل . و حين لمستها براس زبي من طيزها زادت حرارتي و حلاوة التصاق زبي بمكوتها في سكس باص رائع و في كل مرة انظر على يميني و شمالي كي اتاكد انه لا يوجد من كان يرى عيري الذي اخرجته من جيبي و انا متعجب في نفس الوقت من حجم راس زبي الذي بدا يومها كبيرا جدا من قوة الشوهوة و النشوة الجنسية التي كنت عليها مع احلى مكوة . و بدات المحنة تكبر اكثر و انزلت يدي و لمست مكوتها و كانت طرية جدا و مررت اصابعي على منتصفها في الخط الذي يفصل فلقتيها بالضبط و لمست حتى خرمها و هي ساكنة دون اي رد فعل ثم انزلت يدي الى فخذها و كان ممتلئا جدا و مملوءا باللذةو بقيت امرر يداي عليه و انا اتنفس في اذنها بطريقة حارة جدا تعبر عن شهوتي و محنتي في سكس باص جدا ساخن مع اجمل مكوة و طيز كانت من نصيبي في الحافلة </p><p> و لما وصلت شهوتي الى احلى مرحلة من اللذة صرت انيكها بطريقة بطيئة جدا حيث كنت اباعد زبي عنها و اعيد الالتصاق بها و لم يكن يتحرك في جسمي الا طيزي التي كانت ترجع الى الخلف و تعود الى الالتصاق و المتعة كبرت اكثر و صرت في وضعية لا يمكن ابدا ان اتوقف عن النيك و حك زبي على المكوة الرائعة الطرية . و بعد ذلك اعدت ادخال زبي الى مكانه بين فخذاي و هو محرر من تحت السليب و اكثر ما كان يشغل بالي هو القذف حيث فكرت في التوقف حتى لا الطخ ملابسي بالمني و فكرت ايضا ان اخرج زبي من الجيب مرة اخرى و اقذف مباشرة على مكوتها لكني اشفقت عليها من ان تخرج من الباص و هي ملطخة بالمني بعد سكس باص مميز جدا . و بين هذا التفكير و ذاك كانت الشهوة هي من تتحكم ولم تمهلني حتى وقتا كافيا لاتخاذ القرار حتى احسست ان شيئا ما يتجه نحو زبي و كانني سابول تحتي و الرغبة تعصر زبي و انا احس اني في ورطة من الشهوة التي فقدت السيطرة عليها و هنا احسست اني زبي يرتعش و اصابتني رعشة في كامل جسمي و كانني سوف اصاب باغماء و فتحت رجلاي اكثر و دفعت زبي نحو مكوتها الكبيرة و بدا المني يخرج من زبي في حلاوة كبيرة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و كان زبي يقذف بطريقة ساخنة جدا و انا اكتم تنهداتي الحارة التي كانت تحاول ان تخرج مني و احسست بنشوة جنسية عارمة بعدما قذفت في سكس باص ساخن جدا مع مكوة كبيرة و جميلة جدا . و حين قذفت صرت ابحث فقط عن الابتعاد عنها و كانها ليست هي نفس الطيز التي محنتني و هيجتني و كان المني ينزل على فخذاي و اشعر بالقرف حين يحتك بنطلوني بلحمي و هو يلتصق من المني و لكن اول ما قمت به حين وصلت الى البيت هو ليس تنظيف جسمي من المني بل دهنت زبي بمنيي المقذوف و استمنيت وانا غير مصدق اني نكت تلك الفتاة سكس باص و جبت ظهري على طيزها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 7316, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4eybypinwj.jpg[/IMG] راح احكي لكم احلى سكس باص مع احلى مكوة نكتها و حكيت عيري عليها و كان الباص مزدحم و اغلب الركاب ينيكون الطيز و كل الازبار منتصبة و انا من حظي جاتني مكوة كبيرة و كانت فتاة جامعية ساخنة و عرفت اني احك زبي عليها لكنها ما تكلمت و ظلت تستمتع بعيري اللي كان يحتك في طيزها . خرجت من الجامعة يومها و ذهبت الى محطة الحافلات و كالعادة الازدحام الى درجة الاختناق و فكرت في اخذ تاكسي لكني لم اكن املك المال الكافي و استسلمت للامر الواقع و بقيت في الموقف و يومها لم تاتي الحافلة التي تاخذني الى الحي الذي اسكن فيه الا بعد حوالي نصف ساعة و صار الموقف مملوء اكثر من طاقته و حين اقتربت الحافلة هجم الجميع كي يركبوا و من حصل على كرسي يجلس عليه فكانه ملك الدنيا يومها و بين النشالين الذين يبحثون عن الفرصة الثمينة كي يسرقوا الحقائب و بين الممحونين من محترفي سكس باص و من عشاق حك الزب على الطيز . ركبت و انا لست لا من هؤلاء و لا من اولئك و وجدت نفسي وسط الباص اكاد اختنق و لا يوجد داخله سنتيمتر واحد فارغ و من خلفي كان هناك رجل ملتصق بي لكن طيزه كانت في طيزي فاطماننت لامر و من قبلي كان هناك رجل زبه يحك زبي و رغم اني احسست بان شيئا يتحرك في داخلي الا اني لم اعره اي اهتمام و مشى الباص حوالي عشرة دقائق و توقف في المحطة الموالية و تمنيت انه حين ينفتح ينزل بعض الركاب لكني تفاجات حين رايت عددا كبيرا من الركاب الجدد صعدوا معنا فازداد الزحام الكثر و رجعت الى الخلف قليلا و هنا ركبت من الباب الاوسط امراة لها مكوة كبيرة جدا و طيز نارية تلبس بنطلون جينز ملتصق على لحمها . و لم اشعر كيف تحركت بوصلة زبي نحو مكوتها و مشيت خطوة الى الامام و كنت اعرف ان كل الازبار منتصبة عليها و تتمنى الاحتكاك بها في سكس باص نار و ساخن جدا لكني كنت انا سعيد الحظ يومها و بطريقة تبدو كانها عفوية التصقت بها حتى وضعت زبي على مكوتها الطرية و احسست ان النار تلتهب داخل جسمي من الشهوة و لذة طيزها الكبيرة جدا و هنا بدات مغامرات احلى سكس باص مع تلك المكوة الكبيرة المغرية حين الصقت زبي يها و بدات اتحكك عليها و كنت متاكدا في نفسي انها تحس بزبي المنتصب الذي كان ملتصق بمكوتها و كانت ممحونة جدا و رغم اني لم ادخل زبي كاملا في طيزها الا اني بقيت اتخيل اني اخترق زبي في طيزها و في نفس الوقت كنت احتك عليها في احلى سكس باص و خاصة حين تتغير سرعة الباص او حين يدخل في حفرة فاهتز فوقها بكل قوة و حرارة جنسية . و قربت وجهي من وجهها و شممت رائحة بارفان سكسية جدا و كدت اقبلها من قوة الشهوة من رقبتها الجميلة الناعمة و كانت شعراتها الناعمة تدغدغ انفي و تزيدني شهوة و لذة جنسية اكبر في سكس باص مثير جدا وسط الزحمة و الحرارة و و حاولت اخراج زبي حتى الصقه بطيزها جيد و نظرت في كل الاتجاهات و وجدت الجميع ملتصق بفتاة او حتى بشابو هو يحك زبه و لكن لا يوجد من تجرا و اخرج زبه و ادخلت يدي من تحت البوكسر و اخرجت زبي منه ثم اخرجته من جيبي الذي كان ممزق حتى اطل راس زبي و التفتت بعد ذلك الى جانبي الايمن اين كان راس زبي يطل . و حين لمستها براس زبي من طيزها زادت حرارتي و حلاوة التصاق زبي بمكوتها في سكس باص رائع و في كل مرة انظر على يميني و شمالي كي اتاكد انه لا يوجد من كان يرى عيري الذي اخرجته من جيبي و انا متعجب في نفس الوقت من حجم راس زبي الذي بدا يومها كبيرا جدا من قوة الشوهوة و النشوة الجنسية التي كنت عليها مع احلى مكوة . و بدات المحنة تكبر اكثر و انزلت يدي و لمست مكوتها و كانت طرية جدا و مررت اصابعي على منتصفها في الخط الذي يفصل فلقتيها بالضبط و لمست حتى خرمها و هي ساكنة دون اي رد فعل ثم انزلت يدي الى فخذها و كان ممتلئا جدا و مملوءا باللذةو بقيت امرر يداي عليه و انا اتنفس في اذنها بطريقة حارة جدا تعبر عن شهوتي و محنتي في سكس باص جدا ساخن مع اجمل مكوة و طيز كانت من نصيبي في الحافلة و لما وصلت شهوتي الى احلى مرحلة من اللذة صرت انيكها بطريقة بطيئة جدا حيث كنت اباعد زبي عنها و اعيد الالتصاق بها و لم يكن يتحرك في جسمي الا طيزي التي كانت ترجع الى الخلف و تعود الى الالتصاق و المتعة كبرت اكثر و صرت في وضعية لا يمكن ابدا ان اتوقف عن النيك و حك زبي على المكوة الرائعة الطرية . و بعد ذلك اعدت ادخال زبي الى مكانه بين فخذاي و هو محرر من تحت السليب و اكثر ما كان يشغل بالي هو القذف حيث فكرت في التوقف حتى لا الطخ ملابسي بالمني و فكرت ايضا ان اخرج زبي من الجيب مرة اخرى و اقذف مباشرة على مكوتها لكني اشفقت عليها من ان تخرج من الباص و هي ملطخة بالمني بعد سكس باص مميز جدا . و بين هذا التفكير و ذاك كانت الشهوة هي من تتحكم ولم تمهلني حتى وقتا كافيا لاتخاذ القرار حتى احسست ان شيئا ما يتجه نحو زبي و كانني سابول تحتي و الرغبة تعصر زبي و انا احس اني في ورطة من الشهوة التي فقدت السيطرة عليها و هنا احسست اني زبي يرتعش و اصابتني رعشة في كامل جسمي و كانني سوف اصاب باغماء و فتحت رجلاي اكثر و دفعت زبي نحو مكوتها الكبيرة و بدا المني يخرج من زبي في حلاوة كبيرة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و كان زبي يقذف بطريقة ساخنة جدا و انا اكتم تنهداتي الحارة التي كانت تحاول ان تخرج مني و احسست بنشوة جنسية عارمة بعدما قذفت في سكس باص ساخن جدا مع مكوة كبيرة و جميلة جدا . و حين قذفت صرت ابحث فقط عن الابتعاد عنها و كانها ليست هي نفس الطيز التي محنتني و هيجتني و كان المني ينزل على فخذاي و اشعر بالقرف حين يحتك بنطلوني بلحمي و هو يلتصق من المني و لكن اول ما قمت به حين وصلت الى البيت هو ليس تنظيف جسمي من المني بل دهنت زبي بمنيي المقذوف و استمنيت وانا غير مصدق اني نكت تلك الفتاة سكس باص و جبت ظهري على طيزها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس باص ساخن نار مع مكوة كبيرة و طرية حكيت عيري عليها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل