الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس حار حامي و ساخن جدا مع مديرة جامعة البنات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11076" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/6l9vxgt6jr.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> سوف تعجبون حتما بقصتي في احلى سكس مشوق و مثير مع مديرة جامعة البنات للعلوم السياسية التي تعرفت عنها عن طريق خطا في كتابة رقم هاتف حيث كنت اريد الاتصال بصديقي و قلبت اخر رقمين و بقيت انتظر الرد من صديقي فاذا بي اسمع صوت انثوي كان ظاهرا انه لامراة ناضجة في السن و لكن كانت تبدو حلوة و مثيرة . في البداية اعتذرت منها و اخبرتها اني اخطات في كتابة الرقم و قطعت الاتصال لكنها اعادت الاتصال بي و اصرت على معرفة كيفية حصولي على رقمها فاخبرتها ان رقم صديقي يشبه رقمها و الاختلاف بينهما فقط في اخر رقمين و طلبت منها ان كانت تريد التاكد ان تتصل به و اعطيتها اسمه حتى تصدق كلامي . و مرت الحادثة و نسيتها تماما لكنها صارت في كل مرة تقوم بعملية البيب على هاتفي حيث تتصل و تقطع الاتصال قبل ان افتح الخط الى ان اتصلت بها و طلبت منها ان تكف عن ازعاجي فاخبرتني انها ارماة جميلة وبدات تحكي معي عن سكس و عن جسمها الجميل و صارت دائما تتحدث معي في الهاتف حتى ينتصب زبي و احيانا لا انام الا اذا افرغت المني من زبي ثم طلبت منها المواعدة . و جاء اليوم الذي التقينا فيه و تفاجات حين تلاقينا في احد المطاعم حيث كانت اكبر مني في السن و عمرها ثمانية و اربعين سنة لكنها كانت بجسم مثير و ممتلئ جدا و كنت متاكدا انني لن استطيع على ان اخرج معها لانها غير مناسبة لي لكنها تصلح للنيك و انا من محبي النساء الناضجات من مثل سنها و اخبرتني انها غير متزوجة و تعمل مديرة في احدى الجامعات الخاصة بالبنات و عزمتني على مكتبها و اعطتني كل المعلومات الخاصة بها . لم انتظر كثيرا حتى زرتها في مكتبها و كان مكتبا كبيرا و جميلا جدا و لها سكرتيرة شابة حلوة جدا لكني كنت مصرا على ان انيك المدرية و نمارس احلى سكس و في مكتبها بالذات حتى اذوقها زبي اللذيذ . دخلت المكتب و احضرت لي الشاي و الحلويات و كانت ترتدي لباس كلاسيكي انيق حيث كانت تلبس تنورة سوداء تصل الى ركبتيها و حذاء علي الكعب و من فوق كانت ترتدي اللون الاسود ايضا و تحته قميص ابيض مفتوح منه زرين و بزازها مكشوفة من الاعلى و الخط بينهما واضح و مغري جدا و بقيت انظر الى الصدر و انا احتسي الشاي </p><p> و بدانا نحكي عن النيك بعد ذلك فقامت و اغلقت الباب جيدا و نزعت سترتها و فتحت بقية الازرار ثم ظهر ستيانها الابيض و كان مصنوع من الدونتيل و اقتربت منها و لمست بزازها الساخنة و سخنت انا اكثر حين رايت حلمتيها الورديتين امامي و كانتا كبيرتين و جميلتين في وقت واحد و كان قلبي يخفق بطريقة رهيبة جدا و قربت فمي من فمها و رحنا في قبلات ساخنة من الشفتين و كاننا نتعارف منذ زمن بعيد و سكس حلو جدا و حامي و مثير و يداي لم تتوقف عن التحسس على كل جسمها و هي تفعل لي نفس الشيئ . كنت اثناء تقبيلها اقرا في نفسها المحنة و الرغبة الى النيك خاصة و انها غير متزوجة و هي تحب الشباب مثلما اخبرتني و تكره الرجال من سنها وكبار السن لانهم لا ينيكون كثيرا و كما اخبرتني ايضا انها تعشق الزب الذي ينتصب و يصبح كالحديد و هنا اخرجت لها زبي و امسكته بيدها الناعمة و اعجبها جدا من ناحية الحجم و الشكل و الانتصاب حيث بدات ترضعه بكل قوة و هي تمرر لسانها من الخصيتين مرورا بانبوب الزب وصولا حتى الفتحة و تكرر العملية بطريقة متواصلة و احسست ان الشهوة تحرقني اكثر فانزلت لها التنورة و لمست بيداي فلقتين من تحت الكيلوت ثثم ادرتها حتى قابلني طيزها و قبلتها منه ثم لحست ه جيدا في سكس ناري و مثير و انفاسنا كانت عالية جدا و حارة . بعد ذلك امسكت انا زبي بقبضة يدي و وضعته فوق شفرة كسها التي كان عليها شعر خفيف و ناعم ثم رحت امرر زبي بينهما بحركة صعود و هبوط حتى صار ماء كسها يملا جهة انبوب زبي و كلما باعدت زبي ارى ماء الكس يلتصق بزبي على شكل خيط ثم يتقطع و بعد ان كررت العملية عدة مرات ادخلت زبي في كسها اخيرا و ردا سكس ساخن يصل الى احلى مراحله و امتعها على الاطلاق . و رغم انها كانت في الثامنة و الاربعين الا ان كسها كان ضيقا جدا و احسست ان زبي يمر فيه بصعوبة حيث لم تكن تنيك كثيرا لانها كانت تعيش منعزلة و نادرا ما تذوقت الزب من قبل </p><p> و بعد ذلك وجدت نفسي معها في سكس قوي حيث كنت انيكها بكل راحة في مكتبها و هي متجاوبة معي و انا كنت من خلفها انيكها في وضعية الركوع و كلما ادخلت زبي في كسها كاملا اسمع صوتا جميلا يشبه صوت خروج الريح من الطيز و هي تتاوه بكل جوارها و تطلب مني الا اتوقف و النيك بطريقة اعنف و ذلك ما كان يجعلني اواصل بقوة و و ازيد من سرعة النيك و في كل مرة اضع لها قبلة حارة على رقبتها و امسكها من شعرها و اجذبها بقوة رغم انها كانت قد قامت بتسريح شعرها و لم اترك بزازها ابدا اثناء ممارسة سكس ساخن حيث كنت الف يداي على صدرها و امسك البزاز و امرر اصابعي على الحلمتين في كل مرة و شعرت بهما انتصبتا حتى صارا مثل حبتي فستق و وددت لو اكلهما . و استمريت انيكها و انا اكتم اهاتي و اضع يدي على فمها كي لا تسمع السكرتيرة اصواتنا و تعلم انني انيكها حتى احسست ان زبي قد استسلم لحلاوة كسها فقمت بسحبه من فتحة الكس و وضعته على طاولة المكتب و بدا المني يخرج و يشكل خطوط طويلة كانت تصل تقريبا متر و قد قذفت حوالي ثماني طلقات حارة جدا بعد حلى سكس ثم مسحت زبي على الطاولة و تركتها تنظف المني بمنديل ورقي ثم رمته في التواليت و صبت عليه الماء حتى لا نترك اي اثر للممارسة سكس بيننا و بقيت احكي معها و زبي متدلي بين قدمي على الكرسي و هي فاتحة رجليها و كسها قابلني و كنت اتمنى ان انيكها مرة اخرى في ذلك اليوم لكن الامور لم تكن تسمح لنا بذلك و ما كان مني الا ان اكملت الشاي و خرجت على امل ان التقي بها في سكس اخر في غرفة النوم او في احدى غرف الفنادق حتى انيكها عدة مرات و اطفئ محنتي و محنتها في وقت واحد</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11076, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/6l9vxgt6jr.jpg[/IMG] سوف تعجبون حتما بقصتي في احلى سكس مشوق و مثير مع مديرة جامعة البنات للعلوم السياسية التي تعرفت عنها عن طريق خطا في كتابة رقم هاتف حيث كنت اريد الاتصال بصديقي و قلبت اخر رقمين و بقيت انتظر الرد من صديقي فاذا بي اسمع صوت انثوي كان ظاهرا انه لامراة ناضجة في السن و لكن كانت تبدو حلوة و مثيرة . في البداية اعتذرت منها و اخبرتها اني اخطات في كتابة الرقم و قطعت الاتصال لكنها اعادت الاتصال بي و اصرت على معرفة كيفية حصولي على رقمها فاخبرتها ان رقم صديقي يشبه رقمها و الاختلاف بينهما فقط في اخر رقمين و طلبت منها ان كانت تريد التاكد ان تتصل به و اعطيتها اسمه حتى تصدق كلامي . و مرت الحادثة و نسيتها تماما لكنها صارت في كل مرة تقوم بعملية البيب على هاتفي حيث تتصل و تقطع الاتصال قبل ان افتح الخط الى ان اتصلت بها و طلبت منها ان تكف عن ازعاجي فاخبرتني انها ارماة جميلة وبدات تحكي معي عن سكس و عن جسمها الجميل و صارت دائما تتحدث معي في الهاتف حتى ينتصب زبي و احيانا لا انام الا اذا افرغت المني من زبي ثم طلبت منها المواعدة . و جاء اليوم الذي التقينا فيه و تفاجات حين تلاقينا في احد المطاعم حيث كانت اكبر مني في السن و عمرها ثمانية و اربعين سنة لكنها كانت بجسم مثير و ممتلئ جدا و كنت متاكدا انني لن استطيع على ان اخرج معها لانها غير مناسبة لي لكنها تصلح للنيك و انا من محبي النساء الناضجات من مثل سنها و اخبرتني انها غير متزوجة و تعمل مديرة في احدى الجامعات الخاصة بالبنات و عزمتني على مكتبها و اعطتني كل المعلومات الخاصة بها . لم انتظر كثيرا حتى زرتها في مكتبها و كان مكتبا كبيرا و جميلا جدا و لها سكرتيرة شابة حلوة جدا لكني كنت مصرا على ان انيك المدرية و نمارس احلى سكس و في مكتبها بالذات حتى اذوقها زبي اللذيذ . دخلت المكتب و احضرت لي الشاي و الحلويات و كانت ترتدي لباس كلاسيكي انيق حيث كانت تلبس تنورة سوداء تصل الى ركبتيها و حذاء علي الكعب و من فوق كانت ترتدي اللون الاسود ايضا و تحته قميص ابيض مفتوح منه زرين و بزازها مكشوفة من الاعلى و الخط بينهما واضح و مغري جدا و بقيت انظر الى الصدر و انا احتسي الشاي و بدانا نحكي عن النيك بعد ذلك فقامت و اغلقت الباب جيدا و نزعت سترتها و فتحت بقية الازرار ثم ظهر ستيانها الابيض و كان مصنوع من الدونتيل و اقتربت منها و لمست بزازها الساخنة و سخنت انا اكثر حين رايت حلمتيها الورديتين امامي و كانتا كبيرتين و جميلتين في وقت واحد و كان قلبي يخفق بطريقة رهيبة جدا و قربت فمي من فمها و رحنا في قبلات ساخنة من الشفتين و كاننا نتعارف منذ زمن بعيد و سكس حلو جدا و حامي و مثير و يداي لم تتوقف عن التحسس على كل جسمها و هي تفعل لي نفس الشيئ . كنت اثناء تقبيلها اقرا في نفسها المحنة و الرغبة الى النيك خاصة و انها غير متزوجة و هي تحب الشباب مثلما اخبرتني و تكره الرجال من سنها وكبار السن لانهم لا ينيكون كثيرا و كما اخبرتني ايضا انها تعشق الزب الذي ينتصب و يصبح كالحديد و هنا اخرجت لها زبي و امسكته بيدها الناعمة و اعجبها جدا من ناحية الحجم و الشكل و الانتصاب حيث بدات ترضعه بكل قوة و هي تمرر لسانها من الخصيتين مرورا بانبوب الزب وصولا حتى الفتحة و تكرر العملية بطريقة متواصلة و احسست ان الشهوة تحرقني اكثر فانزلت لها التنورة و لمست بيداي فلقتين من تحت الكيلوت ثثم ادرتها حتى قابلني طيزها و قبلتها منه ثم لحست ه جيدا في سكس ناري و مثير و انفاسنا كانت عالية جدا و حارة . بعد ذلك امسكت انا زبي بقبضة يدي و وضعته فوق شفرة كسها التي كان عليها شعر خفيف و ناعم ثم رحت امرر زبي بينهما بحركة صعود و هبوط حتى صار ماء كسها يملا جهة انبوب زبي و كلما باعدت زبي ارى ماء الكس يلتصق بزبي على شكل خيط ثم يتقطع و بعد ان كررت العملية عدة مرات ادخلت زبي في كسها اخيرا و ردا سكس ساخن يصل الى احلى مراحله و امتعها على الاطلاق . و رغم انها كانت في الثامنة و الاربعين الا ان كسها كان ضيقا جدا و احسست ان زبي يمر فيه بصعوبة حيث لم تكن تنيك كثيرا لانها كانت تعيش منعزلة و نادرا ما تذوقت الزب من قبل و بعد ذلك وجدت نفسي معها في سكس قوي حيث كنت انيكها بكل راحة في مكتبها و هي متجاوبة معي و انا كنت من خلفها انيكها في وضعية الركوع و كلما ادخلت زبي في كسها كاملا اسمع صوتا جميلا يشبه صوت خروج الريح من الطيز و هي تتاوه بكل جوارها و تطلب مني الا اتوقف و النيك بطريقة اعنف و ذلك ما كان يجعلني اواصل بقوة و و ازيد من سرعة النيك و في كل مرة اضع لها قبلة حارة على رقبتها و امسكها من شعرها و اجذبها بقوة رغم انها كانت قد قامت بتسريح شعرها و لم اترك بزازها ابدا اثناء ممارسة سكس ساخن حيث كنت الف يداي على صدرها و امسك البزاز و امرر اصابعي على الحلمتين في كل مرة و شعرت بهما انتصبتا حتى صارا مثل حبتي فستق و وددت لو اكلهما . و استمريت انيكها و انا اكتم اهاتي و اضع يدي على فمها كي لا تسمع السكرتيرة اصواتنا و تعلم انني انيكها حتى احسست ان زبي قد استسلم لحلاوة كسها فقمت بسحبه من فتحة الكس و وضعته على طاولة المكتب و بدا المني يخرج و يشكل خطوط طويلة كانت تصل تقريبا متر و قد قذفت حوالي ثماني طلقات حارة جدا بعد حلى سكس ثم مسحت زبي على الطاولة و تركتها تنظف المني بمنديل ورقي ثم رمته في التواليت و صبت عليه الماء حتى لا نترك اي اثر للممارسة سكس بيننا و بقيت احكي معها و زبي متدلي بين قدمي على الكرسي و هي فاتحة رجليها و كسها قابلني و كنت اتمنى ان انيكها مرة اخرى في ذلك اليوم لكن الامور لم تكن تسمح لنا بذلك و ما كان مني الا ان اكملت الشاي و خرجت على امل ان التقي بها في سكس اخر في غرفة النوم او في احدى غرف الفنادق حتى انيكها عدة مرات و اطفئ محنتي و محنتها في وقت واحد [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس حار حامي و ساخن جدا مع مديرة جامعة البنات
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل